Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

أسماء الأقباط وإنتمائهم

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
أعياد ألأقباط: عيد الغطاس
الوشم والإضطهاد
أسماء الأقباط وإنتمائهم
Untitled 3553
Untitled 3554
Untitled 3555
Untitled 3556

Hit Counter

 

تعليق من الموقع : المقالة التالية سلطت الضوء على أسماء الأقباط  فلوحظ أن الأقباط يسمون أولادهم أسماء فرعونية مما يدل على الصلة الشديدة بين الأقباط وجدودهم فراعنة مصر ، فى الوقت الذى لا تجد فيه مسلماً واحداً من عشرات الملايين من المسلمين الذين يستوطنون مصر سمى أبنه أسما فرعونيا ، كما أن هذه المقالة أظهرت تعلق ألقباط باللغة اليونانية التى كتب بها الإنجيل والأسماء اليونانية التى لها معانى مسيحية كما أطلق الأقباط على أولادهم أيضاً أسماء عبرية مثل تلاميذ السيد المسيح .

******************************************************************************************

جريدة  المصريون : بتاريخ 28 - 10 - 2007 عن مقالة بعنوان [ البابا شنودة اسمه "نظير جيد" وترهب باسم أنطونيوس.. باحث قبطي: لهذه الأسباب يسمي الأقباط الأعمى فانوس والقصير نخلة ] كتب حسين البربري
يطلق الأقباط على أنفسهم أسماءً، الكثير منها للتيمن بأصحابها، كما هو حال المشتغلين بالعمل الكهنوتي، البعض منها لا يرتبط بالعقيدة المسيحية وإنما يرجع أصولها إلى الفرعونية، ومنها ما يثير الدهشة، وهي المرتبطة بصفة لها علاقة بالطول والقصر أو البصر وغيرها.
ويقول الباحث القبطي توفيق نجيب لـ "المصريون" إن الامتداد التاريخي للأقباط وعلاقة اللغة القطبية باللغة الهيروغليفية جعلتهم يحتفظون بأسماء فرعونية حتى الآن، وأشهرها اسم "مينا" وهو اسم الملك الذي وحد القطرين، وهناك اسم "إيزيس" وهي زوجة أوزوريس في الأسطورة الشهيرة.
ويضيف: هناك من الأسماء التي جرى تداولها في العصر الفرعوني مثل "حور محب" قائد الأسطول في حرب الهكسوس ولا يزال المقطع الثاني من اسمه "محب" من الأسماء المتداولة حتى الآن بين المسيحيين.
واستطرد: نتيجة لكون اللغة القبطية خليط من حروف هيروغليفية ويونانية يتردد بين الأقباط العديد من الأسماء اليونانية الأصل مثل "تاوخروس"، التي تحولت إلى تادرس والتي تعني "عطية الله"، وهناك أبانوب ويعني أبو الدهب وابسخيرون وتعني الأب القوي .
ويشير الباحث القبطي: أنه نتيجة حب الأقباط للقديسين وتعامل الكنيسة مع طقوسها مع اتخاذ أسماء القديسين للبركة يسمى الأقباط أبناءهم بأسماء القديسين، وأغلبها أسماء يونانية، وبالنسبة للكنيسة تقوم بإعطاء اسم قديس للطفل أو الطفلة في سر المعمودية وكذلك يتم تغيير الاسم عند رسامة الشهامة والكهنة والأساقفة والرهبان؛ فالبابا شنودة الثالث مثلاً اسمه الحقيقي نظير جيد وعندما ترهبن سمي أنطونيوس وعند الأسقفية سمي شنودة.
ويلفت نجيب إلى أن الأقباط يتخذون بعض الأسماء من الكتاب المقدس، مثل بطرس أو بيتر ويعني "صخرة" ومرقص أو ماركو وتعني "مطرقة" ومتى أو ماثيو وتعني الله يسمع، كما دخلت ضمن الأسماء القبطية وانتشرت بقوة مثل "أندرو" وهو ترجمة لاسم "أندراوس" وجوزيف وهو ترجمة لاسم يوسف وديفيد ترجمة لاسم ميخائيل أي الله قوي.
والأمر لا يختلف كثيرا بالنسبة لأسماء الإناث- كما يقول الباحث القبطي- فالأسماء الغربية تركيب لأسماء يونانية أو قبطية لقديسات ومن ذلك "اربسيما " و"ماكرينا" و"ليديا" و"إيريني" ويعني سلام و"أغابي" وتعني محبة و "ليساندرا" وتعني جوهرة.
كما أن هناك بعض الأسماء المنتشرة في أوساط الأقباط، ولها معان روحية وهي أسماء قد تعرض صاحبها للسخرية مثل أن تجد ضريرًا واسمه "فانوس" أو قصير القامة ويشتهر باسم "نخلة"، والمقصود من هذه الأسماء إلى جانب زرع الأمل أن يكون الضرير منير البصيرة وأن ينير للآخرين أيضًا، أما نخلة فيشير لنمو القامة الروحية أي أن يطول السماء بأعمال الخير ، كما يقول الباحث.

**********************

شكل الأقباط فى عيون الفرنسيين

الحملة الفرنسية عمرها ثلاث سنوات و 21 يوماً.. هي عمرالوجود الفرنسى علي أرض مصر..ونابليون استحضر معه 100 عالم في مختلف التخصصات وثلاث مطابع عربية وفرنسية ويونانية.

وبعد جلاء الفرنسيين.. ظل علماؤهم لمدة 60 عاماً ينسقون المعلومات والخرائط التي جمعوها في مصر ورتبوها في 24 مجلداً ضخماً أطلقوا عليه "وصف مصر". .. كما نجح عالمهم شامبليون في فك رموز حجر رشيد.. ألقي الغزاة الفرنسيون الضوء علي أهمية موقع مصر الساحر ومعدن أبنائها الأصيل..

 وسجلوا كل عادات المصريين وطبيعة حياتهم بدقة وشفافية ومن ضمن ما جاء في "وصف مصر"

تحليل شخصية وشكل القبط..

وذكرت الموسوعة انهم من غير شك سلالة المصريين القدماء. وقد احتفظوا بشكلهم الجسمي وعاداتهم ولغتهم. ويبدو أن أصولهم تعود لعهود سحيقة. لون البشرة أشبة بلون الأحباش. وجوههم ممتلئة من دون انتفاخ وعيونهم جميلة سوداء صافية علي شكل اللوزة وهي ذات نظرات ناعسة. وهم أصحاب شعور سوداء ومجعدة.. وبما انهم لا يستطيعون الوصول الي الوظائف الادارية الكبري فهم يحتفظون بسر المهن التي يزاولونها.

المصدر الجمهورية الاحد 23 صفر 1431هـ - 7 من فبراير 2010 م اجراس الاحد يقدمها : سامح محروس

This site was last updated 02/08/10