الملك احمد فؤاد الثانى فى 26 يوليو 1952م حتى اعلان الجمهورية فى 18 يونيو 1953م مازال يعيش فى باريس

عندما قامت ثورة يوليو 1952 م طردوا الملك فاروق وأرغموا  فاروق على التنازل عن العرش لأبنه فؤاد الثانى  فى 26 يوليو 1952 م وكان رضيعاً فى ذلك الوقت . وتشكلت لجنة الوصاية عن العرش من الأمير محمد عبد المنعم وبهى الدين باشا بركات وأحد قواد الجيش القائمقام رشاد مهنا إلى أن اعلنت الجمهورية فى 18 يونيو 1953

**************************************

ميدان رمسيس / باب الحديد فى عهد أسرة محمد على

يعود‏ ‏الفضل‏ ‏لعبد‏ ‏اللطيف‏ ‏البغدادي‏ ‏وزير‏ ‏الشئون‏ ‏البلدية‏ ‏والقروية‏ ‏الأسبق‏ ‏في‏ ‏شهرة‏ ‏ميدان‏ ‏رمسيس ‏بامتداد‏ ‏مبني‏ ‏محطة‏ ‏مصر‏ ‏أو‏ ‏باب‏ ‏الحديد‏ ‏أنشئ‏ ‏متحف‏ ‏السكك‏ ‏الحديدية‏ ‏في‏ ‏عام‏ .1932‏و.‏حيث‏ ‏جمع‏ ‏حوله‏ ‏حشدا‏ ‏من‏ ‏المهندسين‏ ‏الأكفاء‏ ‏لتعديل‏ ‏تخطيط‏ ‏هذا‏ ‏الميدان‏ ‏وإصلاحه‏ ‏حيث‏ ‏إنه‏ ‏كان‏ ‏تخطيطا‏ ‏رديئا‏.‏فعمل‏ ‏البغدادي‏ ‏في‏ ‏هذا‏ ‏الميدان‏.‏فهدمت‏ ‏أبنية‏ ‏شامخة‏ ‏كانت‏ ‏تكتنفه‏ ‏كمبني‏ ‏قسم‏ ‏الأزبكية‏ ‏ونقل‏ ‏سوق‏ ‏السمك‏ ‏المجاور‏ ‏لمبني‏ ‏هندسة‏ ‏السكة‏ ‏الحديد‏ ‏إلي‏ ‏مكان‏ ‏جديد‏ ‏بغمرة‏.‏فاتسعت‏ ‏مساحة‏ ‏الميدان‏ ‏تتوسطه‏ ‏نافورة‏ ‏بديعة‏ ‏ونقل‏ ‏إليه‏ ‏تمثال‏ ‏رمسيس‏ ‏الثاني‏ ‏من‏ ‏البدرشين‏ ‏ليكون‏ ‏أول‏ ‏ما‏ ‏تقع‏ ‏عليه‏ ‏أنظار‏ ‏السائحين‏ ‏ومنذ‏ ‏تلك‏ ‏اللحظة‏ ‏التصق‏ ‏اسمه‏ ‏بالميدان‏ ‏بعد‏ ‏أن‏ ‏كان‏ ‏اسمه‏ ‏ميدان‏ ‏نهضة‏ ‏مصر‏ ‏نسبة‏ ‏إلي‏ ‏تمثال‏ ‏نهضة‏ ‏مصر‏ ‏للمثال‏ ‏محمود‏ ‏مختار‏ ‏الذي‏ ‏أزيح‏ ‏عنه‏ ‏الستار‏ ‏في‏ 2 ‏مايو‏ ‏عام‏ 1928 ‏حتي‏ ‏تم‏ ‏رفعه‏ ‏ليوضع‏ ‏في‏ ‏مكانه‏ ‏الحالي‏ ‏أمام‏ ‏جامعة‏ ‏القاهرة‏ ‏عام‏ .1956‏
كما‏ ‏تغيرت‏ ‏معه‏ ‏جميع‏ ‏الأماكن‏ ‏والشوارع‏ ‏المحيطة‏ ‏به‏ ‏فبعد‏ ‏ثورة‏ ‏يوليو‏ 1952 ‏تحول‏ ‏شارع‏ ‏عباس‏ ‏الأول‏ ‏إلي‏ ‏شارع‏ ‏الملكة‏ ‏نازلي‏ ‏ثم‏ ‏شارع‏ ‏الملكة‏ ‏فقط‏ ‏ثم‏ ‏تحول‏ ‏اسمه‏ ‏إلي‏ ‏شارع‏ ‏النهضة‏ ‏أما‏ ‏عن‏ ‏أطول‏ ‏الشوارع‏ ‏الحديثة‏ ‏بالقاهرة‏ ‏شارع‏ ‏رمسيس‏ ‏فعرف‏ ‏فيما‏ ‏مضي‏ ‏بترعة‏ ‏الإسماعيلية‏ ‏ثم‏ ‏بشارع‏ ‏الملكة‏ ‏نازلي‏ ‏ثم‏ ‏بالنهضة‏ ‏ويعود‏ ‏تاريخ‏ ‏إنشائه‏ ‏إلي‏ ‏عام‏ 1900 ‏بعد‏ ‏ردم‏ ‏ترعة‏ ‏الإسماعيلية‏ ‏الذي‏ ‏سمي‏ ‏باسمها‏ ‏في‏ ‏البداية‏.‏
ولمن‏ ‏يهتمون‏ ‏بالأرقام‏ ‏تبلغ‏ ‏مساحة‏ ‏ميدان‏ ‏رمسيس‏ 40 ‏ألف‏ ‏م‏2 ‏ويمر‏ ‏فيه‏ ‏قرابة‏ 8.7 ‏مليون‏ ‏مواطن‏ ‏يوميا‏ ‏ذهابا‏ ‏إلي‏ ‏أعمالهم‏ ‏صباحا‏ ‏والعودة‏ ‏مساء‏.‏كما‏ ‏أن‏ ‏محطة‏ ‏مصر‏ ‏وحدها‏ ‏تضم‏ ‏مليون‏ ‏مواطن‏ ‏يوميا‏ ‏من‏ ‏الأقاليم‏.‏عمارة‏ ‏رمسيس‏ ‏ومحطة‏ ‏التروماي‏ ‏كوبري‏ ‏الليمون‏ ‏ولوكاندة‏ ‏الشعب‏ ‏التي‏ ‏تم‏ ‏بناؤها‏ ‏عام‏ 1900 ‏من‏ ‏أشهر‏ ‏معالم‏ ‏ميدان‏ ‏رمسيس‏.‏

  *******************

- الملك أحمد فؤاد الثانى

 إلى أن قامت ثورة 23 يوليو 1952 التى اطاحت بفاروق وأجبرته على التنازل عن العرش لابنه الطفل أحمد فؤاد الثانى . وتم توقيع هذه الوثيقة فى قصر رأس التين فى 26 يوليو 1952 . وغادر البلاد إلى إيطاليا حيث توفى هناك 1965 ودفن فى مصر فى مسجد الرفاعى .
من 26 يوليو 1952 إلى إعلان الجمهورية فى 18 يونيو 1953

والملك أحمد فؤاد الثانى ولد فى القاهرة 1951 تنازل له والده فاروق عن العرش  فى 26 يوليو 1952 .بعد قيام الثورة وتشكلت لجنة الوصاية عن العرش من الأمير محمد عبد المنعم وبهى الدين باشا بركات والقائمقام رشاد مهنا إلى أن اعلنت الجمهورية فى 18 يونيو 1953 .

****************************

 أحمد فؤاد الثاني ظل أحمد فؤاد الثاني ملكا لمصر حتى اعلان قيام الجمهورية فى 18 يونيو 1953 بقيادة الضباط الأحرار.

عاش الملك أحمد فؤاد الثاني مع شقيقاته الثلاث فى سويسرا حتى بلغ ال 21 من العمر ، حيث حصل على شهادة البكالوريا الفرنسية من مؤسسة روزى الشهيرة فى رول وجوستاد بسويسرا ليلحقها بشهادة جامعية فى العلوم السياسية والاقتصاد من جامعة جينيف. ثم تزوج أحمد فؤاد من "دومينينك فرانس بيكار" وهى فرنسية يهودية اعتنقت الاسلام قبل الزواج واتخذت لقب "الملكة فضيلة" ملكة مصر، وبهذا إستطاع تغيير اسمها بعد ذلك إلى فضيلة حيث أن إبتداء الأسم بحرف الفاء مرة له شهره فى تاريخ أسرة محمد على ، وانجب الزوجان ثلاثة ابناء هم "محمد على" الذى ولد فى القاهره عام 1979 واستخرجت له شهادة ميلاد مصرية ، و"فوزية لطيفة" التى ولدت فى ولاية موناكو عام 1982 ، و"فخر الدين" الذى ولد فى الرباط عام 1987. ونتيجة للخلافات بين أحمد فؤاد الثاني وزوجته تم الانفصال بينهما في عام 1996 بعد 18 سنة من الزواج وتقدم أحمد فؤاد بطلب للطلاق من فضيلة في أغسطس 1996، ونتيجة لهذا الأنفصال أصدر أحمد فؤاد الثاني دكريتو لتجريد السيدة دومنيك فرانس بيكار المعروفة باسم فضيلة من كل حقوق لقب صاحبة السمو الملكي أميرة مصر صدر هذا الديكريتو في مقاطعة "فور" بسويسرا بتاريخ 6 مارس سنة 2002.

المصرى اليوم  تاريخ العدد ١٩ اكتوبر ٢٠٠٨ عدد ١٥٨٩ عن خبر بعنوان [ الأميرة فريال تؤكد طلاق «أحمد فؤاد» من «فضيلة».. وتهددها باللجوء الي القضاء ] كتب نادين قناوي

فضيلة ------------>
أكدت الأميرة فريال، الابنة الكبري للملك فاروق، ملك مصر السابق، طلاق شقيقها الأمير الملكي أحمد فؤاد من زوجته الأميرة فضيلة نهائياً، نافية بذلك ما صرحت به فضيلة من أن خبر طلاقها «مجرد شائعة».
وقالت الأميرة فريال لـ «المصري اليوم» عبر اتصال هاتفي من العاصمة السويسرية مساء أمس الأول، إن الأميرة فضيلة المولودة «دومينيك فرانس بيكار»، لم يعد اسمها فضيلة فاروق، و«لا يحق لها الآن استخدام لقب أميرة أو ملكة»، مشيرة إلي أن فضيلة دائماً تشير إلي نفسها كملكة مصر والسودان، وهي لم تعد كذلك.
وأرسلت فريال ـ التي ولدت عام ١٩٣٨، وتعيش في جينيف ـ لـ «المصري اليوم» شهادة مستخرجة من محكمة حي منطقة شرق «فو» في سويسرا، تفيد بأن الطلاق بين أحمد فؤاد فاروق وفضيلة فاروق بيكار تم تأكيده كلياً، وأصبح «ملزماً اعتباراً من ١٨ أغسطس ٢٠٠٨».
وتوضح الشهادة، التي أرسلت عبر الفاكس، أن حكم الطلاق صدر منذ ٩ مايو ٢٠٠٦، وأن المطالبة التي تقدمت بها فضيلة فاروق ببطلان هذا الحكم رفضتها محكمة الاستئناف السويسرية «كانتون فو» في ٢٦ سبتمبر ٢٠٠٦، وهو ما أكده قرار المحكمة الاتحادية الصادر في ١٦ يوليو ٢٠٠٧.
وقالت فريال إن الانفصال بين الزوجين تم منذ عام ٢٠٠٢ تقريباً، وأنهما «لا يريان بعضهما البعض»، موضحة أن دومينيك تقول هذا الكلام «لأنها تريد استقطاب حب الناس، وأنها تريد أن تفعل أي شيء كي يعود لها زوجها».
وأضافت أن فضيلة تزوجت أخاها أحمد فؤاد «من أجل اللقب»، قائلة «إنها وقعت في غرامه فور معرفتها بمكانته».وأضافت فريال أن الأمير الملكي أحمد فؤاد هو من طلب الطلاق، لأنه لم يكن قادراً علي العيش معها، مشيرة إلي أن بذخها الشديد كان من أهم الأسباب للانفصال.
وقالت: «فضيلة هي الوحيدة المسؤولة عن ضياع شقة أخي وممتلكاته في فرنسا وليست الحكومة الفرنسية أو بنك سوسيتيه جنرال ـ كما تقول ـ لأنها لم تكن تسدد للبنك مستحقاته الشهرية».
وأشارت فريال إلي أن أولاد الأمير الملكي أحمد فؤاد يعيشون مع والدتهم، وأن ابنته فوزية ـ لطيفة وابنه فخر الدين ـ «لم يسألا عن والدهما منذ أكثر من عام»، بعد إتمام الطلاق، لأنهما لم يرغبا في حدوث طلاق، أما ابنه الأكبر محمد علي، فلم ير والده منذ عام ٢٠٠٦ تقريباً.
وأكدت فريال أن العائلة العلوية «قد تقاضي فضيلة إذا وجدت معلومات مغلوطة عن عائلتهم» في الكتاب الذي صرحت بأنها تكتبه عن تاريخ الأسرة، وقالت: «هي لا تعرف أي شيء عن الأسرة، وليس لها حق أو سلطة في الحديث نيابة عن أسرتنا».

http://www.coptichistory.org/untitled_453.htm  المتحدث باسم العائلة المالكة يؤكد عدم إقامة الملك فؤاد بمصر

http://www.coptichistory.org/untitled_1967.htm  الملك أحمد فؤاد يزور «حواس» فى مكتبه ويطلب «مساعدته» فى دخول قصر عابدين

http://www.coptichistory.org/untitled_2045.htm الملك أحمد فؤاد ملك يكتشف مملكته

http://www.coptichistory.org/untitled_2482.htm الأمير محمد عبد المنعم رئيس مجلس الوصاية على الملك أحمد فؤاد الثانى