Home Up كأس المسيح العلية فى بيت مارمرقس علية صهيون للفرنسيسكان قبر داود تحت العلية | | بيت مار مرقس هو المنزل الذى أعد فيه التلاميذ الفصح مع المسيح أى هو العلية التى اصبحت أول كنيسة مسيحية فى اورشليم The Syrian Orthodox Church of St. Mark is located in northeast corner of the Armenian Quarter of the Old City of Jerusalem—on Ararat Street.
***************** تعنى العُليَّةُ ( بضم العين وكسرها ) فى المعجم: المعجم الوسيط : الغرفة في الطبقة الثانية من الدار وما فوقها . والجمع : عَلاليّ . (مر14: 12- 16) 12 وفي اليوم الاول من الفطير حين كانوا يذبحون الفصح قال له تلاميذه اين تريد ان نمضي ونعد لتأكل الفصح. 13 فارسل اثنين من تلاميذه وقال لهما اذهبا الى المدينة فيلاقيكما انسان حامل جرة ماء.اتبعاه. 14 وحيثما يدخل فقولا لرب البيت ان المعلّم يقول اين المنزل حيث آكل الفصح مع تلاميذي. 15 فهو يريكما علّية كبيرة مفروشة معدة.هناك اعدا لنا. 16 فخرج تلميذاه وأتيا الى المدينة ووجدا كما قال لهما.فأعدا الفصح The Syrian Orthodox Church of St. Mark in the Holy City of Jerusalem, and belongs to one of the most ancient Christian denominations in the Holy Land: the Syriac Orthodox. The sanctuary occupies a building some eight centuries old, which is above an even older structure. – the first speaking in tongues (Acts 2:1) – took place at John Mark’s house (Acts 12:13). still spoken by the community.
الصورة الجانبية للوحة حجرية موضوعة على بيت مار مرقس هو ألان دير مارمرقس في أورشليم / القدس ويطلق عليه ايضا بيت مريم أم يوحنا الملقب مرقس ... وهو قريب من كنيسة القيامة ... ويقع دير مار مرقس في حارة الشرف (ويسمونها حارة الجواعنه) بين حارتي الأرمن واليهود .وهو أول كنيسة في المسيحية وهذا البيت كان ملكا لآم القديس مرقس الانجيلى فى اورشليم وكان مار مرقس كاروز الديار المصرية هو رب البيت هو الذى كان يحمل جرة ماء حينما تبعاه أثنين من تلاميذ المسيح , وكان لهذا البيت شأن عظيم .. ففيه حل الرب مع تلاميذه , وانجز الفصح الموسوى , وغسل ارجل التلاميذ , وفيه وضع سر جسده ودمه الآقدسين ... ولما كان هذا البيت ملكا لمار مرقس الرسول كاروز ومبشر المصريين فقد ورثه الباباوات المصريين من بعده كعادة وتقليد الكنيسة المصرية أن يرث البابا (البابا الجالس على كرسى مار مرقس الرسول فى مصر) كل أملاك الأساقفة بعد نياحتهم وكان بيت / دير مار مرقس ملكا للآقباط وكان هناك إتفاق بين الكنيسة السريانية والقبطية أن يرعى مصالح الاقباط فى اورشليم اسقف سريانى هناك مقابل ان يرعى مصالح السريان فى الحبشة المطران القبطى , فلما استعمل أسقف السريان هذا المكان لإقامته الدائمة في القدس، حدث عندما سيم مطران قبطي للقدس (وهو الأنبا باسيليوس عام 1237)، أن أسقف السريان ظل باقيًا في المنزل المذكور فال إليهم. وبنوه ديرًا إلي جوار الكنيسة التي شيدت منذ القديم.. وقد جرت عادة الأقباط عند زيارتهم لهذه الكنيسة، أن يقيموا تمجيدًا لمار مرقس كاروز الديار المصرية] وفي قول لعارف العارف " إن الأقباط يقولون إن دير مار مرقص كان في الأصل من ممتلكاتهم , وان مطارنة القبط في القدس كانوا يقيمون فيه . وبان السريان عاشوا في هذا الدير حتى أوائل الحكم التركي . وقد اعترف الأتراك في زمن السلطان مراد الثالث (1579) هو حاليا فى يد السريان الارثوذكس .... وظل السريان الأرثوذكس الأنطاكي يملكونه , كرسها رسل السيد المسيح بأنفسهم بعد صعوده إلى السماء تم بناءه في القرن الأول الميلادي بشهادة من خبراء الآثار والوثائق التاريخية التي بحوزتهم ويعتبر بيت مار مرقس أقدم من كنيسة القيامة التي تم بناؤها في عهد هيلانه عام 313 ميلادي, | الصورة الجانبية لباب دير مار مرقس الذى أصلا هو بيت مريم أم يوحنا الذي يدعى مرقص حيث كان مرقس احد التلاميذ السبعين , وهو الذي دون الإنجيل المقدس وقد اشتهر هذا المكان لان المسيح اختاره وعمل فيه العشاء الأخير حيث أتم الفصح اليهودي وختمه وغسل أقدام تلاميذه وأسس الفصح المسيحي المقدس أي ذبيحة الخمر وسر الجسد ودمه الاقدسين وفي بيت مرقس حل الروح القدس على رسل وسائر أتباع المسيح من رجال ونساء في اليوم الخمسين وقيامهم مباشره بتعميد بعضهم البعض وبتعميد القديسة مريم العذراء والده يسوع كما يقول تقليد الكنيسة السريانية الارثوذكسيه ولقد هدمت كنيسة بيت مار مرقس أثناء حصار القدس من قبل تيطس (70م) .ثم عمرت ثانيه سنه (73م) وهناك كتابه على احد الاعمده بداخل الكنيسة تدل على ذلك . ثم خربت مره أخرى وجددت في القرن السادس للميلاد على عهد (بوستنيانوس) ,وما زال القسم السفلي منه يحمل الطراز الروماني والبيزنطي , وكان أوسع مما كان عليه ثم خربت الكنيسة البيزنطية على يد الحاكم بالله الفاطمي 1009م وقد جدد بناؤها في زمن الصليبين حوالي القرن الثاني عشر للميلاد حيث أن القسم العلوي منها يحمل طراز ذلك العهد بما فيه من الأعمدة والأقواس .
ولقد استمر الرسل يستعملون هذا البيت بمكوثهم فيه سنوات طويلة بعد صعود المسيح لسماء حيث كانوا يجتمعون ويصلون بصوت عال فى المغارة (الدهليز السفلي) المحاذي للكنيسة مع المؤمنين بنفس واحده للصلاة وكسر الخبز في اللقاءات الروحية حيث لا يسمعهم أحد لأنهم كانوا يعيشون حياة مشتركة بمحبة وتعاون . وقد اجتمعوا فيه وقاموا بصلاة والدعاء في أثناء الإحتلال الرومانى بحكم هيرودوس عندما سجن القديس بطرس وحكم عليه بالإعدام وقد سجنه في دير العدس وقد أطلق سراح بطرس بأمان وجاء إلى الدير . وقد بنى الدير باسم العذراء وأصبح دار للاسقفيه , ولقد كرز من قبل الرسل باسم العذراء . ويحتفظ الدير وكنيسته ببساطته التاريخية الأولى ولم يبنى على طراز الكنائس البيزنطية المملوءة بالصور والأيقونات المرسومة على الحوائط , فلم يشاء رؤساء الاسقفيه الذين تعاقبوا على كرسي أورشليم منذ فجر المسيحية إلى الآن , إضفاء صبغه العظمة الفارغة عليها ولم يحاولوا إعطاء فخامة البناء , وجمال الهندسة المعمارية . فهو مجرد منزل تحول إلى كنيسة مقدسة إجتمع فيها السيد المسيح وتلاميذه والعذراء والرسل | | مر على الدير أباء عظام مثل مار افرام السرياني (+373) ومار يعقوب السروجي أسقف بطنان سروج (+521) ومار بالآي أسقف بالش (+432) والشماس شمعون الفخاري وأصدقاءه الفخاريين(+514) ومار يعقوب الرهاوي (+708) ويقيم الآن فى الدير المطران مار سويريوس ملكي مراد هو الذي يعتبر السادس والعشرين بعد المائة في عدد اساقفه أورشليم. وفي أثناء الحكم العثمانى المذكور(قبل 300 سنه تقريبا ) اضطهدوا, وقتل مطرانهم (حنا) في هذا المكان . فهجروه مدة طويلة ثم عادوا على عهد المطران جرجس الأول فتال الحلبي (1750) ففتحوه وعمروه . ثم جاء المطران عبد النور الرهاوي سنه (1855) فأكمل بنائه . ثم وسعه مطران السريان السيد غريغوريوس جرجس كساب سنه 1880 . وفي هذا القول علق عليه مختار السريان "سامي برصوم" أن الدير لم تكن ملكيته إلا للسريان ولكن الأقباط استلموا الدير في الحادثة التي رواها لي كما يلي :. | الصورة الجانبية لكتابة سريانية على حجر وقد اكتشف هذا الرقيم الحجري عام 1940في دير مار مرقس ويرجع إلى القرن الخامس والسادس الميلادي وهو مكتوب باللغة السريانية الاراميه, الرقيم الحجري باللغة السريانية الارمية الذي اكتشفوه سنه 1940م في دير مار مرقص في القدس .ويعود تاريخه إلى القرن الخامس أو السادس بعد الميلاد بدليل الحرف الآرامي الذي استعمل في هذه المنطقة في القرون الأولى للمسيحية وبدليل صورتي الألف والتاء الموجودتين بشكلهما هذا بعينه في المخطوطات الآرامية وقد دعيت في حينها دائرة الآثار في القدس للاطلاع على هذه الكتابة فجاء مدير دائرة الآثار والمهندس الخاص لدائرة الآثار والمهندس الخاص بكنيسة القيامة فأكدوا جميعهم أن هذه الكنيسة لا تقل قيمة تاريخية وأثرية عن كنيستي القيامة والمهد المقدستين ويفيد الرقيم (الكتاب) بأن بيت مرقس كرسه الرسل أول كنيسة في المسيحية باسم مريم والدة المسيح بعد صعود يسوع إلى السماء وذلك لأنه أتم فيه أعماله الخلاصية (العشاء السري) وحل فيه الروح القدس على تلاميذه في يوم الخمسين (العنصرة). وهكذا تأسست في المكان أول كنيسة مسيحيه مكرسه من قبل رسل السيد المسيح , وكما حل الروح على تلاميذه .فولدت بذلك المكان كنيسة مسيحية روحيا . An inscription in the sanctuary dating to the sixth century, reads: “this is the house of Mary mother of John Mark.” It also says that the house was destroyed in 70 AD, but was rebuilt and used for prayer just two years later. The inscription is in Syriac, a language akin to the Aramaic that Jesus spoke, and that is | لماذا قفل دير مار مرقس فى الحكم العثمانى؟ حدثت هذه القصة في زمن العثماني التركي وذلك بان شاب أحب ابنة اشبينته في الولادة "اشببن مارون" ولكن لا يمكن له أن يتزوجها لأنها محرمه عليه لكونها ابنة اشبينته فذهب إلى مطران الدير في تلك الفترة وطلب منه أن يرخص له بان يتزوجها ولكن المطران رفض طلبه , خرج الشاب من الدير وهو غاضب وحزين لفرض طلبه وكان يمشي بسوق فدخل عند اسكافي ارمني "رجل ارمني يصلح الاحذيه " واخذ يشكي له عن ذاك المطران , فإذا برجل يعطي الفكرة لشاب بان يجلب ورقه ويشتم بها على الرسول "ص" ويضعها في حذاء المطران " لان في كل صلاه هناك حذاء خاص لصلاه لصعود الراهب على هيكل الكنيسة وأداء الصلاة ولا يجب المشي فيه إلا بالكنيسة ليبقى طاهر ويكون للمطران حذاء مزين مميز عن باقي الاحذيه" فما كان من الشاب إلا وفعل هذه الفعلة وذهب إلى الشرطة العثمانية واخبره أن المطران يشتم على رسولكم ويضع ورقه في حذائه فذهب ضابط الشرطة وتأكد من ذلك فعلق مشنقه المطران وشنقه دون أن يسأله إذا كان هو الفاعل وكيف فعل ذلك وعندما شاهد السريان ما حدث هربوا من الدير خوفا من أن يشنقوهم أيضا , ففرغ الدير من الناس والرهبان وعند مجيء الوالي كان هناك طقوس أن تخرج الطوائف وتسلم عليه فتساءل الوالي عن مطران السريان فإذا بهم يخبروه بأنه شنق فطلب الوالي أن يأتي الضابط الذي قام بالحكم وسؤاله عما جرى فلما علم الوالي القصة وقد كان الرجل الارمني قد هرب من المدينة أمر بشنق الضابط لعدم تأكده من الفاعل وبهذه الفترة تعهد الأرمن الدير لحين رجوع السريان لدير وتعيين راهب جديد وهدوء الأوضاع ونتيجة لهذه الخدمة يأتي الأرمن كل عام يوم واحد ويقيمون صلاتهم في الدير " | كنيسة السيدة العذراء في دير مار مرقس بالقدس .. وهي الكنيسة الأولى في المسيحية. القبب الثلاثة الواقعة أعلى المذبح .. تمثل الأقانيم الثلاثة .. الآب والأبن والروح القدس .. يوجد كتابة على شكل أيقونة تقع تحت الصليب الموجود أمام القبة الكبيرة الواقعة بالوسط فوق الهيكل .. مكتوبة باللغة السريانية تحكي تاريخ هذا الهيكل . لاحظ في مقدمة الكنيسةوإلى يمين المذبح خزانة تحوي كتباً قديمة جداً ولها باب من الحديد وقد صنع لها بروازاً خشبيا مستطيل الشكل محفوراً ومزركشاً وفوقه نصف دائرة مزركشة ومحفورة من الخشب .. في مركزها دائرة مزركشة كتب عليها بالسريانية أنه قد تمّ تذهيب الخشب وصيانة ألوانه سنة 1885م وفوقها أيقونة السيد المسيح وعلى جانبيه ستة من الرسل.يوجد رمز مصنوع من الخشب وهو عبارة عن رأس ورقبة تنين وهذا يمثل كل الشر الذي فعلته الخليقة .. ومن فم التنين تخرج يد تمسك بكفّها أرجل حمامة لتطلقها.. وهذا يعني أنه في ذلك الزمن المملوء شروراً تمتد يد الرب بقوة لتطلق الروح القدس .. وفي فم الحمامة يوجد حلقة تتدلى منها مبخرة .. والمبخرة تمثل السيدة العذراء .. أي الله أطلق الروح القدس الذي حلًّ في أحشاء العذراء مما أدّى لولادة السيد المسيح مخلص العالم .. " مع الأسف .. في نفس اليوم الذي نزلنا فيه المبخرة لأجل تنظيفها .. سحبت هذه الصورة ولهذا لا تظهر المبخرة بالصورة. | | | | | | | | | | | | |
|