| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس استغلال الدولة التعليم لإضطهاد الأقباط |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك آخر تعديل تم فى هذه الصفحة فى 26/8/2006مأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
لم يتصور أحد ما يحدث فى مصر حتى ارقام جلوس الطلبه فى امتحانات الدبلوم الصناعى لعام 2004 والمفروض أن تكون سرية , قامت وزارة التربية والتعليم فى مصر بختم الأوراق بخاتم الديانه ان كان للطالب المسيحى والتى من المفروض أن تكون سرية حتى حتى فى اشد عصور الاضطهاد لم يصل التعصب لذلك الامر . هل سيصمت الرئيس المؤمن ؟ هذه المره فضيحه يا وزير التعليم, فضيحه يا حكومه الشريعة الإسلامية العنصرية http://www.meca-love4all.com//newsdetails.php?id=74 http://results.eng.cu.edu.eg/NotFound.asp?param=1 طالب مسيحى يتفوق فى كلية الهندسه فيخفوا ملفه ولا يعلنوا نتيجته فضايح اسلاميه
تجاهل الأعلام والتعليم فى مصر للوجود القبطى فى الحاضر والماضى تجاهلت المناهج المدرسية فى مصر مرحلة هامة من تاريخ مصر وأسقطت عن عمد 500 سنة من تاريخ مصر وذلك بنية مقصودة لتزوير التاريخ فتجاهلت حقبة التاريخ المسيحيى منذ أن أتى القديس مرقس الرسول مبشراً بالمسيح حوالى عام 55م حتى الغزو الإسلامى العربى لمصر سنة 640 م . إن التاريخ هو أحداث حدثت فى الماضى أنها ليست من صنعنا ولم يكن لنا قرار صنعها كما أنه لا يمكن تجاهل حلوهها أو مرها سواء وافقنا عليها أم لم نوافق سواء رضينا أم ابينا . ونحن نرى ان جميع الدول المتحضرة لا تسقط أبداً أى فترة من تاريخها حتى ولو كانت فترة أستعمار أو إستغلال أو نهب - وفى الوقت نفسه نرى تاريخ الفترة القبطية تاريخ يفخر به أى شعب فقد قادت مصر العالم المسيحى بالرغم من أنها كانت ولاية من ضمن ولايات الأمبراطورية الرومانية والبيزنطية المسيحية فلماذا إذاً أسقط المسلمون هذه الحقبة من تاريخ مصر المسيحية ؟ هل حتى لا يعرف أحد من المسلمين كيف آمن أجدادهم بالأسلام بحد السيف ؟ إن إسقاط هذه الفترة عن قصد وعمد معناها إضطهاداً لمشاعر القبط ووجودهم التاريخى ومحو أمجاد آبائهم وهم فى نفس الوقت فى أرضهم التى أغتصبت ألا يعنى هذا إذلالاً . ويقول د/ نبيل لوقا بباوى فى كتاب مشاكل الأقباط فى مصر وحلولها - مطابع الأهرام كورنيش النيل - رقم الإيداع 17407/ 2001 ص 186 : " وقد علمت أن الدكتور وزير التربية والتعليم شكل لجنة لكتابه تاريخ الأقباط ضمن تاريخ مصر بها بعد الشخصيات العامة مثل الدكتور ميلاد حنا والدكتور لبيب يونان استاذ التاريخ بكلية الآداب والدكتور إسحاق تاوضروس والدكتور على رضوان والدكتوره زبيده محمد عطية " وفى صفحة 188 قال : " أن الدكتور حسين كامل بهاء الدين أخبرنى أن مشكلة التعتيم التعليمى على تاريخ الأقباط فى مصر قد انتهت هذا العام وقد سلمنى كتابين تقرر تدريسهم بالمدارس المصرية : الكتاب الأول : يدرس لطلبة الصف الأول الأعدادى بعنوان " وطنى مصر المكان " تأليف د/ سمير عبد الباسط ابراهيم وآخرين .. فى القسم الرابع منه بعنوان تاريخ مصر وحضارتنا فى عصر الرومان وأحتوى هذا القسم عدة فصول هى : غزو الرومان لمصر عام 30 ق . م - أحوال مصر فى عصر الرومان من ناحية الحياة السياسية والأجتماعية والمدنية والأقتصادية والثقافية - ثم أحداث أنتشار المسيحية - تحدث عن ميلاد المسيح - بداية الحقبة القبطية تحت الحكم الرومانى - ماذا تعنى كلمة قبطى ؟ - عصر الشهداء بالتفصيل أنتصار المسيحية - الأعتراف بالمسيحية أنه الديانة الرسمية للدولة الرومانية فى عام 313م - الرهبنة وحياة الأديرة - سمو مكانة بطريرك الأسكندرية - الأسكندرية مدينة العلم والثقافة فى العالم القديم - الفتح العربى الكتاب الثانى : يدرس لطلبة الأول الثانوى أسم الكتاب " مصر وحضارات العالم القديم " تأليف الدكتور حسنين محمد ربيع والدكتور إسحاق عبيد تاوضروس - فى الفصل الثالث تحدث عم حضارة الرومان فى عده نقاط ثم الصراع بين روما وقرطاجه وتقسيم الدولة الرومانية - أنتصار الديانة المسيحية على الوثنية .. وفى الفصل الرابع تحدث عن الحكم الرومانة فى مصر وإدارة شئون البلاد فى العصر الرومانى وفساد الأدارة الرومانية - الإشارة بالحقبة القبطية - بداية الحقبة القبطية - أنتصار المسيحية فى مصر ملاحظة : إن مجرد إشارات عابره على الحقبة القبطية والحقبات الفرعونية لا يكفى لتثقيف اولادنا - فى الوقت الذى نرى فيه أن التلميذ فى العالم الغربى يعرف عن الفراعنة أكثر مما يعرفه التلميذ فى مصر ويدرسون فى المدارس الأبجدية الهيروغلوفيه وغيرها بل ان التلميذ فى الغرب يقوم بعمل أبحاث عن الحقبات الفرعونية المختلفة كما أن 500 سنة تدرس فى فصلين فى خريطة التاريخ التى تدرس لأولادنا لمده 12 سنة وهى مده التعليم قبل الجامعى فى مصر وتحتوى على تفاصيل دقيقه للفترة الأسلامية أعتقد أنه يوجد شئ من الظلم والإجحاف . والسؤال الآن هل حلت مشكله تجاهل الحقبة المسيحية فى مصر حلاً عادلاً ومنصفاً ؟ ودأب الأعلام المسموع ( الراديو) والمرئى ( التلفزيون) على حذف وألغاء أى اشارة إلى الحقبة القبطية المسيحية فى تاريخ مصر كما قام الأعلام نفسه بإثارة مشاعر الأقباط فى مسلسلات اثارت الرأى العام القبطى فى مصر بإذاعة مسلسلات بها شخصيات مسيحية أو مسيحية اسلمت أو مسيحية تزوجت من مسلم أدت إلى هوجه من عمليات خطف الفتيات المسيحيات وإغتصابهن وإجبارهن على الإسلام وهذه المسلسلات التلفزيونية هى : " أوان الورد " و" وخالتى وصفية والدير " و " يا رجال العالم اتحدوا " و " الرقص على سلالم متحركة " تعترف وزارة التربية والتعليم بجامعه الأزهر وكلياتها المختلفة وتلحق الحكومة المصرية خريجيها بالوظائف الحكومية ولهم الأولوية فى الوظائف وفى المقابل نجد أن الحكومة المصرية لا تعترف بكلية الأكليريكية وكلية اللاهوت , مع ان الكليات القبطية الأرثوذكية (مدرسة اللاهوت) ظلت مئات السنين قبل الغزو الأسلامى لمصر وبعده تحمل مشعل التعليم والعلم الدينى المسيحى , والحكومة فى مصر تعين مدرسين متخصصين لتدريس الدين الأسلامى فلماذا لا تعين مدرسين لتدريس الدين المسيحى ؟ ولا يجد مدرس الدين المسيحى مكان ليدرس فيه حصته لماذا لا توفر المدارس مكان لتدريس الدين المسيحى فى الوقت الذى أستولت على مساحه كبيره استخدمت كجوامع فى المدارس الحكومية ؟
مصــــــــــــــــــر والأزهــــــــــــــــــر حكم مصر نوعين من المسلمين أحدهما سنى والآخر شيعى , السنة هم أتباع معاوية وأبن العباس أى الأمويين والعباسيين , أما الشيعة فكانوا الفاطميين وهم الذين جعلوا مصر عاصمة للخلافة الإسلامية والدارس للتاريخ يكتشف أن الحكم الإسلامى عموماً يعنى خضوع المسلم لسلطة حاكمة بإذن الله , وحاكم (أسمه خليفة) يحكم بأمر الله لأنه خليفة الله على الأرض , وقد ثبت بالدليل القاطع وبالبرهان التاريخى أنه لم ولن يوجد هذا النوع من التخيلات الوهمية فى الحقيقة على مر التاريخ وأن الخلافة الإسلامية ماهى إلا نوع من أنواع من الإمبراطوريات ظهرت ثم تلاشت وتمر الآن فى آخر مرحلة من مراحل تفككها كما أن هذا النوع من الحكم والتحكم كان أكثر الحقبات دموية عانى منها البشر وقال ابن خلدون في كتابه "المقدمة عن الغزاة المسلمين: "إن إدارة البدو تقوم على اللصوصية والنهب, فهم لا يفكرون إلا بالثروة على حساب البلدان المفتوحة , ولا يفكرون بإعطائها شيئاً مقابل الضرائب ( الجزية) التي يحصلونها من الشعب المغلوب ولذلك سرعان ما تتحول هذه البلدان إلى خراب فتتهدم أبنيتها والمنشآت العامه بها " تنظيم سلطة الملك فيما يختص بالمعاهد الدينية وبتعين الرؤساء الدينين وبالمسائل الخاصة بالأديان المسموح بها فى البلاد هذا غير مدينة البعوث الإسلامية التى تصرف مئات الملايين من الجنيهات فى الصرف على من يأتى من بلدان افريقيا والعالم للإقامة والتغذية والتعليم وإعطائهم مبالغ نقدية , وتصرف الحكومة فى مصر على الآلاف من المدارس الأزهرية التى تنتشر فى طول البلاد وعرضها التى لا يدرس فيها إلا الطلاب المسلمين , وتصرف أيضاً على الجامعة الأزهرية المدنية ومجلس البحوث الإسلامية وغيرها من الهيئات الأزهرية التى تبتلع ميزانية الدولة حتى أن ميزانية الدفاع والبوليس وغيرها بدأت تتقلص فى مواجهه هذا الوحش الذى ينموا ويتغذى ويستولى ويلتهم ميزانية الدولة فى مصر والمصيبة الكبرى أن عشرات الجوامع الأهلية التى ينشط فيها الأرهاب وتصبح ملجئ للعصابات الإرهابية والتى تخبئ فيها الأسلحة والقنابل لا تغلقها الحكومة ولكنها تضمها الدولة وتصرف عليها بحجه ضمان التحكم فيها ولكنها من وجهه النظر الأخرى تصبح عبئ على إقتصاد الوطن , حتى أننا اليوم نسمع أن عدد الجوامع التى تصرف عليها الدولة من مرتبات وصيانه..ألخ تجاوز عشرات الألاف , إن مئات ملايين الدولارات المصرية التى تصرفها الحكومة على شيوخ الأزهر فى الخارج وأنشطة الأزهر فى الداخل كان يمكن أن تبنى بها مستشفيات ومصانع لتنهض بمصر أقتصادياً , والشئ المؤسف حقاً أن كثير من المصريين يتضورون جوعاً فى الوقت الذى تصرف الحكومة فيه مئات الملايين من الدولارات بدون عائد يذكر على مصر , وفى النهاية تمد مصر يدها للدول الغنية لتأخذ معونات عينية ونقدية ... يا من تحبون مصر لا بد من وقفة ومراجعة للحسابات , خاصة أن هذه الأنشطة الدينية لا تستفيد منها مصر أو أقتصاد مصر وتقدمها كما أن شريحة كبيرة من المواطنين هم الأقباط وهم كمواطنين مصريين لهم الحق فى أخذ نصيبهم من هذه الأموال من ميزانية الدولة التى تصرفها الدولة فى داخل مصر وفى خارجها على هذا الأخطبوط الأزهرى دون الإلتفات للقبط جامعة الأزهر تصرف فلوس مصر والمصريين على تعليم الطلاب الأجانب الإسلام فى الأزهر فى الوقت الذى يموت فيه المصريين بالجوع
قام الرئيس الباكستانى برويز مشرف بإبعاد جميع طلاب المعاهد الدينية الذين يتعلمون فى باكستان الإسلام بسبب الإرهاب والإجرام فى العالم وبتاريخ 23 - 8 - 2005 تفكر جامعة الأزهر بإلغاء لدراسة في كليات أصول الدين والشريعة واللغة العربية والذي يقدر عددهم بـ150 ألف طالب وطالبة من طلاب وطالبات قادمين من الدول العربية فى الوقت الذى بلغ العجز فى ميزانية جامعة الأزهر 25 مليون جنية في ميزانية الجامعة. وجامعة الأزهر عائداتها من الأوقاف قليلة وتعتمد أساسا على خزية الدولة تغترف منها ما تشاء - وفى الوقت الذى تصرف عليها الدولة من خزينتها التى تملأ من ضرائب المسيحيين والمسلمين إلا أن جامعة الأزهر ظلت ترفض قبول الطلبة المسيحيين للدراسة فيها وبعد الضغط الغربى عليهم سمحوا بإنتساب المسيحيين فيها ولكنهم ندموا على مةافقتهم ووضعوا شروط مستحيلة وهى حفظ القرآن كشرط أساسى ليدخل المسيحى كلية الأزهر وكان بعض المسيحيين يدرسون فيه قبل ثورة 23 يوليو 1952 م وكعادة الشيوخ فهم يدققون فى حفظ القرآن ولا يدققون فى فهمه . وقد أكدت المصادر الجامعية أن عدد الطلاب العرب والمسلمين فى هذه السنة 80 ألف طالب وطالب الواحد يتكلف 100 ألف - أى أن كل عشرة طلاب يتكلفوا مليون جنية مصرى وتشمل معامل وكتباً وموظفين وسكناً بإختصار تعليم هؤلاء الطلاب الإسلام يتكلف ميزانية مصر مليار جنيه سنوياً فى الوقت الذى تحتاج فيه الدولة صرف هذه المبالغ على مستشفيات ومساكن ومشاريع للتنمية ومصانع .. ألخ وهم يقولون أن العجز بلغ 25 مليون جنية وهذا أمر مشكوك فيه ويقولون أن العمل توقف فى مستشفى الحسين الجامعى لأن وزارة المالية خفضت الإعتمادات المالية المخصصة للأزهر الشريف وجامعته , ومن المعروف أن معظم الأراضى التى بنيت عليها مبانى الأزهر أستولى عليها الأزهر من الحكومة بطريقة أو اخرى وليست مشتراه وفى الوقت الذى يتكلف فيه الطالب الأجنبى الذى يدرس فى الأزهر 100 ألف جنيه ويتكلف الطالب المصرى المحلى ألوف الجنيهات فهم يبحثون رفع مصاريف الدراسة من 50 قرشاً أقل بكثيرمن ربع ثمن تذكرة تاكس إلى 30 جنيها نصف ثمن قميص وفرض 10 جنيهات رسوم على إستخراج أى ورقة رسمية من إدارة الجامعة كيف تفكرون يا عرب . وفى الوقت الذى فرضت جامعة الأزهر رسوم تافهه على طلاب جامعتها اصدر الدكتور احمد جمال الدين موسي وزير التربية والتعليم قرارا بتحديد المصروفات المدرسية للعام الجديد.. حدد القرار 25 جنيها لرياض الاطفال و30 جنيها للحلقة الابتدائية، و40 جنيها للحلقة الاعدادية و53 جنيها للثانوي العام و55 جنيها للتعليم الثانوي الفني. كما تم تحديد اسعار دليل تقويم الطالب والتي تباع بالاختيار وتبلغ 35 جنيها لادلة الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي و45 جنيها لصفوف الحلقة الاعدادية و55 جنيها للثانوي العام. علي ان يسدد القسط الاول في موعد اقصاه نهاية سبتمبر القادم والقسط الثاني في موعد اقصاه اسبوعان من بدء الفصل الدراسي الثاني. لماذا هذه التفرقة يا حكومة مصر بين المواطنين فى مصر .. الطالب الجامعى المسلم الذى يدرس فى جامعة الأزهر يدفع مصاريف مثل مصاريف الطفل المسلم الذى يدفعها لمدارس الحكومة فى مرحلة التعليم الإبتدائى لماذا - لماذا ؟ ومن وجهه نظر أخرى قبلت جامعة الأزهر حسب ما أوردته جريدة الأخبار القاهرية 50 الف طالب وطالبة فى المرحلة الثانية فقط للتنسيق . وان المرحلة الثانية تستوعب جميع الطلاب وتشمل :. الناجحين في الثانوية الازهرية بالدور الثاني هذا العام والمتخلفين من الدور الاول .. المستنفدين لمرات الرسوب في العامين الجامعيين 2003/2004/2005 بكليات الجامعة وذلك بمكتبي التنسيق الرئيسيين بالقاهرة وفروعه بالاقاليم .. والطلاب الوافدين الحاصلين علي الثانوية الازهرية او ثانوية البعوث او ما يعادلها هذا العام والمتخلفين من حملة هذه الشهادات الحاصلين عليها عامي 203/2004 وكذلك الطلاب من البلاد غير الناطقة بالعربية وطلاب جنوب السودان..والمتخلفين من حملة شهادة تخصص القراءات وكذلك طالبات الثانوية العامة ممن لم يمكنهم ان يتقدمن للمكتب الرئيسي بالقاهرة للمرحلة الاولي. وهذه إحصائية بعدد المدارس الازهرية فقط و التى تخضع لميزانية خاصة من الدولة .. هذا غير المعاهد و الكليات غير مذكورة فى التقرير .. والاحصائية التالية حسب البيانات التى على سايت الأزهر وهى كالاتى : عدد المدارس الازهرية ابتدائى و اعدادى و ثانوى : 6696 هذا بخلاف المعاهد و الكليات الازهرية فكم يدفع الأزهر للموظفين السابقين شهرياً وسنوياً وكم يصرف على صيانة المدارس والمعامل والكتب أما وزارة الأوقاف فتصرف على شيخين أوثلاثة فى كل جامع تابع لها فى ألوف الجوامع فى طول البلاد وعرضها تخيلوا أن خزينة الدولة فارغة بعد صرفها على جامعة الأزهر حتى المعونة الأميريكية يبتلعها الأزهر والعمل الذى يقدمه للعالم هو الإرهاب والإجرام مثل شيخ الجهاد عمر عبد الرحمن وغيرهم وفى خبر من جريدة الأخبار بتاريخ 28 / 8 / 2005 م يقول أن مصر وافقت علي طلب جمهورية قازاقستان الإسلامية بدول الكومنولث الإسلامي الروسي ببدء دراسة بناء المرحلة الثانية من الجامعة الإسلامية المصرية في العاصمة القازاقية 'آلماتا' وزيادة التخصصات العلمية والدراسية بها خدمة للمسلمين هناك ونشرا لمبادئ الإسلام . وأعلن د/ محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف رئيس المجلس الأعلي للشئون الإسلامية: " إن مصر كانت قد أنشأت هذه الجامعة الإسلامية هناك لتدريس العلوم الشرعية والدينية لأبناء آسيا وأوروبا بموافقة من الرئيس حسني مبارك وانه تم الاتفاق مع قازاقستان علي تسميتها باسم رئيسي البلدين ولذلك سميت 'جامعة مبارك/ نور الإسلامية' نسبة إلي الرئيسين حسني مبارك ونور سلطان. " وقد أوضح وزير الأوقاف انه قرر في اجتماعه مع السفير أمريف بغداد سفير قازاقستان بالقاهرة : " بدء إنشاء المرحلة الثانية للجامعة في المباني والتخصصات الدراسية. وأن مجلس الإنشاء يضم عددا من القازاقيين ورئيسي جامعتي الأزهر والقاهرة وفضيلة د. علي جمعة مفتي الجمهورية ممثلين لمصر إلي جانب رئيس الجامعة . وأضاف الوزير ان المرحلة الأولي لإنشاء الجامعة تكلف 25 مليون جنيه وتم افتتاحها للدراسة منذ عامين وتم اختيار رئيس مصري لها هو الدكتور محمود فهمي حجازي الاستاذ بجامعة القاهرة. كما قام بإنشائها شركة المقاولون العرب المصرية وبتمويل كامل من وزارة الأوقاف ضمانا لنشر الدعوة الإسلامية . وقال د. زقزوق ان مصر علي استعداد لتحمل جميع نفقات بناء وتأثيث المرحلة الثانية من الجامعة لزيادة خدماتها التعليمية بالدول الإسلامية المجاورة لقازاقستان . من أين يأتى مبارك بهذه الأموال - وإذا كانت هذه أموال مصر لماذا تصرف فى الخارج ويستفيد بها أجــــــــانب فى الوقت الذى تحتاجة مصر ويقول المثل المصرى الذى يقوله العامة فى مصر: " المال الذى يحتاجه بيتى يحرم على الجامع " وزارة الأوقاف تطلب 3 آلاف إمام وخطيب
============================================================== مهزلة فى فى جامعة عين شمس : رؤساء اقسام أم دعاة عنصرية ؟ ============================================================== بروفيسير ( أستاذ) فى جامعة مصرية يراود فتاة مسيحية عن نفسها
المهندس الفاضل مايكل منير |
This site was last updated 01/02/08