Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

محامي مسيحي اعتبرها "جامعة غير دستورية" أساتذة جامعة الأزهر يشددون على رفض قبول طلاب مسيحيين

ذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up

Hit Counter

*************************************************************************************************

تعليق من الموقع : الأزهر لم يكن سابقاً مكاناً للتعصب والتمييز فقد دخله الكاهن القبطى القمص سرجيوس وإعتلى منبره وخطب فيه إن لم أكن مخطئاً لمدة 3 أشهر إن لم تخوننى الذاكرة ، ودرس فيه أحد المسيحيين متخفياً

إن أى كلية أو مدرسة مسيحية دينية لا ترفض قبول مسلمين بها دليل على سماحة المسيحية وحب الاخر وجذبه لدراسة العقيدة المسيحية ولا تخشى المسيحية من فتح كتبها أمام أى إنسان يريد الدراسة ، فلماذا يخشى المسلمين ويحيطون الإسلام وشريعته بسياج من السرية ؟ حتى وأنه يبدوا اليوم مشبوها ، وعموماً لا يهم المسيحيين دراسة الإسلام ، فالأسلام اليوم أصبح مضغة فى الأفواة والقرآن والكتب الإسلامية أصبحت موجودة فى البيوت المسيحية وقرا المسيحيين القرآن والأحداديث والسيرة النبوية وإستوعبوها وعرفوا محتويات الإسلام وأسس شريعته وأخيراً صفع الكمبيوتر الإسلام صفعة أفقدته وعيه وأصبح كل شئ موجوداً بضغطه من صابعك تقرأ ما تريده عن الإسلام ، ولكن ما يهم الأقباط فى موضوع الأزهر هو حقوقهم الدستورية والوطنية الضائعة فهم يدفعون الضرائب التى تدخل إلى خزانة الدولة والتى تصرف على الأزهر لهذا فمن حقهم دخول هذه الجامعة والدراسة فيها ، والمفروض أخلاقياً إما أن تقبل جامعة الأزهر الطلبة المسيحيين أو ترفض أن تصرف عليها خزينة مصر !!

رواق الأقباط فى الأزهر

"المصور" تفتح ملف رواق الأقباط فى الأزهر

جريدة اليوم السابع  الجمعة 8 مايو 2009 م

رواق الأقباط ليس حقيقيا ومطالبات الأقباط بالالتحاق بالأزهر للدراسة ليس له سوابق فى التاريخ هكذا يثبت الكاتب والباحث "حلمى النمنم" فى دراسة مهمة منشورة فى العدد الجديد من مجلة "المصور" التى تناقش فى "ملف خاص" دعوى الأقباط القضائية لدخول الأزهر للدراسة تحقيقا لمبدأ المواطنة فى ظل رفض الجامعة العريقة .

تعليق من الموقع : ولماذا إذا مكث القمص سرجيوس ثلاثة أشهر فى الأزهر بل أنه أعتلى منبره وصار يخطب طوال هذه المدة ؟ وهل الأقباط إخترعوا هذا الأسم ، ثم أن الأزهر أساسا جامعا شيعياً أستولى عليه السنة وكلن قبل الشيعة كنيس لليهود يعنى العملية كلها سرقة فى سرقة - وإذا كان الأزهر والمحاكم فى مصر ترفض دخول الأقباط للأزهر فليمتنع الأزهر عن سحب أموال من الخزينة العامة - لقد افلس ألأزهر مصر فى نزيف حاد للخزينة العامة لمصر

*************************************************************************************************

العربية نت الجمعة 02 ذو القعدة 1429هـ - 31 أكتوبر 2008م عن خبر بعنوان [ محامي مسيحي اعتبرها "جامعة غير دستورية" أساتذة جامعة الأزهر يشددون على رفض قبول طلاب مسيحيين ]
القاهرة - السيد زايد
أعلن أساتذة بجامعة الأزهر رفضهم إلحاق الطلاب المسيحيين بها بعد دعوى قضائية رفعها محام قبطي وتدخل جهات دولية للضغط في هذا الاتجاه.
وقال د.حسين عويضة رئيس نادي أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، إن الأساتذة سيعقدون مؤتمرا الأسبوع المقبل، يحضره علماء من داخل مصر وخارجها، وسيرفعون قراراتهم للرئيس حسني مبارك محتكمين إليه لمنع أي مساس بالأسس التي قامت عليها الجامعة الدينية الأقدم في العالم.
وأضاف: "سنناقش تلك المسألة التي لا تخص رئيس الجامعة أو رئيس الوزراء فقط، بل تتعلق بكل مسلم من مسلمي العالم، فالأزهر لن يفقده خصوصيته الإسلامية لسبب أو لآخر".
ومن جهة أخرى، تضامن أساتذة في جامعات مصرية أخرى مع المطالب القبطية، مؤكدين رفضهم للشروط التي وضعها رئيس الجامعة الأزهرية والتي تضمنت حفظ الطالب المسيحي للقرآن الكريم، واجتيازه الثانوية الأزهرية بنجاح، لقبول أرواقه، باعتبار أن ذلك هو الشرط المطبق على الطالب المسلم أيضا.
وأشار عويضة في تصريح لـ"العربية.نت" إلى أن الذين يدرسون بجامعة الأزهر "مسلمون ومصريون لهم حقوق أمام رئيس الوزراء تماما مثل أي شخص آخر، وتجاهلهم أو محاولة الضغط عليهم لقبول أوضاع غير مرغوب فيها يمثل خطيئة مرفوضة".
وأضاف: "سوف نرفع القرارات التي نتوصل إليها إلى رئيس الجمهورية للوقوف أمام محاولات إضاعة هيبة الأزهر".
وكان المحامى القبطي ممدوح نخلة رفع دعوى قضائية ضد جامعة الأزهر لرفضها التحاق المسيحيين بها، معتبرا أنها جامعة غير دستورية "لعدم مساواتها بين المسلمين والمسيحيين في الحقوق والواجبات كما ينص الدستور".
يذكر في هذا الشأن أن د.أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء‏ المصري كان قد قرر في وقد سابق دراسة الوضع القانوني لفصل بعض كليات الأزهر العلمية‏ عن الكليات الشرعية التي على أساسها قامت الجامعة.
ويعتقد أساتذة الأزهر أن خطوة رئيس الوزراء، تغطية على قرار سري صدر بالفعل لقبول الطلاب المسيحيين في الكليات غير الشرعية.
لكن عويضة نفى وجود قرار بهذا، وأكد في تصريح لـ"العربية نت" عدم إمكانية قبول مسيحيين بالأزهر، مؤكدا أن قانون تطوير التعليم الأزهري اشترط أن يكون الدارس بالأزهر مسلما حاصلا على شهادة أزهرية لا تقل عن الثانوية.
في حين قال د.عبد اللطيف عامر أستاذ الشريعة الإسلامية بكلية الحقوق جامعة الزقازيق لـ"العربية.نت" إن الجامعة "أعلنت التراجع عن عدم قبول المسيحيين بصورة سرية بعد التوجهات الحكومية لحل تلك المسألة، على أساس أن الكليات العملية لا تمانع في قبول المسيحيين، وبالفعل بدأت الجامعة فعليا فصل الكليات العملية عن الشرعية تمهيدا للقرار المنتظر، والذي ستخضع بمقتضاه الكليات العملية لإدارة نائب من خارج الجامعة".
قانون الأزهر يرفض
وأوضح رئيس نادي أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأزهر أن رفض قبول المسيحيين بالأزهر يستند إلى القانون رقم 103 لسنة 1961، والخاص بتطوير التعليم الأزهري، والذي قام بتنظيم المسألة المتعلقة بالالتحاق بجامعة الأزهر من الخارج مشترطا أن يكون مسلما حاصلا على شهادة أزهرية لا تقل عن الثانوية، ويمكن لخريجي الجامعات العامة دخول الجامعة عن طريق الانتساب بعد إجراء الاختبارات اللازمة.
وأضاف عويضة: لنسأل الإخوة المسيحيين، هل يقبلون أن يلتحق أحد من المسلمين بكليات اللاهوت ويدرس بها بعد تجاوز الاختبارات المقررة؟ أغلب الأمر ستكون الإجابة بالرفض لأن هناك لوائح وقوانين تمنع التحاق المسلمين.
أما بالنسبة للتخوف الذي يبديه البعض من فصل الكليات العملية عن الشرعية، فيؤكد عويضة أن "هذا لن يحدث طالما وجد هناك من الأساتذة من يحمل اسم ورسالة الأزهر".
وأيدته في الرأي د. آمنة نصير التي قالت لـ"العربية.نت"، إن السبب المعلن من المسيحيين للرغبة بالدراسة في الأزهر هو التعرف على أحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية، ليس بالسبب المقنع.
وقالت د.نصير يمكن دراسة مبادئ الشريعة الإسلامية في كليات الحقوق ودار العلوم التي يدرس بها الدكتور الدسوقي وغيره، والمؤكد أنها تقبل المسيحيين، وبالتالي يمكنهم التعرف على الإسلام.

تأييد قبول طلاب مسيحيين
ومن جهة أخرى، طالب د.محمد الدسوقي الأستاذ بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة، جامعة الأزهر "بتخفيف القيود المقررة ضد قبول المسحيين للدراسة بها، لأن هذا يتناقض مع سماحة الإسلام وقبوله للمسيحي الذي توجد بينه وبين المسلمين روابط تاريخية وعقدية؛ حيث أحل الله الزواج وتناول الطعام بين المسلمين والمسيحيين".
وحمل بشدة على د.أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر لتحديده "شروطا لقبول المسيحيين بالأزهر، حين اشترط أن يحفظوا القرآن ويحصلوا على الشهادة الثانوية الأزهرية".
ووصف ذلك بأنه "قمة التعسف، وخاصة أننا نعلم أن هدف الدارس للشريعة الإسلامية هو التعرف على الأحكام والمبادئ الشرعية فقط وليس التخصص وصعود المنبر كما يزعم رئيس الجامعة".
وأضاف: إذا قبلت الجامعة المسحيين للدراسة، فإنها تسهم في القضاء على التطرف الفكري والتعصب والحساسية المفرطة التي يحاول البعض استغلالها لإشعال الفتن الطائفية، وخاصة أنه لا يوجد نصوص شرعية تمنع ذلك أو تحرمه.
واتفق مع د. دسوقي في الرأي د.عبد اللطيف عامر أستاذ الشريعة الإسلامية بكلية الحقوق جامعة الزقازيق، مؤكدا أنه "لا توجد موانع شرعية تحظر التحاق المسيحيين بالدراسة الدينية أيا كان نوعها، سواء بالأزهر أم بغيره مثل معاهد إعداد الدعاة التي تشرف عليها وزارة الأوقاف، ويعد هذا لون من التسامح الديني في وقت يتم فيه توجيه التهم للإسلام بأنه ينشر الإرهاب".
وقال د. عامر: "لقد أوقعت الجامعة نفسها في حرج شديد بسبب موقفها المتعنت مما أدى للتدخل الخارجي، خاصة بعدما وصل المسيحيون بالأمر إلى القضاء".
وطبقا لآخر البيانات، فقد تجاوز عدد كليات جامعة الأزهر ‏62‏ كلية في ستة فروع تنتشر بأنحاء الجمهورية،‏ ووصل عدد طلابها إلى ما يقارب 500 ألف طالب وطالبة‏.‏

***********************************

معاهد أزهرية جديدة من خزينة الدولة

ترحيب واسع بتعديل الشعب المادة "35" من قانون الأزهر
الجمهورية الاربعاء 17 من ربيع الاول 1431هـ - 3 من مارس 2010 م عمر عبدالجواد
أكد د. أحمد الطيب رئيس جامعة الازهر ان مجلس الشعب تضامن مع عملية التطوير بالجامعة باعلانه الموافقة علي تعديل المادة "35" من قانون تنظيم الازهر باضافة فقرة جديدة اليها تسمح بانشاء معاهد متوسطة بالازهر.
اضاف : ان نواب الشعب كانوا علي قدر المسئولية وتفهم الرغبة لدي ادارة الجامعة في تطوير مستوي الطالب الازهري بتفاعله مع سوق العمل في ظل الاحتياجات التي تقلل من البطالة بايجاد فرص جديدة للطلاب غير الراغبين في استكمال مسيرة التعليم الجامعي ويمثلون عبئا ثقيلا علي الجامعة من خلال تكرار مرات الرسوب وتحولهم من كلية الي اخري وتجد الجامعة نفسها في مأزق حيث لايمكنها رفض هؤلاء الطلاب وذات الوقت ترغب في النهوض بالعملية التعليمية.
اشار د. الطيب الي ان تلك المعاهد لم تكن تسد الخانة كما يدعي البعض وانما انشاؤها جاء بعد دراسة لسوق العمل ومتطلباته بما يتفق والامكانات المتاحة بالجامعة كخطوة أولي حتي يمكن التوسع فيها مستقبلا. فقد انشأت الجامعة 3 معاهد بكلية العلوم ومعهدان بكلية الهندسة ومعهدا لمقيمي الشعائر في القاهرة وطنطا واسيوط وقنا. اشار د. عبدالله الحسيني نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب الي ان موافقة مجلس الشعب علي تعديل قانون الازهر يمثل نقلة مهمة للعمل خلال المرحلة المقبلة فقد تم الاتفاق علي تدريب الطلاب الملتحقين بالمعاهد العلمية بعدد من المعامل والشركات المتفق مع تخصصهم ليتم تفاعلهم مع الاساليب الحديثة التي تعمل بها تلك الشركات لامكانية الحاقهم بعد تخرجهم ويتم حاليا تجهيز اماكن بالاقاليم لانشاء فروع لتلك المعهد فقد كان الخوف يسيطر علينا من العمل في ذلك ولايوافق مجلس الشعب عليها ولكن من الان سوف تتخذ اجراءاتنا لتعميم التجربة بعدما ثبت نجاحها.

ردا على رفضه دخول الأقباط جامعة الأزهر.. ممدوح نخلة: البابا يتعرض لضغوط سياسية
اليوم السابع  لجمعة، 23 أبريل 2010  كتب شعبان هدية
ردا على ما أعلنه البابا شنودة فى العظة الأسبوعية من رفضه دخول الأقباط جامعة الأزهر، أكد ممدوح نخلة مدير مركز الكلمة لحقوق الإنسان، أن رأى البابا دينى فقط لا يمثل إلزاما عليه، موضحا أن البابا يتعرض لضغوط سياسية تجعله يرسل رسائل للنظام ليس أكثر.
وشدد نخلة أنه يصر على مواصلة معركته قضائيا وسياسيا لدخول الأقباط جامعة الأزهر، بمبرر تحقيق مبدأ المواطنة، ومنعا للتمييز والطائفية وتحقيق المساواة التى نص عليها الدستور، مشيرا إلى أن جامعة الأزهر تمول من ميزانية الدولة ودافعى الضرائب من المسلمين والمسيحيين.
وأوضح نخلة أن البابا شنودة اضطر لإعلان موقفه نتيجة ضغوط واتهامات من الحكومة بأن البابا هو الذى يقف وراء دعوة الأقباط لدخول جامعة الأزهر، موضحا أن البابا لا يريد أن يصطدم بالحكومة ولا يحتك بالنظامـ ويريد أن يحتفظ بعلاقاته الجيدة، مشيرا إلى أن موقف البابا فى الفترة الأخيرة تغير تجاه بعض القضايا نتيجة هذه الضغوط والوضع السياسى العام.
وذكر نخلة الذى رفض القضاء الإدارى دعوته القضائية فى شقها المستعجل، والتى طالب فيها بدخول الأقباط جامعة الأزهر، أن مطلبه لا ينطوى عليه رغبة الأقباط فى تغيير نظام الدراسة بجامعة الأزهر، ولكن فقط أن يدخل الأقباط ويستفيدوا من الإمكانيات العلمية لجامعة الأزهر أسوة بالمسلمين طالما ميزانيته من موارد الدولة، مقترحا أن يتم السماح بإنشاء جامعة علمية للمسيحيين فقط من ميزانية الدولة.
وأضاف نخلة أن الأقباط الذين يريدون أن يدخلوا كليات عملية فى الأزهر يقبلون دراسة المادة الشرعية أو القرآن المقرر فى هذه الكليات، إلا أن هذا لا ينطوى على رغبة فى تغيير مناهج أو نظام الدراسة وفقط يريدون أن يكون لهم تواجد فى كل موقع يتم تمويله من أموال المصريين مسلمين وأقباط، معربا عن تفاؤله أن تحقق القضية المنظورة حاليا أمام القضاء الإدارى فى الشق الموضوعى فى نهاية المطاف الهدف منها ويدخل الأقباط جامعة الأزهر.
يذكر أن البابا شنودة رفض فى عظته الأسبوعية أمس الأول أن ينادى الأقباط أو يطالبوا بدخول جامعة الأزهر.

This site was last updated 04/24/10