قالوا : الله أكبر بعد طعن راهبة بالسكين | Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم عزت اندراوس خطف فتيات وزوجــات الأقباط |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس بها تفاصيل كاملة لباقى الموضوعاتأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
*** تقدمت الكنيسة القبطية بشكوى رسمية للدولة من ظاهرة خطف البنات وإسلمتهم وذلك ف أجتماع رجال الدين المسيحى بالكنيسة المرقسيه بالإسكندرية فى تاريخ 17 ديسمبر 1976 ،ويومها قالوا الأباء فى شكواهم إن أسلمة الفتيات القبطيات تتم من خلال مناحي شتى منها الإستدرج، التغرير، الخداع، الأغواء، الضغوط والأغراءات المادية والعاطفية، الإبتزاز، الإجبار، والخطف ومعظم هؤلاء الفتايات من القصر***كتب عمر القليوبي ومحمد رشيد (المصريون) : بتاريخ 5 - 11 - 2006 خطف فتيات وزوجــــــــات الأقباط
وعندما نتسائل عن طريقة الزيادة العددية المتضاعفة التى سلكها المحتل الإسلامى لمصر فكانت قتل الأقباط وأخذ نسائهم عبيد وذرارى وجوارى وسبايا وليتصور القارئ أنه إذا كان للمسلم الحق الدينى من القرآن أن ينكح ما ملكت أيمانه منهم بدون عدد محدود فإن الفرد يمكن أن يولد له كل تسعة أشهر مولود حسب عدد جواريه فإذا كان الجيش العرب المسلمين فى مصر 15 ألف وكانت له جوارى ونساء أقباط قتل رجالهم وأستولى عليهن كل مسلم واحد عشرة مثلاً فإن عددهم سيصير فى سنة واحدة 150 ألف , وهؤلاء الأولاد كانوا يربونهم بنفس طريقتهم الإسلامية الإعتداء بقتل الرجال الأقباط وأخذ نسائهم وأستمر هذا النظام الدموى حتى تلاشى تقريباً أثناء الحكم الملكى الإسلامى ثم عاد للظهور ثانية فى عصر الجمهوريات الإسلامية وأستشرى فى البلاد بين المسلمين كما تشتعل النار فى الوقود فى صورة خطف فتيات ونساء الأقباط وإغتصابهن والإعتداء عليهم جنسياً بعد أن جعل محمد أنور السادات رئيس الجمهورية الشريعة الإسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع فى المادة الثانية من دستور مصر . ************************************************************************************************** الشريعة الإسلامية تعاقب من يعتدى على المسلمات بالإعدام ولا تعاقب المسلمين الذين يعتدون على القبطيات المسيحيات ذكرت جريدة الجمهورية بتاريخ الأربعاء 14 من ربيع الأول 1427هـ - 12 من أبريل 2006 م قضت محكمة جنايات الجيزة أمس بمعاقبة السائق تامر حلمي "27 سنة" بالسجن المشدد لمدة 10 سنوات وشقيقه مجدي - سائق 30 سنة وصديقهما السباك محمد جمعة 26 سنة بالسجن المشدد لمدة 3 سنوات لكل منهما وذلك لاتهامهم بخطف مضيفة باحدي الكافيتريات بالاكراه أثناء استقلالها معهم سيارة أجرة لتوصيلها إلي مسكنها واشهر الأول في وجهها مطواه قرن غزال بينما منعها الثاني والثالث من الاستغاثة ثم توجهوا بها إلي مسكن تحت الانشاء وشرعوا في مواقعتها كرها عنها. ********************************************************************************************* المحاكم المصرية تعاقب المغتصب للمسلمة بالإعدام وتطلق من يغتصب المسيحية حراً جريدة البديل 31/10/2008 عن خبر بعنوان [ الإعدام شنقًا لعاطلين اختطفا موظفًا واغتصبا زوجته ووالدته أمامه ] كتب: حسن هريدي ********************************** تقرير الأزهر يقول : أن أغلب الأقباط الداخلين في الإسلام أعمارهم تتراوح ما بين 16 إلى 24 عاما وأغلبهم من النساء .
كتب عوض الغنام فى (جريدة المصريون الألكترونيه ) : بتاريخ 13 - 3 - 2006 م : " أعلن الأزهر الشريف ، في خطوة هي الأولى من نوعها ، عن إحصائية (شبة رسمية) لعدد من يشهرون إسلامهم عن طريق الأزهر ، مشيرا إلى أنه ورغم الحملة الدعائية العنيفة الموجهة ضد المسلمين منذ أحداث 11 سبتمبر إلا أن الأزهر يستقبل شهريا ما يزيد عن المائة شخص يطلبون الدخول في الإسلام أي بنسبة تزيد عن 40% مقارنة بالعام الماضي ، وأغلب هؤلاء من أوروبا الغربية والولايات المتحدة ومن المعروف أن مدينة البعوث تخصص جزء من نشاطها لمسألة التعريف بالإسلام من خلال توفير عشرات المترجمين لجنسيات مختلفة وكذلك محاضرات لعلماء الأزهر وأكثر الجنسيات التي التحقت بالمدينة من أجل التعرف على الإسلام هم البريطانيين.. وأكدت مصادر أزهرية أشارت إلى أن أغلب الأقباط الذين يعتنقون الإسلام يقومون بإشهار إسلامهم بعيدا عن الأزهر والمؤسسات الدينية مما يثير الكثير من المشاكل لأن هذا الإعلان لا يتم توثيقه في المؤسسات الرسمية. ولفت التقرير النظر إلى أن أغلب الأقباط الداخلين في الإسلام أعمارهم تتراوح ما بين 16 إلى 24 عاما وأغلبهم من النساء . *******************************************************************
**************************************** والآنسة ميريان بيسادا التي اختطفت في 29 حزيران (يونيو) 2003 في قرية أبو طشت قرب القينة. ******************************************في يوم الأحد الموافق 29/6/2003 قام المدعو عبد الله علاء الدين عبد الله من قرية القارة مركز أبو تشت محافظة قنا باختطاف الفتاة المسيحية القاصر/ مريم سرجيوس بسادة، بمساعدة آخرين من أقاربه. وكانت هذه الفتاة تعمل بصيدلية كائنة بالدور الأرضي بمنزل الخاطف فقام والد المخطوفة بالاستغاثة بالشرطة لمركز أبو تشت فقامت الشرطة باحتجاز والدها بالمركز وهو محجوز حتى الآن بمركز الشرطة. وفي اليوم التالي تم عرضه على النيابة العامة فقامت النيابة بحجزه أيضا لكي لا يقوم بأي اجراء بحث عن ابنته المخطوفة أو شكوى منه. ومعروف أن الشرطة ومباحث أمن الدولة ينتهجون نفس سياسة الانحياز للخاطفين من أجل أسلمة الفتيات المسيحيات. ******************************************* الفتاة المسيحية القاصر (نيفين ملاك كامل) 17 سنة بتاريخ 12 نيسان (ابريل) 2003 م حيث اعترف الخاطف بجريمته أمام كل من رئيس مباحث مركز سمالوط/ إسماعيل بركاوي ومفتش مباحث سمالوط/ إسماعيل كامل حيث قالا لأهلها أن الفتاة المخطوفة لن تعود وسوف تعتنق الإسلام بل هددوا أسرة الفتاة المسيحية بعدم إثارة الموضوع مرة أخرى , في قرية تقع في محافظة المنية ، مما حدا بشقيقتها الى إعلان الإضراب عن الطعام، ********************************************* كذلك حالة الفتاة أنوار صدقي راتب (21 سنة) تم اختطافها فجر الأربعاء 18/6/2003 والمقيمة بنزلة مصطفى مركز ديروط محافظة أسيوط من قبل بعض الأشخاص المعروفين بالقرية والتي سبق لهم اختطافها في شهر مايو عام 1998 وكان كاهن كنيسة الأقباط بقرية أمشول بديروط قد أبلغ السلطات الأمنية بعلمه بوجود نية لخطف الفتاة المذكورة قبل الواقعة بثلاثة أيام إلا أن مباحث أمن الدولة احتجزته لمدة خمس ساعات كاملة مع التنبيه عليه بعدم إثارة الموضوع مرة أخرى. وقد أضاف الشاكي بأنه يتعرض وأسرته للتهديد باختطاف أطفاله إذا ما واصل الإبلاغ للسلطات المعنية. ******************************** صوت الامة 3/10/2005 |
This site was last updated 07/30/11