Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

كنيسة الجثمانية كنيسه قبر العذراء مريم

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

Home
Up
بيت العذراء فى تركيا

 

 

كثير ما نسمع عن قبر السيد المسيح ولكن لم نسمع عن قبر السيدة العذراء ؟؟؟؟؟
هل توجد صورة له ؟؟

من المعروف أن نياحة القديسة الطاهرة مريم كان فى 21 طوبة حيث كانت قد بلغت من السن 58 سنة و 8 شهور و 16 يوم.
فبعد صعود السيد المسيح بأقل من 15 سنة أرسل الى أمة ملاكا “يحمل اليها خبر انتقالها، ففرحت كثيرا” وطلبت أن يجتمع اليها الرسل. فأمر السيد المسيح أن يجتمع الرسل من كل أنحاء العالم حيث كانوا متفرقين يكرزون بالأنجيل وأن يذهبوا الى الجثمانية حيث كانت العذراء موجودة
وبمعجزة إلهية "وٌجدوا جميعا" فى لحظة أمام السيدة العذراء فيما عدا توما الرسول الذى كان يكرز فى الهند.
وكان عدم حضوره الى الجثمانية لحكمة إلهية. فرحت العذراء بحضور الرسل و قالت لهم: أنة قد حان زمان إنتقالها من هذا العالم.
وبعدما عزَتهم وودَعتهم حضر إليها إبنها وسيدها يسوع المسيح مع حشد من الملائكة القديسين فأسلمت روحها الطاهرة بين يدية المقدستين يوم 21 طوبة ورفعها الرسل ووضعوها فى التابوت و هم يرتلون و الملائكة أيضا غير المنظورين يرتلون معهم ودفنوها فى القبر.
ولمدة ثلاثة أيام ظل الملائكة يرتلون حولها. لم تنقطع أصوات تسابيحهم وهبوب رائحة بخور ذكية كانت تعَطر المكان حتى أن التلاميذ لم يتركوا المكان إلا بعد إنقطاع صوت التسابيح ورائحة البخور أيضا.
وكانت مشيئة الرب أن يرفع الجسد الطاهر الى السماء محمولاً بواسطة الملائكة. وقد أخفى عن أعين الآباء الرسل هذا الأمر ماعدا القديس توما الرسول الذى كان يبشَر فى الهند ولم يكن حاضراً وقت نياحة العذراء.
كان القديس توما فى الهند، وكما قلنا لحكمة إلهية – لم يحضر إنتقال السيدة العذراء من أرضنا الفانية – ولكن سحابة حملتة لملاقاة جسد القديسة مريم فى الهواء. وسمع أحد الملائكة يقول له "تقدم و تبَارك من جسد كليٍة الطهر، ففعل كما أمرة الملاك".
ثم أرتفع الجسد الى السماء ثم أعادتة السحابة الى الهند ليكمل خدمتة وكرازتة هناك.

فكَــر القديس توما أن يذهب الى أورشليم لمقابلة باقى الرسل. فوصلها مع نهاية شهر أبيب – فأعلمه الرسل بنياحة السيدة العذراء. فطلب منهم أن يرى بنفسه الجسد قائلا: "إنه توما الذى لم يؤمن بقيامة السيد المسيح إلا بعد أن وضع يدية فى آثار المسامير". فلَما رجعوا معه وكشفوا التابوت لم يجدوا إلا الأكفان فحزنوا جدا، ظانين أن اليهود قد جائوا وسرقوه، فطمأنهم توما وقال لهم: "بل رأيت جسد العذراء الطاهرة محمولاً بين أيدى الملائكة".
فعرفوا منه أن ما رآه القديس توما الرسول يوافق نهاية اليوم الثالث الذى إنقطعت فيه التسابيح ورائحة البخور. فقرروا جميعا أن يصوموا من أول مسرى وأستمر الصيام لمدة أسبوعين. وهو الصوم المعروف بصوم العذراء. رافعين الصلاة والطلبات للرب يسوع أن يمنحهم بركة مشاهدة هذا الصعود لجسدها إلى السماء.
فحقق الرب طلبتهم فى هذا اليوم المبارك 16 مسرى، وأعلنهم أن الجسد محفوظ تحت شجرة الحياة فى الفردوس. لأن الجسد الذى حمل الله الكلمة تسعة أشهر وأخذ جسده أى ناسوته من جسدها لا يجب أن يبقى فى التراب ويتحلل ويكون عرضة للفساد ومرعى للدود والحشرات. ولازال تكريم السيد المسيح لأمه يبدو فى قبول شفاعتها لأنه قال "إنَى أكَرم الذين يكرموننى".
ولقد ظهر من القبر الذى كانت قد وضعت فيه عجائب كثيرة ذاع خبرها، مما أذهل اليهود الذين إجتمعوا وقرروا حرق الجسد الطاهر. فلما فتحوا القبر لم يجدوا فيه إلا بخوراً عطراً يتصاعد منه، فآمن جمع غفير منهم وأنصرف مشايخهم خائبين.
أم النور تدبر الإمور
بركة السيدة العذراء تكون مع جميعنا أمين

قصة ايقونة القديسة مريم الاورشليمية((أيقونة غير مرسومة بيد بشرية))
 رُسمت سنة 1870م وقصتها كما يلي: في ديرِ القدّيسة مريمَ المجدلية الذي يتبع الروس أسفل جبل الزيتون، عاشت راهبةٌ اسمها تاتياني كانت ترسم إيقونات، وقد رأت في حلم راهبةً مجهولةً تزورها في قلايتها، وتقول لها: " أيتها الأخت تاتياني، جئت إليك لكي ترسميني! وأعطتها لوحًا للرسمِ وقالت لها: ارسمي!" وما أن بدأت تاتياني برسمِها، حتى لاحظت أن ثياب الراهبة قد صارت ذهبية اللون، ووجهَها صار يلمع بٍشدة، وسمعتها تقول: " أيتها المغبوطة تاتياني، من بعد الرسول الإنجيليّ لوقا، سترسميني أنت أيضًا ". ففهمت تاتياني أنها سترسم القديسة الطاهرة مريم فانتفضت وإستيقظت وللحال أسرعت إلى رئيسة الدير، وأعلمتها بالرؤيا فلم تُصدِّقها، وطلبت منها أن تنام وترسم في الغد أيقونةً للعذراء مريم فلما رجعت إلي قلايتها، رأت نوراً ساطعاً خارجاً من القلايةِ، وإشتمَّت رائحةً عطِرةً! فأسرعت وعادت إلي الرئيسة تخبرها. ودخلتا سويَّةً إلى القلاية الساطعة والعابقة بالرائحة، فشاهدتا أعجوبةً تفوق الدهش فالإيقونة التي رأتها في الحلم كانت أمامهما حقيقيّةً وغيرَ مرسومةٍ بيد، إنها إيقونةُ القديسة مريم ! وبعد ذلك ظهرت العذراء مريم مرَّة أخرى للراهبة قائلة: "أنزلوني الى بيتي في الجسمانيّة". ومُذّاك توجد إيقونة العذراء مريم "الأورشليمية" في قبرها في الجسمانية. بركة العدرا مريم وشفاعتها تكون مع جميعنا امين
كنيسة قبر السيدة العذراء
"فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبنى" (لوقا 48:1) .
+ موقع الكنيسة وتاريخها :
بعد عبورنا وادى قدرون مباشرة ، والى اليسار ، نكون عن سفح جبل الزيتون ، نجد درج يهبط الى "كنيسة قبر السيدة العذراء" . وحسب التقليد المتوارث ، أن هذه الكنيسة شيدت فوق قبر السيدة العذراء ، والذى بقاياه يمكن رؤيته حتى يومنا هذا . ومن المعروف أن جسد القديسة مريم أصعد الى السماء بعد نياحتها ، والكنيسة القبطية الأرثوذكسية تعيد لتلك المناسبة فى 16 مسرى الموافق 22 أغسطس من كل عام .
أول كنيسة شيدت فى هذا المكان ، كانت فى القرن الرابع أو الخامس الميلادى ، على الطراز البيزنطى ، وقد هدمها الفرس سنة 614م . ثم شيد الصليبيون على أطلالها كنيسة أخرى فى القرن الحادى عشر ، وتلك أيضا هدمت . فبنى فوقها الآباء الفرنسيسكان الكنيسة الحالية ، وأهتموا بها قرابة ثلاثة قرون ، غير أن الأتراك طردوهم منها سنة 1757م وسلموها ليد طائفة الروم الأرثوذكس ، بعد هذا بقليل انتزع الأرمن الأرثوذكس جزءا منها ، فصارت مشتركة بينهما . وتوجد لكل من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والكنيسة السريانية ، حقوق للصلاة فى هذه الكنيسة فى أوقات ثابتة ضمن اتفاقية الوضع الراهن "status Quo" . يوجد بداخل الكنيسة ، على يمين الداخل ، مذبحا على اسم يواقيم وحنة ، وعلى اليسار مذبحا آخر على اسم القديس يوسف خطيب مريم العذراء .

 
قبر السيده العذراء في الجسمانيه اسفل جبل الزيتون حيث رقدت وأُصعد جسدها الطاهر الى السماء
 نيافة الحبر الجليل الأنبا أنطونيوس مطران الكرسي الاورشليمي والشرق الادنى داخل قبر والدة الأله القديسة العذراء مريم  بالقدس 22/08/2016
عيد صعود جسد العذراء مريم
فى 21/8/2016 قداس عيد صعود جسد العذراء بالقدس على مذبح للكنيسة القبطية من كنيسة الجسمانيه، حيث يوجد قبر القديسة الطاهره مريم العذراء بأورشليم


 كاهن قبطى يقيم قداس الأحد فى كنيسة الجثمانية كنيسه قبر العذراء مريم فى صيام العذراء 17/8/2014م والكنيسه تقع أسفل جبل الزيتون بالقدس وهي كنيسه تحت مستوى الارض ،يعني ان ليها سلالم نزول حوالي أربعين سلمه بالكنيسة عده هياكل، حول قبر الست العذراء،كل طايفه ليها هيكل بتصلي بيه وهيكل الأقباط بالكنيسة الهيكل موجود مقابل قبر السيدة العذراء تماماً - شفاعتها تكون مع جميع المسيحيين. أمين -المصدر :  فرح Farah Salwa Razzouk و  Coptic Nazareth shared ‎Coptic Orthodox Patriarchate Jerusalem بطريركية الاقباط الارثوذكس بالقدس‎س' 
قبر السيده العذراء مريم فى أورشليم / القدس الذى وضع فيه جسدها الطاهر لمده 3 ايام قبل صعوده للسماء
في 16 مسرى كان صعود جسد سيدتنا الطاهرة مريم والدة الإله فأنها بينما كانت ملازمة الصلاة في القبر المقدس ومنتظرة ذلك الوقت السعيد الذي فيه تنطلق من رباطات الجسد أعلمها الروح القدس بانتقالها سريعا من هذا العالم الزائل ولما دنا الوقت حضر التلاميذ وعذارى جبل الزيتون وكانت السيدة مضطجعة علي سريرها. وإذا بالسيد المسيح قد حضر إليها وحوله ألوف ألوف من الملائكة. فعزاها وأعلمها بسعادتها الدائمة المعدة لها فسرت بذلك ومدت يدها وباركت التلاميذ والعذارى ثم أسلمت روحها الطاهرة بيد ابنها وألهها يسوع المسيح فأصعدها إلى المساكن العلوية آما الجسد الطاهر فكفنوه وحملوه إلى  قبر هذا القبر أصبح ألان كنيسة الجثمانية أو كنيسه قبر العذراء والكنيسه تقع أسفل جبل الزيتون بالقدس وهي كنيسه تحت مستوى الارض ،يعني ان ليها سلالم نزول حوالي أربعين سلمه بالكنيسة عده هياكل، حول قبر الست العذراء كل طايفه ليها هيكل تصلي فيه وهيكل الأقباط بكنيسة الجثمانية موجود مقابل قبر السيدة العذراء تماماً
ويقول السنكسار القبطى وفيما هم ذاهبون بجثمان القديسة مريم العذراء خرج بعض اليهود في وجه التلاميذ لمنع دفنه وأمسك أحدهم بالتابوت فانفصلت يداه من جسمه وبقيتا معلقتين حتى آمن وندم علي سوء فعله وبصلوات التلاميذ القديسين عادت يداه إلى جسمه كما كانتا. ولم يكن توما الرسول حاضرا وقت نياحتها، واتفق حضوره عند دفنها فرأي جسدها الطاهر مع الملائكة صاعدين به فقال له أحدهم: "أسرع وقبل جسد الطاهرة القديسة مريم " فأسرع وقبله. وعند حضوره إلى التلاميذ أعلموه بنياحتها فقال: "أنا لا أصدق حتى أعاين جسدها فأنتم تعرفون كيف أني شككت في قيامة السيد المسيح". فمضوا معه إلى القبر وكشفوا عن الجسد فلم يجدوه فدهش الكل وتعجبوا فعرفهم توما الرسول كيف أنه شاهد الجسد الطاهر مع الملائكة صاعدين به.
وقال لهم الروح القدس: "أن الرب لم يشأ أن يبقي جسدها في الأرض " وكان الرب قد وعد رسله الأطهار أن يريها لهم في الجسد مرة أخري فكانوا منتظرين إتمام ذلك الوعد الصادق حتى اليوم السادس عشر من شهر مسرى حيث تم الوعد لهم برؤيتها وهي جالسة عن يمين ابنها وإلهها وحولها طغمات الملائكة وتمت بذلك نبوة داود القائلة: "قامت الملكة عن يمين الملك " وكانت سنو حياتها علي الأرض ستين سنة. جازت منها اثنتي عشرة سنة في الهيكل وثلاثين سنة في بيت القديس يوسف البار. وأربع عشرة سنة عند القديس يوحنا الإنجيلي، كوصية الرب القائل له: "هذا ابنك " وليوحنا: "هذه أمك".
شفاعتها تكون معنا. آمين.
السنكسار القبطى صعود جسد القديسة مريم العذراء (16 مسرى)
كثيرون يخلطون مابين رداء السيده العذراء مريم والزنار
الزنار اهدته القديسة العذراء مريم هى شخصيا للقديس توما الرسول ليثبت للتلاميذ حقيقة اصعاد جسدها الى السماء محموله ومحاطه باالملائكه الاطهار حيث رأى هذا المنظر اثناء عوته من رحلته التبشيريه فى الهند وهذا الزنار موجود حاليا فى حمص بسوريا ...
اما الرداء ( الثوب ) فهو موجود فى دوله جورجيا فى شرق اوربا ...
معلومه مدونه بمعرفة دياكون / صموئيل ذكى — with الانبا صموئيل شفيعى and 2 others.
يوجد فى كنيسة الجثمانية كنيسه قبر العذراء مريم  كنائس صغيرة وبها هياكل لطوائف مسيحية متعددة  وهذه إحدى الكنائس
وبحسب الأرشمندريت ميلاتيوس بصل، يوجد في الجتسمانية ثلاث كنائس، إحداها تحمل اسم الأرض والأيقونة العجائبية التي تحكي قصتها، وهذا حدث آخر مهم عند المسيحيين. فوفقا للأرشمندريت بصل، ظهر الملاك للقديسة مريم لوالدة المسيح في هذا المكان ليخبرها بأنها ستنتقل إلى الأمجاد السماوية بعد ثلاثة أيام، وأعطاها زنبقة كإشارة، لتعود إلى منزلها في "تلة صهيون". وبعدما انتقلت روحها إلى السماء، نقل التلاميذ جثمانها ليدفنوه في صخرة ضمن أملاكها في الجتسمانية.
وفي حوالي عام 337 ميلادية، بنت القديسة هيلانة الكنيسة على طراز البازيليك، ذات شكل طولي يتوسطها قبة لتحاكي شكل الصليب، ولتمسي ثالث أهم كنيسة للحجاج المسيحيين للأراضي المقدسة بعد كنيستي القيامة والمهد.
وفي عيد العذراء تنصب الطوائف المسيحية الخيام في ساحة الكنيسة وتضيء الشموع على جانبي الدرج حيث يقع جناح مغارتين لقبري القديس واكيم والقديسة حنة للروم الأرثوذكس، وجناح لقبر يوسف الخطيب للأرمن.
ويفضي الدرج إلى قبر مريم، وفي عيد الصليب تشعل النيران في إشارة إلى تقليد يعود إلى زمن القديسة هيلانة التي بنت 228 كنيسة في الأراضى المقدسة.
يتراوح عدد الحجاج المسيحيين إلى الأراضي المقدسة بين مليون وثلاثة ملايين حاج سنويا،
قبر العذراء من الداخل
اورشليميات - 12
نياحة القديسة مريم:

حال خروجنا من علية صهيون، نسير إلى اليمين. بعد حوالي مائة متر نجد إِلى اليمين بوابة من الحديد عليها صليب حراسة الأراضي المقدسة. تدخلنا البوابة إلى حديقة واسعة وتحتل الكنيسة الحالية جزءاً من الكنيسة التي بنيت في القرن الرابع. وعندما نخرج من الكنيسة ونتجه إلى اليسار في طريق علية صهيون، ندخل يميناً في أول طريق تواجهنا فنبلغ كنيسة " نياحة العذراء".
يخبرنا الإنجيل المقدس، أن السيد المسيح عهد بأمه العذراء إلى يوحنا الحبيب، وقد توارث الابناء عن الآباء تقليداً يفيد أن العذراء ظلت فى بيت يوحنا الحبيب حتى يوم نياحتها، وفوق أطلال هذا البيت شيدت الكنيسة الحالية والتى تُعرف بكنيسة النياحة.
بنى الآباء الفرنسيسكان كنيسة فى هذا المكان فى القرن الحادى عشر، وهُدمت سنة 1490م. ثم سمحت تركيا لقيصر ألمانيا باقتناء هذا المكان سنة 1858م. وعلى الأثر شيدت فيه كنيسة بأسلوب الفن الرومانى الحديث والتى أتخذت شكل حصن من القرون الوسطى.
الكنيسة طابقان : الكنيسة العليا مزينة بالفسيفساء والبرونز، أما الكنيسة السفلى فنشاهد فيها تمثالاً للعذراء مريم من الخشب والعاج، فوقه قبة مزينة بمناظر من الموازييك تمثل: حواء – راعوث – نُعمى – أستير. وفى حرب سنة 1948م وسنة 1967م تضررت الكنيسة كثيراً ولكن أجريت لها الإصلاحات اللازمة، وهى حالياً ملك الرهبان البندكت الألمان، وقد تم تدشينها سنة 1910م.
المصدر : الفيس بوك -  Youstos Alorshalemy Youstos Jer _ ابونا الراهب يسطس الأورشليمى

This site was last updated 08/21/18