Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

المشير عبد الفتاح السيسى رئيسا للجمهورية

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
حصر بالعمليات الإرهابية في سيناء
قناة السويس الجديدة
Untitled 6658
Untitled 6659
Untitled 6660
Untitled 6661
Untitled 6662
Untitled 6663
Untitled 6664
Untitled 6665
Untitled 6666
Untitled 6667
Untitled 6668
Untitled 6669
Untitled 6670
Untitled 6671
Untitled 6672
Untitled 6673
Untitled 6674
Untitled 6675
Untitled 6676
Untitled 6677
Untitled 6678

 

صور للرئيسين الرئيس عدلى منصور أثناء حكمه لمصر وهو ينتخب الرئيس التالى عبد الفتاح السيسى وصور عبد الفتاح السيسى وهو يحلف اليمين كرئيس لمصر
ولد عبد الفتاح السيسي في 19 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1954، وخدم في سلاح المشاة بعد تخرجه من الأكاديمية العسكرية عام 1977.
كما درس السيسي في كلية الحرب التابعة للجيش الأمريكي بالولايات المتحدة عام 2006، وحضر العديد من المؤتمرات العسكرية في أمريكا وبريطانيا، كما عين ملحقا عسكريا لمصر في المملكة العربية السعودية.
وبرغم عدم خوضه لأية معارك عسكرية سابقة، على عكس المشير حسين طنطاوي وأعضاء آخرين بالمجلس العسكري، رُقي السيسي داخل المؤسسة العسكرية وشغل مناصب مهمة عدة، منها قيادة سلاح المشاة، وقيادة المنطقة الشمالية العسكرية بالإسكندرية، ثم عين رئيسا للمخابرات الحربية
وكان الرئيس المعزول محمد مرسي قد عين السيسي قائدا عاما للقوات المسلحة وتم ترقيته لرتبة فريق أول في الثاني عشر من شهر أغسطس / آب عام 2012.
وجاء تعيين السيسي في اليوم الذي شهد تقاعد كل من المشير محمد حسين طنطاوي القائد العام للقوات المسلحة والفريق سامي عنان الذي كان يشغل منصب رئيس الأركان، في خطوة بدت أنها تهدف الى تحجيم النفوذ السياسي للمجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي تولى إدارة البلاد عقب رحيل الرئيس السابق حسني مبارك.
وبعدها ظل السيسي بعيدا عن التدخل في الأمور السياسية لأشهرعدة، وبدا واضحا اهتمامه بإعادة الانضباط داخل صفوف القوات المسلحة، والانشغال بتلبية احتياجات الجيش من التدريب والعتاد العسكري.
ظهرت للمرة الأولى أسرة الرئيس الجديد، عبدالفتاح السيسي، بكامل أفرادها، أمام الكاميرات بعدما كانت متوارية عن الأنظار طوال فترة تقلده منصب وزير الدفاع، خلال حفل تنصيب رب أسرتهم رئيسًا للدولة، بمقر المحكمة الدستورية العليا.
وكان السيسي تحدث عن أسرته باقتضاب إبان فترة الدعاية، السابقة للانتخابات الرئاسية، ذلك في أحاديث تلفزيونية، رسمت بعض الملامح للأسرة في أذهان المصريين.
وتتكون أسرة السيسي، بجانب زوجته، من ثلاثة أبناء وزوجاتهم، وابنة واحدة، وزوجها.
أول أفراد الأسرة هي زوجة الرئيس وسيدة مصر الأولى، إنتصار عامر، وهي إبنه خالة الرئيس وحبه الوحيد منذ مراهقته، وقد خطبها عام 1975، بعد نجاحه في الثانوية العامة والتحاقه بالكلية الحربية.
وأثيرت كثير من الشائعات حول «سيدة القصر» الجديدة وقت حكم جماعة الإخوان المسلمين، حيث تداول البعض معلومة تفيد بأنها منتقبة، مما أثار حينها تكهنات حول انتماء زوجها للجماعة التي وصفته على صفحتها وقت تقلده منصب وزير الدفاع بـ«وزير دفاع بنكهة الثورة»، إلا أن تلك المعلومة سرعان ما أثبتت عدم صحتها.
وبعد الإطاحة بحكم الإخوان، خرجت شائعة جديدة تفيد أن «عامر» هي إحدى قريبات زوجة الرئيس المخلوع، حسني مبارك، إلا أن تلك المعلومة أثبتت أيضًا عدم صحتها لاحقًا.
وظهر التأثر الكبير على ملامح السيسي عند الحديث عنها، وذكر أنه استشارها في قرار ترشحه للرئاسة، وهو ما ردت عليه زوجته قائلة: «احنا بنحبك صحيح لكن الوطن هيضيع»، حسب روايت،.وعبر السيسي عن حبه لزوجته قائلًا: «أنا ليا زوجة ست فاضلة وعشرة العمر كله».
إنتصار عامر لا تبدو وأنها ستسير على درب من سيدات القصر الرئاسي السابقات، خاصة جيهان السادات وسوزان مبارك، واللتان اهتما بالعمل العام والتدخل في مجريات العمل السياسي، حيث لم تظهر طوال فترة تقلد زوجها وزارة الدفاع إلا نادرًا.
أبناء السيسي تحدث عنهم أيضًا بإقتضاب في أحاديثه الإعلامية، «مصطفى»، الابن الأكبر، يحمل رتبة مقدم بهيئة الرقابة الإدارية، وهو متزوج من السيدة «رضا»، ابنة عمته. أما ثاني أبناء الرئيس، «محمود»، يحمل رتبة رائد بجهاز المخابرات العامة، ومتزوج من السيدة نهى التهامي.
حسن السيسي، النجل الثالث للرئيس الجديد، فيعمل مهندسًا بإحدى شركات البترول، وقد ذكر السيسي أن نجله الأصغر قد تقدم للإلتحاق بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية مرتين، إحداها ووالده يتقلد منصب مدير المخابرات الحربية، والأخرى وهو وزيرًا للدفاع، إلا أنه لم يُقبل، ورغم إبتعاد «حسن» عن العمل العسكري، على عكس أخويه، إلا أنه متزوج من السيدة داليا حجازي، نجله اللواء محمود حجازي، رئيس أركان القوات المسلحة.
وظهرت، أثناء حلف اليمين الدستوري، الابنة الوحيدة للسيسي، «أية»، وهي خريجة الأكاديمية البحرية، ومتزوجة من نجل محافظ جنوب سيناء خالد فودة.

أدى عبد الفتاح السيسي الأحد اليمين رئيسا جديد لمصر بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية التي جرت في مايو  2014م  بنحو 97 في المئة من أصوات الناخبين متفوقا على حمدين صباحي منافسه الوحيد.
وكان السيسي يشغل منصب وزير الدفاع قبل أن يقدم استقالته في مارس / اذار / 2014م ليخوض انتخابات الرئاسة.
ملحق عسكري  والاستطلاع قبل أن يختاره مرسي لتولي منصب وزير الدفاع.
وتعرض السيسي بعد تعيينه وزيرا للدفاع لانتقادات واسعة من القوى والحركات السياسية المعارضة لحكم مرسي والتي زعمت أن السيسي عضو بجماعة الإخوان المسلمين، وأنه يعمل على "أخونة" المؤسسة العسكرية عن طريق تعيين رجال الجماعة في مواقع قيادية في الجيش.
لكن المتحدث باسم القوات المسلحة نفى آنذاك وجود أية انتماءات سياسية أو أيديلوجية لجميع قادة القوات المسلحة.
وبعد أن اندلعت احتجاجات واسعة في 30 يونيو/حزيران عام 2013 للمطالبة برحيل مرسي بعد عام من حكمه للبلاد، صدر بيان عن القوات المسلحة يحذر من أن الجيش لا يمكن أن يصم آذانه عن مطالب الشعب، وأعلن البيان عن مهلة لمدة 48 ساعة "لتلبية مطالب الشعب".
وفي الثالث من يوليو/تموز، وفي بيان ألقاه أمام التلفزيون الرسمي وبحضور عدد من قادة القوى السياسية المعارضة لمرسي، وشيخ الأزهر أحمد الطيب، والبابا تواضروس بابا الاسكندرية، أعلن السيسي إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وإلغاء العمل بالدستور، وتكليف رئيس المحكمة الدستورية العليا عدلي منصور بتولي منصب رئيس الجمهورية بشكل مؤقت.
كانت تلك الخطوة بمثابة نقطة تحول في شعبية السيسي في مصر، حيث بدأت صوره تكسو العديد من الميادين والأماكن العامة في البلاد، وذلك وسط استمرار لتظاهرات مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي الذين يصفون تلك الخطوة بأنها "انقلاب عسكري" على أول رئيس منتخب في مصر.
لكن السيسي قال إن الخطوة التي اتخذها كانت ضرورية، وليست طمعا في السلطة، لأن الشعب لم يجد من يهتم لأمره، في إشارة إلى الرئيس المعزول محمد مرسي، مضيفا أن الحكومة المدعومة من قبل جماعة الإخوان المسلمين لم تحقق مطالب الشعب الذي خرج للاحتجاج في 30 يونيو/حزيران.
في 27 يناير/كانون الثاني  /2014م قرر رئيس الجمهورية عدلي منصور ترقية السيسي إلى رتبة مشير، كما أعلن المجلس الأعلى للقوات عن قراره في اليوم نفسه بأنه "للمشير عبد الفتاح السيسى أن يتصرف وفق ضميره الوطني ويتحمل مسؤولية الواجب الذى نودي إليه، خصوصا وأن الحكم فيه هو صوت جماهير الشعب فى صناديق الإقتراع،" في إشارة إلى دعم القوات المسلحة لترشحه للرئاسة إذا قرر ذلك.
نهايات مؤلمة لرؤساء جمهوريات مصر

الرئيس محمد نجيب
حددت إقامته ومات من الحسرة

جمال عبد الناصر
مات فى الحكم وقيل أن السادات سمه بواسطة فنجان من القهوة

الرئيس أنور السادات
أدى الرئيس محمد أنور السادات اليمين الدستورية عام 1970 وبعد توليه الحكم أراد ضرب اليساريين والاشتراكيين فأخرج الإسلاميين من السجون، وحاول السيطرة على المشهد السياسي عن طريقهم، فأدى ذلك إلى اغتياله على أيديهم، في أكتوبر عام 1981.

الرئيس محمد حسني مبارك
أدى الرئيس محمد حسني مبارك اليمين الدستورية رئيسا للبلاد، مقسما على الحفاظ على الدستور والقانون ورعاية مصالح الشعب عام 1981، ولكن الشعب الذي أقسم على رعاية مصالحة قام بإفساد مصالحة عن طريق هيمنة الحزب الوطني وصناعة معارضة كرتونية لتجمل شكل النظام، واستشرى الفساد في البلاد، فقامت ضده ثورة يناير، والتي زجت به خلف القضبان ليواجه العديد من التهم والقضايا أبرزها قتل المتظاهرين، ووقائع فساد مالية.

الرئيس محمد مرسي العياط
كان الرئيس محمد مرسي هو أول رئيس منتخب بعد ثورة يناير، وبالتالي أقسم على الحفاظ على الدستور الذي أطاح به والقضاء، الذي أهانه فيما بعد، وتحقيق مصالح الشعب الذي لم يأبه به أبدا، ولم يهتم سوى بمصالح جماعته التي ينتمي إليها. ولم يظل في الحكم أكثر من عام حيث تولى في 30 يونيو عام 2012 وتم خروج مظاهرات مطالبه بعزله في 30 يونيو 2013، والتي استجاب لها الجيش المصري وقام بعزله، وتقديمه للمحاكمة على ما اقترفه في حق الشعب المصري من جرائم أهمها التخابر والخيانة وقتل المتظاهرين.

الرئيس عدلي منصور
أدى المستشار عدلي منصور اليمين الدستورية رئيسا مؤقتا للبلاد شهر يوليو الماضي، بحكم منصبه كرئيس للمحكمة الدستورية وفق خارطة طريق توافقت عليها القوى الوطنية لعزل الرئيس الأسبق محمد مرسي. وخلال عام واحد هي فترة حكم منصور كان يعمل فقط لصالح المواطنين البسطاء منصتا لنبض الشارع المصري واحتجاجاته واحتياجاته، وقد أدى ذلك في النهاية لكونه الرئيس الوحيد لجمهورية مصر العربية الذي يسلم البلاد إلى رئيس أخر هو عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق، بل ويقدم له الشكر باسمه وباسم الشعب المصري كله على ما قدمه من خدمات كثيرة للوطن.

الرئيس عبد الفتاح السيسي !
فى 8/6/2014م أدى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليمين الدستورية لرئاسة الجمهورية بعد مطالبات كثيرة من الشعب المصري له ليكون رئيسا للبلاد، في المحكمة الدستورية العليا، بحضور العديد من الشخصيات العامة، واليوم هو أول يوم له كرئيس للجمهورية، أما المستقبل النهاية فيعلمها الله وحده!.
فى 11/8/2014م
صور السيسي في العمره ..
. رؤساء مصر بملابس الإحرام .. بين «كسب الشعبية والتدين»
المصرى اليوم 11/8/2014م | كتب: باهي حسن , معتز نادي
يحرص رؤساء مصر على أداء مناسك العمرة والحج، والبعض يراها تدين من الرئيس، فيما يراها آخرين محاولة لكسب شعبية اعتمادا على «الشعب متدين بطبعه».
و«المصري اليوم» ترصد في التقرير بالصور حرص رؤساء مصر السابقين على أداء العمرة والحج.
الرئيس الراحل محمد نجيب، أول رئيس لمصر بعد ثورة 1952 أدى فريضة الحج بعد الثورة.
الرئيس جمال عبد الناصر، زار الكعبة في 1954، وقام بأداء فريضة الحج مصطحبا بعض أعضاء مجلس قيادة الثورة منهم زكريا محيى الدين وأنور السادات.
الرئيس أنور السادات أدى فريضة الحج بعد توليه الرئاسة عام 1971.
الرئيس الأسبق حسني مبارك أدى فريضة الحج أكثر من مرة خلال 30 عامًا من فترة حكمه، وذكرت زوجته سوزان ثابت في مذكراتها أن مبارك حج سبع مرات واعتمر 23 مرة.
الرئيس الأسبق محمد مرسي يؤدي العمرة وسط حراسة أمنية مشددة، في بداية توليه الحكم في يوليو 2013.
الرئيس السيسي يؤدي العمرة في 11 أغسطس 2013 بعد شهرين من توليه الحكم.
بالتواريخ والأرقام| جنود سيناء يدفعون أرواحهم ثمنا لحرب مصر على الإرهاب
 الوطن | الثلاثاء ٢ سبتمبر ٢٠١٤ -
بين تأدية الواجب والخوف من المخاطر التي تحاصر مناطق خدمتهم، والموت الذي تحلق رائحته حولهم، حيث يسمعون ويتابعون الأخبار عن عشرات القتلى الذين يسقطون مستهدفين من مسلحين ومجهولين، فيقفون لا حول لهم ولا قوة يؤدون خدمتهم، داعين الله كل صباح أن ينتهي يومهم دون أن يدفعوا حياتهم في صراع سياسي لا دخل لهم فيه. ورصدت "الوطن" على مدار 3 سنوات أعداد الضحايا من الجنود وأفراد الشرطة والجيش، الذين تحولوا إلى "كبش فداء" للصراعات بين الجماعات الإرهابية والدولة.
 19 يوليو 2012 استشهاد مجندين نتيجة هجوم مسلح على كمين للجيش بمدخل الشيخ زويد. 5 أغسطس 2012 مذبحة رفح الأولى، حيث استشهد 16 جنديًا في هجوم مسلح بالقرب من معبر أبو سالم شمال سيناء، وذلك أثناء تناولهم الإفطار في شهر رمضان. 8 أكتوبر 2012 استشهاد 21 مجندًا وإصابة 27 في انقلاب شاحنة تابعة لقوات الأمن المركزي بالقرب من الحدود "المصرية- الإسرائيلية". 3 نوفمبر 2012 استشهاد 3 رجال شرطة وإصابة اثنين في هجوم على دورية بسيناء. 15 أغسطس 2013 استشهاد 7 جنود وإصابة 5 في هجوم مسلحين على نقطة تفتيش للجيش بالعريش شمال سيناء. 19 أغسطس 2013 مذبحة رفح الثانية، حيث استشهد 25 مجندًا وإصابة 2 في هجوم مسلح، استهدف سيارتين كانتا تقلان أفراد الشرطة في مدينة رفح شمال سيناء. 11 سبتمبر 2013 استشهاد 6 جنود وإصابة 17 آخرين، بعد استهداف سيارة مفخخة أمام مقر القيادة العامة للمخابرات العسكرية في مدينة رفح. 7 أكتوبر 2013 استشهاد 5 جنود وإصابة 50 فردًا من الشرطة، في تفجير سيارة مفخخة استهدف مبنى مديرية أمن جنوب سيناء. 10 أكتوبر 2013 استشهاد 5 جنود نتيجة تفجير سيارة مفخخة، استهدف نقطة تفتيش للجيش شمال سيناء. 20 نوفمبر 2013 استشهاد 10 مجندين بالجيش وإصابة 35 آخرين، في تفجير سيارة مفخخة استهدف حافلة كانت تقل الجنود غرب مدينة الشيخ زويد شمال سيناء. 26 يناير 2014 استشهاد 3 جنود وإصابة 11 آخرين، بعد أن استهدف مسلحون حافلة إجازات لأفراد القوات المسلحة بوسط سيناء. 28 يونيو 2014 مذبحة رفح الثالثة حيث استشهد 4 جنود من قوات الأمن المركزي، بعد استهدافهم على يد مسلحين مجهولين بطريق الشيخ زويد بمدينة رفح، أولى ليالي شهر رمضان. 2 سبتمبر 2014 استشهاد 11 مجندًا وضابط في استهداف حافلة لنقل الجنود بالشيخ زويد.

This site was last updated 09/03/14