Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

إيبروشية سيدنى فى استراليا

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
فهرس إيبروشية سيدنى
الأنبا دانييل 5

 


An opinion of one of our youth in regards the the 
Constitution of the Coptic Orthodox Church Property Trust NSW - 1993 - Amended in 2003.

I am deeply distressed by the state of affairs we find ourselves in. I have always seen our persecuted church as one that has survived two millennia through unity and prayer, but who would have thought that the persecution that would affect us the most is the one that is self-inflicted. I feel like so many issues are breaking our beautiful Body of Christ apart into different pieces.��Forgive my ignorance, but I am not sure how appropriate it is for our Bishop to be the "sole trustee" for our whole diocese - its assets and all. When did it become right for a Bishop to own millions of dollars of assets under his single control? That type of power is dangerous for any one individual, and noone is impervious to making mistakes. The Holy Bible teaches us that "in the multitude of counsellors there is safery" (Prov. 11:14), and I am of course inclined to agree.��His Grace should be the sole trustee of our spiritual well-being as a whole, not the materialistic realm. I understand that the Church has a side to it that needs to deal with financial responsibilities, but this would be better left to a committee that at least has some experience or qualification in such matters? His Grace is responsible for being our shepherd that leads his flock to heaven, a huge responsibility on its own. It is not his responsibility, however, to put all his efforts in making individual decisions on his own for the worldly wealth of our church. Our spiritual leader should give the example of leaving the wealth of this world to dedicate his life to Christ, but this 'sole trustee' business doesn't seem like that example at all. I find it difficult to learn from a role model like that.��I pray that His Grace can take my words with all love, as I am a sinful individual who has a dream for our church to be the strongest it can be. I truly think that a good start to that would be for His Grace to listen to the concerns of his children that only want to see goodness and spiritual prosperity. My biological parents have passed from this world, but I rely on my spiritual father and my mother the church to continue to guide me (and all of us) in the narrow path that our Good Lord set out for us. God bless everyone and His Grace Bishop Daniel of Sydney.

Please see the following links for yourselves

Link to the Coptic Orthodox Church Property Trust 1990 ( the original Constitution

http://www.austlii.edu.au/…/nsw/num_act/cocpta1990n67545.pdf

Link to Amendment to the constitution 2003
https://www.legislation.nsw.gov.au/…/17fe3c55-2026-6a48-a63…

https://www.legislation.nsw.gov.au/~/view/act/1990/67/full

Section 4 of the constitution

4 Constitution of the Trust
(1) There is constituted by this Act a corporation under the corporate name of the Coptic Orthodox Church (NSW) Property Trust.
(2) The Bishop is the sole trustee of the Trust.
(3) (Repealed)
5A Delegation
The Bishop may delegate, in writing, any or all of the Bishop’s functions under this Act (other than this power of delegation) to any 3 members of the General Board of the Church, one of whom is a clerical member and the other two of whom are lay members.

 
الجالية القبطية تفتح النار على أسقف سيدنى قبيل زيارة تواضروس لأستراليا
الموجز الأحد 20 اغسطس 2017 -  كتب فاطمة خميس
تنتظر الجالية القبطية بفارغ الصبر الزيارة المرتقبة للبابا تواضروس الثاني بابا الأسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية إلي أستراليا نهاية الشهر الجاري وذلك لكشف مخالفات بالجملة للأنبا دانييل أسقف سيدني والذي تشهده فترة ولايته جدلا واسعا بين الاقباط بسبب التجاوزات والقرارات الصادمة التي وصفها البعض الانتقامية.

وقد رصدت منظمة العدل والتنمية نشاطاً غير عادياً لأقباط سيدنى قبيل زيارة البابا، وذلك بعد ان تناول العديد من اقباط استراليا نشر فضائح اسقف سيدني منذ رجوعه من الإيقاف خاصة بعد أنتشار شهادة موقعة من أربعة اقباط تفيد بان الدكتور دانييل أسقف سيدنى قد أشترى رتبة الأسقفية بالسيمونية مقابل ١٨٠ الف جنية إسترليني وما يعادل ربع مليون دولار أسترالى عام ٢٠٠٢ م.

وأوضحت المنظمة في بيان لها انها حصلت على وثيقة من مكتب محامى دانييل يؤكد فيه ان موكله "دانييل" هو الوحيد الواصى على املاك الايبارشية طبقاً للمادة الرابعة لدستور الايبارشية والتى تناولها بعض الاقباط مما يؤكد كيفية حصول دانييل على هذا المبلغ المطلوب لسداد فاتورة شراء الأسقفية دون ان يحاسبه احد وذلك بعد ان خطط مع الانبا بيشوى سكرتير المجمع السابق الذى رشح دانييل لمنصب اسقف سيدنى عام ٢٠٠٣ م على وضع دستور جديد للايبارشية تم تسجيله لدى الحكومة الاسترالية يسند لدانييل حق التصرف فى جميع اوقاف الايبارشية من أموال وأملاك بصفته الواصى الوحيد عليها كما نصت المادة الرابعة للدستور حتى يتثنى له سحب اى أموال او قروض لحساب دانييل من كنائس الايبارشية دون الرجوع للجانها او محاسبيها وذلك عن طريق بن عمه سيمون ميخائيل المدير المالى والادارى للايبارشية والمعين بأجر وعضو الجنة المالية والإدارية للايبارشية والمحاسب المالى لكنيسة الانبا أنطونيوس بجليفورد برعاية تادرس سمعان وكيل إيبارشية دانييل بالمخالفة للائحة المجمع المقدس لاختيار لجان الكنائس.

كما رصدت المنظمة مطالب للبابا بالتحقيق فى الفساد المالى والإدراى لدانييل أثناء زيارتة لاستراليا الذى ترتب عليه زيادة مديونيات الايبارشية لدى البنوك بعد ان خالف لوائح المجمع المقدس فى سيامه كهنة وتعيين لجان كنائس قدموا فروض الولاء والطاعة له للتستر على مخالفاته , مع تغيير المادة الرابعة من دستور ايبارشية سيدنى وإنقاذ أموال وممتلكات الايبارشية التى تقدر بنحو ٢٥٠ مليون دولار استرالى ما يعادل ثلاث مليارات جنية مصرى والتى ستؤل الى الورثة الشرعيين لدانييل حال وفاته او هروبه من منصبه الإ اذا كانت هناك صفقات سرية عقدت بين البابا ودانييل قبل إعتلائه الكرسى البابوى تحول دون التحقيق معه او عزله والتستر على فضائه.

وكانت المنظمة قد تحدثت في عام 2015 عن مخالفات كثيرة لاسقف سيدني ومنه هدم أقدم كنيسة قبطية باستراليا، وكانت أول كنيسة امتلكتها البطرياكية بالقاهرة خارج مصر فى عهد البابا تواضروس الثانى.

وأوضحت المنظمة انها حصلت على وثائق ومستندات تكشف اكاذيب الانبا دانييل على كل من بلدية غرب سيدنى والبابا تواضروس الثانى وايضاً شعب الكنيسة فى استراليا والتى تضعها امام لجان المجمع المقدس قبل انعقاده فى دورتة الحالية .

وقالت المنظمة في بيان لها "فى الوثيقة الاولى الصادرة باللغة الانجليزية من بلدية ماركفيل بتاريخ ٢٨ اغسطس ٢٠١٥ يقرر فيها دانييل بان البابا تواضروس لا يريد الكنيسة بناءاً على توصيات دانييل وموافقة كهنة الايبارشية بعد اجتماع دانييل مع البابا فى مايو من نفس العام".

وتابعت المنظمة "المستند الثانى وهو عبارة عن بيان أصدرته ايبارشية سيدنى باللغة العربية بتاريخ ١٩مايو2015 ونشر يوم الأحد الموافق ٢٨ مايو015 2 بجريدة المنارة الصادرة عن ايبارشية سيدنى وذلك بعد تنفيذ قرار الهدم تعلن فيه محاولتها إيقاف قرار الهدم وتقدمها طلب لحكومة الولاية بوقف قرار الهدم واستعادة الكنيسة مره اخرى منتصف ديسمبر ٢٠١٥ اى بعد ثلاث شهور من عدم رغبة الايبارشية باستعادة الكنيسة كما جاء بالوثيقة الانجليزية ".

وطالبت المنظمة المجمع المقدس في ذلك الوقت بوقف الانبا دانيا والتحقيق معه، كما طالبت بمحاكمته لعدم تنفيذ مباركة البابا شنودة بالعمل على إقامة المتحف القبطى كما جاء بمجلة الكرازة وجريدة الجمهورية فى ديسمبر ٢٠٠١.

كما ناشدت المنظمة البابا تواضروس الثانى بفتح حساب خاص تحت اسم ايبارشية الخدمات بأحد بنوك القاهرة فى حالة طلب البابا تبرعات شعب سيدنى الذى قفد ثقته فى اسقفها ولجانه المالية والإدارية المعينة من قبل الانبا دانيال.

من جانبها رصدت حركة شباب كرستيان العديد من التجاوزات والاعمال الإنتقامية التي يقوم بها اسقف سيدني ومنها نقل كل من القمص صموئيل وديع والقمص ميخائيل ميخائيل من كنيسة السيدة العذراء ومارمينا بحى بيكسلى فى شهر مارس 2013 انتقاماً لنقل القس يوسف فانوس قريبه والذى رسم بيد البابا شنودة بالقاهرة بعد ان خدعه دانييل بموافقة شعب الكنيسة الذى لم يعرفه ولن يراه اصلاً على رسامته مما ادى الى إنقسام الشعب وغضبه وقد تدخل البابا تواضروس لإعادة الكهنة مرة اخرى، إعادة القس فيلوباتير كمال الذى انتدب للخدمة بكنيسة مارمينا والانبا أنطونيوس بالجولد كوست فى فترة ايقافة الى القاهرة قبل إنتهاءعام 2014.

وتابعت الحركة "قام الانبا دانيال بإقالة القمص ميخائيل ميخائيل من إدارة مدرسة مارمينا بداية عام 2014 مما ادى الى رفع الامر الى البابا تواضروس الذى اسند إدارة جميع المدارس القبطية الثلاث الى الانبا رافائيل سكرتير المجمع المقدس والذى عين بدوره لجنة إدارية من إختيار دانييل اسقف سيدنى على ان تسند الشئون الروحية للكهنة وإعادة القمص ميخائيل للمدرسة مجدداً".

واشارت الحركة الي ان هناك الكثير من التجاوزات المالية والإدارية ومنها رهن ممتلكات بعض الكنائس دون علم لجانها وشعوبها كما حدث فى مركز البابا شنودة الثالث وكنيسة الانبا ابرام بماكورى فيلدز, وعدم تنفيذ وعوده بإعاده هذه الاموال حتى وقتنا هذا، هذا بالاضافة الي إهدار ملايين الدولارات بداية عام 2014 لشراء ارض بمنطقة كارمبا الصناعية لإقامة كنيسة ومطرانية جديدة لتجليس القس يوسف فانوس قريبه عليها تكريماً له بعد ان تم نقله من كنيسة السيدة العذارء بقرار من المجمع المقدس على حساب شعب الإبراشية عامة وشعب كنيسة الانبا باخوميوس والتى تبعد عنها مسافة اقل من خمسة كيلو مترات خاصة".

وأضافت الحركة "من ضمن المخالفات المالية ادماج ميزانية المدارس القبطية التى تحت رعاية الانبا رافائيل ضمن الميزانية العامة للإبراشية مما يعد تدخلاً سافراً فى شئون المدارس من الإدارة المالية للانبا دانييل كما جاء فى جريدة المنارة منتصف هذا العام

 

 

 

 

This site was last updated 07/25/18