حكايه بابا و اوإستعمال رولا البوية بدهان الميرون المقدس
الميرون المقدس لا يلمسه او يمسك بزجاجته الا على الاقل درجه كاهن حتى لو زجاجه فارغه
في حاله التدشين لا يجوزالدهان بقماشه او برولا نقاشه او بقطعه قطن
بعد التدشين يغسل الاسقف ايده و يأخذ الكاهن ماء الغسيل و يصرف في المعموديه
لماذا يصرف في المعموديه ؟؟ لان صرف المعموديه عباره عن غرفه اسفل المعموديه عباره عن عمق على الاقل 5مترثلثي الغرفه رمل و الثلث الثالث زلط ختى بستقر زيت الميرون على الزلط . اما الماء يصلي الكاهن لتحويله من ماء مقدس الى ماء عادي
لذلك نتساءل الاتي
1- من الذي ملأ الروه بزيت الميرون
2- من حمل الرولا
3- غسيل الرولا في اي مصرف تصرف
4- ما مصير الرولا
5- لو تبقى زيت في الرولا حتى لو جوهره واحده ماذا يفعل بها
6-من يحمل الرولا بعد الغسيل
لا نقول اكثر من ان ربنا يرحمنا من هذا الزمان و التهاون في اسرار الكنيسه و يجازي كل واحد حسب عمله
 1- قام البابا بوضع وتدشين صور له: مرة فى الكاتدرائية ومرة فى كنيسة القديسة العذراء مريم والشهيد مارجرجس بالشروق التى دشنها يوم الأحد الماضى، مخالفًا بذلك تعاليم الكنيسة التى تمنع وضع صور للآباء الأحياء فى الكنائس (هذا فيديو للمتنيح البابا شنودة يقول فيه هذا الكلام …)؛ فما بالكم بتدشينها وتحويلها من مجرد صورة إلى أيقونة تقدست بالميرون المقدس؟!!! فهو بهذا التصرف يتحدى الله والكنيسة وتعاليمها، لأنه يحوّل نفسه من إنسان تحت الضعف إلى قديس!! (مرفق صورة البابا تواضروس فى كنيسة الشروق أثناء تدشينها بالميرون فى حضوره وبيد أحد الأساقفة)2- استعان البابا تواضروس خلال تدشين ايقونات الكاتدرائية بأشخاص من فِرق الكشافة. رغم أن التدشين لا يصح أن يقوم به علمانيين؛ فهو عمل رجال الاكليروس فقط. |
  البابا تواضروس يدشن صورة له بزيت الميرون وهاله من النور تشع حوله |
 قام البابا تواضروس بتدشين كنيسة الشروق فى نفس اليوم ونفس الساعة اللذين أقيمت فيهما صلوات الثالث للشهيدين عماد كمال ونجله ديفيد! الذين قتلهم أمين شرطة كان يحرس كنيسة .. محاولًا بذلك التشويش على هذا الحدث المؤلم. وما يؤكد صحة كلامى هى الكلمات التى رددها البابا فى عظة التدشين عندما قال: "النهاردة يوم فرح"!!! ألم يكن من اللائق تأجيل التدشين ليوم آخر؟!! كيف يكون اليوم الثالث لاستشهاد اثنين من أبنائك هو يوم فرح يا بابا تواضروس. فعلًا الاحساس نعمة |
البابا تواضروس يمسك رولا الدهان ليدشن بها الأيقونات  السبت ١٥ ديسمبر ٢٠١٨ م .. ٦ كيهك ١٧٣٥ ش. تدشين ٣ مذابح ومعمودية بكنيسة العذراء ومارجرجس بالشروق دشن قداسة البابا تواضروس الثاني صباح اليوم ٣ مذابح ومعمودية بكنيسة السيدة العذراء والشهيد مارجرجس بمدينة الشروق. شارك في صلوات التدشين والقداس الذي تلاها ٨ من أحبار الكنيسة، وهم أصحاب النيافة الأنبا بساده مطران إخميم وساقلته والأنبا دانيال أسقف المعادي وسكرتير المجمع المقدس والأنبا مينا أسقف ورئيس دير الشهيد مارجرجس بالخطاطبة والأنبا إرميا الأسقف العام والأنبا صموئيل أسقف طموه والأنبا مقار أسقف الشرقية والعاشر من رمضان والأنبا أكليمندس الأسقف العام لكنائس الهجانة وألماظة وشرق مدينة نصر والأنبا ميخائيل الأسقف العام لكنائس حدائق القبة والوايلي والعباسية. والمذابح الثلاثة المدشنة هي المذبح الرئيسي (الأوسط) على اسم السيدة العذراء المذبح البحري على اسم الشهيدين مارجرجس وأبوسيفين المذبح القبلي على اسم رئيسي الملائكة ميخائيل ورافائيل. كما تم أيضًا تدشين معمودية على اسم يوحنا المعمدان إلى جانب شرقية الهيكل (حضن الآب) وبقية أيقونات الكنيسة. |
 كارثة.. رئيس لجنة الفتوى بالأزهر يصف المسيحيين بالعقول الضالة : بيدهنوا الاله دوكو !!اليوم السابع| 29 ديسمبر 2017 قال الدكتور عبد الهادى زارع، رئيس لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، تعليقا على ورود اسمه بالتحقيق الذى نشره "اليوم السابع" عن الفتاوى الشاذة لمن وردت أسماؤهم ضمن قوائم الفتوى الرسمية، والذى كان زارع من بينهم، إنه لم يعنى بمنشوره على "فيس بوك" أى إهانة لـ"المسيحيين"، ولكنه كان يوصف حالا، كما أنه لم يكن يهاجم الدكتور جابر نصار لشخصه، ولكنه يعلق على حديثه، فإن كان الدكتور جابر نصار قاله فقد كان، وإن لم يقله وكان الحديث مجتزئا من سياقه فإنه لا يعنى بهذا التجريح فيه. وكان "اليوم السابع" نشر فى تحقيقه منشورا على "فيس بوك" للدكتور عبد الهادى زارع، رئيس لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، وأحد من وردت أسماؤهم فى قوائم الفتوى، يشارك فيه فيديو لتمثال السيدة مريم العذراء يسقط فى أحد الكنائس على الأرض قائلا: "أرأيتم هذه العقول الضالة، إلههم يحمل على أكتافهم ليوضع على القاعدة ويسجدون له، بعد أن قاموا بتجديده وأدخلوه الفرن لدهنه دوكو وتلميعه حتى يكون لونه "ميتالك"، لم يستطع أن ينقذ نفسه وتمدد غير مأسوف عليه حتى يحملوه مرة أخرى لورشة الإصلاح، وحلنى بقى على ما يلاقوا له قطع غيار". **** الدكتور عبدالهادي زارع رئيس لجنة الفتوى في الأزهر الشريف الوارد اسمه ضمن قوائم الفتوى الرسمية، يصف المسيحيين بالعقول الضالة ويدهنوا الإله دوكو. ويقول “أرأيتم هذه العقول الضالة، إلههم يحمل على أكتافهم ليوضع على القاعدة ويسجدون له، بعد أن قاموا بتجديده وأدخلوه الفرن لدهنه دوكو وتلميعه، لم يستطع أن ينقذ نفسه وتمدد غير مأسوف عليه حتى يحملوه مرة أخرى لورشة الإصلاح، وحلني بقى على ما يلاقوا له قطع غيار”. هذا الإدعاء غير المسئول فيه تعمد إهانة المسيحيين ويزدري المسيحية كأننا نعيش في عصر أبو لهب من آلاف السنين، يا فضيلة الشيخ نحن لا نعبد الصور أو التمثال ارجع إليى تعريف معجم المعاني الجامع عن رمزية الفن هو مذهب في الفن والأدب يقوم بالتعبير عن المعاني بالرموز بالإيحاء، ليدع للمتذوق نصيباً في تكميل الصورة أو تقوية العاطفة، هذا فن وتجسيد ورمزية الصور ليست حرام عندنا، هذا الإدعاء فيه سخرية من المسيحيين وخلط للأمور بشكل مخل لا يصدر مثل هذا الكلام حتى من عوام الناس . حيث أن فضيلته يكفر الآخر المختلف معه في الدين ويسخر منهم، ثم يقرر أنه يصف حالة أن مثل هذه الإدعاءات هي في حقيقتها تفكير داعشي يرفض ويكفر الآخر هو ما أصلنا إلى ما نحو عليه الآن. وأن مثل هذا الإدعاء المزعوم وغير المسئول مخالف للقانون يمثل جريمة الترويج لأفكار متطرفة بقصد إثارة الفتنة وتحقير وازدراء الدين المسيحي والطوائف المنتمية له والإضرار بالوحدة الوطنية وتعكير السلم والأمن العام وسب وقذف المسيحيين، وأن ما اقترفه فضيلته يعد جريمة مكتملة الأركان وهذا ثابت من خلال إدعاءه والتعدي بالقول وبطريق العلانية على الدين المسيحي وازدراءه واتهام المسيحيين باتهامات باطلة والسخرية منهم. حرية الرأي وحرية الاعتقاد مكفولة بمقتضى الدستور ولكن هذا لا يبيح لمن يجادل في أصول دين من الأديان أن يمتهن حرمته أو يحط من قدره أو يزدريه عن عمد فليس له أن يحتمي في ذلك بحرية الاعتقاد، وإنما تضع مرتكب تلك الجرائم تحت طائلة القانون . والمسيحيين في كل العالم بكل مذاهبهم وطوائفهم يؤمنون باله واحد حي في السماء ويحيا في أولاده ، وليس كما تزعم وتزدري الدين المسيحي بمجرد أقوال مرسلة وافتراضات ضد منطق الأشياء والمسيحيين منها براء. نناشد فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف إحالة الدكتور عبدالهادي زارع للتحقيق واستبعاده من القوائم الرسمية للفتوى . كما نطالب سيادة النائب العام بصفته صاحب الاختصاص الأصيل في تحريك الدعاوى الجنائية والتحقيق مع هذا الشيخ وإحالته لمحاكمة جنائية عاجلة تطبيقاً لمبدأ سيادة القانون وحفاظاً على السلام الاجتماعي وعدم الإضرار بالوحدة الوطنية. ***** فى منتصف نوفمبر الماضى تقدمت مؤسستا الأزهر والإفتاء والأوقاف بقوائم شملت 186 عالما ودعاية يحق لهم وحدهم الإفتاء على البرامج الفضائية، ليكون بذلك إجمالى الذين يحق لهم الفتوى فى الإعلام المسموع والمقروء والمرئى، بعد أكثر من شهر كامل ثار الجدل فيه حول هذه القوائم «اليوم السابع» فحصت مواقف أفراد القائمة بالكامل ليتبين لنا أن 8 منهم لهم مواقف وآراء غريبة أعلنوا عنها سواء فى لقاءاتهم التليفزيونية السابقة، أو المنشورة على صفحات منسوبة لهم على مواقع التواصل الاجتماعى، أو تصريحاتهم الصحفية السابقة. هذا الاستعراض يجعلنا نقف مصدومين بعض الشىء لما ورد فى مواقف هؤلاء الذين أجيز لهم الفتوى دون غيرهم، فهناك من يصف المسيحيين بأنهم «عقولة ضالة يحملون إلههم على كتفهم بعد ما دهنوه دوكو»، ويحتفى بأردوغان، ويصف جابر نصار بعدو الله، وهناك من يحرمون التعامل مع البنوك إيداعا وإقراضا، كما أن هناك من يعتبرون أن الداخلية لديها فرقة لقتل جماعة الإخوان المسلمين بدم بارد، وأن معارضين مرسى خونة ويعادون الإسلام. هذه الآراء الغريبة تحتاج إلى التوضيح والرد سواء منهم أو من المؤسسات الدينية الثلاث التى رشحتهم: الأزهر ودار الإفتاء ووزارة الأوقاف. نحتاج أن نقف كثيرا عند الاسم رقم 11 فى قائمة المفتين المقدمة من الأزهر الشريف، وهو الأستاذ الدكتور عبد الهادى محمد زارع المشرف على لجنة الفتوى بالأزهر الشريف. يمتلك الدكتور زارع صفحتين على الإنترنت، الأولى شخصية تنشط منذ عام 2014، والثانية منذ عام 2016، تنشر الصفحتان تقريبا المضمون نفسه بنفس التعليقات التى يكتبها الدكتور زارع، وهى تعليقات إن صح نسبتها لشخصه فنحن حقا أمام مشكلة كبيرة للغاية. ففى 25 فبراير 2017 نشر الدكتور عبد الهادى زارع فيديو على صفحته، يظهر فيه مقطعا ملتقطا من داخل كنيسة مجموعة من المصليين المسيحيين يحملون تمثالا لمريم العذراء وسط الترانيم، ثم يختل توازن المجموعة التى تحمل التمثال ليسقط على الأرض وينكسر، ينشر الدكتور عبد الهادى زارع الفيديو، ويكتب فوقه نصا: «أرأيتم هذه العقول الضالة، إلههم يحمل على أكتافهم ليوضع على القاعدة ويسجدون له، بعد أن قاموا بتجديده وأدخلوه الفرن لدهنه دوكو وتلميعه حتى يكون لونه «ميتالك». ويستكمل عبد الهادى زارع: «لم يستطع أن ينقذ نفسه وتمدد غير مأسوف عليه حتى يحملوه مرة أخرى لورشة الإصلاح، وحلنى بقى على ما يلاقوا له قطع غيار»، انتهى كلام زارع الذى يحمل ازدراء واضحا للمسيحية، واستخدام تعابير تثير الفتنة الطائفية! وفى 19 فبراير 2017، ينشر الدكتور عبد الهادى زارع، فيديو لريح تسقط منصة أحد الحفلات فى دبى، كاتبا عليه التعليق التالى: «سبحان الله بث مباشر لحفل يضم السفور من النساء والاختلاط الماجن يقابله بث مباشر من الرياح المسخرة بأمر ربها تدمر آليات الحفل»، إذن يرى الدكتور زارع فى مجموعة من المحتفلين، لا تظهر وجوههم ولا أجسادهم ولا ماهيتهم أنهم ماجنون سخر الله عليهم ريحا بأمر ربها!، وكأنهم قوم عاد وثمود! وفى مايو من عام 2017 شارك زارع على صفحته فيديو نشرته إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان المسلمين، للدكتور جابر نصار إبان رئاسته لجامعة القاهرة الذى تحدث فيه عن ضيق مساجد جامعة القاهرة، وكيف يضطر الطلاب للصلاة فى شوارع الجامعة، وكان الفيديو المنشور عبارة عن مقاطع مجتزئة للدكتور جابر نصار، أخرجت حديثه من سياقه وواصفة إياه بأنه ضيق من فريضة الصلاة!. وكان تعليق الدكتور زارع الذى نشره عن الفيديو هو: «هذا الرجل أفصح عن مكنون نفسه فى خجله من إسلامه، وكشف عن ضيق صدره وحرجه ممن شرح الله صدورهم للإسلام، لأن الله هداهم للإسلام»، قبل أن يستكمل متهما الدكتور جابر نصار بالخجل من إسلامه، وهدم مساجد الكليات، لينهى اتهامه بقوله: وأخوف ما أخاف على من يخجل بإسلامه أو يعاند الله ورسوله أنه يستدرج قال تعالى وسنستدرجهم من حيث لا يعلمون»، قبل أن يختتم كلامه بقوله: «قل موتوا بغيظكم!». هكذا إذن يتهم المشرف على لجنة الفتوى بالمشيخة، الدكتور جابر نصار بالخجل من إسلامه، وضيق صدره مما شرح الله، وهدم مساجد الكليات! وهى اتهامات خطيرة ومرعبة أن تقال على شخص مسلم. لدى الدكتور زارع مشكلة كبيرة مع فيديوهات الحفلات والترفيه التى تقام فى الجامعات بين الحين والآخر، فعلى صفحته بموقع «فيس بوك» عشرات من الفيديوهات فى تلك الحفلات يشاركها مع متابعيه عبر صفحات تابعة لجماعة الإخوان المسلمين، ويعلق عليها تعليقات غريبة، مثل ذلك الذى كتبه فى 20 مايو 2017 على فيديو طلبة يحتفلون بنهاية العام فى جامعة القاهرة قائلا: «لقد سقط الشموخ واعتلاه الميوع، وضاعت هيبة حصون العلم والأدب وحل محلها الرقص والدلع»، أو الفيديو الذى ينقله من صفحة قناة الجزيرة القطرية لعميد كلية الآداب بجامعة دمنهور يشارك الطلاب حفلا غنائيا ويداعبهم بغنائه وسط فرحة الطلاب، فيكتب قائلا: «فقد القدوة حياءه، وسقطت مروءته، فضاعت هيبته، صبح على العميد ونقط شوبش»!. والسؤال، هو حتى وإن كان رأى الدكتور عبد الهادى زارع الشخصى بأن ما يفعله الطلاب من حفلات أو ترفيه هو «ميوعة وقلة أدب»، فهل هذه هى الطريقة التى ينتقد بها هذا الفعل، وهل هذه هى الدعوة بالموعظة الحسنة؟ وما الذى يفرق هذه الطريقة المنفرة من الدعوة عن طريقة مشايخ السلفيين المتطرفين! ****** |
تفاصيل ماأنفق على جناز كاهن متوفى ابنه قائد كشافة من العذراء بالفجالة يتعدى ال300 الف جنيه من اموال الفقراء؟ وهى نموذج لاهدار اموال تبرعات اخوة الرب لمصالح كهنة واسرهم وعدم وجود مسائلة او رقابة او ضمير صالح
أقباط أمريكا ديسمبر 8, 2018
مانفق على جناز كاهن
, رسالة مؤثرة جدا , من احدكبار امناء مدارس الاحد بكنيسة العذراء بالفجالة , بشان مانشرته مسيحيو مصر , عن انفاق 300 ألف جنيه على جنازة كاهن متوفى , عمل سابقا بكنيسة العذراء بالفجالة , قبل ان يسعى للالتحاق بالعمل الكهنوتى بالمهجر , خدمة للدولار وليس لرب اللمجد, ويؤسفنى ان اطلق عليه عمل بالكهنوت وليست خدمة كهنوت, وهو واقع الحال بكنيستنا القبطية الارثوذكسية , التى تطارد الاباء الرهبان فى الاديرة وفى الخدمة هنا وهناك, وتترك اموال الكنيسة , وخاصة اموال خدمة الرب يعبث بها من يريد من العاملين بالكهنوت , الذيين يتخذون , سنة بالفرايجة ولا عشرة بالسعودية .
اكتب لكم بكل اسى وحزن على كنيستنا التى كانت منارة الخدمة فى وسط القاهرة , وباتت تلهث وراء انهيار كل شىء فيها.
عزيزى رئيس تحرير جريدة مسيحيو مصر الموقرة , لقد ن:ات جرح غائر, فى الكنيسة الارثوذكسية , حيث يسطو فى الكنائس على اموال الفقراء , والتى يتبرع الاقباط من اجلهم , لصالح بعض القائميين عليها وعلى خدمتها وفى مقدمتهم ” بعض الكهنة واسرهم, واولادهم .. بكل اسف” واصبحت ظاهرة ة ان اسرة الكاهن ترث الكنيسة حيا وميتا.
لقد سمعت من خادم جميل يقوم بالخدمة الاجتماعية فى مكتب الخدمة التى يشرف عليه القس بيشوى شارلى بمقر قداسة البابا, انهم فعلوا ما لايفعل لاجل اسر شهداء الاقباط, ” طبعا من التبرعات المهولة التى ترسل لهم من كل مكان” فتخيل ماذا فعلوا , قاموا بعمل دفتر توفير بقيمة خمسمائة جنيه فقط لاغير لكل فر من افراد اسرة الشهيد, وقاموا بتسليم الدفتر للاب الكاهن فى الكنيسة التى تيبعها الشهيد سواء فى صعيد مصر او غيرها ,وذلك حتى لايتهور اى فرد من افراد اسر الشهيد لكى ينفق هذه الثروة الطائلة التى اعطتها لهم الكنيسة , من التبرعات الغزيرة التى وردت من الاقباط هنا وهناك لصالح اسر الشهداء؟؟
بل كل فقير قبطى كان يتقاضى مثلا مائة وخمسين جنيها من كنيسة السيدة العذراء بالفجالة , ومائة جنيه من كنيسة الملاك بالظاهر , وومثلهم من رابطة القدس او من مارجرجس الظاهر , ومجموعما يتمحور حول مبلغ خمسمائة جنيه على اكثر تقدير, تم وضع نظام برقم قومى لكل فقير, يمنع ان ياخذ الفقير اعانة من اكثر من كنيسة , اى يقتصر على مائة وخمسين جنيه فقط لاغير؟؟فى هذه الظروف القاسية فى المعيشة؟
بل لك ان تتخيل ان اوامر صدرت لمكاتب الخدمة الاجتماعية , ان كل شخص من اخوة الرب , يكون فى حاجة لاجراء عملية , تقوم كل كنيسة بتحويله لمكتب القس شارلى , ويتم ارساله للقس مرقس كمال , بمصر الجديدةو لاجراء عملية فى مستشفى تتبع كنيسة مارمرقس , وبعد كل ذلك ’,, يتم مخاطبة الكنيسة التى يتبعها الفقير, مثلاث انه تم اجراء عمليه له ب خمسة الالاف جنيه, ويقوم مكتب القس شارلى بالمقر , بمخاطبة كنيسة الفجالة” مثلا” ان الفقير المرسل تكلفت عمليته خمسة الالاف جنيه, يجب عليه ان يتحمل الثلث؟؟ اى الذى يتقاضى مساعدة مائة وخمسون جنيه , يطالب بدفع الالاف فى علاجه؟ والكنيسة تتحمل الثلث؟
فى هذا الاذلال المقيت لاخوة الرب التى تجمع لهم الكنيسة التبرعات من كل انحاء الارض , وتقام حفلات باسمهم هنا وهناك وتحصل نسب من كنائس اوربا وكندا واستراليا باسمهم, يتم اذلال الفقراء فى الكنائس, ومنها فقراء كنيسة العذراء الفجالة بل وكل الكنائس القبطية
فى المقابل احكى لكم عما نشرتموه عن جنازة الكاهن الذى كان يعمل سابقا بكنيسة العذراء بالفجالة قبل نيله منيت عينه فى العمل الكهنوتى بامريكا وتقاضى ارقام مهولة بالدولار الاخضر, اود ان اشرح لكم تفاصيل نفقات الجنازة التى دفعت من حسبابات كنيسة السيدة العذراء بالفجالة
1- اعلان بجريدة الاهرام على ثلثى صفحة لايقل قيمته عن 125 ألف جنيه ,واعلان اخر فى الاربعين وكان مصران او اسقف ايبراشيةة جبار قد تنيح وليس كاهن عليثه ماخذات كنسية لدرجة ان نيافة المطران المتنيح الانبا بيشوى ارسل له القمص اشعيا ميخائيل كاهن كنيسة الملاك بالظاهر , ليبلغه اخطاؤه الكنسية , وهو موضوع7 يعلمه ابن عم قداسة البابا القمص انطونيوس باقى
2-صفحة كاملة بجريدة وطنى يوم الاربعين , قامت الاسرة فيه بشكر جميع ىاساقفة الكنيسة وجميع العاملين حتى ىالفراشين لايقل قيمتها عن 50 الف جنيه , بخلاف اعلان عن وفاته لتقل قيمته عن 20 الف جنيه
3- صوان ملوكى تم نصبه فى ايام العزاء الثلاثة وفى الاربعين
4-أعدادا طعام فاخر ل 300 شخص , أقيام مرتين فى الجنازة وفى الاربعين
5- تذكار وفاة الكاهن المذكور, الذى وزع على الحوضر مرتين , مرة يوم الجنازة , ويحمل صورة الكاهن المتوفى وصليب وعلى ارضية تكلفت كثيرا, وتذكار اخر وزع فى اربعين الكاهن المتوفى ايضا شمل صوره وكانه بطل ايمان وليس تعليمه فاسد
بحسب شهاة الانبا بيشوى التى نقلها القمص اشعياء ميخائيل للكاهن فى ىمقر اقامته بسان فرانسيسكو, وكان الانبا بيشوى هادفا للدفاع عن ايمان الكنيسة من كل مخرب
6_” بانعدام ضمير كامل” تم اعداد طعام فاخر وشامل يومى لافراد الاسرة كاملة , ولمد=ة 15 يوم كاملة
7-لقد اشترت قناة اللاغوث حق بث على الهواء للجنازة فى سان فرانسيسكو ثم القاهرة , وهواكبر فساد فى قناة مسيحية قبطية , أذ كان يجب ان يسائل المسئول عن القناة, ويدفع ايجار الهواء و المذيعيين وخدمات القناة على نفقته الخاصة , لو هناك رقابة فعلا, ولكنه فساد واضح, وسوء ادارة, , فمن يكون هذا الكاهن لكى تتخصص قناة اللاغوث فى نقل جنازه بسان فرانسيسكو والقاهرة , سواء علاقات مريبة بين مسئول القناة الذى سمح بهذا الفساد والنائب البابوى بسان فرانسيسكو وقائد الكشافة ابن الكاهن؟
8-كل تكاليف الجنازة فى سان فرانسيسكو حملت على الكنيسة القثبطية بالدولار طبعا؟
عزيزيى رئيس تحرير مسيحيو مصر
ماانفق من كنيسة العذراء بالفجالة يفوق ال 300 الف جنيه بمراحل , سمحت به ضمائر لاتراعى الله فى اموال الفقراء , وضمائر فاسدة؟ وسيطلب الله منهم حاسبا عنها, بل وسيطلب من هذه الاسرة الثرية انها قبلت كل هذا من اموال الفقراء وليس من اموال ثرى او غنى او كاهنه او عضو مجلس كنيسة او امين مدارس احد من الذيين صادقوا وسعوا للسطو على اموال الفقراء لصالح جناز كاهن متوفى, كان يكفيه صلاة مقبولة امام الله , وليس احاطته بهذه الاموال التى اهدرت على جنازته من قبل معارفة بمجلس الكنيسة ومعارف نجله , وقبول اسرته الثرية كل هذا وهى تعلم انها اموال فقراء
أختتم رسالتى
اوجه رسالتى الى قداسة البابا تواضروس الثانى , والى نيافة الانبا رافائيل اسقف كنائس وسط البلد, ان يتم محاسبة كل من أجرم فى اموال الفقراء , بدلا من سعيكم الدؤوب خلف الرهبان احياة واموات ,نقلا وتوزيع اقرار ذمة مالية عن املاكهم,, ومطالبتهم بالتنازل عما يبنون من اماكن كنسية
نقلاعن موقع مسيحيو مصر