Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

إساءات أخرى لرسول الإسلام فى دول مختلفة

ذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناكتفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
رد فعل المسلمين
درجة محمد والله بالإسلام
سليمان رشدى
رسوم كاريكاتورية بالسويد
إهانات إسرائيليين للرسول
الرسام الدنماركى كيرت ويسترجارد
النرويج ورسوم جديدة
إساءات أخرى لرسول الإسلام

 
مجلة أذربيجانية تنشر مقالاً وكاريكاتيرا مسيئاً للنبى محمد
اليوم السابع السبت، 25 ديسمبر 2010 - كتبت إسراء أحمد فؤاد
احتجاجات المسلمين الأذربيجانيين ضد الرسوم المسيئة للنبى محمد احتجاجات المسلمين الأذربيجانيين ضد الرسوم المسيئة للنبى محمد
ذكر موقع خبر أون لاين الإيرانى أن مجلة "ألما" الأسبوعية الأذربيجانية قامت بنشر مقال وإدراج صور كاريكاتيرية مسيئة للنبى محمد (ص) وأضاف الموقع أن هذا العمل قوبل باحتجاجات المسلمين الأذربيجانيين، مشيراً إلى أن هذه المجلة مدعومة مالياً من إسرائيل.
يذكر أنه تم تصويب قانون منع ارتداء الحجاب فى المدارس فى هذه البلد مؤخراً، وقوبل باحتجاج مسلمى أذربيجان وسادت حالة من التوتر بعد رفض وزير التعليم الأذربيجانى مصر مردانوف ارتداء الطالبات الحجاب، مشيراً إلى أن الملبس المقرر لطلاب وطالبات المدارس لا يتضمن شيئاً من الملبس الدينى، مشدداً على حظر ارتداء الحجاب الإسلامى.

مدير تحرير المجلة فيليب فال اتهم سابقا بالإساءة للإسلام
دبي- mbc.net 3/11/2011l
موجة انتقادات واستياء غمرت صفحات مسلمي فرنسا على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، بعد إساءة مجلة فرنسية متهمة سابقا بالإساءة للإسلام، باختيارها خاتم الأنبياء -محمد صلى الله عليه وسلم- رئيس تحرير لعدد خاص عن تونس وليبيا، في إشارة للتهكم من صعود القوى الأحزاب الإسلامية في الدولتين.
عديد من الصفحات الشخصية على "فيسبوك" و"تويتر" اعتبرت قيام صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية الساخرة بذلك إساءة للأديان، بينما وصل البعض إلى اتهامها بالكفر والزندقة بالأديان السماوية.
وقالت "شارلي إيبدو" الفرنسية الساخرة، إنها اختارت "تعيين نبي الإسلام الرسول محمد رئيساً لتحرير عددها الذي سيحمل اسم "شريعة إيبدو" لمناسبة فوز حركة النهضة الإسلامية في تونس وإعلان المجلس الانتقالي في ليبيا الالتزام بأحكام الشريعة".
ويحمل الإعلان للعدد عبارة "100 جلدة إن لم تموتوا من الضحك"، ويضع صورة كاريكاتورية للرسول، وقالت المجلة إنه سيضم مقالاً كتب باسم الرسول على حدّ تعبيرها.
ونقلت إذاعة "أوروبا 1" عن رئيس، مدير تحرير المجلة فيليب فال "ما جعلنا نتحرك هو ما جرى في تونس وليبيا؛ حيث شاهدنا عودة ظهور الشريعة".
وكانت منظمات إسلامية عدة قد رفعت دعوى قضائية ضد إدارة تحرير مجلة شارلي إيبدو، عام 2006 اتهموها فيها بالإساءة "من منطلق ديني" إلى المسلمين في فرنسا وفي الأماكن الأخرى بعد إعادة نشرها الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للإسلام والتي نشرتها صحيفة يلاندس بوستن الدنماركية؛ حيث نشرت رسما قالت إنه للرسول صلى الله عليه وسلم، وهو يحمل قنبلة على هيئة قلنسوة للرأس يشتعل فتيلها.
ولكن المحكمة الفرنسية قضت ببراءة فيليب فال -مدير تحرير شارلي إيبدو- وأكدت عدم توافر نية الإساءة للإسلام والمسلمين في الرسوم التي نشرتها، وأوضح الحُكم أن المستهدف من الرسوم هم الأصوليون وليس الإسلام، وهو ما أثار استياء قيادات الأقلية المسلمة في فرنسا، واعتبرت الحكم ببراءة الصحيفة بمثابة إهانة أخرى.
بعدما ظنّ الجميع أنّ صفحة الرسوم الدنماركية قد طويت، ها هي مجلّة «شارلي إيبدو» الفرنسيّة تعود لتخوض مغامرة الفكاهة. حالما أعلنت المجلّة الأسبوعية الساخرة استضافتها للرسول رئيساً لتحرير عددها الذي يصدر اليوم، ارتفعت الأصوات المنددة بهذا الخيار. وأعلنت المجلة الإشكالية في بيان أصدرته أخيراً أنّها اختارت شخصية النبي لرئاسة التحرير في مناسبة فوز حركة النهضة الإسلامية في انتخابات تونس، وإعلان المجلس الانتقالي في ليبيا الالتزام بأحكام الشريعة الإسلامية.
ونقلت وسائل إعلام فرنسيّة أنّ المجلّة الهزليّة ستغيّر عنوانها من Charlie Hebdo إلى «شريعة إيبدو»، مانحةً غلافها لرسم كاريكاتوري يمثّل النبي وهو يقول: «مئة جلدة إن لم تموتوا من الضحك!»، كما سيضمّ العدد افتتاحية متخيّلة تحمل توقيع الرسول، إضافة إلى قصّة بعنوان «مشروب حلال»، وملحق نسائي بعنوان «شريعة مدام». وعلى الغلاف الأخير، نشرت المجلّة رسماً متخيّلاً للرسول مع أنف أحمر، وهو يقول: «نعم، الإسلام ينسجم مع الفكاهة».
إعلان هذا المضمون تلقّفه العديد من القراء المسلمين في فرنسا والعالم بوصفه «استفزازاً صريحاً على أبواب عيد الأضحى»، كما كتب أحدهم على تويتر. وتذكّر آخرون الدعوى القضائية التي رفعتها جمعيّات إسلامية على «شارلي إيبدو» عام 2006 بسبب إعادة نشرها الرسوم الدنماركية الشهيرة التي أقامت الدنيا. وقال المحتجون على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي إنّ المجلّة الأسبوعيّة تبتغي«الإثارة الرخيصة»، وأنّها «تتعمّد إهانة مشاعر المسلمين». ودعا هؤلاء كل الفرنسيين إلى مقاطعة عدد «شارلي إيبدو»، وقال أحدهم: «لقد تمادت المجلّة كثيراً، ومن الأفضل أن تتوقف عن مضايقة المسلمين الفرنسيين»، واتهمها آخرون بـ«التجديف والإساءة إلى الأديان».
من جهته، أعرب الرسام ورئيس تحرير المجلّة ستيفان شاربونييه المعروف بـ Charb عن أسفه لردود الفعل العنيفة، مؤكداً أنّ «شارلي إيبدو» لم «تقدّم النبي كأصولي متشدد». والمجلة التي تأسّست عام 1960، اشتهرت بأسلوبها الساخر من كل المحظورات الدينية والاجتماعية والسياسية في المجتمع الفرنسي، وخاضت معارك قضائية عديدة طوال مسيرتها.الحكم في قضية الرسوم الكاريكاتورية ضد مجلة (شارلي ايبدو):
الحق في السخرية بدون إساءة متعمدة
مجلة (شارلي ايبدو)، الصورة: أ ب
مجلة (شارلي ايبدو)أعربت معظم الصحف الفرنسية عن ارتياحها للحكم ببراءة مدير إدارة تحرير المجلة الأسبوعية الساخرة (شارلي ايبدو)، فيليب فال في القضية المرفوعة ضده بسبب إعادة نشر الصور الكاريكاتورية التي اعتبرت مسيئة للنبي محمد. تقرير من باريس كتبه برنارد شميد.
لقي حكم البراءة اهتماما كبيرا لدى ممثلي الأوساط الإعلامية في فرنسا، خاصة وأن معظم الصحف والمجلات في فرنسا تضامنت مع مجلة (شارلي ايبدو)وساندتها. لهذا أعرب كثير من الصحفيين عن ارتياحهم للحكم الصادر في 22 مارس / آذار الماضي، حيث رأوا أن براءة مدير التحرير فيليب فال تعتبر تأكيدا "لحرية السخرية"، ومن بين هؤلاء محررو الجريدة اليومية الليبرالية اليسارية "ليبراسيون".
فقد ذكرت جريدة "ليبراسيون" في مقال افتتاحي لها في فبراير / شباط 2006 أن سبب عدم نشرها للرسوم المسيئة للرسول محمد هو أن بعض الصور مبتذل ويسيء إلى المسلمين. لكنها أكدت في نفس الوقت دفاعها عن الحق في حرية التعبير.
وعلى العكس من ذلك كان رأي أشهر رسامي الكاريكاتور الفرنسيين "بلانتو" – الذي يرسم منذ عقود للجريدة الليبرالية الباريسية المسائية "لو موند" – مخالفا لرأي الأغلبية، حيث قال بأنه – على خلاف معظم إدارات المجلات - لا يرى في هذا الحكم دعما لحرية الصحافة.
إهانة جديدة لمسلمي فرنسا؟
وأكثر من ذلك أن "بلانتو" أسف لإجراء التقاضي على الإطلاق، فهو يرى أن الجدل حول الرسوم الكاريكاتورية منح المسلمين – عن طريق الخطأ - شعورا بأنهم "ظُلموا وأهينو". ولذلك ينظر المسلمون الآن الى الحكم على أنه "هجوم جديد".إشتعال غضب المسلمين تجاه مجلة
عميد مسجد باريس : إحراق "شارلى إيبدو" تهييج ضد المسلمين
الجزائر - يو بي أي 3/11/2011 م
قال عميد مسجد باريس، الجزائري دليل أبو بكر: إن إحراق مقر صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية يهدف الى تهييج الرأي العام الفرنسي ضد المسلمين.ونقل الموقع الإلكتروني لصحيفة "الخبر" الجزائرية اليوم الخميس، عن أبو بكر قوله حول حادثة حرق مقر الصحيفة الذي جاء مباشرة بعد نشر رسومات مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم : إنه لا توجد معلومات تشير من بعيد أو من قريب إلى أن الفاعلين هم من المسلمين"، مفضلاً انتظار نتائج التحقيقات قبل إصدار أي بيان تنديد.
واعتبر أبو بكر أن الجالية المسلمة "مستهدفة"، موضحاً أن الغرض من حرق مقر الصحيفة هو "إلهاء المواطن الفرنسي بقضايا هامشية تشغله عن القضايا الحقيقية"، وتهييج الرأي العام الفرنسي ضد المسلمين للاستمرار في خلق حالة الإسلاموفوبيا".
وربط أبو بكر ما جرى بـ"حالة الغليان السياسي الذي تشهده فرنسا، والأزمة الإقتصادية التي تعيشها"، داعياً الإعلام الفرنسي إلى التركيز على "المواضيع والقضايا التي تهم المواطن الفرنسي بدلاً من العمل على الإساءة للمسلمين".
وحول موقفه من الرسومات المسيئة التي نشرتها "شارلي إيبدو" قال أبو بكر: "نحن نؤمن بحرية التعبير وبالعدالة التي من صلاحياتها معاقبة كل من يخالف أخلاقيات المهنة، ونعتقد أن دور الإعلام الإخبار وليس الإستفزاز".
وأقدم مجهولون أمس الأربعاء، على رمي زجاجات حارقة على مقر الصحيفة الفرنسية الساخرة، وقال مصدر في الشرطة الفرنسية: إن الطابقين الأرضي والأول من الصحيفة قد احترقا.
وكانت الصحيفة نشرت على صفحتها الأولى رسماً كاريكاتورياً مسيئاً للنبي محمد صلى الله عليه وسلم ، مع عبارة "100 جلدة إذا لم تموتوا من الضحك!"، وقررت جعله "رئيس تحريرها" لعددها الصادر أمس، وقالت: إنها بذلك تحتفل بفوز حزب النهضة الإسلامي في تونس بالانتخابات، وإعلان أن الشريعة الإسلامية ستكون مصدر التشريع في ليبيا.
الشارع الفرنسي يندد بإحراق صحيفة "تشارلي إيبدو" المسيئة للرسول
االعربية الخميس 07 ذو الحجة 1432هـ - 03 نوفمبر 2011م باريس - حسين قنيبر
شجب وزير الداخلية الفرنسي كلود غيان محاولة مجموعات التمرد على قوانين الجمهورية، بعد إحراقهم مقر صحيفة "تشارلي إيبدو"، وحذر من الخلط بين هؤلاء وعموم المسلمين في فرنسا.وأعرب رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون عن غضبه إزاء "هذا العمل العنيف الذي لا تبرره أي قضية".ورأت الجبهة الوطنية (اليمين المتطرف) بزعامة مارين لوبن في بيان لها، أن أياً كان في فرنسا يمكنه انتقاد الأديان، طالما لم يؤد ذلك إلى اضطراب النظام العام، وفي حين لم تتبن أي جهة بعد الاعتداء.وانضم محمد الموسوي رئيس المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية إلى المنددين، لكنه ندد أيضا بما نشرته الصحيفة، حيث عرض رئيس بلدية باريس برتران دو لانوي مساعدة الأسبوعية الفرنسية على إيجاد مقر مؤقت لها كي تستأنف الصدور وعرضت عدة صحف فرنسية المساعدة على "تشارلي إيبدو" في مقدمتها صحيفة ليبراسيون التي انتقل إلى مقرها فريق "شارلي إيبدو" العازم على إصدار العدد الجديد الأربعاء المقبل.
وكانت هيئات إسلامية رفعت قبل خمس سنوات دعوى قضائية على "شارلي إيبدو" التي نشرت حينها رسوما اعتبرت مسيئة للنبي محمد، لكن القضاء برأ الأسبوعية الساخرة يذكر أنه لأول مرة في تاريخ الصحافة الفرنسية يستهدف حريق مثل هذا مقر صحيفة في قلب باريس، لكن أسبوعية "شارلي إيبدو" الساخرة التي تنتقد السياسيين يمينا ويسارا، والتي سبق أن نشرت رسوما ساخرة تمثل النبي محمد، رسمته هذه المرة ضاحكا وسعيدا بتعيينه رئيس تحرير عددها الأسبوعي الذي حمل اسم "شريعة إيبدو"، بمناسبة فوز حركة النهضة في تونس والإعلان عن تطبيق الشريعة في ليبيا.
وحكت الصحيفة في كاريكاتور مسيء توجه شخصية معممة بالبياض إلى القراء لتحذرهم أنهم سينالون عقابا من مئة جلدة إذا لم يموتوا من الضحك وقبل أن يوزع العدد التهم حريق مقر "شارلي إيبدو"، وقال مدير الصحيفة ستيفان شاربونيي إن الحريق الذي قد يكون نجم، بحسب الشرطة، عن إلقاء زجاجة حارقة، التهم محتويات المقر، ودمر أجهزة الإخراج والمعلوماتية، وعطل الكهرباء، وأتت النيران على كل شيء تقريباً.
الفنان السويدى لارس فليكس يتعرض للرشق باليض بعد رسومات جديدة مسيئة للنبى محمد
ستوكهولم (أ ب) 22/2/2012l
تعرض الفنان السويدى لارس فليكس، الذى واجه عدة تهديدات بالقتل بعد رسمه صورا جديدة مسيئة للنبى محمد، للرشق بالبيض من قبل مجموعة من الناس خلال محاضرة جامعية عن حدود حرية الرأى والتعبير.
ووفقا لبيان الشرطة السويدية، لم يصب لارس فيلكس بأذى فى الهجوم الذى وقع فى جامعة كارلستاد جنوب غربى السويد مساء أمس، الثلاثاء، ولم يعتقل أى شخص حتى الآن على خلفية الهجوم، ولكن الشرطة قالت إنها تحقق فى الحادث.
وواجه الفنان السويدى (65 عاما) سلسلة من التهديدات بسبب رسومات عن النبى "محمد صلى الله عليه وسلم" عام 2007، والتى أثارت نقاشا حول حرية التعبير والإسلام، والذى اندلع العام الماضى بعد نشر صحيفة دنماركية اثنى عشر رسما كاريكاتوريا تصور النبى محمد.
****************
أقباط المهجر ينتجون فيلماً مسيئاً ضد الإسلام وسيرة الرسول الكريم
اليوم السابع الخميس، 6 سبتمبر 2012 -  كتب جمال جرجس المزاحم
فى خطوة صادمة، تؤكد الخطط التى تحاك ضد مصر، وتدعو للفتنة الطائفية، وتؤجج مشاعر الكراهية بين المسلمين والأقباط، كما تعمل على النيل من استقرار مصر، والذى بدأت بوادره بعد تولى الرئيس محمد مرسى زمام الأمور، أعلن عدد من أقباط المهجر، وعلى رأسهم عصمت زقلمة، الداعى إلى تقسيم مصر ورئيس الدولة القبطية المزعومة، وموريس صادق، الذى لا ينفك يهاجم مصر فى كل المحافل الدولية، ويؤلب الدول الخارجية ضدها، ومعهما القس المتشدد تيرى جونز الذى أحرق المصحف أكثر من مرة، إنتاج فيلم عن محمد، صلى الله عليه وسلم، والذى يتضمن إساءات بالغة وتجن كبير على الرسول الكريم، يؤكد الحقد الكبير الذى يكنه منتجو الفيلم على الإسلام والرسول العظيم.
فى الوقت نفسه، استنكر عدد من القيادات القبطية المصرية الفيلم، وأكدوا أن منتجيه ينفذون أجندتهم الخاصة، رافضين أى إساءة للرسول الكريم، ومنددين بإنتاج الفيلم الذى يسىء إلى أحد أنبياء الله، كما يسىء إلى الإسلام.
وأفصح منتجو الفيلم عن مكنونه، والذى يصور المسلمين كأنهم إرهابيون، ويحملهم وزر هجمات 9 سبتمبر، كما يبدأ الفيلم بمقتل طبيب قبطى وابنته فى مصر على يد مسلمين وبتشجيع من الشرطة المصرية، الأمر الذى لا وجود له فى الحقيقة، لأن المصريين مسلمين وأقباطا نسيج واحد فى وطن لا تتوطن فيه الفتنة الطائفية، وما يحدث مجرد أزمات عابرة لا تؤثر على التلاحم والترابط بين المسلمين والأقباط.

This site was last updated 09/07/12