الكنيسة الأخرى كنيسة أرثوذكسية متواضعة بنيت من أموال بعض الناس من رومانيا عام 1862 وبنيت في موقع الكنيسة التي دمرتها جيوش صلاح الدين بعد معركة حطين وهى بإسم إيليا النبى وساهم فى بنائها مسيحيين من رومانيا في الأرض المقدسة وفي الجانب الشمالي - الغربي للكنيسة هناك كهف يسمى بكهف ملكي صادق. بحسب الروايات المسيحية كان هناك لقاء بين إبراهيم وملكي صادق الكهف كان معروفا للحجاج المسيحيين في العصور الوسطى وتقع في الجانب الشمالي الشرقي لسطح الجبل واسمه "سانت الياس" بني عام 1911 على انقاض الكنيسة اليونانية القديمة التي دمرتها جيوش صلاح الدين بعد معركة حطين والدير غير مفتوح للزيارات يتفرع الطريق الرئيسي لجبل طابور عند القمة الى فرعين طريق يؤدي الى الدير اليوناني والاخر الى دير الفرانسيكين صورة طريق الدير اليوناني وفي نهايته يظهر برج الاجراس ملاحظة : الكنيسة لم تكن مفتوحة فى وقت زيارتى للقدس |
الظهور على جبل طابور (متّى ٢٨، ١٦-٢٠) وأمّا التلاميذ الاحد عشر، فذهبوا إلى الجليل، إلى الجبل الذي أمرهم يسوع أن يذهبوا إليه. فلمّا رأوه سجدوا له، ولكنّ بعضهم ارتابوا. فدنا يسوع وكلّمهم قال: «إنّي أوليت كلّ سلطان في السماء والأرض. فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم . وعمّدوهم باسم الآب والابن والروح القدس، وعلّموهم أن يحفظوا كلّ ما أوصيتكم به، وهاءنذا معكم طوال الأيّام إلى نهاية العالم». |
الصورة السفلى : مدخل دير التجلي حيث تجلى الرب يسوع جبل ثابور
|
اللوحة الرخامية فوق مدخل الكنيسة كُتب عليها الاية 9 : وفيما هم نازلون إلى يمين الطريق المغروسة بأشجار الصنوبر والتي تؤدي إلى الساحة نجد بناء صغيرا هو كنيسة «Descendentibus» وتعني بالعربية «وبينما هم نازلون» المقامة لذكرى قول يسوع لتلاميذه وهم نازلون من الجبل: «لا تخبروا أحدا بهذه الرؤيا إلى أن يقوم ابن الإنسان من بين الأموات» (متّى 17: 9). |
كنيسة وبينما هم نازلون Descentibus وتعني باللغة العربية «وبينما هم نازلون» اأقيمت طبقا لقول يسوع لتلاميذه وفيما هم نازلون من الجبل: «لا تخبروا أحدا بهذه الرؤيا إلى أن يقوم ابن الإنسان من بين الأموات» (متّى 17: 9 ). وهي كنيسة صغيرة طولها 35 متر وعرضها 6 امتار اعيد بناءها عام 1923 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|