د . رمزى موافى وبن لادن

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

طبيب بن لادن فى سيناء بالتزامن مع حملة عسكرية

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
القاعدة فى مصر
طبيب بن لادن فى سيناء
وصول الإرهابيين إلى مصر

 

CNN:

طبيب بن لادن فى سيناء بالتزامن مع حملة عسكرية
نقلا عن شبكة CNN الإخبارية 16/8/2011م
نقلت شبكة CNN الأمريكية عن مصادر أمنية مطلعة قولها أن د . رمزى موافى، طبيب زعيم تنظيم القاعدة الراحل، أسامة بن لادن الذى توارى عن الأنظار منذ فراره من سجن بالقاهرة إبان ثورة 25 يناير، ظهر مجدداً فى شمال سيناء، حيث دشن الجيش المصرى، الاثنين، الماضى حملة أمنية واسعة لتطهير المنطقة من "البؤر الإرهابية".وقال الرائد ياسر عطية من الأمن المركزى المصرى "موافى الذى يلقبه رفاقه من الجهاديين بـ"الكيماوى"، فر من سجن شديد الحراسة فى القاهرة فى 30 يناير حيث كان يقضى عقوبة بالسجن المؤبد".
وكان موافى، الموقوف فى مصر منذ أربعة أعوام، قد فر من سجن وادى النطرون ضمن حالات الهروب التى نتجت عن اقتحام المعتقل وفرار السجناء السياسيين والجنائيين منه، أثناء أحداث ثورة يناير واختفى أثره من ذلك الوقت، ويعتبر موافى، 59 عاماً، أحد أقرب مساعدى زعيم القاعدة وطبيبه الخاص، المسئول الأول عن تصنيع الأسلحة الكيماوية فى التنظيم.
وقال لواء فى الاستخبارات المصرية للشبكة إن موافى ظهر فى منطقة العريش وأجرى اتصالات بعدد من "الإرهابيين" من عناصر "التكفير والهجرة" المصرية، وجيش الإسلام الفلسطينى"، وأضاف: "القاعدة تتواجد بسيناء تحديدا فى منطقة "السكاسكة" المجاورة لرفح، أنهم يتدربون هناك منذ شهر، لكننا لم نحدد جنسياتهم بعد".
ونقلت الشبكة أيضا عن اللواء صالح المصرى، مدير أمن شمال سيناء، قوله أنه "إبان الثورة التى أطاحت بالرئيس السابق حسنى مبارك، مضيفاً: "انضم إليهم فصائل فلسطينية، ويجرى استجوابهم حالياً بواسطة الاستخبارات العسكرية.. اعتقلنا 12 مهاجما بينهم ثلاثة من الفلسطينيين."
وأضاف الرائد ياسر عطية "التحقيقات كشفت عن معلومات مزعجة، القاعدة تمول وتجند خلايا فى سيناء من بينهم أعضاء من "التكفير والهجرة" وفلسطينيين من حركة "جيش الإسلام.

مصادر: طبيب «بن لادن» قاد تدريبات عسكرية جنوب العريش فى حراسة مدافع مضادة للطائرات
كتب أسامة خالد وصلاح البلك ٢٣/ ٨/ ٢٠١١
صورة من انفراد «المصرى اليوم» أمس
كشفت مصادر مطلعة على تطورات الأحداث فى سيناء، أن أجهزة الأمن رصدت وصول رمزى موافى، طبيب «بن لادن»، الهارب من السجن فى أيام الانفلات الأمنى، إلى منطقة تقع جنوب العريش، وأكدت أن «موافى» قاد تدريبات عسكرية لنحو ٤٠ مسلحاً، تحت حماية ١٣ سيارة رباعية الدفع، ٥ منها تحمل مدافع مضادة للطائرات.
وقال شاهد عيان إن حوالى ١٥ مسلحاً من مجموعة رمزى موافى كانوا يحرسون التدريب، ويحملون أسلحة سريعة الطلقات ومناظير عسكرية متطورة.
وأكدت مصادر أمنية قرب القبض على مجموعات كبيرة من العناصر المتطرفة بعد تحديد ورصد قياداتها سواء المختبئة فى سيناء أو الموجودة خارجها، وأوضحت أن الجماعات الجهادية فى شبه جزيرة سيناء تغير أسلوبها بصورة جذرية بعد أن انضمت إليها أعداد كبيرة من العناصر الجهادية النائمة فى المحافظات، قدرتها مصادر بالمئات، بناء على تكليف صدر لها فى مارس الماضى بالتوجه إلى سيناء لإعلانها إمارة إسلامية.
ويتفق هذا مع تأكيد مصادر محلية أن تلك العناصر المسلحة وصلت إلى سيناء بصحبة العائلات، ويختبئون فى مناطق متفرقة، غير أن مصدراً أمنياً نفى وجود طبيب «بن لادن» فى سيناء، واعتبر أن إسرائيل وراء ترويج تلك الشائعة، فيما ذكر المصدر نفسه أن هناك ٧ معسكرات رئيسية لتدريب الجماعات المسلحة.
فى سياق آخر، أجرى فريق من النيابة العامة بالعريش، ضم محمد الحارون ومحمد زكريا، وكيلى النيابة، تحت إشراف المستشار عبدالناصر التايب، المحامى العام لنيابات شمال سيناء، معاينة الرأس المجهول المتبقى من جسد الشخص الذى يشتبه فى تنفيذه التفجير الانتحارى الذى تسبب فى استشهاد مجند بالأمن المركزى وإصابة آخر، وهو ما انفردت «المصرى اليوم» بالكشف عنه أمس. وكشفت المعاينة الأولية أن ملامح الرأس المجهول تدل على أن صاحبه غير مصرى، ويتجاوز عمره ٤٠ سنة، وشعره طويل، كما أن صاحب الرأس ملتح، ما يوحى بأنه ينتمى إلى الجماعات المتشددة. وقررت النيابة إجراء تحليل الحمض النووى للرأس وتطبيق إجراءات الاستعلام عن هوية صاحبه.
مصادر: عناصر مسلحة نفذت تدريبات عسكرية فى موقع جنوب العريش تحت قيادة طبيب بن لادن
لمصرى اليوم أسامة خالد وصلاح البلك ٢٣/ ٨/ ٢٠١١
[كشفت مصادر أمنية عن قرب إلقاء القبض على مجموعات كبيرة من العناصر المتطرفة بعدما تم تحديد ورصد قياداتها العلنية أو المختفية تحت الأرض، خاصة القيادات الموجودة خارج سيناء حالياً.
وكشفت المصادر عن تفاصيل مهمة حول العناصر الخارجية المشاركة فى تلك الأحداث، مؤكدة أنه تم رصد تغيراً مهماً فى أسلوب عمل تلك الجماعات الجهادية فى سيناء وذلك بعد وصول عدد من العناصر الخارجية إلى المنطقة من غزة،
فضلاً عن تغيير جذرى فى أسلوب عملها بعدما قبلت لأول مرة التعامل مع عناصر خارجية عن البادية من وادى النيل، وكان عمل تلك الجماعات فى الماضى يعتمد على قدراتها الداخلية وعناصرها، سواء من سيناء أو من غزة، إلا أنه تم رصد وصول أعداد كبيرة من العناصر الجهادية النائمة من مختلف محافظات مصر، قدرتها بعض المصادر بالمئات بناء على تعميم وتكليف صدر فى مارس الماضى لتلك الجماعات بالتوجه إلى سيناء من أجل إعلان إمارة إسلامية فيها.
كانت مصادر محلية قد أكدت وصول تلك العناصر المسلحة إلى سيناء مصطحبين أسرهم وأكدت المصادر أن تلك العائلات مازالت موجودة مع المسلحين فى أماكن اختفائهم.
وقالت مصادر محلية إنه تم رصد وصول رمزى موافى، طبيب بن لادن الهارب من السجون، فى أحداث الانفلات الأمنى خلال مارس الماضى إلى منطقة جنوب العريش بعدة كيلو مترات قليلة، وقالت المصادر إن رمزى قاد تدريبات عسكرية لمجموعة من المسلحين بلغت حوالى ٤٠ مسلحاً تتراوح أعمارهم بين ١٥ و ٤٠ عاماً، وذكرت المصادر أن تلك التدريبات كانت تحميها ١٣ سيارة رباعية الجر خمس منها كانت تحمل مدافع «م.ط» المضادة للطائرات، فضلاً عن حوالى ١٥ مسلحاً آخرين احتلوا رتبة عالية بجوار مكان التدريب وتولوا حراسته وكانوا مزودين بمناظير عسكرية وأسلحة سريعة الطلقات - حسب رواية شاهد عيان.
ومن جهة أخرى، قلل مصدر أمنى رفيع المستوى من خطورة وكثافة أعداد المسلحين القادمين من وادى النيل، معتبراً أنه تم اكتشاف وضعهم خلال العمليات الأمنية، وأضاف: وجودهم لم يكن مفاجأة لنا فقد كانت هناك معلومات بشكل ما عن هذا التعميم، واعتبر المصدر أنه لا توجد أرقام دقيقة حول أعداء هؤلاء المسلحين القادمين من مختلف محافظات مصر، قائلاً: إن مدينة العريش مدينة مفتوحة وسياحية ومن الطبيعى وجود غرباء ومصطافين بها وليس من السهولة الآن رصد أعداد هؤلاء المسلحين، ولكن المؤكد أن الأعداد قليلة.
ونفى المصدر الأمنى رفيع المستوى وجود طبيب بن لادن فى سيناء، مؤكداً أنه لم يتم رصده أمنياً بأى شكل من الأشكال وأضاف: من غير المنطقى أن يظهر أحد أهم المطلوبين أمنياً فى منطقة توتر مثل سيناء، واعتبر الحديث عن وجوده فى سيناء من قبيل الشائعات المفرحة التى ربما وراءها إسرائيل لإشاعة البلبلة.
واعترف المصدر بوجود عدة مواقع لتدريب الجماعات المتشددة والمسلحة بين سيناء وغزة، مؤكداً أنها كانت مرصودة بالنسبة للأمن وبلغت أعدادها حوالى ٧ معسكرات رئيسة فى أماكن متفرقة من سيناء، هذا غير تحديد ورصد عدة أماكن لعقد اجتماعات تلك الجماعات.

This site was last updated 08/24/11