Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

أ 

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
Untitled 8447
Untitled 8448
Untitled 8449
Untitled 8450
Untitled 8451
Untitled 8452
Untitled 8453
Untitled 8454
Untitled 8455
Untitled 8456
Untitled 8457
Untitled 8458
Untitled 8459
Untitled 8460
Untitled 8461
Untitled 8462
Untitled 8463
Untitled 8464
Untitled 8465
Untitled 8466
Untitled 8467
Untitled 8468
Untitled 8470
Untitled 8469
Untitled 8471
Untitled 8472
Untitled 8473
Untitled 8474
Untitled 8475
Untitled 8476
Untitled 8477
Untitled 8478
Untitled 8479
Untitled 8480
Untitled 8481
Untitled 8482
Untitled 8483
Untitled 8484

 

حديث الأنبا بولا وتاريخ البابا فى الميزان 

قصة البابا والنائب وعم عبده البقال وأولاده

 

ثمار الفساد بإيباشية سيدنى

 ذكرت مفوضية المنظمات الخيرية غير الربحية الاسترالية

 ACNC Australian Charities and Not-for-profits Commission

  أنه يجب الغاء تسجيل الكنيسة القبطية الارثوذكسية كاحدي المنظمات الخيرية التي لا تربح .

 CANCELLATION OF THE COPTIC ORTHODOX CHURCH REGISTRATION AS A CHARITABLE ORGANISATION.

لانها في الحقيقة هي تربح ولها لجنة استثمارات برئاسة الأستاذ/ ماجد ذكي ويجب ان تدفع ضرائب علي الارباح . بما يعني انتم سجلتم الكنيسة كمنظمة خيريه بنوع من الاحتيال واستفدتم بالإاعفاءات من الضرائب علي التبرعات واعفاءات في رسوم بيع وشراء اراضي ولكن الحقيقة كان هذا ستار تعمل من وراءه استثماراتكم ..ولهذا يجب تسجيل الكنيسة القبطية الارثوذكسية كمنظمة خيرية بدستور جديد من الاول

*******************************

ميزانية إيبارشية سيدنى بطريقة بحبح 

 أبعد دانيل عن إيبارشية سيدنى من بطريركين هما مثلث الرحمات البابا شنودة الذى قال له أنه :" لن يعود لستراليا ما دمت حيا " وإستغل القائمقام  الأنبا باخوميوس الأنبا تواضروس فترة خلو الكرسى الباباوى وأرجعوه بعد إتفاق محادثات الثمانى ساعات بشرط تقليص سلطاته ولكن بمجرد أن خرجوا من باب الإحتماعات حتى صاح احد الأساقفة :"كيف يكون اسقفا بدون سلطات" ونقض البابا تواضروس والإنبا باخوميوس الإتفاق وعهودهم وأرجعو أسقف الفساد إلى سيدنى بكامل فساده وبسلطانه وإعتبر دانييل هذا إنتصارا فى معركة حربية بإنحياز القائمقام والأنبا تواضروس له رجع لينتقم ممن يظن أنهم خصومه البعض بإتهامهم فى قضايا والبعض بالحرم  عملا بالمثل القائل : " .إللى له ضهر ما ينضربش على بطنه " كما عاد إلى سلوكه بالفرقة وتفرقة الشعب بطريقة فرق تسد بين المصريين والسودانيين وبين العائلات وبعضها البعض ومن معه ومن ضده وتدخل فى الخلافات الزوجية ولأول مرة فى تاريخ الكنيسة القبطية رسم أربعه كهنة يعملون فى وظائفهم يلبسون ثوب الكهنوت ساعنين يوم الأحد ثم يقلعونه ليذهبون لوظائفهم الدكتور فى عيادته والصيدلى فى صيدلته يلبسون ملابس مدنية أما المصيبة الكبرى كانت تدخل الأنبا بيشوى (ملحوظة : الذى رشح دانيييل لدى البابا شنودة ليرسمة أسقف سيدنى) والذى كان بعرف فى ذلك الوقت بالرجل الحديدى أو الرجل الثانى فى الكنيسة القبطية ساعد دانييل ليصببح الوصى الوحيد على أموال وأملاك الإيبارشية وليفعل دانييل ما يريد إستعان بسكرتير محاسب سودانى من أقاربه المقربين ومعه أربعه من الموظفات سودانيات من أقاربه أيضا ولم يستعين فى إدارته المالية بأى سودانى آخر من الأمناء والخدام الروحيين أو مصرى وأطلق الشعب القبطى سودانيين ومصريين عبارة "الأهل والعشيرة " على اقارب هذا الأسقف السودانى إستعاروها من العبارة التى أطلقها الشعب المصرى على فترة حكم الإخوان المسلمين وشبهوه بـ محمد مرسى الذى أصبح رئيسا للجمهورية فى مصر يتحكم فيه مرشد الإخوان الذى كان يضع فى المناصب العليا الإخوان المسلمين ولم يلبث أن أوقع دانييل السيمونى إيبارشية سيدنى فى كارثة كبرى حينما اعلن دانييل بفمه ان إيبارشية سيدنى فى كارثة مالية وقد كان أمل الكثيرين من اقباط سيدنى أن يؤدى بحث الميزانية العثور على مخالفات ماليه او سرقات ولكن خاب أملهم لأنه من الطرق الكثيرة لتسجيل الحسابات طريقة "بحبــح" والتى تتلخص بتجزئة المبلغ المشبوه إلى بنود وللتعرف أكثر على هذه الطريقة الجهنمية فى  تسوية الحسابات يمكن للقراء مشاهدة  فيلم كوميدي مصري بالإنترنت تم إنتاجه عام 1947م  قام ببطولته الفنان نجيب الريحانى  الذى كان يعمل محاسبا بطريقة بحبح بتسجيل المبالغ المشكوك فيها بطريقة سليمة فى عصر كان إقتصاد مصر فى مستوى  إقتصاد إنجلترا والجنية المصرى  يساوى الأسترلينى وكلمة بحبح  باللغة المصرية تعنى وسعها أى بالغ فى تسجيل أرقام بغرض التمويه بحيث تكون معقولة لا يشك فيها أحد وفى مشهد الفيلم طلبوا منه تقييد 200 جنيه ثمن تركيب 100 بلاطه وتعجب الفنان نجيب الريحانى من أن تركيب البلاطة بأثنين جنيه وقال هل البلاطة بنور فضة ؟ وفى مشهد أخر طلب منه تسجيل مبلغ 92 جنيه ثمن بياض (دهان) غرفة واحدة وتعجب قائلا هل تم تبيضها بلبن زبادى أم بمربة تفاح؟ هذا كثير جدا هذا نهب ونصب متهما رئيس مكتب المحاسبة فقال : أن رئيس مكتب المحاسبه من الصنف الثقيل ده حرامى وحرامى حمار كمان يسجلهم (أى يسرق) مثلما يريد ولكن ليس بهذا الشكل تسجيلهم يجب ان يكون هكذا إزالة البياض القديم كذا تنعيم وسنفرة الحيطان كذا وتقطيب الثقوب كذا تلييس الحيطان بعد التقطيب كذا دهان أول مرة كذ ثم ثانى مرة كذ وبهذا بدلا من تسجيلهم فى الحسابات 92 جنية يمكن تسجيلهم 192 جنيه كدا تصبح السرقة مبلوعة ووجد فى الحسابات ثمن خروف بـ 18 جنية (وهو مبلغ خيالى فى ذلك الوقت لثمن خروف) فتم تسجيلها بطريقة بحبح كما يلى حبل ومخلى ووعاء لشرب وأكل للخروف بكذا حكيم بيطرى لعلاج والعناية بصحة الخروف كذا مزين لحلاقة فروة الخروف كذا وبطريقة بحبح أبتلعت أموال ايبارشية سيدنى وراحت ولا يعرف أحد اين ذهبت واليوم يريد البابا تواضروس وشريكة فى الخدمة الرسولية ألأنبا أنجيلوس إرجاع دانييل وأعوانه المتسببين فى هذه الكارثة المالية بالرجوع لرآسة مجلس الوصاية حتى يستمر خرابها بالله عليكم ماذا تريدون بعد تغطيتكم على الهرطقة السيمونية وبعد الكارثة المالية فى إيبارشية سيدنى ؟ كفايـــــــة  دعونا نعبد الرب تعبنا من تدخلكم !!!

******************************* 

 حديث الأنبا بولا للإعلامى حمدى رزق

تختلف الموازين الإلهية عن موازين البشر (دا 5: 27) " تقيل، وزنت بالموازين فوجدت ناقصا." هذا ينطبق على رجل الدين القبطى الذى يطبق اساليب وسياسة العالم فى اللف والدوران والخداع  فى الكنيسة التى هى جماعة المؤمنين فى 19/3/2022م نشرت جريدة صدى البلد حوارا مطولا لنيافة الانبا بولا مع الإعلامي حمدي رزق لم يوفق نيافته فى محاولة غسل الاخطاء التي يرتكبها البابا تواضروس الثاني بل على العكس ظهرت الكنيسة فيه أنها ممزقة لها رئيس يدعى أنه المجمع ولا يفعل شيئا وأصبحت مليئة بإنقسامات وفشل البابا فى حل المشكلات فى ثلاثة إيبارشيات فشلا ذريعا وتركها تتفاقم وتكبر وظهر أيضا أن رجال الدين لجأوا إلى العالم فى إدارة الكنيسة وأدى هذا إلى أن لجأ الشعب فى نشر هذا الغسيل القذر فى وسائل الإعلام المقروؤة والمرأية فى بلاد المهجر عملا بالمثل : " إذا كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمة أهل البيت الرقص" وبالتالى أدى هذا إلى سوء سمعة الكنيسة القبطية بعكس ماكان  ينظر إليها فى عصر مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث والمضحك والمبكى فى ذات الوقت أنه بينما  الإدارة فى الكنيسة القبطية منهارة تماما ومفككة ويشوبها الشك فى عصر البابا تواضروس صرح الأنبا بولا فى هذه المقابلة قائلا أن البابا يعمل فى تنظيم إدارة الكنيسة والذى يقول غير ذلك ظالم؟  وتصريحات نيافة الأنبا بولا التى لا تمت للواقع بصلة دفع الشعب القبطى فى إنتقاد سياسة البابا والأساقفة علنا من الناحية الروحية والإدارية والإجتماعية فى وسائل التواصل الإجتماعى ولجأ البعض إلى عدم إحترام تصرفات بعض تصرفات البابا والأساقفة والكهنة التى لا تنطبق على تعاليم الإنجيل ولا العقيدة ولا السلوك المسيحى أو ألأخلاقى وعلى سبيل المثال لا الحصر رأينا بعضا منهم تحوطة النساء فى مشهد لم نراه سابقا وتبوأت إحداهن مركزا رفيعا فى الكاتدرائية  بدعوى تقديم الدين بطريقة حديثة وأن الكنيسة القبطية تقدم للعالم المسيحية بطريقة الطبيخ البايت  لم يحدث هذا من قبل فى تاريخ الكنيسة القبطية ومن الطبيعى أن ينتهى الأمر إلى إحتقار من يلبس الزى ألأسود وهذا الأمر خطير جدا لأن بعضا من رجال الكهنوت يجمعون المال بطريقة يهوذا الإسخريوطى الذى كان سارقا ولصا فمعظم مشاكل الكنيسة القبطية سببها المال الذى هو أصل كل الشرور هذا السلوك يجب إستدراكه قبل أن ينتشر ويكون عادة واليوم يوجد معارضين لهذه التصرفات شاء البابا او لم يشأ فهو كمن يضع رأسه فى الرممال ونقول لنياف الأنبا بولا أنه لا يمكن إتهام المعارضين لهذه التصرفات الكهنوتية الغير مقبوله بأنهم يشتمون لأنهم لا يشتمون ولا يشخصون كما قال الأنبا بولا وكما قال الإعلامى : حمدى رزق ألن يحن الوقت ليسمعهم أحد ؟ ويقول المثل العامى : " فان عرفت السبب ندر العجب "  ونقول عالجوا المشاكل تنتهى المشاكل أما الذين فعلوا المشاكل لا نكسرهم كما يقول البابا تواضروس فمكان علاجهم مستشفيات الصحة النفسية

*******************************

سيدنى وباريس صداع برأس البابا

 أشار أ. حمدى أن هناك إعتراضات الشعب القبطى من بعض العواصم مثل باريس !! سيدنى هل هناك فرص لسماع هؤلاء الناس ؟ أنه من طبيعة عملى عندما يصلنى رسائل بقوم بنشرها ولكن هذه المشكلات محتاجة لسماعها أم أننى مخطئ .. ج. أ. بولا : أنا كنت أذهب لأستراليا حوالى 40 يوم كل سنة أنا حافظ استراليا ومشكلاتها .. س. أ. حمدى تنحل يعنى!! .. أ. بولا : ربنا يعطى قداسة البابا الحكمة فى الحل البابا شنودة إستبعد اسقف سيدنى مدة من الزمن ولكن الإستبعاد ليس هو الحل الدائم وكان إستبعاد وقتى حتى يصلح له الأرضية التى سيدخل عليها  مرتاح ولهذا البابا تواضروس بيتعب فى هذا الأمر كثير حاليا بيتصرف بهدوء وبحكمة وهو مكلف أحد الآباء الأساقفة حاليا فى أوربا (يقصد الأنبا أنجيلوس) لأنه اصلا مولود ونشأ فى سيدنى ودرس القانون فى سيدنى أنه يشرف على أسقف سيدنى مدة حتى الدنيا (الشعب) تتجاوب (أى يهدئ) الجو ولكن كرونا معطلة العمل .. س. أ . حمدى : وباريس !!! ج. أ. بولا : الإجتماعات الغربية تريد منك أن تدخل فى المجتمعات الغربية وإلا مينفعش هما عايزين الأسقف يمشوه على النظام الغربى ولو الأسقف فعل شيئا مخالف للكثير من هؤلاء الشعب يصبح غير مقبول البابا حكيــــم أنه لا يريد كسر أسقف بيحاول أن يعالج هو لا يحب أن يخطئ المخطئ بقدر أن يعالج المخطئ وهذا العلاج يحتاج لوقت ونفس طويل ... ألخ ..

نعليق من صفحة تاريخ الأقباط : تاريخ آباء واساقفة الكنيسة القبطية كان يسجل بعد نياحتهم فى كتب ولكن تاريخ البابا تواضروس سجل فعلا فى حياته فى وسائل الإعلام المقروؤة والمرأية وفى مواقع التواصل الإجتماعى ومواقع الجرائد والقنوات فى شبكة الإنترنت  ويمكننا إستنتاج رأى البابا ورد فعله فى أى مشكلة وبعد دراسة افعاله وأعماله مدة حبريته فنخرج بنتيجة أن معلوماته الطقسية مثلا ضئيله نتيجة لرد البابا على أحد الأسئلة الطقسية فقال : " أنا ماليش فى الطقس" وقس على ذلك معلوماته اللاهوتية والإنجيلية والقوانين الكنسية الذى يعتبرها البعض بانها فقيرة جدا وهذا واضح للأعمى من مجاولاته الوحدة مع الكنائس التى بيننا وبينها  إختلاف عقيدى وحرومات بل أنه صلى مع كنائس تخالفنا فى العقيدة رئيستها أسقفة فى السويد وتجاسر وأرسل الأنبا مارتيروس ليوقع وثيقة الوحددة لعبادة إله واحد مع الوثنيين فى كوريا الجنوبية سنة 2014م فهل ننتظر منه خيرا فى إصلاح الكنيسة فى سيدنى أو باريس ؟ البابا ينظر إلى من يخالفه فى الرأى أنه عدو فيأخذ الإتجاه المضاد بغض النظر عن إصلاح الكنيسة وصلاحها مع أننا كلنا فى قارب واحد يقوده المسيح ونجد البابا منحازا إلى الهرطوقى الفاسد أسقف سيدنى السيمونى فأرجعه بعد أن أبعدة مثلث الرحمات البابا شنودة وعندما تسبب السيمونى فى كارثة ماليه وإضطر إلى أبعاده البابا تواضروس 9 اشهر وأرجعه بدون سلطات تقريبا ثم بجره قلم أنشأ رتبه كنسية إسمها النائب البابوى التى ليست من رتب الكنيسة التى ورددت فى الإنجيل وأرسل الأنبا تاردرس ليكون نائبا باباويا الذى بدأ فى الإصلاح  وأعد دستورا وافق عليه 83% من الشعب وقدمه للببابا الذى وضعه فى درج ورفض الموافقة عليه ثم مالبث البابا بجرة قلم أخرى أن إستعان بـ أسقف إسمه الأنبا أنجيلوس رئيس أساقفة إنجلترا ولا نعرف كم اسقفا يراسهم هذا الأنبا وهو يراس عدد كنائس الأقباط فى إنجلترا 10 كنائس فقط واصبح بقدرة قادر  نائبا باباويا أصغر من دانييل سنا ورسم بعجه وأصبح الأنبا أنجيلوس اشهر أسقف يحمل المناصب وألقاب وهمية فى الكنيسة القبطية سيذكره تاريخ الكنيسة القبطية فى العصور القادمة حتى يوم القيامة وظن البابا أن فصاحة لسان الأنبا أنجيلوس وعلاقته بالشباب ستمرر دستورا جديدا يرجع به للسيمونى سلطاته ويرأس لجنة الوصاية  وكما يقول المثل :ترجع ريمة لعادتها القديمة " وبطريقة ملتوية طرح الأنبا أنجيلوس الدستور بلغة إنجليزية صعبه حتى أن أولادنا الذين نشأوا وولدوا فى إستراليا لم يستطيعوا فهمة ورفض ترجمة الدستور باللغة العربية حتى لا يفهمه الأباء المتكلمين بالعربية وقد ألح عليه كثيريين من لآباء كهنة سيدنى فرفض البابا والأنبا أنجيلوس فهم يعتبرون أقباط سيدنى مثل طالب فاشل دخل الإمتحان وحصل على نسبة 83% فلم تدخله الكلية التى يريدها فأعاد السنة ليحصل على نسبة أكبر تؤهله لدخول الكلية التى يريدها وهذه الكليية فى فكر البابا هو إرجاع دانييل السيمونى لمركزة وسلطاته هذه تمثيلية باباوية كتبها البابا ويمثلها ويخرجها الأنبا أنجيلوس والإصرار على عدم ترجمة الدستور بالعربى قبل الإستفتاء عليه دليل على أن به بنود تحمل رائحة حثة ميته عفنه وفى هذا االدستور المشبوه اختار الأنبا أنجيلوس القس جوشوا تادرس كاهن كنيسة السيدة العذراء والقديسين قزمان ودميان بحي كيليفيل من ضمن لجنة الدستور ؟! ويشاع أنه هو الذى أعد هذا الدستور وهو المرشد للانبا دانييل وسكرتيره الخاص فى النظام القديم قبل عزله ؟ وما خفى فى هذا الدستور كان أعطم وعموما شعب سيدنى واعى فإذا تم الأمر بهذا الحداع وأصبحت الثعابين تلبس  السواد وعادت لحجورها مستعدة للدغ وترأست لجنة الوصاية فيلفهم الشعب حينئذ أن تبرعاته لإيبارشية سيدنى ستنهب من جديد لأن عديم الأمانة الروحية والإدارية سيظل يهوذا فهذا السيمونى جربناه سابقا وأن الخلافات التى اثارها السيمونى بين سودانى ومصرى وبث الفتنة فى العائلات والكنائس سترجع مرة اخرى بعد أن إسترحنا منه وعشنا فى سلام بتقليص سلطاته ستظل إيبارشية سيدنى مصدر صداع البابا وهو يعتقد أنه بهذا الدستور سيحل المشكلة

*******************************

مدير فى هيئة إدارية وليس بابا

وسأل. أ حمدى : هل البابا بيتقدم بالكنيسة؟ .. ج أ. بولا : نعم طبعا لا أحد ينكر هذا وغلطان من ينكر والذى ينكر هو ظالم !!  البابا بيؤسس منظومة إدارية عالية جدا .. وأنا سعيد بأن أشارك فى هذا بشكل أو آخر .. الكنيسة وسعت ومحتاجة لتنظيم البابا بارع وذكى وفى هذا الأمروهو موهوب وبيفكر ولا ينظر لرجله فى أى مشكلة وبيستعين بكيانات إدارية تنظيمية علمية أكاديمية وليست إجتهادية .. فى هذا فهو يعمل عمل عظيم لا ينكره أحد

تعليق من صفحة تاريخ أقباط مصر : للأسف البابا يتبع المثل القائل على رجل أنه  : " أطلق الرصاص على قدمه فاصابها بالعجز " فالبابا تصادم مع الشعب الذى يريد الإصلاح ونحيط علم نيافة الأنبا بولا والبابا تواضروس أن التلاميذ والرسل واجهوا مشكلة الخدمة والإدارة المالية والإجتماعية فلم يستطيعوا القيام بالخدمتين بالرغم من أنهم  تلاميذ شاهدزا المسيح وكانت الكنيسة الأولى صغيرة تجتمع فى البيوت بالمقمارنة بكنائس اليوم  وكانت لصلوات تتم فى فترة العشاء بعد عروب الشمس حيث يأكلون معا كما أكل التلاميذ الفصح مع تلاميذه وكان التلاميذ والرسل يخدمون على موائد الطعام وشرائه وإعداده وصرف ألموال ... ألخ  فسموها خدمة موائد تميزا لها عن خدمة مائدة الرب التى كاوا يقومون بصلوات كاس البركة وكسر الخبزف بعد أكلة العشاء ووجدوا أنهم لم يستطيعوا القيام بالخدمتين فأقاموا سبعة مكرسين تخصصوا  بطقس خاص إسمه طقس " السبعة" الذى تسميهم الكنيسة بالخطأ الشمامسة السبعة ومنهم إسطفانوس أول شهيد وفيلبس المبشر الذى بشر السامرة هؤلاء السبعة إختارهم الرسل لخدمة الموائد أما اتلاميذ والرسل فإقتصرت خدمتهم على خدمة مائدة الرب هؤلاء السبعة يمثلون المجلس الملى الذى ألغاه البابا تواضروس ونذكر أخيرا معلومة هامة أن جميع فئات الكهنوت الأساقفة الذين هم التلاميذ والرسل والقسوس والشمامسة ومن كانوا يخدمون مائدة الرب وغيرها التى ذكرت فى الإنجيل كانت تبشر ولم تقتصر خدمتهم على الصلوات والجلوس على الكراسى والظهور بمظهر الملوك  وعرض أزياء الملابس اكهنوتية فى الأعياد والمواسم الدينية فالمسيح والتلاميذ والرسل والقسوس والكهنة والشمامسة كانوا جولون الأرض مبشرين تنفيذا لأمـــر الرب يسوع لهم (مت 28: 19) " فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس." فهل ينفذ البابا والأساقفة هذا الأمر

******************************* 

 يقارن البابا شنودة بالبابا تواضروس

وتطرق الأنبا بولا فى حديثة مع الإعلامى حمدى رزق للمقارنة بين البابا شنودة والبابا تواضروس فقال : البابا شنودة كان له شخصية كارزمية شخصية مجتمعية شعبية .. أ. حمدى : طبعا وعلى الأقل ثلاثة اجيال تربوا تحت يديه .. أ. بولا : ليس هذا فقط ولكن حفة ظله - البابا شنودة كانت عنده فقرة الإسئلة قبل عظته الأسبوعية هذه فقرة يدخل بها لقلوب الناس وإجاباته كانت بيدخل بيها قلب الناس وفكرهم شخصية مختلفة لماذا يريد البعض أن يكون البابا تواضروس صوره من شخصية البابا شنودة   إنجازات الابابا تواضروس ستأخذ وقت  .. أ, حمدى : ستنضج !!!

تعليق من صفحة تاريخ اقباط مصر : نحيط نيافة الأنبا بولا علما الأقباط لهم مقياس هو صورة الرب يسوع يقيسون الأساقفة والبطاكة عليه ويذكر الكتاب المقدس بعهديه يأن الرب خلق الإنسان على صورته ومثاله (تك 1: 26، 27)." نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا، فخلق الله الإنسان على صورته، على صورة الله خلقه"  أى على صورته فى القداسة والخير والبر ولما اخطأ آدم ففقد الصورة التى خلق عليها وعندما صار الكلمة جسدا وحل بيننا كان المسيح (كو 1: 15) " الذي هو صورة الله غير المنظور، بكر كل خليقة." أى أن المسيح هو الصورة التى يجب أن نتشبه بها لأنه الوحيد من بنى البشر لم يرتكب خطية (2 كور 5: 21) ( 2 يو 3: 5). وقد عبَّر الرسول بطرس عن هذا بوضوح: "الَّذِي لَمْ يَفْعَلْ خَطِيَّةً، وَلاَ وُجِدَ فِي فَمِهِ مَكْرٌ" (بطرس الأولى 2: 22). ولهذا فليس لدى الأقباط عصمة للبابوات فقد أتعب الكثيرمن البطاركة الأقباط الكنيسة والشعب حتى أن الهرطقة السمونية تغلغلت وإستقرت فى الكنيسة القبطية وقع فيها بطاركة ولهذا فالبطاركة ليسوا معصومين من الخطأ ونحن نقيس أعمال البطريرك بصوره المسيح ولا نقيس صورة وعمل بابا مثل البابا شنودة بالبابا تواضروس ونسأل الأنبا بولا إلى أى مدى تنطبق صورة البابا تواضروس على صورة المسيخ  أى هل هو على مثال وصورة المسيح؟

******************************* 

البابا والنائب وعم عبده البقال

كنت أسكن فى القاهرة خلف الكاتدرائية المرقسية بالعباسية وفى الشارع دكان عم عبده البقال وبدأت حكايته ان أولاد عم عبده كانوا بعملون أعمالا مختلفة إتفقوا ذات يوم على المساهمة بمدخراتهم  بفتح محل بقاله يديره أبوهم الذى بلا عمل  فأجروا دكانا ووضعوا فيه بضائع ولما كانوا مشغولين فقد سلموا محل البقالة لأبيهم ليديرة وسرعان اما إزدهر المحل وإتسع وإشتهر بما يضعه ويشتريه ابناؤه ويضعونه فى المحل واصبح أغنى محل فى الحى ولكن لا تجرى الرياح بما تشتهى السفن فقد تعثر تجارته وقارب على الإفلاس وأصبح الأولاد يشكون فى إداره أبيهم وآداؤه وتصرفاته معهم ومع الجمهور فاصبحنا نرى مشاكل يوميا أمام الدكان بين الأولاد وبعضهم البعض فقد بث الأب الفتنة بين أولاده حتى يستمر فى إدارة المحل وقال بعض الأولاد: أن أبيهم سرق المال وأعطاه لجدهم الذى عنده زوجات كثيرة والبعض قال أنه كبر واصابه الخرف والبعض قال أنه أصابه الزهايمر والبعض قال أنه مريض نفسيا ويعالج فى مستشفى للصحة النفسبة بجى حلوان بالقاهرة فذهب الأولاد لجدهم كبير العائلة فحكم بإبعاد الأب عن الدكان وحبسه فى بيت العئلة أربعة سنين وكان الأب يبكى يريد الرجوع لإدارة المحل فقال له الجد لن ترجع ما دمت حيا وحدث أن مات الجد كبير العائلة وأصبح أخوه كبير العائلة الذى كان يحب بناء مبانى ومشاريع وكان يعرف أن الأب مد الجد بالمال قبل وفاته فأرجع الأب لإدارة الدكان وفى ذات يوم قال الأب لأولاده أن الدكان أصبح فى كارثة مالية وثارت ثائرة الأولاد على كبير العائله وأتهموا الكبير بأنه متفق مع الأب وأنه توجد مصالح بينهم ولا يهمهم التجارة والدكان فأرسل ثلاثة من الأعمام للتحقيق وإعداد تقارير له وبناء على ما وصله أبعد الكبير الأب عن العمل فى الدكان تسعة أشهر ةتم الإتفاق أن يرجع الكبير الأب للدكان بحيث يقعد علىى الكرسى خارج الدكان ولا يعمل فيه ويرش المياة أمام المحل ورجع الأب للمحل وكانت خطة الكبير أن يرجع للأب سلطاته بعد أن ينسى ألولاد ما حدث فأرسل أحد الأعمام نائبا عنه ليصلح ما فعله الأب وكان هذا  العم أمينا فاصلح الأمور وبدأ النشاط  يعود ولما لم يصل للكبير شيئا من المال فأسرع بتغيير العم بعم آخر وقالوا هذا نائبا بدلا الآخروإتفقوا على عودة عم عبده البقال ليدير الدكان بطريقة بحبح ليبحبح على الكبير ويغدق عليه الأموال عندما قصصت هذه القصة على الأصدقاء قالوا أنها تشبه سيدنى فالدكان هو الإيباشية والأولاد هم الشعب والجد كبير العائلة هو  البابا شنودة وأخو الجد كبير العائلة هو البابا تواضروس والعم هو نائب البابا الأول الأنبا تادرس والنائب الثانى الذى أتفق مع البابا على عودة الأب الذى هو دانيييل هو الأنبا أنجيلوس

******************************* 

تعليق الإعلامى حرحس بشرى

 (1) اكد نيافه الأنبا بولا بان قداسة البابا غير حاسم في الرد على الاخطاء العقائدية ويتركها دون محاسبة !! هو زعم نيافته بأن قداسة البابا يحب الجميع متناسيا الحروب التي يشنها قداسته بالوكالة على الاباء الامناء الحريصين على إيمان وهوية الكتيسة الوطنية والمفاجأة هنا أن نيافة الانبا بولا هو هو الذي أدان قداسة البابا تواضروس في عدة وقائع ، من اهمها واقعة عدم محاسبة الفس كيرلس فتحي الذي تطاول على الوحي المقدس , كما أدان قداسته بشكل علني غير مباشر مؤخرا بعد اجتماع اسبوع الصلاة من اجل وحدة الكنائس بالكنيسة الاسقفية بسبب المشاركة مهزلة توزيع القربان المشترك ، وقول نيافته بالنص : " انا لو مكان الاسقف مستحيل اعمل كدة ، لان في العقيدة مفيش أي مجاملات " !!! . (2) محاولات البابا تواضروس المستميتة لتمرير مخطط الوحدة الوهمي الذي لا يستند لوحدة الإيمان ، وربما تناسى نيافة الانبا بولا العبارات التي يطلقها قداسة البابا تواضروس الثاني على معارضيه ووصفه لهم بالوقحين والمعفنين !!! في سابقة تاريخية لم تصدر من اب بطريرك عبر التاريخ .
صـــورة وخبـــر
فى 29/3/2013م قام بعض المسيحيون الكاثوليك في الفلبين بذكرى صلب المسيح باستعادة الآلام المتعلقة بتلك الأحداث وإعادة تجسيدها خلال هذا الأسبوع في مناطق عدة من البلاد وتجسيدا لتلك الآلام سمح المشاركون بجرح أجسادهم بالزجاج وبالإبر في خطوة تهدف الى الشعور بالآلام التي عاشها المسيح قبل صلبه وقام آخرون بتمثيل دور الجنود الرومانيين بجلد من يمثِّل دور المسيح ومن صلب معه في تلك الأحداث. وتعتبر مثل هذه الاحتفالات جزءا من التخليد السنوي لعيد الفصح في الفلبين.أصر نحو 24 فلبينيا على صلبهم في يوم "الجمعة العظيمة"، في أحد المظاهر الدينية المتطرفة التي ترفضها الكنيسة الكاثوليكية، لكنها تعجز فيما يبدو عن منعها. وتجتذب إعادة تصوير معاناة السيد المسيح آلاف السائحين إلى منطقة بامبانجا الواقعة على بعد 80 كيلومترا شمالي العاصمة مانيلا، لمشاهدة أشخاص حفاة يجلدون أنفسهم إلى جانب عمليات الصلب على تل صناعي. وبدأت هذه الممارسات في المنطقة منذ نحو 60 عاما من جانب فقراء ينشدون المغفرة أو الشفاء من الأمراض أو تحقيق أمنيات أخرى. وقال الأسقف باسيانو إنيسيتو إن هذه الممارسات العنيفة تشويه لتعاليم السيد المسيح التي تدعو إلى الحب والإيثار. لكنه اعترف بأن الكنيسة لا تستطيع منع هذه الطقوس التي تتمتع "بالشعبية" على حد وصفه. وتم دق مسامير من الصلب، طول الواحد منها خمس بوصات، في أيدي المسيحيين الذين أصروا على أنهم مستعدون لتحمل الآلام، ثم علقوا على صلبان خشبية لبضع دقائق وسط رفض كنسى الفيليبينيون يجلدون انفسهم فى ذكر جمعة الالام  - جريا على عادتهم السنوية خلال احياء يوم جمعة الالام ذكرى صلب المسيح اعاد فيليبينيون كاثوليك تجسيد الساعات الاخيرة من حياة المسيح من خلال صلبهم على خشبة الصليب او جلدهم، في طقوس لا تؤيدها كنيسة البلاد  وتوافد السياح الاجانب والفيليبينيون باعداد كبيرة الى سان فرناندو الواقعة على بعد 90 دقيقة من مانيلا، لمشاهدة هذه المشاهد الدموية عن الام المسيح وتحت اشعة الشمس الحارقة وعلى ارض خلاء عند اطراف المدينة، تم دق مسامير في اقدام وراحات يد عدد من الرجال تم تعليقهم مداورة على خشبة الصليب امام جموع من المؤمنين الخاشعين. وبلغ عدد المشاركين في هذه الطقوس حوالى عشرين شخصا في هذه المنطقة شمال مانيلا وفي اماكن اخرى في سان فرناندو، قام رجال ملثمون بجلد انفسهم بقطع خيزران مربوطة بحبال، تكفيرا عن خطاياهم، ما ترافق مع تطاير لدمائهم على الحاضرين الذين غصت بهم الطرقات ويأمل المشاركون في هذه الطقوس اجمالا الحصول في المقابل على تحقيق صلواتهم التي غالبا ما تكون الدعاء لشفاء احد اقربائهم ويقول الكس لارانانغ (58 عاما) الذي يصلب للمرة الرابعة عشرة اصبحت معتادا على ذلك مضيفا "انها كما لو كانت ابرة تخترق يدي. بعد يومين، ساستطيع العودة لمزاولة عملي" كبائع متجول للمخبوزات ويؤكد ان تضرعاته الى الرب مستجابة: زوجته واولاده بصحة جيدة ويكسب رزقه ومشاهد الصلب هذه تمثل تقليدا سائدا منذ عقود على رغم معارضة الكنيسة الفيليبينية وقال الاخ فرانسيس لوكاس المسؤول الاعلامي لمجمع الاساقفة الفيليبينيين ان "الاساقفة يكررون منذ زمن طويل انهم يعارضون هذه الطقوس الا ان الناس لديهم تضرعات انهم يضحون من اجل الاخرين" مضيفا "ثمة الكثير من الصلبان التي يتعين حملها في الحياة ليس هناك ابدا من داع لحمل صليب حقيقي" وتمثل الفيليبين اكبر بلد كاثوليكي في اسيا، اذ ان 80% من سكان هذا البلد يؤكدون انتماءهم لكنيسة روما. ويمنع الطلاق والاجهاض في الفيليبين.

 

 

 

 

 

 

   

This site was last updated 03/31/22