|
موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس أين تذهب فلوس مصر ودخلها يا أزهر؟ |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلفأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
أين تذهب فلوس مصر ودخلها يا أزهر؟
جامعة الأزهر تصرف فلوس مصر والمصريين على تعليم الطلاب الأجانب الإسلام فى الأزهر فى الوقت الذى يموت فيه المصريين بالجوع
قام الرئيس الباكستانى برويز مشرف بإبعاد جميع طلاب المعاهد الدينية الذين يتعلمون فى باكستان الإسلام بسبب الإرهاب والإجرام فى العالم وبتاريخ 23 - 8 - 2005 تفكر جامعة الأزهر بإلغاء لدراسة في كليات أصول الدين والشريعة واللغة العربية والذي يقدر عددهم بـ150 ألف طالب وطالبة من طلاب وطالبات قادمين من الدول العربية فى الوقت الذى بلغ العجز فى ميزانية جامعة الأزهر 25 مليون جنية في ميزانية الجامعة. وجامعة الأزهر عائداتها من الأوقاف قليلة وتعتمد أساسا على خزية الدولة تغترف منها ما تشاء - وفى الوقت الذى تصرف عليها الدولة من خزينتها التى تملأ من ضرائب المسيحيين والمسلمين إلا أن جامعة الأزهر ظلت ترفض قبول الطلبة المسيحيين للدراسة فيها وبعد الضغط الغربى عليهم سمحوا بإنتساب المسيحيين فيها ولكنهم ندموا على مةافقتهم ووضعوا شروط مستحيلة وهى حفظ القرآن كشرط أساسى ليدخل المسيحى كلية الأزهر وكان بعض المسيحيين يدرسون فيه قبل ثورة 23 يوليو 1952 م وكعادة الشيوخ فهم يدققون فى حفظ القرآن ولا يدققون فى فهمه . وقد أكدت المصادر الجامعية أن عدد الطلاب العرب والمسلمين فى هذه السنة 2005م بلغ 80 ألف طالب وطالب الواحد يتكلف 100 ألف - أى أن كل عشرة طلاب يتكلفوا مليون جنية مصرى وتشمل معامل وكتباً وموظفين وسكناً بإختصار تعليم هؤلاء الطلاب الإسلام يتكلف ميزانية مصر مليار جنيه سنوياً فى الوقت الذى تحتاج فيه الدولة صرف هذه المبالغ على مستشفيات ومساكن ومشاريع للتنمية ومصانع .. ألخ وهم يقولون أن العجز بلغ 25 مليون جنية وهذا أمر مشكوك فيه ويقولون أن العمل توقف فى مستشفى الحسين الجامعى لأن وزارة المالية خفضت الإعتمادات المالية المخصصة للأزهر الشريف وجامعته , ومن المعروف أن معظم الأراضى التى بنيت عليها مبانى الأزهر أستولى عليها الأزهر من الحكومة بطريقة أو اخرى وليست مشتراه وفى الوقت الذى يتكلف فيه الطالب الأجنبى الذى يدرس فى الأزهر 100 ألف جنيه ويتكلف الطالب المصرى المحلى ألوف الجنيهات فهم يبحثون رفع مصاريف الدراسة من 50 قرشاً أقل بكثيرمن ربع ثمن تذكرة تاكس إلى 30 جنيها نصف ثمن قميص وفرض 10 جنيهات رسوم على إستخراج أى ورقة رسمية من إدارة الجامعة جاء فى جريدة الأهرام القاهرية بتاريخ 11/10/2005م السنة 130-العدد 43408 أنه فى الجامعات الحكومية العادية فيعانى طلابها من المصاريف التى يدفعها الطالب المسلم والقبطى فيها ففى هندسة القاهرة الي264 جنيها في حين لاتتجاوز في عين شمس48 جنيها أما هندسة المطرية فتبلغ180 جنيها وحلوان220 جنيها وهندسة المنيا60 جنيها وهناك بعض الجامعات ومنها حلوان تقوم بدعم للكتاب الجامعي بينما لايوجد هذا النظام في بعض الجامعات الاخري. ومن ناحية أخرى لم ينكر الدكتور محمد العاصي الأستاذ بجامعة الازهر أن مصاريف جامعة الأزهر الإسلامية تعتبر قليلة جداً فقال بصراحة : " أن رسوم جميع الكليات بجامعة الازهر موحدة وهي أقل نسبة في جميع الجامعات لأنها مدعمة ماديا ولكن يحدث تفاوت طفيف لايذكر بين رسوم الكليات الدينية الأصيلة في الازهر " . وفى الوقت الذى فرضت جامعة الأزهر رسوم تافهه على طلاب جامعتها اصدر الدكتور احمد جمال الدين موسي وزير التربية والتعليم قرارا بتحديد المصروفات المدرسية للعام الجديد.. حدد القرار 25 جنيها لرياض الاطفال و30 جنيها للحلقة الابتدائية، و40 جنيها للحلقة الاعدادية و53 جنيها للثانوي العام و55 جنيها للتعليم الثانوي الفني. كما تم تحديد اسعار دليل تقويم الطالب والتي تباع بالاختيار وتبلغ 35 جنيها لادلة الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي و45 جنيها لصفوف الحلقة الاعدادية و55 جنيها للثانوي العام. علي ان يسدد القسط الاول في موعد اقصاه نهاية سبتمبر القادم والقسط الثاني في موعد اقصاه اسبوعان من بدء الفصل الدراسي الثاني. لماذا هذه التفرقة يا حكومة مصر بين المواطنين فى مصر .. الطالب الجامعى المسلم الذى يدرس فى جامعة الأزهر يدفع مصاريف مثل مصاريف الطفل المسلم الذى يدفعها لمدارس الحكومة فى مرحلة التعليم الإبتدائى لماذا - لماذا ؟ ومن وجهه نظر أخرى قبلت جامعة الأزهر حسب ما أوردته جريدة الأخبار القاهرية 50 الف طالب وطالبة فى المرحلة الثانية فقط للتنسيق . وان المرحلة الثانية تستوعب جميع الطلاب وتشمل :. الناجحين في الثانوية الازهرية بالدور الثاني هذا العام والمتخلفين من الدور الاول .. المستنفدين لمرات الرسوب في العامين الجامعيين 2003/2004/2005 بكليات الجامعة وذلك بمكتبي التنسيق الرئيسيين بالقاهرة وفروعه بالاقاليم .. والطلاب الوافدين الحاصلين علي الثانوية الازهرية او ثانوية البعوث او ما يعادلها هذا العام والمتخلفين من حملة هذه الشهادات الحاصلين عليها عامي 203/2004 وكذلك الطلاب من البلاد غير الناطقة بالعربية وطلاب جنوب السودان..والمتخلفين من حملة شهادة تخصص القراءات وكذلك طالبات الثانوية العامة ممن لم يمكنهم ان يتقدمن للمكتب الرئيسي بالقاهرة للمرحلة الاولي. وهذه إحصائية بعدد المدارس الازهرية فقط و التى تخضع لميزانية خاصة من الدولة .. هذا غير المعاهد و الكليات غير مذكورة فى التقرير .. والاحصائية التالية حسب البيانات التى على سايت الأزهر وهى كالاتى : عدد المدارس الازهرية ابتدائى و اعدادى و ثانوى : 6696 هذا بخلاف المعاهد و الكليات الازهرية فكم يدفع الأزهر للموظفين السابقين شهرياً وسنوياً وكم يصرف على صيانة المدارس والمعامل والكتب عدد طلاب الجامعــة الأزهرية فى القاهرة ومحافظات مصر ومدنها : 400 ألف طالب وطالبة فى امتحانات يناير 2006 م نهاية الفصل الدراسي الأول بكليات جامعة الأزهر بالقاهرة والأقاليم - راجع الأهرام 15/1/2006 م أما وزارة الأوقاف فتصرف على شيخين أوثلاثة فى كل جامع تابع لها فى ألوف الجوامع فى طول البلاد وعرضها تخيلوا أن خزينة الدولة فارغة بعد صرفها على جامعة الأزهر حتى المعونة الأميريكية يبتلعها الأزهر والعمل الذى يقدمه للعالم هو الإرهاب والإجرام مثل شيخ الجهاد عمر عبد الرحمن وغيرهم الامام الأكبر الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر ورئيس المجلس الأعلي للأزهر(الجهة المسئولة عن الجامعة) قال ان تقسيم الجامعات الي ثلاث جامعات:( قبلي وبحري والقاهرة) وأوضح أن الجامعات الجديدة سيتبع كل منها نحو عشرين كلية متقاربة جغرافيا لإحكام السيطرة الادارية عليها, مشيرا الي أن الجامعات الجديدة( بني سويف ـ سوهاج ـ كفر الشيخ) التي صدر قرار جمهوري بانشائها مؤخرا, سيتبع كل منها عشر كليات فقط. **************************************************************************** تقرير الجهاز المركزى للمحاسبات الأزهر يهدر الملايين من المال العام للدولة
تقدم عضو مجلس الشعب عن الحزب الوطني خليفة رضوان بطلب إحاطه عاجل إلى د. أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء المصرى بوصفه وزيرا لشئون الأزهر حول عدد من المخالفات في مؤسسة الأزهر تسبب عن إهدار ملايين من الملايين كانت قد وردت في تقرير للجهاز المركزي للمحاسبات.
**************************************************************************** وزارة الأوقاف تطلب 3 آلاف إمام وخطيب
عشرة ملايين جنية تصرفها الدولة لتحفيظ القرآن فى مصر أين نصيب المسيحيين الأقباط من هذه الميزانية يا حكومة مصر قالت جريدة الخبار القاهرية بتاريخ 30/10/2005 م العدد 16699 السنة 54 - في احتفال مصر بليلة القدر.. يوجه الرئيس حسني مبارك كلمة الي الامتين العربية والإسلامية ويتناول الرئيس في كلمته الي الأمة الثوابت التي تنتهجها مصر من خلال وحدة ابنائها وعدم التفرقة بين مسلميها واقباطها. وفي الاحتفال بليلة القدر أكد الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الاوقاف ان تجديد الخطاب الديني يرتكز علي القيم الاسلامية الدافعة لتقدم المجتمع.. وقال إن امننا الوطني واستقراره مرهون بالوعي الديني السليم.. وأعلن عن انشاء جائزة مبارك للدراسات الإسلامية كحافز لمسيرة البحث. ويكرم الرئيس مبارك الفائزين في المسابقتين العالمية والمحلية للقرآن الكريم بجوائز تتراوح بين 30 ألفا و6 آلاف جنيه وفي المسابقات المحلية تبلغ جوائز الثلاثة الاوائل 5 آلاف جنيه لكل منهم وقد وافق الرئيس علي زيادة قيمة المكافأة المالية للفائزين. وقد بلغت قيمة الجوائز 10 ملايين جنيه. .. وقد التقت 'الأخبار' مع الفائزين في مسابقة القرآن الكريم المحلية والعالمية. *********************************************************************** من أيــــــــــــن يأتى الأزهر بالأموال لأرسال مشايخة لجميع دول عالم فى رمضان؟ السفارات الغربية بمصر تمنع دخول مشايخ الأزهر إلى أراضيها شهر رمضان 2005 م - لم يلتفت الغرب سابقاً ولم يهتم بدخول شيوخ الأزهر إلى أراضيه من قبل فالغرب لا دينى لا يهتم بدين أو فكر لأنه تخطى مرحلة الهلوسة الدينية التى تتحكم فى مسار حضارته , ولما كان الأزهر هو أكبر مؤسسة دينية إسلامية فى العالم فقد تمكن خلال حكم الرئيس السادات والرئبي الحالى محمد حسنى مبارك بالإستيلاء على الحكومة وبالتالى الإقتصاد فإستطاع أن يعتصر خزينة مصر ويفرغها بهدف نشر دعوة الهلوسة الدينية فى مصر والعالم كله , والدعوة هى الجهاد فى سبيل الله , والجهاد فى رأيهم يتم بإتجاهين لا ثالث لهم هو الموعظة الحسنة التى لم تؤتى بثمارها حتى مع نبى الإسلام نفسه لهذا يبقى الجهاد الدموى هو السبيل الوحيد . كما يجب على الأزهر أن ينشر ميزانيته الضخمة التى يبلغ تمويل مشروعاته وخدماته مليارات وبلايين الجنيهات فهو يلتهم أقتصاد مصر كله ويزيد عليه من أين يأتى بالدولار المريكى ليصرف على بعثاته فى شهر رمضان وغيره من شهور السنة فمثلاً الشيخ الذى يرسله إلى الفلبين يأخذ 1000 دولار أمريكى فى الشهر الواحد هذا غير إحتياجاته التى تأتيه من أهل تلك الدولة غير مرتبه الذى يصرف لعائلته فى مصر , من أين تأتيه كل هذه الأموال , فهو يعتبر أمبراطورية يمتد زراع أخطبوطه من أكبر دولة فى العالم إلى أصغر دولة وتشمل جميع قارات العالم , ينشر فكر الفزع والدمار والخراب والعداء والحد فى العالم كله , الأزهر هو الرأس الذى يدير أجهزة الإرهاب العالمية بدات روسيا بوضع الأزهر فى قائمة الجماعات أو الهيئات الإرهابية أما أمريكا التى تتمتع بعلاقات خاصة مع مصر فقد فضلت اسلوب المجاملة السياسية فقامت السفارة الأمريكية بالقاهرة برفض منح بعض المشايخ الفيزا ( تصريح دخول ) لأراضيها .. وتكرر الأمر وأصدرت سفارة فرنسا بالقاهرة أيضاً قرارات مماثلة تقضي بمنع عدد كبير من المشايخ لدخول العاصمة باريس .. و.. وقد حدث فى أنجلترا مثلاً أن الحكومة رشحت أحد موظفيها لبعثة فى لندن وثبت من التحقيقات أن هذا المبعوث كان على علاقة ما بمفجرى قطارات لندن , فلم يكن أمام دول الغرب أن تقوم بالتأكد ممن تسمح لهم بدخول أراضيها , والمسألة مسألة أمن وحياة بشر يتعرضون لمجرمين يفجرون أنفسهم أو ينشرون فكر الإرهاب على أراضيهم ولهاذا يعاملون في مطارات الدول المبعوثين إليها للتفتيش الذاتي لعلماء الأزهر التى يعتبرونها إهانات وطبعاً رجال الأزهر ليس لهم حق الإعتراض لأن هذا من حق الدول أن تلغي سفرهم أو يقال أنه صاحب مشاكل وبالتالي يحرم من هذه البعثات . ومن حق السفارات الأمريكية والأوروبية في مصر أن تتخذ من الإجراءات ما تشاء لضمان عدم دخول عناصر إرهابية الفكر إلي بلادها ولكن ليس من حق تلك السفارات والقنصليات مهما كانت تمثل من قوة ونفوذ البلاد والدول التي تمثلها أن تسيء لصورة العلماء والأئمة والوعاظ ودعاة مصر الذين تبعث لهم المؤسسات الدينية الإسلامية الرسمية سواء في شهر رمضان أو في غيره لنشر الفكر الإسلامي المستنير بين الجاليات الإسلامية في هذه الدول. ولم يصبح الأزهر ومؤسساته الدينية تمثل التيار المستنير في تلك الدول نظراً لتدخله فى السياسة الداخلية فى مصر ورعايته الإرهاب الداخلى بل أصبح يتبنى التطرف وموقفه كان ظاهراً بوضوح شديد فى مشكلة العراق , والأزهر اليوم فى مفترق الطرق أما أن يثبت للعالم أستنارته ورفضه للأرهاب والإجرام بصراحة فى كل حدث داخلى أو خارجى , وهذا الرفض يتمثل فى الأعلان فى الحال عن رفضه , وكثير من الحالات السابقة كان يعلن ببيانات مباركته للعمليات الحربية , وفى أحيان قليلة كان يصمت وهذا الصمت يعنى السكوت علامة الرضا , ولكن ماذا يخفى الوجة الحقيقى الداخلى من أسرار . رفضت السفارة الأمريكية منح الشيخ عبدالحميد الأطرش رئيس لجنة الفتوي تأشيرة الدخول لأراضيها لممارسة الدعوة الإسلامية للجاليات الإسلامية خلال شهر رمضان المبارك وقد ذكرت بعض الأنباء أن الأزهر لم يرسل تأكيد بموافقته قبل أرسال أوراق سفره وقد رفضت السفارة الأمريكية أيضا الشيخ إبراهيم الفيومي أمين مجمع البحوث الإسلامية بالرغم من موافقة الدكتور سيد طنطاوي شيخ الأزهر . أما فرنسا التي رفضت مبعوثي الأزهر وهم الشيخ حسن إبراهيم حسنين والشيخ عبدالرحيم عبدالوهاب. أسبانيا بإعلان رفضها منح الأزهريين الحصول علي تأشيرات بالسفر لبلادها بالرغم من وجود طلبات من المراكز الإسلامية فيها تطلب مبعوثين من الأزهر حيث تم رفض الشيخ محمود علي الشامي موجه بمنطقة كفر الشيخ الأزهرية والشيخ حسنين محمد بهنساوي مدير التعليم الابتدائي بالفيوم والشيخ أحمد راضي عوض شيخ معهد الفشن وسامي حامد رمضان موجه بشئون القرآن بالإسكندرية وعبدالعاطي علي أحمد مفتش بالأزهر الشريف. ثم جاءت بريطانيا في المرتبة الثالثة والتي مازالت تحتجز تأشيرات علماء الأزهر ولم تفرج عنها بالرغم من أن شهر رمضان كاد ينتهي وأن هذه التأشيرات موجودة لديها من ٣٢ رجب الماضي بالرغم من وجود قرار للدكتور سيد طنطاوي شيخ الأزهر بالموافقة علي سفر هؤلاء العلماء لممارسة الدعوة الإسلامية خلال شهر رمضان المبارك. *********************************** هل تتحمل ميزانية مصر الصرف على التعليم الدينى الإسلامى للأفارقة 30/ مارس/ 2006 م مع ثورة يوليو 1952 ، اتجهت سياسة الأزهر وتركز دوره الأفريقي بخاصة على المساحة الثقافية والتعليمية ، سواء باستقبال طلاب لتعليمهم الإسلام واللغة العربية ، أو إرسال دعاة أو إنشاء مراكز إسلامية لدعم عملية نشر الإسلام إفريقيا. *********************************** قواعد الرأفة وإنهيار التعليم الأزهرى فى مصر ******************************** نشرت جريدة البجمهورية خبر تخيصيص 200 مليون جنيه لافتتاح المساجد المغلقة بالمحافظات من ميزانية الدولة فى يوم السبت 14 جمادى الاولى 1427هـ - 10 من يونيو 2006 م : " صرح د. محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف خلال افتتاحه لمسجد بقرية منية سندوب بالدقهلية بأنه تقرر تخصيص 200 مليون جنيه في الميزانية لتنفيذ خطة إحلال وتجديد المساجد المغلقة منذ سنوات بمختلف المحافظات والتي يصل عددها إلي ألف و321 مسجداً بما في ذلك أعمال الصيانة والترميم والفرش.
أغنية عبد الحليم حافظ التى غناها فى فرنسا عن القدس وصلب المسيح أجبرت الحكومة فيها مدير الازاعه المصريه على الإستقالة بعد اذاعتها وعندما سمع طلب عبد الحليم هذا الأمر طلب اننه إن لم تذاع هذه الاغنيه يطلب من صوت الفن باحقيه عدم اذاعه حفلاته واغانيه في الازاعات المصريه ***************************** كتب محمد زين العابدين فى جريدة الجمهورية يوم الثلاثاء 24 جمادى الاولى 1427هـ - 20 من يونيو 2006 م بعنوان " منح دراسية من الازهر لمسلمي اليونان " - استقبل أمس فضيلة الإمام الأكبر الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر استليانيدس نائب وزير خارجية اليونان والوفد المرافق له. تناول اللقاء المنح الدراسية التي يقدمها الأزهر لأبناء المسلمين في اليونان والمناهج التي تمتاز بالوسطية والاعتدال والبعد عن التعصب والصورة المشرفة لمسلمي شمال اليونان والنموذج الذي يجب ان يحتذي به علي مستوي أوروبا في التعايش. ************************ نشرت جريدة الجمهورية بتاريخ الخميس 4 من جمادى الاخرة 1427هـ - 29 من يونيو 2006 م المنوفية سعيد أحمد خضر: 539 وظيفة جديدة بالازهر بالمنوفية - انتهت أمس الادارة المركزية لمنطقة المنوفية الازهرية من ترشيح واختيار 539 خريجا للتعين بوظائف التدريس في كافة التخصصات للعمل بالمعاهد الازهرية كمدرسين للمواد الشرعية والعربية والقرآن الكريم والانجليزي والجغرافيا والتاريخ والرياضيات والاقتصاد المنزلي والتربية الرياضية والخط العربي واخصائي ومشرف تغذية وكاتب وعمال خدمات معاونة **************************** 15 مليون جنية سنوياً لحفظة القرآآن أين نصيب الأقباط من خزينة الدولة جريدة الأخبار يوم الجمعة 14/ 7/ 2006 م السنة 55 العدد 16920 يقوم الرئيس محمد حسني مبارك يوم الثلاثاء القادم بتكريم حفظة القرآن الكريم الفائزين في المسابقة الكبري التي ينظمها الأزهر سنويا. وصرح فضيلة الأمام الأكبر الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر أنه تقرر تخصيص 15 مليون جنيه سنويا لحفظة القرآن الكريم. ******************************* جريدة الأخبار يوم 5/9/2006 م السنة 55 العدد 16965 زيادة منح الطلاب الوافدين وقوافل للدعاة بأوروبا ****************************************
|
This site was last updated 10/03/09