Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

النائب العام يمنع مرسي و35 من قيادات الإسلام السياسي من السفر

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
من هو عدلى منصور
منع قيادات الإخوان من السفر
التشكيل الوزارى الجديد
تعيين محافظين ليس بينهم قبطى
فض إعتصام رابعه والنهضة
الجمعة التالية لفض الإعتصام
القبض على قادة الإخوان
الإرهاب بعد عزل مرسى
أعداد قتلى عنف الإخوان
Untitled 6654
Untitled 6655
Untitled 6656
Untitled 6657
Untitled 6658
Untitled 6659
Untitled 6660
Untitled 6661
Untitled 6662
Untitled 6663
Untitled 6664
Untitled 6665
Untitled 6666
Untitled 6667
Untitled 6668
Untitled 6669
Untitled 6670
Untitled 6671
Untitled 6672
Untitled 6673
Untitled 6674
Untitled 6675
Untitled 6676
Untitled 6677
Untitled 6678

النائب العام يمنع مرسي و35 من قيادات الإسلام السياسي من السفر لاتهامهم بالتحريض على العنف
أصدر المستشار الدكتور عبد المجيد محمود النائب العام، قرارا بمنع الرئيس المعزول محمد مرسي و35 آخرين من قيادات جماعة الإخوان وجماعات الإسلام السياسي، من مغادرة البلاد ووضع أسمائهم على قوائم الممنوعين من السفر وترقب الوصول، وذلك على ضوء التحقيقات التي تجري بشأن بلاغات مقدمة ضدهم في عدد من القضايا المتعلق بالتحريض على ارتكاب جرائم عنف وقتل المتظاهرين السلميين.
وقال المستشار عادل السعيد النائب العام المساعد والمتحدث الرسمي للنيابة العامة، في بيان له، إن قائمة المتهمين إلى جانب مرسي، وشملت كلا من: الدكتور محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان، والمهندس خيرت الشاطر نائب المرشد، والدكتور محمد البلتاجي عضو مجلس الشعب السابق، والدكتور صفوت حجازي، والدكتور محمد سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب السابق، وعاصم عبد الماجد القيادي بتنظيم الجماعة الإسلامية، وصبحي صالح القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، والدكتور عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، وعصام سلطان المحامي، وحمدي حسن القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، والمهندس سعد الحسيني محافظ كفر الشيخ والقيادي بجماعة الإخوان المسلمين، وطارق الزمر رئيس حزب البناء والتنمية، وحازم صلاح أبو إسماعيل المحامي، والمهندس أبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط الجديد، وعبد المنعم عبد المقصود المحامي، ومحمود سيد غزلان نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، وماجد الزمر، والمذيع نور الدين حافظ وآخرين.
وأوضح المستشار السعيد أن النائب العام أمر أيضا بسرعة استكمال التحقيقات في أحداث العنف التي جرت في محيط قصر الاتحادية وأحداث مكتب الإرشاد بالمقطم وأحداث ميدان النهضة بالجيزة وكذلك الأحداث التي جرت في محافظات الاسكندرية ومرسي مطروح والمنيا، والانتهاء منها.
وكلف النائب العام رئيس نيابة جنوب الجيزة بالانتقال إلى سجن مزرعة طره لاستجواب الدكتور محمد سعد الكتاتني ورشاد بيومي نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، مراعاة للظروف الأمنية، فيما نسب إليهما من التحريض على ارتكاب أحداث قتل بعض المتظاهرين وإصابة آخرين والتي وقعت بميدان النهضة وبين السرايات بمحافظة الجيزة.
وقرر النائب العام إعادة التحقيقات في القضايا التي راح ضحيتها بعض المتظاهرين ومنهم الصحفي الحسيني أبو ضيف ومحمد الجندي ومحمد جابر جيكا.. وعرض قضية الناشط السياسي أحمد دومة وباقي المتهمين معه وعددهم 12 متهما على غرفة المشورة المختصة، للنظر في تكليف النيابة العامة بأن تطلب إخلاء سبيلهم على ذمة التحقيقات الجارية بشأنهم.
وأصدر المستشار عبد المجيد محمود أمرا بالقبض على المذيع خالد عبد الله مقدم أحد البرامج بقناة الناس، وذلك لاتهامه بسب وإهانة ضباط الشرطة وفقا لما أبلغت به وزارة الداخلية في هذا الشأن.
كما أمر بعدم اتخاذ أي إجراء من إجراءات التحقيقات في كل البلاغات المقدمة ضد الإعلاميين، إلا بعد العرض عليه «النائب العام» شخصيا.. ومراجعة ودراسة الموقف القانوني للإعلامي توفيق عكاشة تمهيدا لرفع اسمه من قوائم الممنوعين من السفر.

****************

 أمرت قيادات الجماعات الاسلامية لمعارضى الرئيس مرسى باستخدام القوة والعنف والتحذيرات والانزارات بالحشد ونزول مليشيات الاخوان لمواجهة الشعب المصرى خاصة تصريحات حازم صلاح ابو اسماعيل مؤسس حزب الراية بان ما من ثورة الا وتحسم بالقوة
***************
كواليس الساعات الأخيرة في حكم مرسي والإخوان لمصر
رفض عرضاً بمغادرة البلاد والإخوان طلبوا مهلة يومين لترتيب الأمور
العربية نت الخميس 25 شعبان 1434هـ - 4 يوليو 2013م
فور إعلان الجيش المصري عزل الرئيس السابق محمد مرسي، بدأت الاعتقالات تطال كبار الشخصيات التي تصدرت أسماؤها مرحلة حكم الإخوان المسلمين لمصر، بدأت التسريبات تأخذ طريقها شيئاً فشيئاً، فتم نشر فيديو لمرسي قبل ساعات من إعلان الجيش بيانه، ونشرت صحيفة "الأهرام" ما سمته كواليس الساعات الأخيرة في حكم مرسي.
تقول "الأهرام" إن الرئيس مرسي استشاط غضباً في التاسعة والنصف من مساء أمس الأول الثلاثاء قبل يوم من خطابه, حينما فوجئ بالكشف عن سيناريو خريطة المستقبل للقوات المسلحة, فطلب على الفور تسجيل خطاب مرتجل للشعب يذيعه التليفزيون المصري, وهو الخطاب الذي بدأ التلفزيون إذاعته في الحادية عشرة و35 دقيقة مساء, واستمر45 دقيقة.
وتكمل الصحيفة أنه في الساعة الثامنة، من مساء أمس الأربعاء، كان الاجتماع الذي دعت إليه القوات المسلحة ما زال منعقدا، والذي ضم إلى جانب القيادات العسكرية شيخ الأزهر، وبابا الإسكندرية، والدكتور محمد البرادعي مفوضا من اتحاد قوى 30 يونيو، وثلاثة من أعضاء حركة تمرد، وعددا من الخبراء الدستوريين والقانونيين، وممثلين للأجهزة الأمنية، والدكتور يونس مخيون رئيس حزب النور، وجلال مرة أمين عام الحزب.
وفي التاسعة مساء، ومن خلال مؤتمر صحافي موسع، حضره كل المشاركين في الاجتماع، أعلن الفريق أول عبدالفتاح السيسي، القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والإنتاج الحربي البيان الذي تم التوصل إليه، والذي تضمن نقل السلطة إلى رئيس المحكمة الدستورية العليا، الأمر الذي يعني عزل رئيس الجمهورية محمد مرسي من منصبه.
إجراءات فورية
وعلي الفور, اتخذت القوات المسلحة مجموعة من الإجراءات، أهمها نقل الرئيس من دار الحرس الجمهوري، والتحفظ عليه ومعه أسرته في مكان غير معلوم، وتم إبلاغ جميع المطارات والموانئ بالقرار، كما صدر قرار آخر بمنع طائرة الرئيس من التحرك أو الإقلاع، في الوقت الذي تسلمت فيه إدارة الشؤون المعنوية بالقوات المسلحة مبنى التلفزيون بماسبيرو لإدارته، وقد غادر صلاح عبدالمقصود وزير الإعلام المبنى نهائيا حاملا متعلقاته، كما تم وضع خطة تأمين كاملة لمدينة الإنتاج الإعلامي أيضا.
مرسي رفض عرض المغادرة
ورفض محمد مرسي عرضاً بمغادرة البلاد إلى اليمن أو قطر أو تركيا، أو إلى أي جهة أخرى يحددها، كما رفض إعلان التنحي بمحض إرادته، وهو الأمر الذي جعل القوات المسلحة تستعين بدستوريين وقانونيين لصياغة البيان، بالإضافة إلى كل من شيخ الأزهر والبابا، لضمان الدعم الديني، والدكتور البرادعي كنائب عن القوى السياسية، وثلاثة من أعضاء تمرد عن الشارع المصري، وذلك حتى يخرج البيان معبراً عن الأطياف المختلفة.
وسرعان ما جاء عرض من جماعة الإخوان المسلمين، نقله أحد القادة إلى وزير الدفاع، بأن الجماعة توافق على تنحي الرئيس والابتعاد عن الحكم، إلا أنها تطلب مهلة يومين آخرين للتشاور وتنظيم نفسها، والاستعداد للوضع الجديد، إلا أن العرض وجد رفضاً جماعياً، وتصميماً على الاستمرار في الإجراءات وإعلان البيان.
وتقول "الأهرام" إن السبب وراء تأخير إذاعة البيان أمس، هو خلاف مع حزب النور، الذي كان يصر على عدم تعطيل الدستور/ حرصا منه على بقاء النصوص الخاصة بالشريعة الإسلامية، إلا أنه تم الاتفاق في نهاية الأمر على تعطيل العمل بالدستور مؤقتاً.
وقد شهدت الساعات الأولى من صباح أمس اتصالات مكثفة من الجيش بعدد من القوى والأحزاب السياسية والائتلافات الثورية، جاءت متزامنة مع إجراءات أمنية مشددة على الأرض، تضمنت اعتقال عدد من قادة جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة، في الوقت الذي تم فيه زيادة التأمين العسكري لسيناء، وأنفاق مدينة رفح، وإرسال تهديد واضح لحركة حماس يحذر من محاولات العبث بأمن مصر.
ومن جهة أخرى أجرت القوات المسلحة طوال نهار أمس اتصالات مكثفة بعدد من العواصم الأجنبية والعربية لشرح الموقف بالتفصيل، لضمان التأييد والدعم للتطورات الجديدة، حتي لا يؤخذ الأمر على أنه انقلاب على الشرعية، وذلك بالتزامن مع اتصالات أخرى بسفارات هذه الدول بالقاهرة، وعلم الأهرام أن هناك عواصم عربية ساعدت على نقل وجهة النظر المصرية أيضا إلى العواصم العالمية الكبرى..

***********************

تناولت صحيفة "القدس العربي" عنواناً لافتاً يقول: هيكل: مكتب الإرشاد طالب مرسي بإقالة السيسي والقيادات العسكرية.. وكتبت تحت العنوان:
قال الكاتب المصري محمد حسنين هيكل، إن بيان مهلة الـ48 ساعة، للقوات المسلحة أغضب الدكتور مرسى، وأنه ضمن الإجراءات التي طلبها مكتب الإرشاد، إقالة وزير الدفاع المصري الفريق عبد الفتاح السيسي، وكل القيادات الحالية.
وأوضح هيكل أن مرسي كان حريصاً على تأمين مقر الإخوان، لأنه يهمه الغطاء الخارجي، والسيسي أكد له صعوبة ذلك، مؤكداً أن تصوير المظاهرات بالطائرة، كان لقطع الشك حول أعداد المتظاهرين، والقيادة العسكرية شاهدت فيديو تصوير (المظاهرات) من الجو 3 مرات.
أما صحيفة "الشرق الأوسط"، فقد تناولت عنواناً في الشأن نفسه: مرسي واجه لحظة إخطاره بالعزل بالسخرية مما يجري.. وجاء في التفاصيل:
دخل ثلاثة من قيادات قوات الحرس الجمهوري إلى المقر الذي يقيم فيه الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، لإبلاغه بقرار إقالته.. كان مرسي يجلس مرتدياً قميصاً أبيض في ردهة واسعة تابعة لدار الحرس الجمهوري، مع نحو 20 من مساعديه، بينهم أحد أبنائه.
حدث ذلك أثناء إلقاء الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، بيان الجيش والقوى السياسية والوطنية والدينية، بشأن تكليف رئيس المحكمة الدستورية العليا بإدارة شؤون البلاد مؤقتاً، لحين انتخاب رئيس آخر.
وحصلت "الشرق الأوسط" من مصادر في الحرس الجمهوري، على رواية تقول إن مرسي قابل لحظة إخطاره بالعزل بضحك متواصل و"هستيري"، وإنه أخذ يردد أن "ما يحدث انقلاب.. انقلاب".. وبدا أنه غير مصدق وغير مستوعب لما يحدث.
وتابعت المصادر قائلة إن السيدة باكينام الشرقاوي، مساعدة الرئيس للشؤون السياسية انخرطت في موجة من البكاء والصراخ، وهي تلوح بيديها في وجه ضباط الحرس الجمهوري في إشارات على أن ما يقولونه للرئيس من أخبار غير صحيحة، وأن الرئيس لديه ما سيرد به على محاولة نزع شرعيته

 أبرزت صحيفة "المصريون" عنواناً يقول: البلتاجي يكشف "عرض اللحظات الأخيرة" من أمريكا لمرسي.. وجاء في التفاصيل: شن الدكتور محمد البلتاجي - القيادي بحزب الحرية والعدالة - هجوماً حاداً علي المستشار عدلي منصور، الذي صار رئيساً مؤقتاً لمصر، قائلاً إن الموت أهون من الرضا بهذا الوضع.
وكشف البلتاجي معلومات هامة تتعلق بعرض قدمته أمريكا للرئيس السابق مرسي، قائلاً: عُرض على الرئيس من آن باترسون - سفيرة الولايات المتحدة - ووزير خارجية إحدى الدول العربية أن يبقى في منصبه رئيساً شرفياً، وتكون الصلاحيات كلها لرئيس وزراء ترشحه أمريكا.. وأضاف البلتاجي من على منصة رابعة العدوية: رفض مرسي هذا العرض.. وقال لهم: على رقبتي.

بيان لمنظمات حقوقية : إغتيال 1000 و إعتقال 1200 فى عهد مرسى المعزول

 الأحد ٧ يوليو ٢٠١٣ -

يان لمنظمات حقوقية بيان لمنظمات حقوقية الاقباط متحدون أصدرت عده منظمات حقوقيه بياناً حول الاوضاع الراهنه التى عاشها المجتمع المصرى فى فتره حكم المعزول , قالت فيه " إنطلاقاً من الدور الوطني المنوط من المجتمع المدني المصري إزاء الوضع الحالي في البلاد، فإن المنظمات الحقوقية الموقعة على هذا البيان تعلن الآتي : حيث أن ما حدث في 30 يونيو ثورة شعبية إستكمالاً لثورة 25يناير لتصحيح مسارها، وقد قامت لعدد من الأسباب وهي : 1- وجود أكثر 12000 معتقل مصري. 2- مقتل وإغتيال قرابة 1000 متظاهر. 3- التعذيب والتنكيل بكل من تم إعتقاله في عهد الرئيس المعزول. 4- تردي الأوضاع الإقتصادية، وخلق أزمات عديدة. 5- تردي الأوضاع الإجتماعية، وخلق حالة من الإنقسام الداخلي داخل صف المجتمع المصري وبث الفرقة والخلاف. 6- فرض دستور معيب على الشعب وتزوير إعلان نتيجته الاستفتاء عليه. 7- التفريط في ثروات البلاد لجماعات خارجية لمجرد إنتمائها لجماعة الإخوان. 8- إضهاد الأقليات الدينية والعرقية والجنسية في البلاد، وتهجير أكثر من 24000 أسرة غادروا مصر إلى الخارج ! ومقتل الشيعة وخلافه من أحداث مؤسفه. 9- التفريط في القانون والدستور والتعدي عليهما، من قبل جماعة الإخوان ونظام الرئيس المعزول. 10- ستهداف مؤسسات الدولة من جيش وشرطة وقضاء، وإستهداف المؤسسات الدينية "الأزهر والكنيسه ". وأضاف البيان " من أجل ماسبق ذكره وما لا يسع المجال لذكره، فقد كان حتماً أن يخرج الشعب لإعلان ثورته، ليحقق إرادته، حيث أن حكم الجماعات المتطرفة، ما كان إلا إنقلاباً على كافة المواثيق الدولية لحقوق الإنسان والديمقراطية، و تؤكد منظمات المجتمع المدني الموقعة على هذا البيان أن ثورة 30 يونيو، هي ثورة شعبية بكل المقاييس نزلت فيها القوات المسلحة على رغبة الشعب، ونفذت إرادته بتأمين ثورته من كافة المخاطر المحتملة، وهذا كان واجب منوط بها، ولا صحة لأكاذيب تشويه الثورة بوصفها إنقلاباً عسكرياً، كمحاولات للضغط الدولي على الإرادة الشعبية. كما أرفقت المنظات الحقوقيه الموقعه على البيان العديد من روابط الانترنت و التى تمثل أنهاكات النظام الاخوانى فى مصر لحقوق الانسان . أما المنظمات الموقعة على البيان فهى : 1- منظمة إتحاد المحامين للدراسات القانونية والديمقراطية 2- مركز الحريات والحصانات 3- جمعية عيون مصر لحقوق الإنسان 4- مركز الفجر للدراسات 5- جمعية إتحاد شباب مصر للتنمية وحقوق الإنسان الموقعين الحاليين من الحقوقيين : 1- شادي طلعت منظمة إتحاد المحامين 2- ياسر أغا جمعية عيون مصر 3- محمد الحمبولي مركز الحريات والحصانات 4- د. أشرف عبد الخالق مركز الفجر للدراسات 5- محمد طلعت سليمان منظمة إتحاد المحامين 6- عبدالقادر الهواري الكاتب السياسي 7- عادل ربيعة إتحاد شباب مصر للتنمية وحقوق الإنسان 8- أميرة فاروق الإعلامية

This site was last updated 07/08/13