| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس هل كان نبى الأسلام صابئياً؟ |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس بها تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوعأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
الصابئون " ومن قال إن مدبر العالم أكثر من واحد الصابئون" مدبر العالم أكثر من واحد الصابئون وهم يقولون بقدم الأصلين على ما قدمنا من نحو قول المجوس إلا أنهم يقولون بتعظيم الكواكب السبعة والبروج الاثني عشر ويصورونها في هياكلهم ويقربون الذبائح والدخن ولهم صلوات خمس في اليوم والليلة تقرب من صلوات المسلمين ويصومون شهر رمضان ويستقبلون في صلاتهم الكعبة البيت الحرام ويعظمون مكة والكعبة ويحرمون الميتة والدم ولحم الخنزير ويحرمون من القرائب ما يحرم على المسلمين وعلى نحو هذه الطريقة تفعل الهند بالبددة في تصويرها على أسماء الكواكب وتعظيمها وهو كان أصل الأوثان في العرب والدقاقرة في السودان حتى آل الأمر مع طول الزمان إلى عبادتهم إياها وكان الذي ينتحله الصابئون أقدم الأديان على وجه الدهر والغالب على الدنيا إلى أن أحدثوا فيه الحوادث وبدلوا شرائعه بما ذكرنا فبعث الله عز وجل إليهم إبراهيم خليله صلى الله عليه وسلم بدين الإسلام الذي نحن عليه الآن وتصحيح ما أفسدوه بالحنيفة السمحة التي أتى بها محمد صلى الله عليه وسلم من عند الله تعالى فبين لهم كما نص في القرآن بطلان ما أحدثوه من تعظيم الكواكب وعبادتها وعبادة الأوثان فلقي منهم ما نصه الله في كتابه وكانوا في ذلك الزمان وبعده يسمون الحنفاء ومنهم اليوم بقايا بحران وهم قليل جداً فهذه فرقة.راجع الفصل في الملل والنحل الفصل في الملل والأهواء والنحل هو كتاب لإبن حزم الأندلسي في دراسة الأديان والفرق والمقارنة بينها. http://www.al-eman.com/IslamLib/viewchp.asp?BID=240&CID=3 ابتداء الدعوة فيردون على رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبح الرد . ويؤذونه ويقولون عشيرتك أعلم بك حيث لم يتبعوك . وهو يقول اللهم لو شئت لم يكونوا هكذا ولما نزل عليه قوله تعالى ( 36 : 214 ) وأنذر عشيرتك الأقربين صعد الصفا فنادى واصباحاه فلما اجتمعوا إليه قال لو أخبرتكم أن خيلا تريد أن تخرج عليكم من سفح هذا الجبل أكنتم مصدقي ؟ قالوا : نعم ما جربنا عليك كذبا . قال فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد فقال أبو لهب تبا لك ، ما جمعتنا إلا لهذا ؟ فأنزل الله قوله تعالى تبت يدا أبي لهب وتب ما أغنى عنه ماله وما كسب
|
This site was last updated 04/13/10