إيطالية تحمل قرآن القذافى

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

 القذافى رئيس جمهورية ليبيا لفتيات إيطاليا: خذى 80 يورو وإسلمى

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
معاهدة البقط البشعة
القديس مرقس ليبى الأصل
ملخص تاريخ ليبيا
الأقباط وليبيا
ليبيا ما قبل التاريخ
ليبيا والعصر البونيقى
ليبيا والعصر البطلمى
رئيس جمهورية داعية بالفلوس
ألقاب القذافى
ليبيا والعصر البيزنطى
ليبيا والعصر الأسلامى
المدن الأثرية بليبيا
آخر أخبار مظاهرات ليبيا
المؤرخ البلاذرى وغزو أفريقيا
فينوس يعود إلى ليبيا
الملك الليبى محمد إدريس
مجلس الأمن يفرض عقوبات على ليبيا
مدن ليبيا على الخريطة
القبائل الليبيية بمصر
مقتل القذافى
العقيد معمر القذافى وعائلته

Hit Counter

تعليق من الموقع : ىئيس جمهورية ليبيا القذافى يتبع أسلوب محمد صلم فى المؤلفة قلوبهم فقام بدفع المال لأسلمة فتيات إيطاليا ولم يعرف بعد أن العالم تغير وأنه يتجه للعلمانية وأن الدين سيكون ليس له أهمية وهذه ثانى مرة للقذافى رئيس جمهورية ليبيا يغدق أموال ليبيا فى هذا الإتجاه فقد صرف فى الزيارة الماضية إيطاليا 50 يورو لكل فتاه حضرت محاضراته التى قالوا عنها أنها مملة ومن المعروف أن هذا الإسلوب كا يتبعه المسلمون فى إوربا وأمريكا فقد كانوا يدفعون 50 يورو أو دولار أمريكى لفتيات الليل لإشهار إسلامها وكانت السعودية هى الممولة لهذا المشروع حتى إنفضح أمره وتناولته الصحف ، وكلمة أخير إن زمن بيع وشراء الدين والذمم إنتهى ، الدين لا يباع ولا يشترى أنه فكر وعقيدة الأشياء المادية هى التى تباع وتشترى لأنها ملموسة كما أن هذه المرة الأولى لرئيس جمهورية يدفع نقوداً حتى يحضر مشاهدين لمحاضرته .   

*****************************************************************************************************************

القذافى يدعو لـ «أسلمة أوروبا» أمام ٥٠٠ فتاة إيطالية
المصرى اليوم كتب روما ــ وكالات الأنباء ٣١/ ٨/ ٢٠١٠
إحدى الفتيات اللائى شاركن فى الندوة تحمل المصحف «أ.ب»
ذكرت وسائل إعلام إيطالية، أمس، أن الزعيم الليبى معمر القذافى، الذى يقوم بزيارة رسمية لإيطاليا، دعا أمام تجمع من ٥٠٠ شابة فى روما، إلى أن يصبح الإسلام دين أوروبا بأكملها.
وتلقت كل مشاركة فى ندوة القذافى ٨٠ يورو لقاء حضورها، وتسلمت كل شابة نسخة من القرآن، حسب ما ذكرته صحف إيطالية.
ونقلت صحيفة «لاستامبا» عن إحدى المشاركات، أن القذافى أوضح أن «الإسلام يجب أن يصبح دين أوروبا بأسرها، وأن محمد هو خاتم الأنبياء». وقالت مشاركة أخرى لصحيفة «لاريبوبليكا»: «لقد كان الأمر مملاً لنا، القذافى لم يكن يعرف أنه دفعت لنا أموال وإلا ما كان قبل أن يستقبلنا».
وذكرت الصحف الإيطالية أن هناك وكالة تولت توظيف الفتيات وطلبت منهن ارتداء ملابس محتشمة، وقالت لهن إن كل من تتحدث إلى الصحفيين لن تحصل على مقابل لمشاركتها.
بينما ذكر موقع «ليبيا ٢٤» الإخبارى، أن ذلك هو اللقاء الثانى للقذافى بنساء إيطاليات للتعريف بالدين الإسلامى وفضائله، ونقل الموقع عن إحدى الحاضرات قولها إن اللقاء كان «جميلاً وسار بشكل جيد، وقد تحولت ٣ فتيات للإسلام أثناء اللقاء، لقد كان حدثاً جميلاً»، وقالت مشاركات آخريات إن القائد حث بقية الحاضرات على التحول للإسلام.
ووصل القذافى الأحد إلى روما فى زيارة لمناسبة الذكرى الثانية لتوقيع اتفاقية صداقة ليبية - إيطالية، فى ٣٠ أغسطس ٢٠٠٨، فى بنغازى شرق ليبيا، أنهت خلافاً حول الحقبة الاستعمارية وأتاحت بالخصوص طرد الساعين للهجرة إلى أوروبا من ليبيا.
وتناول الزعيم الليبى معمر القذافى إفطار رمضان، أمس، مع رئيس الوزراء الإيطالى سيلفيو برلسكونى، كما حضر الزعيمان عرضاً للأحصنة، حيث استقدم القذافى ٣٠ جواداً أصيلاً وفرسانها من ليبيا لتقديم العرض.

*******************

دعوة القذافي لاسلمة اوروبا تثير امتعاض الكاثوليك وارتباكا في معسكر برلوسكوني
31/08/2010 بواسطة فرانسواز قادري (AFP) 
روما (ا ف ب) - اثارت تصريحات الزعيم الليبي معمر القذافي، الذي اختتم زيارة رسمية الى روما الثلاثاء، حول ضرورة "ان يصبح الاسلام دين اوروبا باسرها" امتعاضا في الاوساط الكاثوليكية وارتباكا لدى الغالبية اليمينية بزعامة سيلفيو برلوسكوني.والتزمت وسائل الاعلام التابعة للفاتيكان الصمت التام حيال هذه القضية، وبلغ الامر بصحيفة اوسيرفاتوري رومانو حد عدم الاشارة الى وجود الزعيم الليبي في روما، عاصمة الكاثوليكية في العالم، بخيمته البدوية وحارساته على طريقة المحاربات "الامازونيات"، اضافة الى خيوله العربية الاصيلة.ولكن سكرتير مجمع تبشير الشعوب المونسنيور روبرت ساره خرج عن هذا الصمت، وندد في تصريح لصحيفة "لا ريبوبليكا" بدعوة القذافي ورأى فيها "استفزازا وقلة احترام للبابا ولايطاليا حيث غالبية السكان من الكاثوليك". واضاف "انا غير قلق لتصريحات القذافي (...) لانها ليست سوى استفزازا مجانيا وسخيفا".
ودعا القذافي الاحد خلال لقاء مع 500 شابة اختارتهن وكالة للمضيفات، اعقبه لقاء آخر الاثنين حضرته 200 مضيفة اخرى، الى ان يصبح الاسلام "دين اوروبا باسرها"، كما دعا هؤلاء الشابات، اللواتي حضرن اللقاءين مقابل بدل مادي، الى الزواج برجال ليبيين، مؤكدا ان النساء في ليبيا يلقين معاملة افضل مما تلقاه النساء في الغرب.
بدورها نددت صحيفة "افينيري"، الكاثوليكية التوجه، بما وصفته "جلسة دعاية اسلامية" ارادها القذافي "بشكل متعمد فولكلورية"، متساءلة كيف امكن للزعيم الليبي ان يوجه من قلب "ايطاليا متسامحة وتعددية" وذات "الجذور المسيحية الضاربة في عمق الارض وفي قدم التاريخ" هكذا دعوة، وان "ينبري عمدا في استعراض تبشيري".
ولكن باستثناء المعارضة اليسارية التي نددت بما اعتبرته بازارا اقتصاديا بين برلوسكوني والقذافي، لم يوجه احد انتقادا صريحا لسلوك برلوسكوني بتقبله ما بدر من ضيفه. وشدد العديد من المقربين من رئيس الوزراء على اهمية اتفاقية الصداقة بين البلدين، والتي احتفل القذافي وبرلوسكوني الاثنين بذكرى مرور عامين على توقيعها، في تعزيز العلاقات الاقتصادية بينهما.
غير ان البلبلة كانت واضحة في صفوف معسكر رئيس الوزراء وانصاره ولا سيما لدى الكاثوليك الملتزمين دينيا من بينهم.
وتساءل ماوريتزيو لوبي نائب رئيس مجلس النواب وعضو حزب شعب الحرية بزعامة برلوسكوني، في رسالة وقعها مع رئيس كتلة الحزب في البرلمان الاوروبي ماريو مورو ونشرتها صحيفة لا ستامبا، ما اذا كان "من الملائم ان نعرض بلدنا مسرحا لاستعراضات الرئيس" في اشارة الى القذافي.
واضاف لوبي ومورو في رسالتهما "بالتأكيد انه لامر بالغ الاهمية بالنسبة لنا ان نطور علاقات دبلوماسية مميزة مع ليبيا ولكن لماذا لا نرى هكذا مسرحيات في المانيا او في مكان آخر في اوروبا؟".
ولم يختلف كثيرا رد فعل لوكا زايا رئيس اقليم فينيتو (شمال شرق) والقيادي الكبير في حزب رابطة الشمال المتحالف مع برلوسكوني.
وقال لصحيفة ماتينو دي بادوفا "فليذهب القذافي الى دياره وليطلق من هناك دعواته لتغيير الدين. لم اثمن ابدا ملاحظاته الساخرة الداعية الى الاسلمة"، مضيفا ان الزعيم الليبي "وبصفته ضيفا هو ليس ملما كثيرا بالتربية. كان من الافضل لو اكتفى بمواضيع الاتفاقية الاقتصادية والتجارية الموقعة بين ليبيا وايطاليا".
اما صحيفة لا بادانيا التابعة لرابطة الشمال فكانت اكثر صراحة، وعنونت صدر صفحتها الاولى بالخط العريض "اوروبا يجب ان تبقى مسيحية".
واعتبرت الصحيفة ان "امنيات او ربما تهديدات القذافي تكاد تدعو للضحك" ولكن دعوته لان تتحول اوروبا الى الاسلام ينبغي ان تدفع باوروبا الى الرد عبر التأكيد على قيمها المسيحية.

This site was last updated 09/01/10