Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

القرآنيين

  هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
المفتى والحمل أربع سنين
الحجاب والنقاب
قضية زواج عرفى
إهانة الأنجيل
المصريون يبيعون أطفالهم
المسلمون يشربون نفس الكأس
القرآنيين
قضية ضد الجن
القرآن والحمل أربع سنين
فتوى زواج المحارم
شرب وأكل فضلات الرسول
البناء وهيئة الأوقاف
وزارة الأوقاف واموال الحكومة
مسابقة حفظ القرآن
طرائف بالمساجد سرقة الأحذية
الداعية البدرى يخرج العفاريت
الفساد بوزارة الأوقاف
رشوة لتعيين عامل بالأوقاف
الفتوى رقم 19402

Hit Counter

من هم القرآنيين ؟

"القرآنيين" هم الذين يعتبرون القرآن المصدر الوحيد للإسلام، وأنه لا يجوز استنباط الأحكام من غيره - حتى لو كان كانت السُنة.
والحقيقة الإسلامية التى لا جدال فيها أنه لا يمكن استبعاد السُنة تماماً كما يتصور القرآنييون.
فقد كان على الرسول مهمة توضيح القرآن. والخلاف ما بين القرآنيين والسُنيين في هذه النقطة هي أن اهل السنة يرون أن الرسول قد قام بهذا عمليا. فصلى، وتصدق، وصام بطريقة معينة، وشاهد المسلمون جميعاً ذلك وتابعوه عليه. فهذه هي السُنة العملية التي يتقبلها القرآنيون، ولا يمكن أن يتملصوا من الالتزام بها لأنها هي التي توضح كيف تؤدي الصلاة، وكيف تتفق الزكاة وكيف يصوم الناس.
أما السُنة القولية التي يرفضها القرآنيون فهي ما يتمسك بها ويشد بما يشد عليها بالنواجز "أهل السُنة والجماعة" أو "الجمهور" كما يقولون

ويقول القرآنيون : القرآنيين أن السُنة القولية قد دخلها الوضع، وأن السند ليس هو الوسيلة المثلى لإثبات نسبة الحديث إلى رسول الله بل يمكن الدفع أن لا يثبت بها حكم فبعد أن أكد القرآن الكريم على ضرورة الكتابة بالنسبة لإثبات الحقوق ووضح ذلك وأكده في الآية 282 من سورة البقرة.
وفى الوقت نفسه فإن السُنة لا يمكن أن تسامي القرآن أو أن تكون بمنزلته، فضلاً عن أن تكون "قاضية على الكتاب" كما ذهب إلى ذلك غلاة الرواة أو أن "الكتاب أحوج إلى السُنة، من السُنة إلى الكتاب" كما زعموا. 

 

إحالة المعتقلين الأربعة من جماعة القرآنيين إلي نيابة أمن الدولة العليا
جريدة المصرى اليوم كتب نادين قناوي ٢١/٦/٢٠٠٧
تلقي محامو المعتقلين الأربعة من القرآنيين، الذين ألقت الأجهزة الأمنية القبض عليهم أوائل شهر يونيو الجاري، إخطارا من نيابة جنوب بنها بأنه تمت إحالة هؤلاء المعتقلين إلي نيابة أمن الدولة العليا في القضية التي تحمل رقم ٤٩٤ لسنة ٢٠٠٧.
قال أحمد سميح مدير مركز الأندلس لدراسات التسامح إن هؤلاء المحامين لا يعرفون حتي الآن أسباب القبض علي المعتقلين أو التهم الموجهة إليهم، مشيرا إلي أنه لم يتم أي لقاء بين المتهمين ومحاميهم، كما أنه لم يتم السماح لذوي المعتقلين برؤيتهم منذ اعتقالهم.
وأشار سميح إلي أن القضية تخص كلا من عمرو ثروت، الذي يعمل بمركز ابن خلدون، وعبداللطيف سعيد «٤٠ عاما» ويعمل علي موقع «أصل القرآن» وهو أخ غير شقيق للدكتور أحمد صبحي منصور، الأب الروحي للقرآنيين في مصر، وعبدالحميد عبدالرحمن «٢٦ عاما» ويعمل محاسبا في صيدلية، وأحمد دهمش «٣٠ عاما» ويعمل مندوب توزيع في شركة أنابيب البوتاجاز.

This site was last updated 05/16/09