Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

جبهة علماء الأزهر وصفت الزعيم التركى محمد طيب رجب أردغان بأنه سليل العظام الفاتحين أى من غزو مصر وإحتلوها

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
الدكتور الطيب شيخ الأزهر بعد مبارك
أين تذهب فلوس مصر
الأزهر والإرهاب الفكرى
الأعتداءات الجنسية بالمدارس الأزهرية
الأزهر وفتاوى تهديد الصحف
استخدام "القرآن" كورق تواليت
أموال لتحفيظ القرآن
خزينة الدولة مفتوحة للأسلام
الفساد والرشاوى بالأزهر
ختان الإناث
الغزو الوهابي للأزهر
الأزهر وشيوخه ورسالته
إجبار الرؤساء لزيارة الأزهر
نجل عمر عبد الرحمن
الإرهاب والقرضاوى وبريطانيا وأمريكا
أول مأزونه
الأزهر وأموال أنشطته
الأزهر يرفض الطلبة المسيحيين
لمرحلة الثانية لجامعة مبارك
جبهة علماء الأزهر والأتراك
إسلام نازياً
كادر الدعاه
مصر تدفع ٢٤٠ مليون
مأذونين زوجا فتيات قُصر
مدرسى الأزهر والإرهاب
صحيح البخارى
الأزهر يفتى بالرضاعة
الشيخ يعين الألاف
نزوبر نتائج الإمتحانات
الأزهر ضد حرية الفكر
الأزهر والكفر والزندقة
تصريحات تحريضية للطيب
عدد كليات الأزهر
الأزهر وتقييد الحرية

Hit Counter

**********************************************************

تعليق من الموقع : جبهة علماء الأزهر تحن للإستعمار العثمانى لمصر ، فهل من بينهم أحد من أصل تركى وتصف أردوغان بأنه سليل العظام الفاتحين (أى أنه سليل العظماء الذين غزو مصر وإحتلوها ) يا للعار ياعلماء الأزهر 

**********************************************************

 (المصريون): : بتاريخ 31 - 1 - 2009 عن خبر بعنوان [ وصفته بـ "سليل العظام الفاتحين".. جبهة علماء الأزهر: "أرودغان".. ظهير الحق القادم من غياهب الزمان ومجدد ما سلف من خوالي الأيام ] كتب فتحي مجدي
أثنت "جبهة علماء الأزهر" على ردة فعل رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إزاء منعه من التعقيب على كلمة الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز في منتدى "دافوس"، حيث انسحب احتجاجا، في موقف أثار ردود فعل مرحبة، واستقبل بسببه استقبال الأبطال من قبل آلاف الأتراك في مدينة أسطنبول.
وامتدحت الجبهة في بيان أصدرته، أرودغان ووصفته بأنه سليل العظام الفاتحين، في إشارة إلى ماضي أجداده العثمانيين، وخاطبته بالقول: "كنت بمواقفك المشرفة للإنسانية خيرَ خلفٍ لخير سلف، فجعلك الله لأمتك كَالْأمَلِ المُرجَّي، وطلعة الفرج القريب، نطقت مواقفك بالحق بعد أن خرست ألسن الأدعياء والمتفيهقين...".
**************************

نص بيان جبهة علماء الأزهر

 رسالة من جبهة علماء الأزهر إلى سليل العظام الفاتحين محمد طيب رجب أردغان
 

01/02/2009
قبل أن نشكرك باسم جموع العلماء العاملين فإننا نهنؤك أولا بما وُفِّقت له، وأقامك الله فيه، فكنت بمواقفك المشرفة للإنسانية خيرَ خلفٍ لخير سلف، فجعلك الله لأمتك كَالْأمَلِ المُرجَّي، وطلعة الفرج القريب، نطقت مواقفك بالحق بعد أن خرست ألسن الأدعياء والمتفيهقين ، فبرزت من حجاب الغيب بروز الجنين من كِمام الحياة، فغسلت عارا، وأيقظت آمالا، وشحذت للحق همما كانت بعد طول عذاب غافية، وعزائم كادت أن تكون واهية ، فأدرك الجميع أن للحق ظهيرا قادماً من غياهب الزمان، ونصيرا جاء يجدد ما سلف من خوالي الأيام ، فبدأت الأنوف بمواقفك العثمانية تشمخ، والأسماع لكلامك ترهف، والأبصار لمعالمك ترنو، وقويت بمواقفك المشرفة عزائم الأحرار، ونطقت على الألسن عبارات المجد والفخار، فقلنا مع القائلين بعد سماعك:
إذا مُضرُ الحمراءُ كانت أرومتي وقام بنصري خازمٌ وابن خازم
عطستُ بأنف شامخٍ وتناولت يداي الثُرَيَّا قاعدا غيرَ قائم
لقد شرَّفت بمواقفك يا أردُغان أصولك، وطهرت بجهادك ماعلق بجذورك، فجمع الله عليك الأفئدة، ووضع لك ولإخوانك الصادقين القبول في الأرض كلها، ورزقكم الحسنى في الدارين مع الزيادة، فلقد كنت بمواقفك المشرفة مسلما على أخلاق السادة الأحرار لاعلى أخلاق العبيد الأنذال، يطأطأ أشرافهم فلا يندى لهم جبين، وتنقص أطرافهم فلا يَحمَي لهم أنف، وتنزل بهم الشدة فيتخاذلون تخاذل القطيع عاث فيه الذئب، ويغير عليهم العدو فيتواكلون تواكل الإخوة دبَّ فيهم الحسد، إذا جمعتهم الخطوب فرقهم الطمع والهوى، ولجأوا إلى جماعة الدول المتحدة ليخذلهم العدو والصديق، حتى كادت ألسن الماكرين تنطق فينا بما انطوت عليه قلوبهم نحونا" تَنَصَّروا تُنصَروا" بعد أن كُنَّا نقول لهم بلسان الجهاد مع أجدادك وأصولك في العهد القريب "أسلموا تسلموا" فما رأت الدنيا كلها منا ونحن معكم إلا العدل والرحمة
فشكر الله لك صادق لهجتك، وكريم غيرتك، وعظيم مواقفك، ورفيع خلقك، ورزقك وإخوانك الحسنى وزيادة، ووصل بكم ما انقطع من معالم العز، ومعاقد الشرف.
صدر عن جبهة علماء الأزهر عشاء الرابع من صفر الخير 1430هـ،

المصدر : نافذة مصر بتاريخ 5/2/2009م وهى جريدة إلكترونية عليها شعار الإخوان المسلمين

 

This site was last updated 02/05/09