| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم عزت اندراوس زواج خديجة بـ محمد كان زواجا مسيحيا |
أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
لماذا لا يؤمن المسيحيين ينبوة محمد الجزء الثانى بدعة تغيير التقليد الكنسى بتغيير صورة حضن الآب بدعة تغيير صورة حضن الآب بالكنيسة وفى 22/8/2024 م إنتشر فى وسائل التواصل الإجتماعى فيديو للبابا تواضروس الثاني يدشن كنيسة العذراء والأرشيدياكون حبيب جرجس بالعبور الجديدة وشوهد البابا ومعه أساقفة ورجال الكهنوت يدشنون مذبح الكنيسة ، ومما لفت نظر النشطاء الأقباط صورتين للسيد المسيح أحداها صورة وهو جالس على عرش والأخرى للسيدة العذراء تحمل المسيح طفلا وتسائلوا عن كمية البدع المجتمعه في هذا العمل.... وتسائلوا : كيف يوضع صورتان للسيد المسيح في حضن الآب. تمثل بدعة أريوس ان المسيح أقل من الآب.. وهل للآب صورة... إذا كان هذا هو المسيح في عرشه.... فمن هذا الذي يوجد بالاسفل. هل هو الطفل يسوع... وهل نصلي القداسات امام الطفل يسوع. وهل الطفل يسوع هو في حضن الآب... الم يقل المسيح (رؤية يوحنا اللاهوتى 3: 1) " مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَجْلِسَ مَعِي فِي عَرْشِي، كَمَا غَلَبْتُ أَنَا أَيْضًا وَجَلَسْتُ مَعَ أَبِي فِي عَرْشِهِ. " الم يجلس المسيح في عرشه بعد ان انتصر علي الموت وقام غالبٱ. وصعد.... أم اننا نكرس عبادتنا ونصلي لمريم ام يسوع... وأمامها. وهل مريم ام يسوع جالسة في حضن الآب... ومعها لايزال الطفل يسوع في ححرها. اليست هذه الصورة في المجتمعات الاسلامية " وإذ قال الله ياعيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب ﴾ [ المائدة: 116] ... تثبت شرك المسيحية بوجود الثلاثة في صورة واحدة الآب والأم والإبن... هل هذا هو الثالوث المسيحي... تساؤولات كثيرة... تفتح مجالات لبدع كثيرة فى تطور آخر ****************************************** خديجة تتزوج محمد زواجا مسيحيا Why Christians do not believe in the prophecy of Muhammad, Part 2 Khadija marries Muhammad in a Christian marriage خديجة تتزوج محمد زواجا مسيحيا بشريعة الزوجة الواحدة الذى قننه المسيح تم زواجهما طبقا لشروط الزواج المسيحى بموافقة الطرفين والأهل وإعلانه للجميع وعقد عقد الزواج قسا تصرانيا Khadija marries Muhammad in a Christian marriage according to the law of one wife, which was codified by Christ. Their marriage took place according to the conditions of Christian marriage, with the consent of both parties and their families, and it was announced to everyone. The marriage contract was concluded by a Christian priest. ورقة إبن نوفل قس نصرانى يعقد عقد زواج بين خديجة محمد بشروط إتمام عقد نصرانى فإلى أى دين ينتميان ؟ Waraqa bin Nawfal, a Christian Nasraani priest? concludes a marriage contract between Khadija and Muhammad on the conditions of completing a Christian contract. To what religion do they belong? تنص القوانين المسيحية فى عقود الزواج هى شريعة الزوجة الواحدة ومن موانع تسجيل وثيقة الزواج أن يكون أحد الزوجين مرتبط بزواج سابق لم تنحل رابطته بعد ومن أسباب الطلاق إذا إرتكب أحد الزوجين زنا أو تعددن زوجاته وزواج خديجة ومحمد تنطبق عليه شروط الزواج لأن خديجة أرملة إنحلت رابطتها بأزواجها بموتهم ومحمد لم يتزوج Christian laws stipulate that marriage contracts are based on the law of one wife. Among the obstacles to registering a marriage document is that one of the spouses is bound by a previous marriage that has not yet been dissolved. Among the reasons for divorce are if one of the spouses commits adultery or has multiple wives. The marriage of Khadija and Muhammad meets the conditions of marriage because Khadija is a widow whose relationship with her husbands was dissolved by their death, and Muhammad did not marry. الفرق بين المسيحية والإسلام فى إرتباط رجل بإمرأة ... زواج .. نكاح !!! The difference between Christianity and Islam in the relationship between a man and a woman... marriage... Sexual intercourse!!! : مفهوم المسيحية فى الزواج هو إرتباط رجل بأمراة لتكوين عائلة أى هو زواج والزواج يتم بين اثنين (زوج ذكر وأنثى لا ثالث بينهما) بينما فى الإسلام يرتبط الرجل بالمرأة بـعقد نكاح ومعنى النكاح فى موسوعة ويكيبيديا بالإنترنت وفى اللغة العربية يعنى:" علاقة (جنسية) جماع أي فعل أو مجموعة من الإجراءات التي يتم إجراؤها للتكاثر أو المتعة الجنسية أو كليهما. " ولا يشترط عقد إرتباط الرجل بالمرأة (عقد النكاح) العدد الذى يرتبط به الرجل بالنساء المسلمات أربعة وما ملكت أيانهم من النساء أى أنه بالإسلام تعدد زوجات ولا نقول زوجات بل إرتباط نكاح The difference between Christianity and Islam: The concept of marriage in Christianity is the union of a man with a woman to form a family, i.e. it is a marriage, and marriage takes place between two people (a male and a female husband, with no third party between them), while in Islam, a man is connected to a woman by a Sexual intercourse contract, and the meaning of marriage in the Wikipedia encyclopedia on the Internet and in the Arabic language means: “a (sexual) relationship, intercourse, any act or group of procedures that are performed for reproduction or sexual pleasure, or both.” The Sexual intercourse contract between a man and a woman is not required. The number by which a man is connected to Muslim women is four and the women they own, meaning that in Islam there is polygamy. We do not say wives, but rather a Sexual intercourse contract... والسببب فى إرتباط رجل بالعديد من النساء فى الإسلام هو أن الإسلام دين ينتشر بالقنل والقتال بالحروب والغزوات التى يخوضها الرجال الذين يموتون فتقل نسبة الذكور فى المجتمع ، فشرع الإسلام إرتباط الرجل المتبقي من الحروب بالعديد من النساء The reason why a man is associated with many women in Islam is that Islam is a religion that spreads through killing and fighting in wars and invasions that are waged by men who die, so the percentage of males in society decreases. Islam has made it permissible for a man who remains from wars to be associated with many women. شريعة الزواج فى المسيحية شريعة رجل واحد لزوجةواحدة أسسها الله من البدء - عندما أتي الكتبة والفريسيون يسألون السيد المسيح عن الطلاق ليجربوه، قال لهم "إن موسي من اجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم، ولكن من البدء لم يكن هكذا" (متى 19: 18) يفهم من هذا ضمنًا أن السيد المسيح يهمه أن ترجع الأمور إلي ما كانت عليه منذ البدء. إن النظام الذي وضعه الله للبشرية منذ البدء وقال لهم "أما قرأتم آن الذي خلق، من البدء خلقهما ذكر وأنثي". وقال "من يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون اثنين جسدًا وأحدًا؟ إذن ليس بعد أثنين بل جسدًا واحد. فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان" (متى 19: 4-6) The law of marriage in Christianity is the law of one man for one wife established by God from the beginning - when the scribes and Pharisees came to ask Jesus about divorce to test him, he said to them, "Moses, because of the hardness of your hearts, permitted you to divorce your wives, but from the beginning it was not so" (Matthew 19:18). This implies that Jesus Christ is concerned with returning things to the way they were from the beginning. The system that God established for humanity from the beginning and said to them, "Have you not read that He who created them from the beginning made them male and female?" And he said, "Who will leave his father and mother and cleave to his wife, and they will become two and one flesh? Then they are no longer two, but one flesh. Therefore, what God has joined together, let no man separate" (Matthew 19:4-6). قسا نصرانيا يعقد عقد زواج خديجة و محمد بشرية المسيح شريعة الزوجة الواحدة : Waraqa bin Nawfal, a Christian Nasraani priest? concludes a marriage contract between Khadija and Muhammad on the conditions of completing a Christian contract. To what religion do they belong? يلاحظ أولا مقام القس ورقة إبن نوفل في مكة وفي آل قريش : فهو سيد العرب وقائدهم من قوله نحن سادة العرب وقادتها ولقد إعتبرته كتب السير رئيس النصارى والمسؤول عنهم ونستدل على ذلك من أولويته في محفل الزواج ومن تقدمه على كافة الحاضرين والقس على ما نعلم محظوظ بثقة الناس موفور الإحترام First, we note the position of the priest Waraqa Ibn Nawfal in Mecca and among the Quraysh: he is the master of the Arabs and their leader, as he said, “We are the masters and leaders of the Arabs.” The books of biography considered him the head of the Christians Nasraani and the one responsible for them, and we infer this from his priority in the wedding ceremony and his precedence over all those present. The priest, as we know, is blessed with the trust of the people and is well respected. يلاحظ ثانيا أن القس لم يكن حاضرا حفلة الزواج ومتقدما على الحاضرين وحسب بل كان محتفلا بالعقد ومكللا فهو الذي أبرم العقد وشهد عليه وأعلن على الحضور ما جرى : هو المحتفل الأول بالعقد أو قل هو الكاهن الذي ربط باسم الله ما لا يحله انسان بحسب تعليم انجيل الابيونيين كاهن نصراني يبارك الزواج فعلى أى دين يكون الزوجان إذن ؟!! Secondly, it is noted that the priest Waraqa was not only present at the wedding ceremony and ahead of those present, but he was also celebrating the contract and crowning it. He is the one who concluded the contract and witnessed it. He announced to those present what had happened: he was the first to celebrate the contract, or rather he was the priest who bound in the name of God what no human being could unbind, according to the teachings of the Gospel of the Ebionites. A Christian Nasraani priest blesses the marriage. So what religion are the spouses then?!! صيغة وشروط عقد زواج خديجة ومحمد زواجا مسيحيا بشريعة الزوجة الواحدة وبشروط الزواج المسيحى The formula and conditions of the marriage contract of Khadija and Muhammad, a Christian marriage according to the law of one wife and the conditions of Christian marriage يلاحظ ثالثا صيغة العقد التي تلاها القس على الزوجين و أمام الحضور أنها الصيغة المستعملة عادة عند النصارى مع عناصرها الأساسية لصحة الزواج العنصر الأول : وجود القس وإشرافه المباشر اللذان اتضحا في صيغة المتكلم من قول ورقة :إني قد زوجت العنصر الثاني رضى الزوجين الذي بدا أكيدا في حديث نفيسة مع كل من محمد وخديجة وفي عرض خديجة نفسها على محمد قائلة يا ابن عم إني قد رغبت فيك وفي رضى محمد الذي ذكر ذلك لأعمامه بفرح وسرور ابن هشام 1 : 173 السيرة الحلبية 1 : 153 وفي خطبة ابي طالب الذي أعلن رغبة ابن أخيه العنصر الثالث وجود شهود عيان من آل قريش ومن الأقرباء والانسباء العنصر الرابع اعلان القس لعقد الزواج اعلانا رسميا وصريحا أمام جمهور الحاضرين العنصر الخامس والأخير استمرارية الزواج الذي ربط بين الزوجين حتى موت أحدهما وبالفعل كان ذلك إذ كانت خديجة أول إمرأة تزوجها رسول الله ولم يتزوج عليها غيرها حتى ماتت (ابن هشام 1 : 174 ) Thirdly, it is noted that the formula of the contract that the priest recited to the couple and in front of the audience is the formula usually used by Christians with its basic elements for the validity of the marriage. The first element: the presence of the priest and his direct supervision, which were evident in the speaker’s formula when Waraqa said: “I have married.” The second element is the consent of the couple, which was evident in Nafisa’s conversation with both Muhammad and Khadija, and in Khadija’s offer of herself to Muhammad, saying: “O cousin, I desire you,” and in the consent of Muhammad, who mentioned that to his uncles with joy and happiness (Ibn Hisham 1:173, Al-Sirah Al-Halabiyah 1:153), and in the sermon of Abu Talib, who announced his nephew’s desire. The third element is the presence of eyewitnesses from the Quraysh family and from relatives and kinsmen. The fourth element is the priest’s announcement of the marriage contract in an official and explicit manner in front of the audience. The fifth and final element is the continuity of the marriage that linked the couple until the death of one of them, and indeed that was the case, as Khadija was the first woman that the Messenger of God married, and he did not marry anyone else until she died (Ibn Hisham 1:174).
|