Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

اكتشاف مخطوطات مسيحية مهمة كمخطوطات البحر الميت

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
ألاف من مخطوطات الأنجيل
صحة الكتاب بالقرآن
الأناجيل والصلب والآثار
ترجمات الكتاب المقدس
مصادر العقيدة المسيحية
إكتشاف مخطوطات مسيحية مهمة
موقع لباحثين بأكسفورد
الدياطسرون هو إنجيل واحد
معرض لمخطوطات المصاحف بالقدس
مخطوطة إنجيل يوحنا ق.7
سيرة المسيح بلسان عربى فصيح
نسخة نادرة للتوراة
 مخطوط إنجيل رابولا السريانى
مخطوطة سريانية
المسلمين والإستنجاء بالإنجيل
مخطوطات وادى القمران
المسلمون والأنجيل
مخطوطة باللغة الآرامية
لوقا الإنجيلى
المخطوطات الكاملة للكتاب المقدس
الحكومة المصرية والمخطوطات
مخطوطات وجدت بمصر
هل كان المسيح متزوجـــا؟
إصحاح كامل من سفر العدد
نسخ نادرة أخرى للكتاب المقدس
رسالة الملك السوري أبجر للمسيح
مخطوطات قرآن عثمان
مخطوطة بالخط الكوفى العربى للإنجيل

السلطات التركية تضبط إنجيلًا عمره 1000 عام قبل تهريبه
+++++++++++++++++++++++++++++++
ضبطت السلطات التركية نسخة قديمة من الإنجيل، يُعتقد أن عمرها حوالي ألف عام، مع مشتبه بتسويقهم آثارًا ذات قيمة تاريخية، في ولاية طوقات، شمالي البلاد.
وحسب بيان صادر عن الولاية، فإن فرق مكافحة التهريب والجريمة المنظمة في مديرية الأمن نفذت عملية إثر ورود بلاغ عن تسويق آثار ذات قيمة تاريخية.
وأشار البيان إلى أن نسخة الإنجيل مكونة من 51 صفحة، أبعادها 21×16 سم، ويُعتقد أنه مكتوب باللغة السريانية، وبداخله بعض الرسوم الدينية المصنوعة من ورق مذهب.
وأحالت قوات الأمن المشتبه بهم الموقوفين إلى الجهات القضائية

اكتشاف مخطوطات مسيحية توازي في أهميتها مخطوطات البحر الميت
ا ف ب - وكالات  الأنباء 5/4/2011م
اعلن مدير دائرة الآثار العامة في الاردن زياد السعد الأحد ان قطعا اثرية نادرة تم تهريبها من شمال المملكة قبل سنوات وصلت الى احد تجار الاثار الاسرائيليين، مؤكدا ان بلاده ستقوم بكل الجهود اللازمة من اجل استعادة "هذا الكنز الاثري".وقال السعد في مؤتمر صحافي ان "الاثار المسروقة هي عبارة عن 70 كتابا من صفائح الرصاص اضافة الى لفائف وألواح من النحاس أرخت للقرن الأول الميلادي، اي انها تعود الى العصر والفترة المسيحية المبكرة"، مشيرا الى انه "تم اكتشاف هذه القطع الاثرية في أحد الكهوف في شمال الأردن قبل عدة سنوات وتم تهريبها الى اسرائيل".
واوضح السعد ان "سرقة هذه القطع الاثرية تمت وفق حفريات اثرية غير شرعية في احد الكهوف في شمال الأردن وبعد اكتشافها تم تهريبها لتصل الى يد احد الاسرائيليين المختصين بتجارة آلاثار الذي ارسلها بدوره الى بريطانيا ليتم دراستها وفحصها من قبل (احد) المختصين بعلم الاثار في جامعة كامبريدج الذي قام باخبار الجانب الأردني بها".
واوضح ان "الكتب التي ترتبط بالكتاب المقدس تحتوي ما بين 5 الى 15 صفحة يعتقد انها استخدمت من قبل المسيحيين الأوائل إبان الاضطهاد الديني، حيث من المعروف تاريخيا ان المسيحيين الاوائل قد هربوا من الاضطهاد الروماني باتجاه الشرق الى الأردن، ولاهمية هذه المخطوطات فقد اخفيت وختمت حفاظا على سرية هذه التعاليم".
واكد ان "أهمية هذا الاكتشاف انه يضيف معلومات عن نشأة المسيحية، كون المصادر المكتوبة عن هذه الفترة قليلة ومعظمها متأخر، اذا هناك القليل من المعلومات المعاصرة للمسيحيين الاوائل".
والمخطوطات المكتشفة تتألف من سبعين كتاب من الرصاص ولفائف وألواح نحاسية وقطع من الجلد، ترجع، للقرن الأول الميلادي، في وقت قريب من حدث صلب وقيامة السيد المسيح، يعتقد أنها تعود لجماعة يهودية مسيحية هربت من القدس بعد تدميرها على يد القائد الروماني تيطس عام 70 للميلاد، إلى شمال الأردن، وما تبعه من اضطهاد للجماعات المسيحية آنذاك.
وخلص العالم البريطاني إلكينغتون من خلال دراسته الأولية للمخطوطات، إضافة إلى تحليل المعادن المكونة لها، إلى أن تلك الكتب قد تكون نصوصاً مسيحية أولية مؤرخة حتى قبل بعض رسائل القديس بولس الرسول في العهد الجديد.
والمخطوطات، التي يزيد حجمها قليلاً عن البطاقة الإئتمانية، تحتوي على رسوم ورموز وكتابات باللغتين الآرامية والعبرية، كانت مخبأة لمئات السنين في أحد الكهوف، شمال الأردن، قبل أن يعثر عليها مجموعة من البدو، قبل ما يقارب الخمس سنوات.
وقال السعد ان "دائرة الاثار العامة قررت الخروج عن سرية عملها حول هذا الموضوع الذي دام أكثر من خمسة اشهر من العمل المتواصل والصعب، ووضعه امام الرأي العام العربي والعالمي في محاولة منها لاحباط ومنع اي محاولة لبيع والمتاجرة في هذه القطع الاثرية المسروقة في الاسواق العالمية"، مشيرا الى ان "من يتاجر بها ستتم ملاحقته رسميا وفق القانون الدولي".
واضاف السعد انه "بناء على المعلومات الواردة لدائرة الاثار العامة فان هذه المخطوطات والكتب واللفائف قد هربت بصورة غير قانونية وغير شرعية عبر الحدود"، مشيرا الى ان "دائرة الاثار العامة تعتبر هذه المكتشفات الأثرية ممتلكات أثرية أردنية".
وخلص الى ان "دائرة الآثار العامة وبالتعاون مع كافة الجهات المختصة لن توفر جهدا لاستعادة هذه القطع الأثرية المهمة وإنقاذها متخذة جميع التدابير والوسائل القانونية والشرعية لضمان عودة هذه المكتشفات للمملكة".
واعتبر مدير الاثار ان "هذه الاثار توازي في اهميتها ان لم يكن اكثر مخطوطات البحر الميت +قمران+".
وطالب الاردن العام الماضي منظمة الامم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) بالتدخل لدى اسرائيل من اجل استعادة لفائف البحر الميت التي كانت الدولة العبرية قد استولت عليها بعد احتلال القدس الشرقية العام 1967 وشاركت عبرها في معرض في كندا مطلع العام الماضي.
 

الأختام السبعة المعدنية المكتشفة بوادي قمران ....
تم إكتشاف الكتب السبع في كهف في منطقة نائية من الأردن. اللاجئين المسيحيين حين فروا إليها بعد سقوط أورشليم عام 70م. تم العثور على وثائق مهمة من نفس الفترة هناك. وتشير الاختبارات المعدنية الأولية إلى أن بعض الكتب يمكن أن تعود إلى القرن الأول الميلادي. واحد من 70 كتابًا معدنيا (مجلدات) مُغلفة بحلقة مصنوعة من الرصاص والنحاس ، يمكن أن تغير نظرتنا للكتاب المقدس.
بالنسبة لعلماء الإيمان والتاريخ ، فهو كنز دفين ثمين للغاية. لأنها تكشف عن بعض أسرار الأيام الأولى للمسيحية. يقولون إنه إذا تم التحقق منها ، يمكن أن تثبت أنها محورية مثل اكتشاف مخطوطات البحر الميت في عام 1947.
يمكن أن تغير الألواح المعدنية فهمنا للكتاب المقدس
على الصفحات التي لا يزيد حجمها عن بطاقة الائتمان ، توجد صور ورموز وكلمات يبدو أنها تشير إلى المسيح ، وربما تشير إلى الصلب والقيامة.
🩸- تم ختم العديد من الكتب ، مما دفع الأكاديميين إلى التكهن بأنها مجموعة مفقودة من المخطوطات المذكورة في سفر الرؤيا للكتاب المقدس.
تم العثور أيضًا على مخطوطات وأقراص وغيرها من القطع الأثرية ، بما في ذلك وعاء البخور ، في نفس موقع الأجهزة اللوحية
اكتشاف شيفرد الذي كشف عن اكتشاف كنز الكهوف الصحراوية النائية في إسرائيل والتي أسفرت عن مخطوطات البحر الميت.
إذا تم التحقق من التأريخ ، فستكون الكتب من بين أقدم الوثائق المسيحية ، التي سبقت كتابات القديس بولس.
يقول ديفيد إلكينغتون ، الباحث البريطاني في التاريخ الديني القديم وعلم الآثار ، وأحد القلائل الذين درسوا الكتب ، إنها يمكن أن تكون "الاكتشاف الرئيسي للتاريخ المسيحي".
وقال: "إنها فكرة مذهلة أننا حملنا هذه الأشياء التي ربما احتجزها القديسون الأوائل للكنيسة".
🩸- تعمل الحكومة الأردنية الآن على إعادة المخطوطات والألواح المعدنية من إسراييل إلى الأردن وحماية المجموعة.
قال فيليب ديفيز ، الأستاذ الفخري للدراسات التوراتية في جامعة شيفيلد ، إن هناك أدلة قوية على أن الكتب ذات أصل مسيحي في لوحات مدروسة في خريطة مصورة لمدينة القدس المقدسة.
🩸- أكدت الدكتورة مارغريت باركر ، الرئيسة السابقة لجمعية دراسة العهد القديم ، أن الكتاب المختوم مذكور في الكتاب المقدس
قال: بمجرد أن رأيت ذلك ، شعرت بالذهول. "لقد صدمتني بشكل واضح كصورة مسيحية. يوجد صليب في المقدمة ، وخلفه ما يجب أن يكون قبر [يسوع] ، مبنى صغير به فتحة ، وخلفه أسوار المدينة.
هناك جدران مصورة على صفحات أخرى من هذه الكتب أيضًا ، ومن شبه المؤكد أنها تشير إلى القدس. إنه صلب مسيحي يحدث خارج أسوار المدينة.
🩸- يخشى الفريق البريطاني الذي يقود العمل على الاكتشاف من أن "الحارس" الإسرائيلي الحالي قد يتطلع إلى بيع بعض الكتب في السوق السوداء ، أو ما هو أسوأ - تدميرها.
لكن الرجل الذي يحمل الكتب ينفي التهمة ويدعي أنهما موجودان في عائلته منذ 100 عام.
قالت الدكتورة مارغريت باركر ، الرئيسة السابقة لجمعية دراسة العهد القديم: "يخبرنا كتاب الرؤيا عن كتاب مختوم فتحه المسيح فقط. (وتقصد الآية في سفر رؤيا يوحنا 5:5 : فَقَالَ لِي وَاحِدٌ مِنَ الشُّيُوخِ: «لاَ تَبْكِ. هُوَذَا قَدْ غَلَبَ الأَسَدُ الَّذِي مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا، أَصْلُ دَاوُدَ، لِيَفْتَحَ السِّفْرَ وَيَفُكَّ خُتُومَهُ السَّبْعَةَ».)
نصوص أخرى من تلك الفترة تحكي عن كتب حكمة مختومة وتقليد سري نقله يسوع إلى أقرب تلاميذه. هذا هو سياق هذا الاكتشاف..
🩸- قال إلكينغتون ، الذي يقود الجهود البريطانية لإعادة الكتب إلى الأردن: `` من الضروري استعادة المجموعة بشكل سليم وتأمينها في أفضل الظروف الممكنة ، وذلك لصالح أصحابها ومن أجل عالم يحتمل أن يكون مفتونًا.
🩸- الصورة الأخيرة: تشير إلى المكان: الكهف في الأردن حيث تم إكتشاف القطع الأثرية.
الصحيفة البريطانية دايلي ميل

 

This site was last updated 02/09/23