Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

م

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
أخبار مصرية 1/2013م
أخبار مصرية 2/2013م
Untitled 6378
Untitled 6379
Untitled 6380
Untitled 6381
Untitled 6382
Untitled 6383
Untitled 6384
Untitled 6385
Untitled 6386
Untitled 6387
Untitled 6388
Untitled 6389
Untitled 6390
Untitled 6391
Untitled 6392
Untitled 6393
Untitled 6394
Untitled 6395
Untitled 6396
Untitled 6397
Untitled 6398
Untitled 6399
Untitled 6400

 

عملية السحاب الداكن الغامضـة

 

في تغريدة شعرية؛ كتب الشاعر "عبد الرحمن الأبنودي" عدد منفصل من المقاطع الشعرية المعبرة عن حال الوطن في هذه الأيام. حيث قال :"الفُقَرا بيئِنُّوا من الوَجيعة .. (وأعْلَى ما فى مصر قولِةْ آه) .. وكل مِن رافع شعار الشريعة .. عَكْس العِباد.. ضَامِن غداه وعشاه!! وأستطرد: أنا بالوطن مسكون وكِلمتى حُرَّة..... عارف حاموت مسجون فى السجن.. أوْ بَرَّه!!.... وأضاف: الحزن طايح فى قلوبنا بجد. مفضلش غير الشوك فى شجر الورد غلط الربيع و دخل فى أغبى كمين يا أم الشهيد لأ رجعى الدمعة الدنيا شايفة كلها و سامعة.كما قال "أحمد فؤاد نجم لـو الإسلام بـالدقن كـان زمـان بـابـا نـويل شيـخ الأزهـر !! احمد فؤاد نجم الندل فينا حكم والندل حكمه شين حكم البقر على البشر بشريعة القرنين

 

قلم :عصام كامل
الزمان: الأربعاء ٥ ديسمبر2012
الموقع: شارع 01 هضبة المقطم، حيث يقع المقر الرئيسى لجماعة الإخوان المسلمين .
المشهد الرئيسى: بناية من خمسة طوابق، الداخلون إليها والخارجون منها كلهم من شباب وشيوخ الجماعة، وبعض المواطنين المترددين على المقر بحثا عن عمل أو دور، أو تقرباً لجماعة أصبحت فى سدة الحكم.. على الجانب الآخر : معلومات تتناثر هنا وهناك حول اقتحام مقرات الجماعة، فى عدة مواقع بمحافظات مصر .
في هذا الشارع الذى أصبح بين يوم وليلة قبلة وسائل الإعلام والزوار، كان الانتشار الأمنى هذه المرة مغايراً لما كان عليه فى السابق، تحذيرات من قيادات أمنية من المستوى الأقل تشير إلى أن غداً سيكون يوماً مشهوداً فى المنطقة المحيطة بمقر الجماعة، تحذيرات للسكان بإخلاء الشارع من السيارات، وتحذير خاص لمدير فرع أحد البنوك الشهيرة بأن غداً ستنتقل جولة الصراع حامية الوطيس .
مضت الليلة طويلة على سكان الشارع، الذى خلا تقريبا من السيارات، وسط نداءات هنا وهناك من قيادات الجماعة بأن لديهم معلومات حول هجوم وشيك، إضافة إلى قطع الكهرباء عن جميع أعمدة الإنارة بالمنطقة المحيطة بالمقر!!.
الخميس 6 ديسمبر: كل شىء يبدو عادياً.. إلا خلو الشارع من السيارات، وبعض مخاوف تسكن الجدران، وجاء المساء محملا بسيل من الاتهامات، التى كالها الرئيس مرسى للمعارضة، مؤكداً أن لديه معلومات واعترافات من متهمى الاتحادية، تشير إلى تورط قيادات من المعارضة فى تنظيم هجوم على قصر الاتحادية، وما أن انتهى مرسى من خطابه حتى كانت الاستغاثات السابقة للهجوم، والتى تواترت عبر فضائيات مصرية وأخرى عربية قد تحولت لحقيقة.
غطت ستائر الليل سماء القاهرة، ومعها بدأ الهجوم المتوقع، سيارات ميكروباص دون لوحات يترجل منها أعداد من البلطجية، هاجموا قوات الشرطة المرابضة بالموقع وبين كر وفر وأحجار تتساقط على رءوس الجنود، فى المقابل انطلقت قنابل الدخان المسيل للدموع لتنطلق سحابة من الدخان الداكن غطت أرجاء المكان.
على أثر الكر والفر,فوجئت قوات الشرطة بهجوم من أعداد غفيرة من المواطنين، دخلت المقر،عبثت فيه، حطمت جزءا من واجهته، أخرجت بعض المحتويات، أحرقت بهدوء غريب، غادرت الموقع بهدوء أكثر وسط ضجة إعلامية لم تتبين سر الهجوم أو ماهيته وأهدافه.
 فى اليوم التالى يعقد المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين مؤتمرا صحفيا سمحوا فيه للصحفيين بالتجول داخل الطوابق الثلاثة الأولى دون السماح لهم بصعود الطابقين الرابع والخامس!
تعاملت جميع وسائل الإعلام بتفسير وحيد، هجوم غاضب من المواطنين ضد خطبة محمد مرسى التى اتهم فيها معارضين بالتورط فى هجوم قصر الاتحادية ومر الحادث مرور الكرام دون تبين هدف الهجوم المنظم.
أحد قادة الجماعة قال للمحيطين بمنطقة الأحداث: «ساعة وسينتهى كل شىء» دون أن يفسر مقولته التى نشرتها وسائل إعلام دون البحث فى أهداف الهجوم وأسبابه الحقيقية.
"فيتو"، من جانبها جمعت خيوط ليلة الهجوم، فكانت نتيجة التواصل مع مصادر معلومات موثوق بها,عادت بها إلى بدايات ثورة الخامس والعشرين من يناير، عندما قررت الجماعة اتخاذ هذا المقر لنشاطها الرئيسى وما تلى ذلك من تقدم صاحب العقار بعد بيعه للجماعة بشكوى لحى المقطم، ليثبت فيها أن الجماعة قررت بناء دور مخالف.
كان صاحب العقار الأصلى يريد أن يخلى مسئوليته عن بناء دور مخالف فوق العقار، ولم يخف تساؤله فى ذلك الوقت من إصرار الجماعة على بناء دور مخالف، فى حين أنهم أصبحوا هم السلطة فى البلاد ولا يستطيع حى أو محافظة الامتناع عن الموافقة ببناء الدور.
معلوماتنا أكدت أن قيادات أمنية إيرانية زارت مصر تحت مسميات مختلفة فى تلك الفترة، والتقت قيادات بالجماعة أبدت رغبتها فى امتلاك أجهزة تنصت لحماية النظام الجديد من فلول النظام السابق خاصة أن الأجهزة الأمنية المصرية كلها خارج سيطرة الجماعة وتلاقت الرغبة الإخوانية مع الخبرات الإيرانية فكان الاتفاق على بناء دور فوق مقر الجماعة بمواصفات خاصة ليكون موقعا لأجهزة حديثة على غرار ما تم زرعه لحزب الله فى لبنان وقد أثبت نجاحا باهرا.
وبالفعل تم تركيب الأجهزة وهى ذاتها الأجهزة التى دفعت عددًا من القيادات إلى التصريح أمام وسائل الإعلام بأن لديهم تسجيلات تثبت تورط عدد من قيادات العسكر فى العمل ضد الجماعة, بل تمادت تلك القيادات بالقول الصريح إن هناك تسجيلات فيما عرف ساعتها بجهاز مخابرات الجماعة الذى تم بناؤه عقب سقوط نظام مبارك.
وتحددت ساعة الصفر للهجوم على المقر الرئيسى للجماعة بالمقطم، ولتنفيذ المخطط تم تسريب معلومات لقيادات من الجماعة مفادها أن هجوما مسلحا بأسلحة خاصة ستقوم به جماعات من البلطجية مدعومة من قيادات بالمعارضة يهدف لحرق المقر الرئيسى.
علي الفور طلب خيرت الشاطر من وزير الداخلية حماية المقر، مؤكدا له أن الجماعة لديها معلومات من أجهزة سيادية حول هجوم وشيك على مقر الجماعة وكان المقصود من تسريب المعلومات إشاعة الخوف فى نفوس قيادات الجماعة لإخلاء الموقع تماما وهو ما حدث بالفعل.
حذرت الأجهزة الأمنية سكان العقارات المجاورة من هجوم وشيك قبل الواقعة بيوم كامل، وتم فصل الكهرباء عن أعمدة الإنارة بالشارع وتم الهجوم بشكل منظم يبدو فى تنفيذه حالة من حالات العشوائية، وكان بين المهاجمين متخصصون فى الاتصالات دخلوا مع المهاجمين غير أنهم كانوا يعرفون وجهتهم بشكل دقيق، وصلوا إلى الطابق المخالف, وهو الطابق الذى عرف بين أوساط الجماعة بأنه محظور على الجميع الصعود إليه.
تم الاستيلاء على أجهزة التنصت والهاردات المستخدمة فى تسجيل المكالمات وتخريب الشبكة تماما، بعدها مباشرة انتهى الهجوم.. المرشد من جانبه قال إن عملية الهجوم مقصود منها العبث والتخريب، وليس البحث عن أوراق ولم يخف المرشد اتهامه ومعه عدد من قيادات الجماعة لوزير الداخلية، ومسئوليته عن الهجوم الذى تم بليل وانتهت عملية السحاب الداكن بتفكيك شبكة التنصت, ومنذ هذا اليوم لم نسمع من قيادات الجماعة شيئا عن تسجيلات أو معلومات لديهم عن خصومهم.
لم ينته الأمر عند هذا الحد خاصة أن الجماعة أدركت أنها أكلت الطعم وأن قيادات أمنية غررت بقادتهم وكانت ضليعة فى الهجوم على المقر, الأمر الذي حدا بالجماعة إلى محاولة التواصل مجددا مع قيادات مخابراتية إيرانية؛ للبحث عن وسائل لإخضاع الأجهزة المصرية للجماعة, مع محاولة تصعيد أحد القيادات الأمنية, ليكون بديلا جاهزا بعد الانتخابات البرلمانية القادمة، وليشغل منصباً وزارياً مهماً تبدأ معه أخونة الأجهزة المستعصية.

**********************

إبراهيم عيسى يكتب: الطغيان الانتحارى
الدستور  01/27/2013 - إبراهيم عيسى
يثرثر قادة جماعة الإخوان ورجلهم فى قصر الرئاسة عن إيمانهم بحق التظاهر السلمى، كأن التظاهر السلمى فى حاجة إلى إيمانهم به، لكن المشكلة الأصيلة أنهم يتعاملون مع المظاهرات إن حدثت كأنها مظاهرات للمظاهرات وفقط (الفن للفن)، كأن الذى يتظاهر إنما يتظاهر هواية وقضاء وقت وحبًّا فى المظاهرة لا رغبة فى تنفيذ مطالبه والاستجابة لهتافاته.
عندما يصمّ الرئيس أذنيه عن هتافات التظاهر فإن الهتاف يتحول إلى صراخ، وعندما يغلق الرئيس عقله أمام الصراخ فإن الصراخ يتحول إلى عنف، وعندما لا يستوعب الرئيس مغزَى العنف يتحول العنف إلى فوضى، كما رأيناها وعشناها ونعيشها.
هذا ما يفعله الدكتور مرسى مأمورا من جماعته..
وهذا ما ستدفع مصر ثمنه قطعا.
هذا هو درس 25/13 الأهم.
الرئيس فشل فى إدارة البلاد وسيفشل أكثر ما دام ملتزما بنفس السياسة الإخوانية وما دام كان سامعا طائعا لمكتب الإرشاد ونائبه.
دعنى أذكِّره هو وجماعته، ولست عليهم بمسيطر، بأن ما ساقوه كذبا عن الرغبة فى إنهاء الدستور على عَجَل وعلى سلْق وعلى تزوير كان رغبة فى أن يستقر البلد، واليوم نسألكم: هل حقق الاستئثار والاستحواذ والاستبعاد والسلق والطبخ والتزوير استقرارا؟
هل الوعود الكاذبة والتصريحات الكذوبة والعهود المخالفة حققت استقرارا؟
إن عنف الإخوان المسلمين يرتد إلى نحورهم.
إنهم مَن حشدوا رجالهم ومعهم بضعة من شباب أعماه حماسه وإخلاصه عن رؤية كذب الإخوان فى الميادين، يهددون بحرق البلد لو فاز منافس مرسى، وها هى نفس القاعدة تكررت من شباب الأولتراس فى مواجهة حكم محكمة لو جاء مخالفا لإرادتهم، وتكررت من شباب وشعب بورسعيد بنفس الطريقة.
حين هدد الإخوان بمنتهى الصفاقة المحكمة الدستورية فإن الكل يهدد المحاكم.
حين ظهرت ميليشيات الإخوان، ظهرت جماعات القناع الأسْود والكتلة السوداء.
لقد بدأ الإخوان وحازموهم السَّواد فها هو يكتمل اليوم سوادًا على الجميع وعلى الإخوان قبل الجميع.
حين هاجم الإخوان مقرات أمن الدولة جاء اليوم الذى يهاجم فيه الشباب من معارضى مرسى مقرات الأمن ومبانى المحافظات.
الطريقة التى يحكم بها مرسى وجماعته البلاد سوف تغرق مصر فى فشل مؤكد.
واستمرار واستمراء مرسى لهذا النهج انتحار سياسى.
هذا هو درس آخر من دروس 25/13.
ومع ذلك فإن مرسى الذى يجتمع مع مجلس دفاعه أو أمنه سوف يستمر فى طغيانه الانتحارى لأنه لا هو ولا كل أعضاء مجلسه يملكون قرارا، بل مالك وصانع القرار الوحيد هو صاحب سلسلة البقالة الذى يحكم مصر فعليًّا، وهو رجل لم يخرج من زنزانته حتى الآن ولن يخرج منها أبدا لأن زنزانته فى عقله!
رأي
 

****************************

 

Tuesday, 22 January 2013
Italy: Paki Asylum Seeker Attacks Italian Girlfriend Because She Takes Name of Allah in Vain
13:01 | Posted by Cheradenine Zakalwe
It happened in Ragusa, in Sicily, a city classified as part of global heritage by UNESCO thanks to its baroque architecture, and which distinguished itself especially in history by chasing out the Arab occupiers in 1090, with the aid, according to legend, of Saint George descended from the sky.
On Wednesday night, a woman, described by local journalists as "a 32-year-old Ragusan" received a visit in her home from her "fiancé", Amran Jhah Syed Ali, a 23-year-old unemployed Pakistani asylum seeker. The Paki had arrived with a friend from Chad to watch a film on the television. They took advantage of the opportunity to empty a bottle of vodka between them.
This touching scene of multi-ethnic fraternisation was brutally interrupted when the Italian woman pronounced the name of Allah in vain. Her "fiancé" then attacked her after having broken the vodka bottle in fury. The Chadean, who tried to calm him down, was injured in the hand.
The woman took refuge in her bedroom, where she locked herself in and called the carabinieri for help, at around 1 am, while the fiancé tried to break the door down.
When they arrived, the carabinieri noted that the two immigrants were in a state of intoxication and that the furniture in the flat had been devastated. The Paki had also injured himself in the hand, either when breaking the bottle or punching the door. An ambulance took him to the emergency ward with the Chadean. The Italian woman, still in shock, went to stay with a friend.
But the night continued to be agitated for everyone. Once his had been treated, the Paki then started looking for his fiancée. He went to the house of the friend where his shouting forced the carabinieri to intervene again, at 3 am. "A patrol brought the individual, visibly agitated and still under the effects of alcohol, to the asylum seeker community centre".
"But this second intervention still was not enough to bring the foreigner to his sense," who went to the friend's house again and smashed in the front door with a large rock. Two cars of carabinieri came to the rescue. The Paki was finally arrested, not without difficulty, and he was placed in handcuffs, after which he attacked one of the officers and fought to the ground with him. He was placed in provision detention in Ragusa prison.
Amran Jhah Syed Ali was charged with resistance and violence to an agent of public order, assault and wounding, aggravated threats, damage to property.
Among the local newspapers, the Gazetta Iblea had the headline : "Paki handcuffed in the name of Allah". The Corriere di Ragusa is more descriptive : "He attacked his fiancée who pronounces the name of Allah in vain". Insula Report (screenshot above) is more balanced and without doubt more exact: "Rage in the name of Allah and vodka"

 


Italy: Drunk unemployed Muslim asylum seeker attacks Italian girlfriend over “Allah”

22 Tuesday Jan 2013

Posted by CDL in Islam, Italy

≈ 2 Comments

These “ladies” sure can pick them…
Italy: Paki Asylum Seeker Attacks Italian Girlfriend Because She Takes Name of Allah in Vain
13:01 | Posted by Cheradenine Zakalwe

It happened in Ragusa, in Sicily, a city classified as part of global heritage by UNESCO thanks to its baroque architecture, and which distinguished itself especially in history by chasing out the Arab occupiers in 1090, with the aid, according to legend, of Saint George descended from the sky.

On Wednesday night, a woman, described by local journalists as “a 32-year-old Ragusan” received a visit in her home from her “fiancé”, Amran Jhah Syed Ali, a 23-year-old unemployed Pakistani asylum seeker. The Paki had arrived with a friend from Chad to watch a film on the television. They took advantage of the opportunity to empty a bottle of vodka between them.

This touching scene of multi-ethnic fraternisation was brutally interrupted when the Italian woman pronounced the name of Allah in vain. Her “fiancé” then attacked her after having broken the vodka bottle in fury. The Chadean, who tried to calm him down, was injured in the hand.

The woman took refuge in her bedroom, where she locked herself in and called the carabinieri for help, at around 1 am, while the fiancé tried to break the door down.

When they arrived, the carabinieri noted that the two immigrants were in a state of intoxication and that the furniture in the flat had been devastated. The Paki had also injured himself in the hand, either when breaking the bottle or punching the door. An ambulance took him to the emergency ward with the Chadean. The Italian woman, still in shock, went to stay with a friend.

 

This site was last updated 01/27/13