Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

صورة وخبر3

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا إذهب إلى صفحة الفهرس التى بها تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
صورة وخبر1
صورة وخبر2
صورة وخبر3
صورة وخبر4
صورة وخبر5
صورة وخبر6
صورة وخبر 7
صورة وخبر8
صورة وخبر 9
صورة وخبر10
صورة وخبر11
صورة وخبــر 12
فتحت الكتاب المقدس
صورة وخبر13
صورة وخبر14
صورة وخبر15
صورة وخبر16
صورة وخبر17
صورة وخبر18
صورة وخبر19
صورة وخبر20
صورة وخبر21
صورة وخبر22
صورة وخبر23

Hit Counter

 

صورة وخبـــــر 
فى 29/6/2010م حرائق مجهولة المصدر تندلع فى قرية "أبو شويق" بالفيوم.. والأهالى: استعنا بالشيوخ لأن النيران تخرج من باطن الأرض.. وسيارة الإطفاء تتعطل دون سبب حالة من الخوف سيطرت على أهالى عزبة أبو شويق التابعة لقرية الصالحية بمركز الفيوم، بعدما بدأت النيران تلتهم منازل القرية بشكل غير مسبوق منذ 10 أيام، وفقاً لرواية الأهالى، فألسنة اللهب تخرج من باطن الأرض، وتشتعل داخل المياه وقال عاصم سعداوى أحد سكان القرية، إننا نعيش حالة من الرعب بسبب هذه الحرائق، لقد دمرت منازلنا وتوقفنا عن العمل، مضيفاً فى البداية شب حريق بأحد منازل القرية فاعتقدنا أنه حريق عادى يمكن أن يتعرض له أى منزل، إلا أننا فوجئنا فى اليوم التالى باندلاع النيران فى منزل آخر، واستمر الوضع على ذلك حتى اليوم، والمشكلة الكبرى أن الطرق لدينا غير ممهدة، فسيارة الإطفاء لا تصل لنا إلا بعد "خراب مالطة"، إلا أننا أصررنا بالأمس على احتجاز سيارة الإطفاء بالقرية فيما قال حلمى توفيق، أحد السكان، إن الأهالى قاموا بتبوير أراضيهم لتوفير مياه الرى لإطفاء الحرائق بالقرية، مضيفا أنه يعتقد أن "الجن" سبب هذه الحرائق، لاسيما أنها اشتعلت بقوة وقت أداء صلاة الجمعة، هذا فى الوقت الذى تعطلت فيه سيارة الإطفاء الطريق عدة مرات، وذهب أحد المشايخ بالقرية وقام بقراءة القرءان على السيارة  وأضاف قاسم عبد الهادى، أحد سكان القرية، إنهم يقومون بإطفاء الحرائق عن طريق المياه والأذكار والتكبير بصوت عال أهالى القرية يؤكدون أنهم يضعون أمرهم بين أيدى المسئولين لحل مشكلتهم للتصرف فيها، خاصة وأنهم مواطنون بسطاء لا حول لهم ولا قوة، كما طالبوا كبار المشايخ والدعاة بالتدخل والذهاب للقرية لتخليصها مما هى فيه وأكد الأهالى أنهم قاموا بالاتصال بكبار المشايخ والدعاة لزيارة القرية إلا أنهم طالبوهم بخطاب رسمى من المسئولين، فاستعانوا بالمشايخ من أبناء القرية الذين يمكثون داخل منازل القرية ويتلون القرآن ليلاًَ ونهاراً، كما يقومون بقراءة بعض الأذكار.
صورة وخبـــــر 
يحتوى باطن أرض مصر آثار وكنوز قدماء المصريين ويقدر علماء الآثار أنه لم يكتشف منها سوى 40% وقد سال لعاب الغزاة من خلفاء وولاة المسلمين لنبش قبور قدمائنا بغرض الإستيلاء على التوابيت الذهبية لصرفها على مغامراتهم الحربية الدينية الإسلامية التى لم تستفد مصر منها شئ  وكان أشهرهم أبن طولون الذى بنى الجامع الشهير بأسمه من أموال فراعنة مصر واليوم لا يمر شهر إلا وتنشر الجرائد عن القبض على لصوص الآثار من المصريين وهم يحملون تماثيل فرعونية أو يحفرون أنفاق داخل منازلهم المجاورة لمناطق أثرية فيموت أحدهم داخله أو ينهار المنزل مما دفع د.زاهي حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية بتقديم قانون بتشديد عقوبة سرقة الآثار والتجاره فيها إلى مجلس الشعب الذى وافق عليها والتى تتراوح ما بين السجن المشدد للمؤبد وبغرامة تبدأ من 50 ألف إلى 500 ألف جنية - ولكن من الظاهر أن هذه العقوبات لم تصل لسمع ونظر اللصوص وفى 11/6/2010 حدثت واقعة غريبة من نوعها استطاع مجهولون أن يقوموا بسرقة تمثال مقلد وضع بأحد أكبر ميادين أسيوط للملك تحتمس الثالث وقد وضع التمثال ضمن خطط التجميل بالمحافظة لتجميل الميادين الخاصة بالمحافظة والغريب فى الواقعة أن المجهولين الذين قاموا بالسرقة اعتقدوا أن التمثال حقيقى، ولم تقم أى جهات مختصة بالبحث عن التمثال رغم سرقته من ميدان عام وكانت المحافظة وفى إطار عمليات التجميل الميدانى قد قامت بعمل لوحة جدارية بمنطقة مديرية الصحة، ومستشفى الصدر وتم وضع تمثال فرعونى للملك تحتمس، داخل أحد الجداريات، لكن يبدو أن هناك من اعتقد أن التمثال حقيقى، وأنه قد يجنى من وراء سرقته وبيعه أموالا طائلة أو قد يكون سارقه قد قرر أن تصل لمسات نبيل العزبى لمنزله، وأراد أن يحتفظ بالتمثال كتذكار لنهضة أسيوط. الغريب أن التمثال سرق، دون أن يسأل أحد أين ذهب، وبقيت اللافتة الرخامية التى تحمل معلومات عن الملك العظيم ، موجودة بعد أن تم اختطاف الملك، وأغلب الظن أن السارق لم يتمكن من خلع تلك اللافتة.
صورة وخبـــــر 
فى18/7/2010م خصصت مجلة "إيكونوميست" البريطانية التي تعد أهم المجلات الاقتصادية في العالم ملفاً شاملاً عن مصر وقالت : أن التغيير في مصر سيبدأ بحالة فوضي تنتهي بوصول الإسلاميين للحكم  وحدث فعلاً سقوط مبارك فهل سيصل الإسلاميين للحكم؟ هذا سؤال ستجيب عليه الشهور القادمة ورصدت المجلة مظاهر الفقر والبطالة والتعسف الأمنى والتناقض فى مستويات المعيشة وتدنى الخدمات وتلوث مياه الشرب وتسببها فى إصابة المصريين بالفشل الكلوى ومظاهر الفساد الناتج عن تزواج المال والسلطة فى مصر من الانتهازيين داخل الحزب الوطنى الحاكم حتى إن نواب البرلمان صار هدفهم الحصول على الحصانة للاستفادة من امتيازاتها وليس للتعبير عن هموم الناس وعن قانون الطوارئ قالت المجلة لم يستخدم ضد الإرهاب والمخدرات فقط مثلما تزعم الحكومة ولكنه يقيد جميع مجالات الحياة فى مصر كما سلطت الصحيفة الضوء علي ارتفاع معدل حوادث السير في مصر، الذي أرجعته الصحيفة إلي الجهل بالقواعد الأساسية، كما أشارت إلي ارتفاع معدلات الوفيات في المستشفيات الذي يعكس ضعف التدريب والخلل في معايير المساءلة والنظافة ولفتت المجلة إلي أن عجز النظام السياسي وغموض انتقال السلطة وانتشار الفساد وظهور هذه المشاكل علي السطح والإحباط الشعبي يمكن أن يؤدي إلي اندلاع موجات الغضب الشعبي مؤكدة أن احتمال تصاعد هذا الغضب قوي عن طريق التواصل عبر الإنترنت والتليفونات المحمولة وركزت المجلة علي الوضع الاقتصادي وأوضاع التعليم وانتخابات الرئاسة المقررة في 2011 من خلال رصد التطور الزمني لتلك القضايا خلال سنوات حكم الرئيس مبارك وعقدت المجلة مقارنة بين الفترات الرئاسية الثلاث التي مرت بها مصر منذ قيام ثورة يوليو عام 1952، وكيف رأي المصريون حقبة كل رئيس. وقالت إن الرئيس جمال عبد الناصر أوجد الديكتاتورية في مصر، وجلب إليها التأخر الاقتصادي، إضافة إلي الدمار النفسي الذي سببته حرب الستة أيام ضد إسرائيل، إلا أن وفاته المفاجئة عام 1970 فجرت أحزان المصريين بشكل غير مسبوق فخرج أكثر من خمسة ملايين مصري لتشييع جنازته ثم جاء السادات الذي حرر المعتقلين السياسيين (المسلمين) وأنعش الاقتصاد واستطاع التوصل إلي اتفاق سلام مع إسرائيل أعاد به ما أضاعه عبد الناصر ولكن بعد اغتياله عام 1981 أصيبت مصر بحالة صمت مرعبة فلم يحضر جنازته سوي عدد من قليل من الأجانب والمصريين  أن تطلعات المصريين سياسياً واقتصادياً تصطدم بالأزمات التي يواجهونها من تزايد إحساسهم بإهانة الدولة لهم وعدم إتاحة المجال أمام تطلعاتهم ولفتت المجلة إلي أن الساحة السياسية في مصر لم يطرأ عليها إلا القليل من التغيير منذ تولي مبارك السلطة قبل 29 عاما وتسائلت المجلة"كيف سيري المصريون ميراث الرجل (ميارك) الذي حكمهم لمدة تزيد علي فترتي حكم الرئيسين السابقين له مجتمعتين؟" وهو الذي لم يحصل إلا علي القليل من شغف وحب المصريين مقارنة بما حصل عليه سابقوه وقالت المجلة في تقرير آخر إن الوعود بالإصلاح السياسي في مصر مجرد " كلام في الهواء وغير حقيقية"
وعن وضع التعليم في مصر، فقالت إنه بعقد مقارنة تاريخية، سنكتشف أن مستوي التعليم في مصر في الوقت الحالي يساوي مستوي التعليم في كوريا الجنوبية عام 1960، ويوازي التعليم التركي عام 1980، وبعض الدول الأوروبية في نهاية القرن التاسع عشر، ولم تستطع تلك الدول تحقيق تلك الطفرة التعليمية بالنمو الاقتصادي السريع وتطوير الموارد البشرية فقط، وإنما بفضل تداول السلطة أيضاً.
منذ نحو 50 عاماً مضت، كان الوضع العام في مصر مشابهاً للوضع في كوريا الجنوبية بشكل كبير، فكان عدد السكان وسرعة زيادته هي نفسها في مصر وكوريا، إلي جانب مستوي الدخل المنخفض، والإنفاق الضخم علي الجيش ووجود عدو علي الحدود وانخفاض مستوي التعليم، إضافة إلي الحكم الديكتاتوري الذي كان يسيطر علي كلا البلدين.
وقالت إن الرئيس المصري لا يبدو مستعداًً للتنازل عن الحكم، مستشهدة بعبارة الرئيس "سأظل أخدم مصر حتي آخر نفس وآخر نبضة قلب"ويلمح السياسيين المنتمين للحزب الوطني عن مرشح الحزب في انتخابات 2011 عادة ما تكون الإشارة إلي جمال مبارك علي أنه الأكفأ لهذا الترشيح.
وتتابع المجلة بالقول: إن لعبة تخمين الرئيس القادم التي يعيشها المصريون حالياً تعكس بشكل واضح سنوات حكم الرئيس مبارك، حيث تكشف كم الغموض الذي يتمتع به النظام المصري والمنتمون له وأضافت المجلة أن علي مبارك إزالة كل العوائق التي تجعل من المستحيل علي المستقلين، مثل الدكتور محمد البرادعي خوض الانتخابات الرئاسية المقررة العام المقبل.
وأضافت أن الحكومة تخطط للاستمرار في السلطة عبر إجراءاتها الانتخابية مؤكدة أن البلاد تواجه ثلاثة احتمالات رئيسية؛ أن يحكمها رجل قوي من داخل النظام مثل روسيا وإما نموذج إيران حيث يلقي النظام معارضة واسعة من الشعب وإما نموذج تركيا حيث تتطور البلاد بشكل أقل هشاشة يسعد كل المهتمين بمصر وأشارت المجلة إلي أن وعود الحكومة ليس لها انعكاس علي أرض الواقع، فالمدارس والمستشفيات مجانية، لكنها غير ملائمة، وغير مجهزة، وأصبح التعلم أو الحصول علي العلاج فيها يتطلب دفع المزيد من الأموال التي لا يملكها الكثير من المواطنين وأضافت المجلة أن كبار موظفي الدولة يستغلون مناصبهم للحصول علي المزايا فيما يصطف الفقراء في طوابير للحصول علي خبز الحكومة المدعم ويقترون علي أنفسهم لتوفير ثمن حذاء وأضافت أن المصريين كالعادة سيكتفون بموقف المتفرج من الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة وسيقبلون النتائج المقررة فيما يشبه "الكوميديا السوداء" وأشارت الصحيفة إلي أن قصور مستوي التعليم في مصر تسبب في نقص المهارات اللازمة لسوق العمل لدي الخريجين حتي أصبح رجال الأعمال يشكون من نقص العاملين الموهوبين علي الرغم من ارتفاع مستوي البطالة، وأصبحت هذه المشكلة إحدي كبري العقبات التي تحول دون عملية النمو، وتليها البيروقراطية المعرقلة ونقلت الصحيفة عن استطلاع للرأي هذا العام، أنه باستثناء الكتب المدرسية 88% من الأسر المصرية لا تقرأ الكتب، وثلاثة أرباع الأسر لا تقرأ أي صحف أو مجلات علي الإطلاق، كما يركز 79 % من الذين يقرأون علي الموضوعات الدينية، إلا أن الأمر المشجع أن ما يقرب من ثلاثة أرباع الذين تتراوح أعمارهم بين 15و29 من الشباب يستخدمون شبكة الإنترنت، ونصفهم تقريبا قد يطالعون الكتب علي شبكة الإنترنت، إلا أن الموضوعات الدينية مازالت تحتل المركز الأول في اهتماماتهم، تليها الرياضة، ثم المواد العلمية وأبرزت المجلة البريطانية التناقض بين ثروات مصر وحالة الشعب المصري، قائلة إنه بالرغم من وفرة الثروات في مصر فإن الحقيقة الواضحة هي أن معظم المصريين يعانون الفقر، بينما تصر الحكومة علي أنهم أقل من 20% من إجمالي عدد السكان وأشارت إلي أن استطلاعات الرأي المحلية قالت إن 80 % من الأسر المصرية يقل دخلها عن 2000 دولار سنويا، فمبلغ 200 دولار شهرياً يعد راتباً جيداً بالنسبة للمصري، إلا أن رجل الشرطة حديث التعيين والمعلم المتدرب يتقاضي أقل من نصف هذا المبلغ، وعمال النظافة في شوارع القاهرة يحصلون علي رواتب منخفضة لدرجة أنهم يتسولون في كثير من الأحيان من المارة وقالت المجلة البريطانية: إنه في مصر من الممكن أن يعيش الشخص حياة مريحة، والكثيرون يفعلون بسبب رخص رواتب الخدم والطباخين والسائقين، وعلي مشارف صحراء القاهرة يمكنك قراءة لافتات علي أبواب المجمعات السكنية مثل بيفرلي هيلز، دريم لاند ومايفير، وهي أماكن تري فيها صفوف الفيللات ومجمعات المكاتب ومحال السوبر ماركت والعيادات الخاصة والمدارس التي يمكن أن تنسيك أنك في مصر "القديمة"، لكنك بمجرد أن تنزل لوادي النيل تري الطرق المليئة بالمطبات والحفر والقمامة والسيارات المزدحمة بالركاب والعمال والمدارس المتداعية ومن بين الـ 20% الأغني في مصر فإن 82% منهم راضون بشكل تام عن مستواهم المعيشي، بينما في الـ 20% الأفقر أكد 29% فقط أنهم راضون،ممتحدثة في الوقت نفسه عن الفارق بين مستوي حياة الأطفال الأغنياء ونظرائهم من الفقراء، مقارنة بينهم من حيث مستوي الترف الذي يحياه الأغنياء بينما يعاني الفقراء أمراضاً مزمنة كالتهاب الكبد الوبائي والبلهارسيا، مشيرة إلي أن خبراء الاقتصاد المصريين أكدوا أن الأغنياء في مصر يزدادون غني، وتتسع قاعدة الطبقة المتوسطة فيما يكافح الباقون لمواكبة التضخم الذي أصبح أعلي بكثير مما كان عليه.
صورة وخبـــــر 
فى 227/2010م نجحت إحدى الشركات المصرية المتخصصة فى صناعة وحدات الإضاءة فى دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية العالمية بأكبر نجفة فى العالم تزن ٣٠٠٠ كيلو جرام (3 طن) وارتفاعها ١٧.٧ متر بقطر ١٧.٦ سنتيمتر،  وبها 612 لمبة ما بين لمبات «ليد» والتنجستن العادية. وبهذه القياسات تكون النجفة مماثلة لمبنى مكون من ستة طوابق، وهى مصممة لتضىء مسجد «حسن الشربتلى» فى التجمع الأول فى القاهرة الجديدة قال الدكتور «أمير صالح، أستاذ العمارة الهندسية فى جامعة المنوفية ومصمم النجفة: السبب فى التفكير فى تصميم تلك النجفة لا يرجع فقط إلى حاجة مسجد (حسن الشربتلى) إليها، ولكن أيضا لرغبة الشركة المنفذة فى دخول مصر موسوعة جينيس ومنافستها سلطنة عُمان التى سبقت مصر فى دخول الموسوعة بنجفة يبلغ ارتفاعها ١٤ مترا وعرضها ٨ أمتار». وأضاف: «النجفة مصنوعة بالكامل من النحاس المطلى ذهباً عيار ٢٤، موضحا أن هناك صعوبات واجهتهم فى إيجاد مكان واسع ومناسب توضع فيه النجفة، ومدى تحمل سقف المسجد لهذا الحجم والوزن» وقال إسماعيل عبد التواب، مدير قسم الإنتاج فى الشركة المنتجة إن الشركة واجهت العديد من الصعوبات فى تصنيعها بسبب حجمها الضخم الذى احتاج إلى قطع كبيرة غير موجودة فى مصر، مما اضطرهم إلى استيرادها من الولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى صعوبة إدخالها بحجمها إلى المسجد، مما أدى إلى التفكير فى تقسيمها إلى قطع وتجمعيها داخل المسجد نفسه. وأضاف: «تم تصميم النجفة على الطراز الإسلامى، الذى يتضح فى أربعة أشياء منها أنها مقسمة إلى سبعة أدوار تشير إلى السبع سماوات، وأن دوائرها فيها عدد لا نهائى من النقاط يشير إلى لا نهائية الخلق والمثمن فيها يشير إلى الآية الكريمة: «ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية»، أما المربع فيشير إلى الاتجاهات الأربعة

 

This site was last updated 03/25/11