| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس م |
أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
د. سيد القمنى يروى قصة نشأة الإسلام توحيد الكعبات وتوحيد الآلهة وتوحيد القبائل العربية
هذه المقالة بها كثير من المعلومات التاريخية التى يصعب الحصول عليها وبعد هذا تحتاج ************************************** هجرة الجراد وهجرة القبائل تقريبا معظم الكائنات الحية عندها غريزة الهجرة من مكان لآخر نراها فى سلوك الحيوانات والنباتات والطيور الحزب الهاشمي وتأسيس الدولة الإسلامية ************************************** توحيد العرب بالملك أم النبوة ************************************** كيف ظهرت مكة وأشتهرت؟ بسبب الحرب بين الفرس والروم التى أستمرت حووالى 40 سنة قبل الإسلام قفلوا على بعضهم سبل التجارة فى الأرض والبحر ولكن بقى هناك ممر برى قادم من اليمن وإلى مكة ومتجه للشام والعكس ولم تكن الجزيرة العربية ببيئتها الصحراوية الفقيرة إقتصاديا مطمع لا للفرس ولا للروم وكانت مكة كانت أهم واحة على طريق ممر قوافل تجارى يمر فى الجزيرة العربية من الشمال للجنوب والعكس وهو الممر الآمن الوحيد أى أن مكة كانت ترانزيت مكان لإراحة الدواب والرجال أثناء السفر وكانت مكة تأوى رجال القوافل وعبيدهم وتسقى جمالها والكعبة هى مخزن للبضائع وللأهمية الإقتصادية حاولوا تأليف القبائل وجمعهم حول المصلحة فالقبائل التى تقع على هذا الممر البرى الشام- اليمن عليها حماية القوافل وبهذا يكون الكل مستفيد فعند مرور القوافل المحملة بالبضائع تحدث عمليات البيع والشراء بالعملة للبضائع وشراء الطعام والمياة .. ألخ وبهذا أصبح شئ فى مكة أسمه أقتصاد منظم يعتمد عليه الكثيريين فى معيشتهم وأول من عمل شكل سياسى شبه جمهورية صغيرة هو قصى بن كلاب عندما بدأ بدو قبيلة قريش فى الأستقرار والإتجاه للتمدين نتيجة لمرور عناصر كثيرة من شتى البلدان من الهند وفارسى ورومى وغيرهم نقلت الثقافات وألأخبار إليهم فأصبحت مجمع للعالم فى ذلك الوقت وعرف العرب ان هناك دول وكل دولة لها نظام ملك أو أمبراطور يدبر شأن المملكة والشعب فبدأوا يطمحوا فى إنشاء دولة واصبحت قريش سيدة العرب بسبب تجارتها ************************************** شفاعة آلهة مكة وشقاعة محمد صلم وأستضافت فى كعبتها كل ألهة القبائل وأرباب العالم بسباسة ضع ربك فى كعبة مكة وتعالى حج إليه ************************************** الأشهر الحرم وكعبة مكة قبل الإسلام وإشتهار كعبة مكة دفع عرب قبيلة قريش الساكنين حولها والمهتمين بأمرها بالطمع فى السيادة على عرب الجزيرة وجعلهم مملكة بعد أن توفر لهم المال والجاة والتحضر بواسطة القوافل التى يتكون أفرادها من عرب وشعوب شتى كما أجادوا لغات الاخريين ليتفاهموا معهم فى التجارة فكانوا يتحدثون بالهندية والفارسية واليونانية وغيرها وذلك بسبب الشراء والبيع مع شعوب مختلفة تتكلم لغات مختلفة كما أن قريش فى الغالب لم تكن متدينة والدين عندهم ما هو إلا وسيلة للمصلحة التجارية وحماية التجارة فالراعى الإله الأكبر والأعظم موجود هو والآلهة الصغرى فى الكعبة وأتفقوا مع القبائل الأخرى الواقعة ممتلكاتها على ممر القوافل ألآ يحدث حرب بينهم وهنا حدث تعاقد تجارى وليس إجتماعى فى معاهدة عدم إعتداء طول مدة الربيع والصيف التى تسافر فيها القوافل من الشام لليمن وبالعكس وهذه هى فكرة الأشهر الحرم الذى يحرم فيهم القتل والقتال وهم الأربع شهور الذين يتاجرون فيها ونشأت هذه المعاهدة فى العصر الجاهلى الثانى بـ 50- 60 سنة قبل ميلاد رسول الإسلام أما الأول فكانوا يعتدون على بعضهم طول السنة إلا فى هذه السنة ولما أصبح الطريق الذى يمر بمكة هو الطريق الرئيسى تلاشت الكعبات الأخرى وأنتهت من التاريخ ولم يعد لها وجود ولما لم يكن لهم ملك كانت الكعبة بمكة كرمز دينى يحمى هذا النظام القبلى وكما قال ابن خلدون فى مقدمته أن العرب لا يجمعهم ملك لأنهم متفرقين كعصبيات .. فكل قبيلة تريد أن يكون منها الملك لأن الملك يعنى سيادة القبيلة على غيرها وهنا يظهر العزة والأنفة والكرامة والكبرياء العربى فلا يحكم القبيلة من غير النسب ولما كانت الكعبة كرمز دينى فهم يرضون بنبى كصيغة دينية ليحكمهم وهنا ظهر محمد رسول الإسلام كنبى ومارس فى نهاية حياته مهمة الرآسة حتى ان قريش قالت لرسول الإسلام إن أردت ملكا ملكناك علينا ورفض صيغة الملك لأنه يعرف أن هذه الفكرة مرفوضة قبليا وقد راى فى نفسه أنه قادر على توحيد العرب وتحقيق هذا الحلم فى صورة نبى وقد كتب عنه أبن خلدون فى مقدمته وعرف الكثيرون هذا الأمر والواقع فرز المطلوب ومنهم عبدالة بن أبى الصلت الذى قال ربما أكون أنا النبى وكذلك عامر بن نفيل فكانوا يطلبون النبوة فبدأوا يتطهرون أمام الناس ويترفعون عن الفواحش والسرقة لأنه ربما يكون هو النبى ةيرأسون العرب بالنبوة وظهر محمد بن عبدالله فى ظرف سمح بهذا ودربه فى هذا الأمر القس ورقة أبن نوفل قس مكة النصرانى وقريب خدبجة بنت خويلد النصرانية زوجته الأولى وكانت من أغنى أغنياء قريش ************************************** 22 كعبة قبل الإسلام الكعبة هى حرم الإله وأن قبيلته تحت رعاية إله الكعبة لا يصح الإعتداء فيه ويعتبروه مكان حرام لا يقتلوا فيه ويهتمون به من أجل شئ ************************************** قصة إضطهاد محمد صلم خبالبة وكاذبة أما عن قصة إضطهاد محمد صلم فى مكة هجرته منها ورجوعه إليها وفتحها هذه القصة لا تصمد أمام البحث المدقق لأنها روايات مفككة لا ترتبط بما قبلها وما بعدها هذه روايات منعزلة لا تترابط لأنه كانت توجد حرية فى الكعبة وعند العرب عموما وكانوا يأتون للكعبة وبقولون أشعارا وكانوا يشتمون آلهة بعضهم فكانوا يشتمون اللات والعزى ىلهجة قريش ولم برفع أحدا سيفا عليهم فكان أبن نوفيل يدخل الكعبة ويقول : هذه آلهة لا تنفع ولا تضر " ولم يغضب احدا لأننى لو هاجمته وغضب فبيلته لن تأتى إلى الكعبة وستتوقف التجارة قصة تعذيب العبيد المسلمين كاذبة أيضا فالسيد لا يمكن أن يضع حجر على عبدة لأنه أسلم بدلا من تشغيله ويقول أحد أحد حتى يرجع للات أنت عندك حرية دينية يعنى بلال كان يعبد إله سيده وبيعبد العزى هل يضطهده فلا يوجد إضطهاد هذه قصة كاذبة تاريخيا إن قصة عتق العبيد فى الإسلام كانت عقوبة للمسلم عتق الرقبة باموال كثيرة وكان محمد صلم يحاول نشر دعوته حوالى 13 سنة لم يضطهده أحد وفكرة أن قريش كانوا يريدون قتل محمد صلم لم تكن حقيقة وفكرة حصار بنى هاشم قى شعاب أبى طالب على ما أظن لم تكن حقيقية أيضا وبنى هاشم من الأكابر لا يوجد من يجاريهم فى قوتهم وبأسهم وبنى هاشم وبنى أمية أولاد عم وعصبية واحدة تصارعوا على الملك وهذا كان خلافهم الوحيد أما فكرة نبوة محمد كانت تقلق قريش بشدة ولكنها لم تضطهده يوما ما بدليل أنه وأتباعه ذهبوا للحبشة لعمل حلف مع النجاشى فى الحبشة الإمبراطور المسيحى وأسلافة كانوا يريدون غزو الكعبة قبلا بالأفيال وكان المفروض أن يتخذوا موقفا منه لو حدث هذا الأمر فى يومنا هذا نقول انه خيانة عظمى ولم يكلمه أحد من بنى هاشم ولكن كان محمد صلم يصلى صلاته داخل الكعبة وللحق يمكن القول أنه قد تكون حدثت أحداث فردية بسبب الغيرة الشخصية أو غيرة على دينهم وهم النضر بن الحارث وعقبة أبن ابى معيط وكانوا قد درسوا العلوم المختلفة من المدارس العالمية فى ذلك الوقت وذهبوا للإسكندرية ودرسوا فى مدرسة الإسكندرية فكانوا يضايقون محمد بعلومهم ومعلوماتهم محمد صلم بالمناقشة وإحراجه فكانوا يقولون أنت نبى قل لنا ما هى قصة ذو القرنين؟ قل لنا ما هى الروح؟ ولما لم تكن إجابته صحيحة أو ناقصة أو مبهمة فكانوا يقولون له ما عندنا أحسن مما عندك فكانا منغصين لحياته ويفضحوه أمام مستمعيه لذلك عندما أسروا فى بدر أمر بقتلهم فلما قرر قتلهم قال أحدهم : " أتقتلنى من دون الناس يا محمد على خلاف فى الكلام " وهو مجرد خلاف شخصى ومختلفين فى طريقة التفكير فقال له هل نسيت أنك وضعت قدمك على رقبتى حتى كادت عيناى ... وقال أقتلوهم .. وبالقرآن أن الله هاجم الناس وكان أثنين أحدهم المغيرة بن شعبة كان يلقب بوحيد مكة لوجاهته وأبتسامته وأكله الفريد والمغيرة كانواي قولون أمفتون محمد أم مجنون .. مفتون يعنى مفتون بنفسه ويرى فى نفسه نبى حقيقى ونتكلم معاه أم مجنون لا يصح منكلم معه .. فربنا راح فاتح وقال بأيكم المفتون أى أى واحد فيكم المفتون ويعتبرون أن هذا الكلام أفصح كلام أتقال أمازن مشاق .. عتل بعد ذلك زنين وهذه شتيمة زنيم يعنى أنت أبن داعره وهذا كلام الله وهذا رد سماوى أو زارنى ومن خلقت وحيدا وجعلت له مالا وأنا الذى أعطيته وسأصنيه صقرا ..... كل هذا وأهل قريش لم يغضبوا ولم يشتموا محمد صلم أنت شتمتهم وسكت أهل قريش لأنه أبنهم والخلافات بين الأسرة الواحدة شيئ عادى وهذا واحد من الخمسة الذى يطلق الإسلام عليهم الخمسة المستهزئين وكلهم قتلوا ويقولون أن الله قتلهم واحد بشوكة مسمومة وواحد ************************************** مفهوم الأديان وعدوانية الإسلام الدين هو إرتباط البشر بعناصر خارقة للطبيعة أو المتعالية أو الروحانية.لتساعدهم فى الحياة والمعيشة وقد يكون إلها غير منظورا أو تمثالا منحوتا له شكل إنسانا أو حيوانا أو طيرا او حجرا أو شجرا أو صورة وقد يكون مزيجا من القوة الخارقة فى السماء وشفيعا أو وسيطا بين الإنسان والقوة وشرعت معظم الأديان قوانين (نواميس) هدفه التفرقة والتمييز والتعالى على الآخرين وحماية أتباع الدين بشريعة تغلب المؤمنين على غير الممؤمنين هذا الإنقسام الذى تفرضة الأديان ليس مطلوب فى عالمنا الحاضر وهو نظام اجتماعي ثقافي دينى مكون من سلوكيات وممارسات معينة وأخلاق ونظرات عالمية ونصوص وأماكن مقدسة أو نبوات وبعض الأديان عدائية مثل الإسلام تأمر بقتل غير المؤمنين وسرقة أموالهم وأراضيهم وفضح نساؤهم وهناك ما يقدر بنحو 10000 ديانة في جميع أنحاء العالم ولكن حوالي 84% من سكان العالم ينتمون إلى واحدة من أكبر خمس مجموعات دينية وهي المسيحية الإسلام الهندوسية البوذية وفى داخل هذه المجموعات الرئيسية إنقسام فى داخل الدين الواحد حسب رؤية مختلفة للأدارة أو الجنسية أو إتباع قواعد وطقوس مختلفة مثل الكاثوليك والأرثوذكس والبروتستانت فى المسيحية وفى الإسلام السنة والشيعة وفى الهندوسية 2500 معبود فهل أستطاع الدين الواحد توحيد نفسه ؟ الإجابة: لا .. وهل إستطاعت هذه الأديان التوحيد؟ الإجابة: لا واليوم ينظر للدين بنظرة دونية نظرا لأنها لا تتماشى مع القوانين المدنية الإنسانية والمتدينين لأنهم منعزلين عن المجتمع ويعارضونه وحفظ لنا التاريخ ما قاساته البشرية وخاصة الإرهاب الإسلامى من ألام من بعض الأديان نتيجة للحروب والقتل والإحتلال لما يسمونه بنشر الدين يكفرون فيه غيرهم وكذلك لممارسات قادتهم وتعاملهم مع بعض فئات المجتمع مثل النساء بنظرة دونية وغيرها لهذا تتعامل الدول بحذر مع الدين يقبلون وجوده ولكن لا يقبلون ممارساته المتعارضة مع حقوق الإنسان
يمنع ولكنهم لم يهتموا بالإله فهم يع ففى الكعبة بمكة حوالى 365 صنم فكان ممكن بقولوا له ضع إلهك فى الكعبة فقال لهم أنا أتبع الله أكبر فقالوا لهماذا نفعل بآلهتنا وكان أحيانا يريد أن يحقق أهدافه بسرعة وتعرفون قصة الغرانيق وبعدها بأشهر قالوا إن جعلت لنا نصيبا فنحن معك نحن نؤمن أنه يوجد إله فوق الأصنام والأصنام ما هى إلا تماثيل تتوسط عند الإله لأننا مذنبين وهذه التماثيل أطهار ولم يكونوا يعبدون التماثيل كإله بل يتوسلون بها لرب السماء الذى لا نراه وهذا كان فكر المثقفين ولكن الشعبوى (العامى الجاهل) يعبدونهم كآلهة) (سورة الزمر 38 : " وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ " وحوالى 10- 12 آية تقول ان أهل مكة يعترفون برب سماوى أسمه الله من "إل" فى الآرامية ويكتب إيل بسبب الكسرة والإله أيل العبرانى ويؤخذ منه أسماء إسماعيل وجبرائيل وميكائيل وعزرائيل وغسراقيل منسوبة كلها غلى النمعبود القديم العبرى القديم وعرف فى جزيرة العرب بإسم إ اللاه وكان العرب يؤمنون أن اللات زوجته والالات مؤنث اللاه والتى بالعبرية إيلات التى سموا بها المدينة الساحلية لليهود ثم تخلص من كل هذه الأفكار وتوحيد فكرة الله وأنه فوق هذه الأرباب أنا أكبر منها ولا تشرك هذه التماثيل الله فى الدعة الإسلامية
الفرق بين الوحدانية والتوحيد لماذا ترفض اليهوية والمسيحية التوحيد؟ ترفض كل من اليهودية والمسيحية أن تقال عليهما ديانة توحيدية أو موحدين لغويا وتاريخيا إيمانيا ومعتقدا
الفرق الرئيسي - الوحدة مقابل التوحيد ، في حين أن التوحيد يعنى عندما أقول : " أنا أسعى لتوحيد الآراء" وهنا أصبح لا يوجد رأى واحد وهذا يعنى أنه يوجد آراء لفرق مختلفة وقد تكون متناحرة ومطالب أنها تتوحد وتعريف و معنى توحيد في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي [ تَوحيد: (اسم) مصدر وَحَّدَ .. سَعَى إلَى تَوْحِيدِ آرَاءِ الفِرَقِ الْمُتَنَاحِرَةِ : إلَى اتِّحَادِهَا ، إلَى تَوَحُّدِهَا] وقال محمد بن صالح العتيمنى وهو فقية وغيره من مفسرى القرأن : "أن التوحيد جعل المتعدد واحد " مثلا موحد البلاد وهو من جعل أقاليمها واحدا ووحد بينها ونفس الشئ عندما نقول ان الله موحد أو أن ديننا توحيدى كما يقول المسلمين "وحد الله" ويقول المسلمون عند موت أحدهم "وحدوووه" وتعنى أنه جمع عدة آلههة وجعل منهم الله الذين يعبدوه وتعنى موحد فى اللغة العربية هو مفعول به وقع عليه فعل التوحيد مُوحَّد: (اسم) مُوحَّد : اسم المفعول من وَحَّدَ مُوحِّد: (اسم) مُوحِّد : فاعل من وَحَّدَ موَحِّد: (اسم) فاعل من وَحَّدَ ولهذا فالمسيحيين يرفضون رفضا قاطعا الله الموحد وأن يطلق علينا موحدين - والتوحيد الذى صنعه البشر وقرأنا عنه بالتاريح هو إما جمع الآلهة فى مكان واحد سمى مجمع أو جامع الآلهه لجمع البشر حول مكان واحد أو أمة واحدة .. أو صناعة إله واحد أعلى أو أكبر من الآلهة الأخرى تسمى الآلهة الصغرى أو الآلهة الشفيعة التى تتوسط بين البشر والإله أكبر
************************************* ود حالوا التوحيد تاريخيا المسلمون لم يخترعوا التوحيد فالهنود عندهم الإله براعما والزرداشتية عندهم عندهم الإله أهرومازدا - لقد حاولت الشعوب والفراد أن يجمعوا بين الأديان المختلفة تحت أسم التوحيد وهى توليفة من أديان مختلفة تحت أسم إله واحد والإنهيار والتفتت ..
التوحيد تاريخيا .. مجمع / جامع الآلهة الكتاب: الحزب الهاشمي وتأسيس الدولة الإسلامية
تحرير العبيد فى الإسلام يعنى لو عملت كذا ستعتق رقبة وليس عتق الرقبة لتأخذ ثواب لالالا حتى يتمسك بعبيدة الشريعة الإسلامية تقول لا قصاص بين العبيد لا فى الجرح ولا فى السن ولا فى الدم لأنه رأس مال وملكية فكيف أضع حجر ثقيل على قلبه ويقول أحد أحد .. هذه الروايات بها كثير من التزييف ولما لم أهتم بهذه النقاط فأنا سعيد بظهور حامد عبد الصمد ليجمع ويفند هذه الروايات عمروا بن العاص عندما دخل مصر وأحتلها وكان بها عبيد وليسوا عبيد المسلمين ولن تخسر شيئا إذا قلت حرروا العبيد الأسلام أمر بذلك ولم يعل ذلك ولكنه دخل أتسعبد العبد وأستعبد سيدة
تجارة قريش والحرب بالإسلام مصدر رزق وفى تفسير الألايات " ولا تلقوا بأياديكم للتهلكة " لا يعنى أن أرتكب وأهلك بسببها التهلكة إذا أمسكتم بأذناب البقر وزرعتم وقعدتم ستلقن بأنفسكم للتهلكة أترك أذناب البقر والحرث وأطلع حارب لأن أذناب البقر هى التهلكة التهلكة هو الإمتناع عن الحرب القائمين على الدين الإسلامى يعرفون هذا التفسير ويقولون للمسلمين شيئا آخر فيظهر انه تاجر وأفاق ونصاب وأنه كداب فلماذا تكذب على المسلم حتى تاخذ مالا المفروض النصب بالعقل أى عرفه بدينه وقل له وقل له الحقيقة
محمد صلم فى يثرب / المدينة يثرب كانت على عنق الطريق الذى تمر منه القوافل الذاهبة والآتية من جنوب الجزيرة العربية ومن و إلى الشام فلو إنقطع طريق القوافل هذا فلن تكون هناك تجارة ومعيشة فقام محمد صلم بقطع الطريق قبل غزوة بدر وكانت بداية إعلان الحرب وقطع طريق القوافل وأرسل رسول اٌسلام فى الأشهر الحرم غزوة عبد الله بن جحش، الذى هاجم قافلة قبيلة قريش بها بعير لقريش تحمل زبيبا وإدما وتجارة من تجارة قريش فقتلوا فى الأشهر الحرم التى أتفق فيها العرب أن لا يكون فيها قتال لأنها أشهر تجارة يعيشون عليها طوال السنة كان أول سهم أطلق فى الإسلام فقد رمى واقد بن عبد الله التميمي عمرو بن الحضرمي بسهم فقتله، وغنموا غنائم القافلة واخذوها وحجزوا الخمس لـ محمد صلم وقال عبد الله بن جحش لأصحابه: إن لرسول الله مما غنمنا الخمس، وذلك قبل أن يفرض الله الخمس من المغانم، فعزل لرسول الله خمس العير، وقسم سائرها بين أصحابه.) فكانت أ أى غتيمة يحجزون الخمس لرسول الإسلام حتى صار أغنى إنسان فى الجزيرة العربية مالا وسلطة في ذلك أنزل جبريل على رسول الإسلام بعد أن كسروا فعلا الأشهر الحرم يحلل لهم الحرب فيها (يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله). وبقفل طريق القوافل خنق مكة إقتصاديا حتى إنهارت قريش وأستسلمت وخطته فى خيبر خطة عسكرية حربية عبقرية لمجتمع كل إمكانياته الإقتصادية هو التجارة فلم يكن بها مصانع أو زراعة أو غيره من مقومات الإقتصاد المتنوع لهذا أجبر خلفاء الرسول المسلمين على إقتصاد مكون من شيئين لا ثالث لهما وهما التجارة والجهاد فى الحرب كان هذا إنتقام محمد صلم م وأضطر أهل قريش لفتح طريق القوافل أن يتحالفوا مع قبائل يثرب وهم أهل خيبر اليهود أصحاب الكتاب تحالفوا مع أهل مكة المفروض أنهم وثنيين وحاربوه فى موقعة الخندق وويمكن تبسيط هذا الموقف ان عندما أرسل أولادى ليحضروا لى طعاما أو يبحثوا عن لقم رقهم يلقاهم واحد يمنعهم ويضربهم ووصل الأمر إلى القتل فتضايق محمد صلم ولما فشلت الغزوة وأكتشف قوة جيش خيبر اليهودى فذهب لمكة ليعمل صلح احديدية وفرض سهيل بن عملر شروطة على محمد صلم وقبل وعمر لم يكن موافق لأنه لم يفهم ما يريدة نخند صلم فقال لو جاء واحد من عندك مرتد إلينا لن نرجعه قال لا ردة الله قال لو جاء واحد من عندنا يسلم ترجعه لنا قال له موافق وكان على يكتب وكان قد كتب هذا كتاب محمد رسول الله قال له سهيل توقف قال لو إعترفت أنك رسول الله ما حاربتك قال له أكتب أسمك وأسم أبيك فقط ولكن رفض على وقال لا أنحوا أسمك أبدا فقام محمد بنفسة بمحو الكتابة وكتب محمد صلم بيده ( محمد بن عبد الله) ومحى رسول الله ويقول المسلمون اليوم أنه لا يكتب ولا يقرأ وأنه أمى ولما سمع المسلمين بهذا العقد أحسوا بالإنهزامية وحزنوا ولكن كانت هذه خطة لتحييد قريش والقضاء على خيبر فذهب غلأى خيبر قضى عليهم وأصبحت قريش بمفردها مطمأنة للمعاهدة التى لم تكن إلا حبرا على ورق وكان محمد صلم فى كل غزوة يكسب جنودا كثيرة جدد يضمهم لقوته وهؤلاء ينضمون إليه لأنهم لا يريدون الموت بالقوف ضده فبمجرد النطق بالشهادتين يصبح مسلما يأكل ويشرب ويمتع نفسه بنساء الجوارى وغيرهم وكان النتيجة أن جيشة وصل 12 ألأف جندى وهو ذاهب للحرب مع أهل قريش بمكة وكان هذا أكبر جيش عرفته جزيرة العرب فى هذا الوقت وكان قصى الجد الأكبر مقسم مسئوليات الكعبة ومكة على اولادة وأبناء العمومة هى مناصب مصدر لرزق والمكانة وللتفاخر بين العرب السادن الكعبة يكسب منه عندما يزور العربى آلهته اللى معاه المفتاح ياذ المال ليفتح الكعبة ويدخلوا البضاعة أو يخرجوها وإذا جاءت قبيلة عربية تحج للإلهها وودرت حول الكعبة وقضيت ليالى فى الخيمة وأنتهى وقت رحيل هؤلاء الزوار وذهبت لسوف عكاظ وتاجرت وكسبت وعند العودة وهو خارج من مكة يجد العباس واضع إناء كبير جدا من الجلد ويوجد به خمور مختلطة من نبيذ الشام إلى بلح العراق والطائف ويضعوا به ويضعوا فيه مكسرات الشام فيمد العباس قسط ويملأه ويعطيه للحاج فالحاج يشرب زق من الخمر كبير فكان الحجاج يتبارون على من يقدر أن يشرب هذا الزق يونهيه أولا والإنسان عندما يسكر يصبح كريم فكان يضع يده فى جيبه ويرمى دراهم فضية أو دينارات ذهبية فى الحوض وكلما سكر أكثر يرمى أكثر وكان هذا مصدر جيد للرزق وكان الشباب يعاشرون القرود وظهر فيما بعد فى الإسلام معلوم فى الصيام توفى قرد
هل القبائل اليهودية خانت محمد صلم؟
ولما إحتل (فتح) محمد صلم مكة طمأنهم وأعطاهم سلطات ومسئوليات يعنى بنى كذا مسئولين عن الحجابة وكان مفتاح الكعبة عند بنى طلحة فأعطاهم المفتاح خالدة خليدة أبدا لكم فأعطى كل ق واحد الشئ المسئول عنه فلم يحسوا بالتغيير حتى عمه العباس المسئول عن السقاية أى يسقى الخمر و
وكان الهدف الإقتصاد السياسى ولما فتح مكة بعد الهجرة حاصرهم إقتصاديا وكانوا يسطون على القوافل التجارية التى تحمل الغذاء والمؤن وبضائع أخرى فجوعهم وشلهم إقتصاديا حتى قالوا لقد أكلنا رأسنا أين نذهب ونحن نأكل من رأس مالنا ومحمد وأتباعه محاصرين الطرق ويجل أن نجد حلا ولما فتح مكة طمأنهم وقال لهم أنا سأحضر لكم أرباح أكثر من تتوقعون لتملكن كنوز كسرى وقيصر لن تاجرون إحنا سنغزوا هذه البلادد وناخذ خيراتها وكنوزها وكانت عنده رؤية واسعة وهو مفرد حت يذكر انه أمه و آمنة وهى حامل فيه قالت لما حملت به خرج منى نور أضاء لى ديوان كسرى وقيصر أى قبل ما يولد كانت عينه عى كنوز كسرى وقيصر وبالتالى كان من الضرورى ان يشكل ما يشبه النظام السياسى ووحققت غزوات رسول الإسلام ما يتمناه بالقوة الجبرية بإخضاع القبائل وهزيمتهم ووضعهم فى تجمع قبلى وإعلان مبايعتهم له فملن مفروض على كل قبيلة أن تشترك فى الحرب بعدد من الخيول والفرسان بأسلحتهم سيف ودرع ورمح أو بلطة .. ألخ وكل قبيلة تأتى بعلمها وهذا ليست جيوش دول فالدولة تأتى بالأفراد وتدربهم وتعطيهم الخيول والسلاح وغيره من مستلزمتات الخرب كلوا مما غنمتم طيبا حلالا بما يعنى أن ربنا قال لنا خذوا ما تريدونه بعد قتل الكفار وبهذا حلل للعرب المسلمين الغنائم فى الحرب أى قتل الإنسان الكافر وأخذ ملابسه وأمواله وأرض وفضح نساؤه وإغتصابهن وأخذ أولاده عبيد وأطمأنت قريش لأن الموضوع لم يصبح تجارة بل هى غنائم الحرب وليدعم الرسول صلم طمأنهم بموضوع الزنا فى جزيرة العرب يمكنك أن تتزوج 100 أمرأة ليس هناك حدود وتمتلك ما تريده من النساء من الشراء أو السبى ولكن لم يكن هناك قدرة للفقراء من جميع القبائل وتكون النتيجة يتحولوا إلى صعاليك وذئاب الصحارى فكانوا يخطفون النساء من القبائل أو أمرأة تخرج لتقضى خاجتها بمسكوها ويتناوبوا عليهن لأنه لا يملك وشدد الإسلام العقوبات على الفقراء إذا زنوا وهذا الأمر غريزة ليس لها حلا وخافظ الإسلام على تجارة الأغنياء ونساؤهم الزنا إعدام بارجم ونظير هذه الحماية وتصالحنا فنحرد حارج الجزيرة العربية للحرب لما يقول أذهب وقاتل وجاهد فى سبيل الله خد خد فلوس ونسوان وعيش كلة سيخرج للحرب شدد العقوبة على الزنا حتى يخرجون معه للحرب فى الجزيرة يرجم الزانى وخارج الجزيرة يأخذ النساء الدول المغلوبة زنا حلال إغنموا بنات الأصفر وهم بنات الروم لأنهم أجمل نساء الأرض بيض وعيون زرقاء وشعر اصفر وأصبح الحرب رذقا بدلا من تجارة قريش فى وضع لإجتماعى أفرزها
تُعتبر الكعبة المشرّفة قبلةَ المسلمين التي يتوجّهون إليها في صلاتهم بناءً على أمر الله تعالى، وهذه القبلة هي قبلة أبيهم إبراهيم عليه السلام من قبلُ، وقد جاء الأمر الربّاني باتخاذ الكعبة كقبلة في الصلاة في قوله تعالى: (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ).[١][٢] أولّ قِبلة للمسلمين ذكر العلّامة ابنُ جرير الطبريّ أنّ النبي عليه الصلاة والسلام اتخذ بيت المقدس أوّل قبلة له في الصلاة قبل الهجرة النبوية، وقد اقتدت الأنصار به في ذلك نحو ثلاثِ حجج، وبعد هجرته إلى المدينة المنورة بقي النبي الكريم يصلي إلى بيت المقدس نحو ستةَ عشرَ شهراً قبل أن يُؤمر بالتوجّه إلى الكعبة المشرّفة، وقد ذكر العلامة ابن كثير كيفيّة توجّه النبي في صلاته إلى بيت المقدس قبل الهجرة حيث كان يصلّي بين الركنين جاعلاً الكعبة بين يديه ومستقبلاً بيت المقدس، ثمّ بعد هجرته إلى المدينة تعذّر عليه الجمع بين القبلتين في الصلاة فظلّ يدعو ربّه جلّ وعلا ويتضرّع إليه أن يجعلَ الكعبةَ قبلةَ المسلمين حتى ولّاه ربّ العزّة إيّاها بعد نحو بضعة عشر شهراً من اتّخاذ بيت المقدس كقبلة.[٣] الحكمة من تحويل القبلة لا شكّ بأنّ واجبَ المسلم الامتثالُ إلى أوامر الله تعالى والتّسليم لها حتى لو لم يتمَّ الاستدلالُ على الحكمة منها، فالله جلّ وعلا لا يأمر أمراً أو يشرّع حكماً إلا لحكمة بالغة، وتقديرٍ لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وقد تكون الحكمة في تحويل القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة المشرفة في أنّ الله قد جعل هذه الأمة وسطاً، ومعنى الوسط أي العدول والخيار، لذلك دلّ الله هذه الأمة إلى ما يحقّق لها الخيريّة والأفضليّة في كلّ شيء، ومن بين ذلك اتخاذ قبلة إبراهيم عليه السلام في الصلاة، كما قد تظهر الحكمة في تحويل القبلة في أنّ الله جعل هذا الأمر اختباراً لتمييز المؤمنين الصادقين الذين يمتثلون إلى أمر الله تعالى وحكمه عن غيرهم من المكذّبين والمنافقين، قال تعالى: (وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ۗ وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ ۚ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ).[٤][٥]
وكانت قريش فى البداية ياخذون العشور من القوافل المارة وبدأوا ياخذون هذه العشور ويتاجروا بها لأنفسهم وراجت تجارتهم وأصبتوجد طبقات إجتماعية ثرية وفقيرة وغيرها ا
|
This site was last updated 03/23/20