Home
Up
ص. ف. الأنبا دانييل
مدينة سيدنى بإستراليا
الكنيسة والسياسة
أول أسقف لإيبروشية سيدنى
مؤتمر الأقليات المسيحية
كيف وصل الأقباط لأستراليا
هيئة شباب سيدنى
زيارات الأساقفة لسيدنى
إلغاء المسيرة
وثيقة لإعتراف بإبروشية سيدنى
بصمات واضحة الرواد الأوائل
جريدة الفجر والأنبا دانييل
شكوى دياكون أمير حنا
مشاهير الأقباط نيك قلدس
أساقفة الكنيسة القبطية بزورون أستراليا
هدم أول كنيسة قبطية خارج مصر
ثورة في «الكنيسة المصرية» بسيدني
شكوى لقداسة البابا
كشف الحقائق أم تزييف الحقائق
الإستحواذ على الأموال
الأنبا دانييل يستولي على أموال التبرعات
أملاك الكنيسة بسيدنى بأستراليا
الكنيسة القبطية فى سيدنى
الأنبا دانييل أسقف سيدنى يلعب
الكاهن الأرمل فى بيته سيدة
رائحة هرطقة أسقف سيدنى فاحت
تهم مفبركة لأبونا زكريا
كوينزلاند
جرجس غالى ايقونة قبطية بأستراليا
كارثة مالية تجتاح سيدنى
الأنبا دانييل وتضليل البابا
توقف التبرعات وبيع ممتلكات الإيبارشية
Untitled 8259
Untitled 8260 | | شعب سيدنى يوقف التبرعات والأرض اللي وضع تواضروس حجر الأساس لبناء كاتدرائية ومقر أسقف سيدنى والتى كان من المقرر أن مبلع 10 ملايين لبنائها فى أربع قطع أراضى ثلاث قطع ستتباع والإحتفاظ بقطعة واحده فقط وفشل مشروع إثامة كنيسة ومقر للأسقف باب المناقصه ينتهي 30 اكتوبر 2019م مستعجل جدا يبيع وماجد ذكي رفض يعلق علي الموضوع Coptic Orthodox Church sells off three-quarters of Caringbah site including completed bishop's residence
Murray Trembath
Local News
A structure on the Coptic Orthodox Church site at Caringbah that is being sold. +12
The Coptic Orthodox Church has scaled back plans for a grandiose development at Caringbah and is selling three-quarters of the site, including the completed bishop's residence.
The move comes two years after the church's leader Pope Tawadros II caused a stir when he travelled unannounced through the shire in a huge security convoy to lay a foundation stone for the project.
Photos | Coptic Orthodox Pope's visit to Caringbah |  The church bought four adjoining blocks with frontages to Wurrook Circuit and Meta Place four years ago
They are in a factory-warehouse estate, which was owned by pharmaceutical giant Parke-Davis, which became Pfizer before being acquired by Johnson & Johnson.
The estate was subdivided after its sale in 2008.
At the time of Pope Tawadros II's visit in 2017, the church said the development would become the headquarters of the Sydney Diocese, called the Light House.
Colliers International is selling three of the lots in one line or separately, with expressions of interest closing on October 30.
The church has retained an adjoining vacant block, on which it has received approval to build what appears to be a more modest church, although it is still described in planning documents as "a grand cathedral".
A church spokesman, Maged Zaki, declined to comment.
Colliers International selling agent Trent Gallagher said, "I think the property was too big in the end and they didn't need all that land".
Mr Gallagher said the value of the properties had doubled since he sold them to the church in 2015.
Sutherland Shire Council has approved development on the block that is not being sold, subject to conditions being met before building can start.
The DA provides for a two-storey building, including a "grand cathedral" for worship plus a games room, four classrooms, office, kitchen and other facilities on the first floor.
A maximum of 180 worshippers are expected to attend the church on Sunday.
This plan of management said the church would be run by the diocese of Sydney and would provide social, religious, cultural and intellectual development of the local community.
"The first floor is intended to serve members of the community, with an emphasis on youth activities and the Sunday School," the document said.
"The weekday operations are limited to small bible study/prayer groups, community consultations and the occasional youth group."
Twenty-nine car parking spaces are included. ومصدر الخبر لينك جريدة Leader |  بيـان هام من إيبارشية سيدنى بشأن بيـع ممتلكات الكنيسة القبطية بأستراليا
موضوع
أصدرت إيبارشية سيدنى وتوابعها بأستراليا برعاية الانبا دانييل يوم امس السبت الموافق ٥ أكتوبر بياناً بشأن ما تناولته الجالية القبطية بالقارة الاسترالية عن أخبار تفيد بعرض بيع ثلاثة قطع ارض متجاورة من أصل أربعة قد أشترتها الكنيسة القبطية عام ٢٠١٤ بغرض أقامة مشروع بناء كاتدرائية ومقر أقامة الاسقف وبعض المرافق والخدمات , وقام قداسة البابا تواضرواس الثانى بمباركة المشروع ووضع حجر الأساس أثناء زيارتة التاريخية لأستراليا قبل عامين . وجاء نص البيان كما يلى كُلُّ وَاحِدٍ كَمَا يَنْوِي بِقَلْبِهِ، لَيْسَ عَنْ حُزْنٍ أَوِ اضْطِرَارٍ. لأَنَّ الْمُعْطِيَ الْمَسْرُورَ يُحِبُّهُ اللهُ" (٢ كو ٩: ٧) حينما بدأ مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث تأسيس ايبارشية سيدنى و توابعها سنة ٢٠٠٢. كان لابد من وجود مقر الايبارشية الذي يضم كاتدرائية و سكن الأب الأسقف و مبنى اداري و قاعة لاجتماعات الكهنة و مبنى للآباء الضيوف. و قام بهذه المسئولية مثلث الرحمات نيافة الانبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس و لظروف الكنائس فى ذلك الوقت أكتفى نيافته بشراء مبنى سكنى بمنطقة Bexley على ان يقوم الأسقف الجديد بمسئولية انشاء المقر كاملا. بعد رسامة الاب الأسقف وضع كل اهتمامه فى الخدمة الرعاوية من انشاء الكنائس فى المناطق المحتاجة و رسامة الآباء الكهنة ( ٢٠٠٢ -٢٩ كاهن و ٢.١٩ -٧٨ كاهن. ٢٠٠٢ - ١٢ كنيسه و ٢٠١٩ - ٥١ كنيسه ) و بعد ١٥ سنة و مع الاحتياج لمقر الايبارشية بدأ التخطيط بشراء ثلاثة أراضى و وضع رسومات مشروع متكامل يشمل كاتدرائية و سكن الاب الأسقف و مبنى الضيافة و مبنى الكلية الاكليريكية. و للظروف المالية بدأ بناء المرحلة الأولي وهي مبني الأسقفية. ولم تسمح البلدية باستخدام المبنى حتي يكتمل المشروع باكمله الأمر الذي يتطلب مبالغ كبيره ليست بمقدرة الابراشيه في الوقت الحالي. و طرأ مشروع تطوير كلية السيدة العذراء و مار مينا القسم العالى. (High School) في منطقه روكدايل. و رأت المطرانية ولجانها بعد اجتماعات عديده مطوله أهمية الكلية و مستقبل اولادنا. فتقرر تأجيل مشروع المطرانية مرة اخري لأن ظروف الخدمة و أولوياتها والاستفادة المادية من البيع يتطلب الاهتمام بالكليات القبطية و تنازل الاب الأسقف عن وجود مقر للمطرانية و فضل تطوير مباني المدرسة في منطقه روكدايل لخدمة أطفالنا و مستقبل التعليم القبطي المسيحي. متذكرين ما قاله القديس البابا كيرلس الرابع ( هانت علينا كنائسنا و لم تهون علينا مدارسنا) و القديس الانبا إبرام الذي قدم بمحبة أموال بناء المطرانية لأولويات خدمته. هذا ما لزم توضيحه لشعبنا المبارك. لِكَيْ لاَ يَكُونَ انْشِقَاقٌ فِي الْجَسَدِ، بَلْ تَهْتَمُّ الأَعْضَاءُ اهْتِمَامًا وَاحِدًا بَعْضُهَا لِبَعْضٍ (١ كو ١٢: ٢٥) اللجنة الإعلامية بايبارشية سيدني. السبت ٥ اكتوبر
******
عرض بعض ممتلكات الكنيسة القبطية بأستراليا للبيع وإيبارشية سيدنى تصدر بيان
October 6, 2019
كتب اشرف حلمى
عرض بعض ممتلكات الكنيسة القبطية بأستراليا للبيع وإيبارشية سيدنى تصدر بيان
. أشرف حلمى
أصدرت إيبارشية سيدنى وتوابعها بأستراليا برعاية الانبا دانييل يوم امس السبت الموافق ٥ أكتوبر بياناً بشأن ما تناولته الجالية القبطية بالقارة الاسترالية عن أخبار تفيد بعرض بيع ثلاثة قطع ارض متجاورة من أصل أربعة قد أشترتها الكنيسة القبطية عام ٢٠١٤ بغرض أقامة مشروع بناء كاتدرائية ومقر أقامة الاسقف وبعض المرافق والخدمات , وقام قداسة البابا تواضرواس الثانى بمباركة المشروع ووضع حجر الأساس أثناء زيارتة التاريخية لأستراليا قبل عامين . وجاء نص البيان كما يلى كُلُّ وَاحِدٍ كَمَا يَنْوِي بِقَلْبِهِ، لَيْسَ عَنْ حُزْنٍ أَوِ اضْطِرَارٍ. لأَنَّ الْمُعْطِيَ الْمَسْرُورَ يُحِبُّهُ اللهُ" (٢ كو ٩: ٧) حينما بدأ مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث تأسيس ايبارشية سيدنى و توابعها سنة ٢٠٠٢. كان لابد من وجود مقر الايبارشية الذي يضم كاتدرائية و سكن الأب الأسقف و مبنى اداري و قاعة لاجتماعات الكهنة و مبنى للآباء الضيوف. و قام بهذه المسئولية مثلث الرحمات نيافة الانبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس و لظروف الكنائس فى ذلك الوقت أكتفى نيافته بشراء مبنى سكنى بمنطقة Bexley على ان يقوم الأسقف الجديد بمسئولية انشاء المقر كاملا. بعد رسامة الاب الأسقف وضع كل اهتمامه فى الخدمة الرعاوية من انشاء الكنائس فى المناطق المحتاجة و رسامة الآباء الكهنة ( ٢٠٠٢ -٢٩ كاهن و ٢.١٩ -٧٨ كاهن. ٢٠٠٢ - ١٢ كنيسه و ٢٠١٩ - ٥١ كنيسه ) و بعد ١٥ سنة و مع الاحتياج لمقر الايبارشية بدأ التخطيط بشراء ثلاثة أراضى و وضع رسومات مشروع متكامل يشمل كاتدرائية و سكن الاب الأسقف و مبنى الضيافة و مبنى الكلية الاكليريكية. و للظروف المالية بدأ بناء المرحلة الأولي وهي مبني الأسقفية. ولم تسمح البلدية باستخدام المبنى حتي يكتمل المشروع باكمله الأمر الذي يتطلب مبالغ كبيره ليست بمقدرة الابراشيه في الوقت الحالي. و طرأ مشروع تطوير كلية السيدة العذراء و مار مينا القسم العالى. (High School) في منطقه روكدايل. و رأت المطرانية ولجانها بعد اجتماعات عديده مطوله أهمية الكلية و مستقبل اولادنا. فتقرر تأجيل مشروع المطرانية مرة اخري لأن ظروف الخدمة و أولوياتها والاستفادة المادية من البيع يتطلب الاهتمام بالكليات القبطية و تنازل الاب الأسقف عن وجود مقر للمطرانية و فضل تطوير مباني المدرسة في منطقه روكدايل لخدمة أطفالنا و مستقبل التعليم القبطي المسيحي. متذكرين ما قاله القديس البابا كيرلس الرابع ( هانت علينا كنائسنا و لم تهون علينا مدارسنا) و القديس الانبا إبرام الذي قدم بمحبة أموال بناء المطرانية لأولويات خدمته. هذا ما لزم توضيحه لشعبنا المبارك. لِكَيْ لاَ يَكُونَ انْشِقَاقٌ فِي الْجَسَدِ، بَلْ تَهْتَمُّ الأَعْضَاءُ اهْتِمَامًا وَاحِدًا بَعْضُهَا لِبَعْضٍ (١ كو ١٢: ٢٥) اللجنة الإعلامية بايبارشية سيدني. السبت ٥ اكتوبر ٢٠١٩
*******
| | |
.
|
Encyclopedia - أنسكلوبيديا