Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

 

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك آخر تعديل تم فى هذه الصفحة فى 26/8/2006م

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
وصف ألأسكندرية
New Page 1563
New Page 1564
بلاد صعيد مصر
بلاد النوبة
منية الخصيب
New Page 1568
New Page 1569
New Page 1570
ذكر مدينة الفيوم
أعياد الأقباط والمقريزى
الصحابة الذين غزو مصر
ولايات ومدن وقرى مصر
New Page 1577
New Page 1578
New Page 1579
New Page 1580
النظام الإدارى

Hit Counter

 

  تنيس

وقال المسعوديّ في كتاب مروج النصب وغيره‏:‏ تنيس كانت أرضًا لم يكن بمصر مثلها استواء وطيب تربة وكانت جنانًا ونخلًا وكرمًا وشجرًا ومزارع وكانت فيها مجار على ارتفاع من الأرض ولم ير الناس بلدًا أحسن من هذه الأرض ولا أحسن اتصالًا من جنانها وكرومها ولم يكن بمصر كورة يقال إنها تشبهها إلا الفيوم وكان الماء منحدرًا إليها لا ينقطع عنها صيفًا ولا شتاءً يسقون جنانهم إذا شاءوا وكذلك زروعهم وسائره يصب إلى البحر من جميع خلجانه ومن الموضع المعروف بالأشتوم وقد كان بين البحر وبين هذه الأرض مسيرة يوم وكان فيما بين العريش وجزيرة قبرس طريق مسلوك إلى قبرس تسلكه الدواب يبسًا ولم يكن بين العريش وجزيرة قبرس في البحر سير طويل حتى علا الماء الطريق الذي كان بين العريش وقبرس فلما مضت لدقلطيانوس من ملكه مائتا وإحدى وخمسون سنة هجم الماء من البحر على بعض المواضع التي تُسمى اليوم‏:‏ بحيرة تنيس فأغرقه وصار يزيد في كل عام حتى أغرقها بأجمعها فما كان من القرى التي في قرارها غرق وأما الذي كان منها على ارتفاع من الأرض فبقي منه تونة وبورا وغير ذلك مما هو باق إلى هذا الوقت والماء محيط بها وكان أهل القرى التي في هذه البحيرة ينقلون موتاهم إلى تنير فنبشوهم واحدًا بعد واحد وكان استحكام غرق هذه الأرض بأجمعها قبل أن تفتح مصر بمائة سنة‏.‏
وذكر المقريزى المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار الجزء الأول  36 / 167 : " وقال في كتاب أخبار الزمان‏:‏ وكانت تنيس عظيمة لها مائة باب وقال ابن بطلان‏:‏ تنيس بلد صغير على جزيرة في وسط البحر ميله إلى الجنوب عن وسط الإقليم الرابع خمس درج وأرضه سبخة وهواؤه مختلف وشرب أهله من مياه مخزونة في صهاريج تملأ في كل سنة عند عذوبة مياه البحر بدخول ماء النيل إليها وجميع حاجاتها مجلوبة إليها في المراكب وأكثر أغذية أهلها السمك والجبن وألبان البقر فإن ضمان الجبن السلطانيّ سبعمائة دينار حسابًا عن كل ألف قالب دينار ونصف وضمان السمك عشرة آلاف دينار وأخلاق أهلها سهلة منقادة وطبائعهم مائلة إلى الرطوبة والأنوثة‏.‏

قال أبو السريّ الطبيب‏:‏ إنه كان يولد بها في كل سنة مائتا مخنث وهم يحبون النظافة والدماثة والغناء واللفة وأكثرهم يبيتون سُكارى وهم قليلو الرياضة لضيق البلد وأبدانهم ممتلئة الأخلاط وحصل بها مرض يقال له‏:‏ الفواق التنيسي فلما فتحت دمياط سار إليها المسلمون فبرز إليهم نحو عشرين ألفًا من العرب المتنصرة والقبط والروم فكانت بينهم حروب آلت إلى وقوع أبي ثور في أيدي المسلمين وانهزام أصحابه فدخل المسلمون البلد وبنوا كنيستها جامعًا وقسموا الغنائم وساروا إلى الفرما فلم تزل تنيس بيد المسلمين إلى أن كانت إمرة بشر بن صفوان الكلبيّ على مصر من قبل يزيد بن عبد الملك في شهر رمضان سنة إحدى ومائة فنزل الروم تنيس فقتل مزاحم بن مسلمة المراديّ أميرها في جمع من الموالي وفيهم يقول الشاعر‏:‏ ألم تربع فيخبرك الرجال بما لاقى بتنيس الموالي وكانت تنيس مدينة كبيرة وفيها آثار كثيرة للأوائل وكان أهلها مياسير أصحاب ثراء وأكثرهم حاجة وبها يحاك ثياب الشروب التي لا يصنع مثلها في الدنيا وكان يصنع فيها للخليفة ثوب يقال له‏:‏ البدنة لا يدخل فيه من الغزل سداء ولحمة غير أوقيتين وينسج باقيه بالذهب بصناعة محكمة لا تحوج إلى تفصيل ولا خياطة تبلغ قيمته ألف دينار وليس في الدنيا طراز ثوب كتان يبلغ الثوب منه وهو سادج بغير ذهب مائة دينار عينًا غير طراز تنيس ودمياط وكان النيل إذا أطلق يشرب منه من بمشارق الفرما من ناحية جرجير وفاقوس من خليج تنيس فكانت من أجلَّ مدن مصر وإن كانت شطا وديفو ودميرة وتونة وما قاربها من تلك الجزائر يعمل بها الرفيع فليس ذلك يقارب التنيسيّ والدمياطيّ وكان الحمل منها إلى ما بعد سنة ستين وثلثمائة يبلغ من عشرين ألف دينار إلى ثلاثين ألف دينار لجهاز العراق فلما تولى الوزير يعقوب بن كلس تدبير المال استأصل ذلك بالنوائب وكان يسكن بمدينة تنيس ودمياط نصارى تحت الذمّة وكان أهل تنيس يصيدون السماني وغير ذلك من الطير على أبواب دورهم والسماني طائر يخرج من البحر فيقع في تلك الشباك وكانت السفن تركب من تنيس إلى الفرما وهي على ساحل البحر‏.‏

وذكر المقريزى المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار الجزء الأول  37 / 167 : "  وفي سنة سبع وسبعين وثلثمائة ولدت بتنيس معزى جديًا له قرون عدّة ورأسه مع صدره وبدنه ومقدّمه بصوف أبيض ومؤخره بشعر أسود وذنبه ذنب شاة‏.‏ وولدت امرأة سخلة لها رأس مدوّر ولها يدان ورجلان وذنب‏.‏
وفي سنة سبع وسبعين وثلثمائة , ولثلاث بقين من في الحجة من هذه السنة حدث بتنيس رعد وبرق وريح شديدة وسواد عظيم في الجوّ ثم ظهر وقت السحر في السماء عمود نار احمرّت منه السماء والأرض أشدّ حمرة وخرج غبار ودخان يأخذ بالأنفس فلم يزل إلى الرابعة من النهار حتى ظهرت الشمس ولم يزل كذلك خمسة أيام‏.‏
وفي سنة تسع وأربعين ومائتين عذبت بحيرة تنيس صيفًا وشتاءً ثم عادت ملحًا صيفًا وشتاءً وكانت قبل وفي سنة ثمان وأربعين وثلثمائة وصلت مراكب من صقلية فنهبوا مدينة تنيس‏.‏
وفي سنة ثمان وسبعين وثلثمائة صيدَ بأشتوم تنيس حوت طوله ثمانية وعشرون ذراعًا ونصف من ذلك طول رأسه تسعة أذرع ودائر بطنه مع ظهره خمسة عشر ذراعًا وفتحة فمه تسعة وعشرون شبرًا وعرض ذنبه خمسة أذرع ونصف وله يدان يجذف بهما طول كل يد ثلاثة أذرع وهو أملس أغبر غليظ الجلد مخطط البطن ببياض وسواد ولسانه أحمر وفيه خمل كالريش طوله نحو الذراع يعمل منه أمساط شبه الذبل وله عينان كعيني البقر فأمر أمير تنيس أبو إسحاق بن لوبة به فشق بطنه وملح بمائة أردب ملح ورفع فكه الأعلى بعود خشب طويل وكان الرجل يدخل إلى جوفه بقفاف الملح وهو قائم غير منحن وحمل إلى القصر حتى رآه العزيز بالله‏.‏
وفي ليلة الجمعة ثامن عشر ربيع الأوّل سنة تسع وسبعين وثلثمائة شاهد أهل تنيس تسعة أعمدة من نار تلتهب في آفاق السماء من ناحية الشمال فخرج الناس إلى ظاهر البلد يدعون الله تعالى حتى أصبحوا فخبت تلك النيران
وفي سنة سبع وتسعين وثلثمائة ولدت جارية بنتًا برأسين أحدهما بوجه أبيض مستدير والآخر بوجه أسمر فيه سهم في كل وجه عينان فكانت ترضعهما وكلاهما مركب على عنق واحد في جسد واحد بيدين ورجلين وفرج ودبر فحملت إلى العزيز حتى رآها ووهب لأمها جملة من المال ثم عادت إلى تنيس وماتت بعد شهور‏.‏
ثم لما كانت سنة ست وسبعين وخمسمائة نزل فرنج عسقلان في عشر حراريق على أعمال تنيس وعليها رجل منهم يقال له‏:‏ المعز فأسر جماعة وكان على مصر الملك العادل من قبل أخيه الملك الناصر صلاح الدين يوسف عندما سار إلى بلاد الشام ثم مضى المعز وعاد فأسر ونهب فثار به المسلمون وقاتلوه فظفرهم الله به وقبضوا عليه وقطعوا يديه ورجليه وصلبوه‏.
وفي سنة سبع وسبعين وخمسمائة انتدب السلطان لعمارة قلعة تنيس وتجديد الآلات بها عندما اشتدّ خوف أهل تنيس من الإقامة بها فقدّر لعمارة سورها القديم على أساساته الباقية مبلغ ثلاثة آلاف دينار عن ثمن أصناف وآجر‏.‏
وفي سنة ثمان وثمانين وخمسمائة كتب بإخلاء تنيس ونقل أهلها إلى دمياط فأخليت في صفر من الفراري والأثقال ولم يبق بها سوى المقاتلة في قلعتها‏.‏

وفي شوّال من سنة أربع وعشرين وستمائة أمر الملك الكامل محمد بن العادل أبي بكر بن أيوب بهدم مدينة تنيس وكأن من المدن الجليلة تعمل بها الثياب السرية وتصنع بها كسوة الكعبة‏.‏

قال الفاكهيّ في كتاب أخبار مكة‏:‏ ورأيت كسوة مما يلي الركن الغربيّ يعني من الكعبة مكتوبًا عليها مما أمر به السريّ بن الحكم وعبد العزيز بن الوزير الجرويّ بأمر الفضل بن سهل في الرياستين وطاهر بن الحسين سنة سبع وتسعين ومائة ورأيت شقة من قباطي مصر في وسطها إلا أنهم كتبوا في أركان البيت بخط دقيق أسود مما أمر به أمير المؤمنين المأمون سنة ست ومائتين ورأيت كسوة من كسا المهديّ مكتوبًا عليها‏:‏ بسم الله بركة من الله لعبد الله المهديّ محمد أمير المؤمنين أطال اللّه بقاءه مما أمر به إسماعيل بن إبراهيم أن يصنع في طراز تنيس على يد الحكم بن عبيدة سنة اثنتين وستين ومائة ورأيت كسوة من قباطي مصر مكتوبًا عليها‏:‏ بسم الله بركة من الله مما أمر به عبد الله المهديّ محمد أمير المؤمنين أصلحه الله محمد بن سليمان أن يصنع في طراز تنيس كسوة الكعبة على يد الخطاب بن مسلمة عامله سنة تسع وخمسين ومائة‏.‏

قال المُسبحيّ في حوادث سنة أربع وثمانين وثلثمائة‏:‏ وفي ذي القعدة ورد يحيى بن اليمان من تنيس ودمياط والفرما بهديته وهي أسفاط وتخوت وصناديق مال وخيل وبغال وحمير وثلاث مظال وكسوتان للكعبة‏.‏

وفي في الحجة سنة اثنتين وأربعمائة وردت هدية تنيس الواردة في كل سنة منها خمس نوق مزينة ومائة رأس من الخيل بسروجها ولجمها وتجافيف وصناعات عدة وثلاث قباب دبيقية بمراتبها ومتحرقات وبنود وما جرى الرسم بحمله من المتاع والمال والبز‏.‏

ولما قدم الحاكم استدعت أخته السيدة سيدة الملك إلى عامل تنيس عن الحاكم بأن يحمل مالًا كان اجتمع قبله ويعجل توجيهه وقيل‏:‏ إنه كان ألف ألف دينار والذي ألف درهم اجتمعت من ارتفاع البلد لثلاث سنين وأمره الحاكم بتركها عنده فحمل ذلك إليها وبه استعانت على ما دبرت‏.‏

وفي سنة خمس عشرة وأربعمائة ورد الخبر على الخليفة الظاهر لإعزاز دين الله أبي هاشم عليّ بن الحاكم بأمر الله‏:‏ أن السودان وغيرهم ثاروا بتنيس وطلبوا أرزاقهم وضيقوا على العامل حتى هرب وأنهم عاثوا في البلد وأفسدوا ومدّوا أيديهم إلى الناس وقطعوا الطرقات وأخذوا من المودع ألفا وخمسمائة دينار فقام الجرجراي وقعد وقال‏:‏ كيف يفعل هذا بخزانة السلطان وساءنا فعل هذا بتنيس أو بيت المال وسير خمسين فارسًا للقبض على الجناة وما زالت تنيس مدينة عامرة ليس بأرض مصر مدينة أحسن منها ولا أحصن من عمارتها إلى أن خرّبها الملك الكامل محمد بن العادل أبي بكر بن أيوب في سنة أربع وعشرين وستمائة فاستمرّت خرابًا ولم يبق منها إلا رسومها في وسط البحيرة وكان من جملة كورة تنيس‏:‏ بورا ومنها وإيوان وشطا وبحيرتها الآن يصاد منها السمك وهي قليلة العمق يسار فيها بالعاديّ وتلتقي السفينتان هذه صاعدة وهذه نازلة بريح واحدة وقلع كل واحدة منها مملوء بالريح سيرهما في السرعة مستو توسط البحيرة عدّة جزائر تعرف اليوم بالعزب جمع عزبة بضم العين المهملة وزاء ثم باء موحدة سكنها طائفة من الصيادين وفي بعضها ملاحات يؤخذ منها ملح تونة‏:‏ وكان من جملة عمل مدينة تنيس قرية يقال لها‏:‏ تونة يعمل بها طراز تنيس ويصنع بها من جملة الطراز كسوة الكعبة أحيانًا‏.‏

قال الفاكهي‏:‏ ورأيت أيضًا كسوة لهارون الرشيد من قباطي مصر مكتوبًا عليها‏:‏ بسم الله بركة من الله للخليفة الرشيد عبد الله هارون أمير المؤمنين أكرمه الله مما أمر به الفضل بن الربيع أن يعمل في طراز تونة سنة تسعين ومائة‏.‏
******************************************************************************
سمناي‏:‏

سمناي‏:‏ قرية من قرى تنيس غلبت عليها بحيرة تنيس فصارت جزيرة فلما كان في شهر ربيع الأوّل سنة سبع وثلاثين وثمانمائة كُشف عن حجارة وآجرّ بها فإذا عضادات زجاج كثيرة مكتوب على بعضها اسم الإمام المعز لدين الله وعلى بعضها اسم الإمام العزيز بالله نزار ومنها ما عليه اسم الإمام الحاكم بأمر الله ومنها ما عليه اسم الإمام الظاهر لإعزاز دين الله ومنها ما عليه اسم المستنصر وهو أكثرها أخبرني بذلك من شاهده ورآه‏.‏
*****************************************************************************

بورا‏:‏

بورا‏:‏ كانت فيما بين تنيس ودمياط وإليها ينسب السمك الذي يقال له‏:‏ البوريّ وإليها ينسب أيضًا بنو البوريّ الذين كانوا بالقاهرة والإسكندرية‏.‏
وفي سنة عشر وستمائة وصل العدوّ إليها بشوانية وسباها فقدمت إليها القطائع التي كانت على وشيد فسار عنها العدوّ‏.‏
*****************************************************************************

القيس‏:
القيس‏:‏ بفتح القاف وبعدها سين مهملة بلد ينسب إليها الثياب القيسية آثارها إلى اليوم باقية على البحر الملح فيما بين السوادة والواردة وبعدها من مدينة الفرما قريب من ستة برد في البرّ وهناك تل عظيم من رمل خارج في البحر الشاميّ يقطع الفرنج عنده الطريق على المارة وبالقرب من التل سباخ ينبت فيه ملح يحمله العربان إلى غزة والرملة وبقرب هذا السباخ آبار يزرع عندها مقاثي لعربان تلك البوادي‏.‏


*****************************************************************************
*

غيفــــــــة‏:
غيفة‏:‏ قرية تقارب مدينة بلبيس من الفسطاط إليها مرحلتان كانت منزلة قافلة الحاج ويقال‏:‏ إنّ صواع الملك الذي فقد من مدينة مصر وجد في رحال إخوة يوسف عليه السلام بغيفة هذه‏.‏

******************************************************************************

سمنــــــــــود‏:‏
سمنود‏:‏ كان بها بربا عليه هيئة لحرقة فيها كتابة حكى ابن زولاق عن أبي القاسم مأمون العدل‏:‏ أنه نسخ الكتابة في قرطاس وصوّره على درقة قال‏:‏ فما كنت أستقبل به أحدًا إلا ولى هاربًا وكان بها أيضًا تماثيل وصور من يملك مصر فيهم قوم عليهم شاسيات وبأيديهم الحراب وعليهم مكتوب هؤلاء ملكوا مدينة مصر‏.‏
******************************************************************************



 

=======================================================================

 

 

 

 

 

Home | وصف ألأسكندرية | New Page 1563 | New Page 1564 | بلاد صعيد مصر | بلاد النوبة | منية الخصيب | New Page 1568 | New Page 1569 | New Page 1570 | ذكر مدينة الفيوم | أعياد الأقباط والمقريزى | الصحابة الذين غزو مصر | ولايات ومدن وقرى مصر | New Page 1577 | New Page 1578 | New Page 1579 | New Page 1580 | النظام الإدارى

This site was last updated 03/25/07