Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

القوانين الدولية والإرهاب الإسلامى

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
الذبائح البشرية المقدمة لله
مجمد وقطع الرقاب
الأزهر يفتى بالذبح والنحر
القرآن وقطع الرؤوس
ذبح مليونى أرمنى
الإسلام وقطع أعضاء الإنسان
القوانين الدولية والإرهاب
حرق مسيحيين بباكستان أحياء
قطع الرؤوس فى الفلبين
برازيلى يسلم فيقتل أطفالاً
New Page 7361
New Page 7362
New Page 7363
يذبح أولاده بأمر الجان
صورة محمد قبل غزواته
آيات القتل والقتال
عبدالله الذبيح البشرى
النذور والذبائح البشرية والحيوانية
يقتل أبنته ليدخلها الجنة
ينفذ الحد ويقطع الرؤوس
الإسلام والقتل بلا عقاب
قطع رأس قبطى
ذبح صحفى سودانى
نحر البشر بمناة
عبدالمطلب وذبح الأبن للصنم
مسلم يذبح عائلته لمحمد
آيات الذبح القرآنية
مسلم يذبح أبنته
عائلة تذبح الطريقة الإسلامية
الإسلام والتمثيل بجثث
ذبائح بشرية لله بالصومال
ذبح بالمسجد أثناء التراويح
الشنق إمرأة باكستانية
تقتل طفلتها وتستمع للقرآن
قرآن مكتوب بالدم
الوضوء بالدم
الأسلام وآكلى لحوم البشر
المسلمين يقتلون أطفالاً
قتل الأبرياء
ذبح أقباط مصر
مسيحى العراق والإسلام
الحرق والقتل بالخاذوق
إنتشار الإسلام بالسيف
داعية يقطع رأس زوجته
الدانيمارك وحرية التعبير
يخرج الجن بالضرب
Untitled 2690
الإسلام وقتل المرتد

Hit Counter

 

 

أصدر مجلس الأمن بالإجماع قراره رقم 1566 فى تشرين الأول/أكتوبر عام 2004 م بشأن التهديدات التي يتعرض لها السلام والأمن الدوليين نتيجة للارهاب وقتل الأبرياء والمسالمين بيد الإرهاب الإسلامى ، مؤكداً ضرورة التصدي للإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره ، وبكل الوسائل وفقاً لميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي . وأبدى القرار في ديباجته قلقه إزاء تزايد عدد ضحايا الأعمال الارهابية ، بمن فيهم الأطفال ، بدافع التعصب أو التطرف في شتى أنحاء العالم .
والمادة التاسعة من القرار رقم 1566 فى تشرين الأول / أكتوبر عام 2004 نصّت على تشكيل فريق عمل من جميع أعضاء مجلس الأمن لوضع توصيات وتقديمها للمجلس فيما يتعلق بالتدابير العملية التي ستُفرض على الأفراد والجماعات والشركات الضالعة في الأنشطة الارهابية أو المرتبطين بها ، بما في ذلك اجراءات فعّالة لتقديمهم للعدالة عن طريق المقاضاة أو التسليم، وتجميد أرصدتهم المالية ، ومراقبة رؤوس الأموال والشركات المشبوهة ومنع تحركاتهم عبر أقطار الدول الأعضاء ، ومنع تزويد هذه الجماعات الإرهابية بجميع أنواع الأسلحة والعتاد . 
لقد جاء القرار 1566 مكملاً لسلسلة من قرارات سبق أن أصدرها مجلس الأمن منذ عام 1999 وبشكل خاص القرارات: رقم 1267 في 15 تشرين الأول/أكتوبر 1999، والقرار 1373 في 28 أيلول/سبتمبر 2001، والقرار 1540 في 28 نيسان/ابريل 2004.

********************************************************************************

 

إعتراف صريح من رجب هلال حميدة عضو فى مجلس الشعب فى مصر  بإرهاب الإسلام طبقاً لنص آية قرآنية ولا ينكر أنه كان عضو فى تنظيم الجهاد الذى قتل أنور السادات يقول

: لماذا نخاف من الإرهاب و القـــرآن حرضــــنــا عـليــــه؟

 

ذكرت مجلة روز اليوسف الصادرة بتاريخ 2/1/2006 م  أن عضو مجلس الشعب رجب هلال حميدة تحدث عن أن القرآن الكريم يحض على الإرهاب بصورة مباشرة، وذلك تحت قبة البرلمان أثناء مناقشات  نواب الشعب، خلال تعديل فقرة فى الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب منذ أيام قليلة !.. معترفا بأنه يؤيد الإرهابيين «بن لادن والظواهرى والزرقاوى» لأنهم شوكة فى ظهر الأمريكان

 واستشهد رجب هلال حميدة بالآية رقم «60» من سورة الأنفال والتى تقول: «وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم» ثم تساءل: لماذا نخاف من الإرهاب أو التحريض عليه فهو ليس تهمة يتنصل منها خاصة أن القرآن يأمرنا به!! ؟

ويستطرد رجب فائلاً : قلت هذا الكلام خلال مناقشة المجلس للاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب، ولاحظت أن تقرير لجنة الدفاع والأمن القومى ووزارة الخارجية لم يكن دقيقا فى حديثه عن الإرهاب حيث كان يتحدث عنه فى المطلق، فأردت أن أقدم إيضاحا خاصا بأن الإرهاب ليس كلمة لعينة إذا وضعت فى معناها الصحيح، فتعنى مقاومة الاحتلال كما هو الحال فى فلسطين وأفغانستان والعراق!

وأضاف رجب: أنا من وجهة نظرى أن بن لادن والظواهرى والزرقاوى ليسوا إرهابيين بالمعنى المعروف لدى البعض، وأنا أؤيدهم فى كل عملياتهم لأنهم شوكة فى ظهر الأمريكان والصهاينة،

وقال رجب عن الفلسطينيين الذين يفجرون أنفسهم :  نعم فالمعنى الشرعى للفدائى الفلسطينى أنه يردع العدو كما فى الآية الكريمة وبالتالى فهو «إرهابى» ولايعنيه أن يلقبوه بالإرهابى لأن القرآن أسماه كذلك!..  أما فيما يتعلق بمقاومة المحتل فلا يكون إجراما أو عنفا بل جهادا وإرهابا بمعنى الردع والتخويف، واللغة والشرع يؤكدان ذلك! ؟

-رجب: لن يكون هذا جديدا بالنسبة لى وسجنت بسبب ذلك عدة سنوات، فالبعض يتهمنى بأننى أصولى أكثر من الإخوان، وأنا كنت منتمياً لتنظيم الجهاد وجماعة التكفير والهجرة ولن أنكر هذا!.. وسأرد على كل من يهاجمنى لآرائى هذه خاصة أن كل المنظمات الحقوقية وغيرها فى مصر والخارج، ما هى إلا دكاكين مليئة بالجواسيس، ولا أستثنى أحدا وتتقاضى رشاوى من الأمريكان، وسأقول لهم أن البلطجى الوحيد هو أمريكا وإسرائيل، وهم المسئولون عن ظاهرة القتل والعنف التى تجتاح العالم! ؟ - رجب: سأحاول جاهدا أن أصحح له المفاهيم التى يقتنع بها وأشرح له الأبعاد، فأنا أؤيد كل أعمال بن لادن والظواهرى ضد المحتل، أما إذا صدرت عنهما أى فتوى ضد المدنيين فى أى بلد عربى أو مسلم فسأكون أول من يقف ضدهما! ؟

- رجب: كان ذلك اعتراضا على السياسة الأمريكية فى المنطقة وما يدور من تدخل واشنطن فى الشئون الداخلية المصرية، وكل الأحزاب والنقابات والصحفيين يعارضون ذلك ويعادون الهيمنة الأمريكية على المنطقة، فهل نضع أحزابنا وصحفنا مع الظواهرى فى سلة واحدة؟!

*****************************************************************************************

إجرام الفتاوى القاتلة
إن الفتاوى التى صدرت من الأزهر وما زالت تصدر من مجموعة من رجال الدين المتطرفين والمتعصبين والعنصريين النازيين . ما زالت تهدد الأمن والسلام العالمى فلا يكفي اصدار قرارات تدين الإرهاب ، بل إن الحكمة تقتضي انشاء محكمة عالمية دولية من قبل الأمم المتحدة لمحاكمة الارهابيين وفقهاء الإرهاب الذين يقدمون للإرهابيين فتاوى دينية تشجعهم على الإرهاب ، وعلى الدول التى يعيش فيها مصدرى الفتاوى أن تسلم من يتفوه بها ليحاكم بتهمة التعصب العنصرى النازى ضد الذين لا يؤمنون بالإسلام , هذه الفتاوى تلعب دور أساسياً في تحرير سادية الإرهابي وغريزة الموت لديه من جميع الضوابط الأخلاقية ، إن إصدار هذه الفتاوى ما هو إلا إطلاق يد الإجرام الإسلامى ليزهق أرواح بريئة لا ذنب لها إلا أنها لا تؤمن لا بالله ولا برسوله ولا بالإسلام ديناً , ومات شعورهم ودفن ما
تبقى له من ضمير أخلاقي، ومن شعور بشرى بالذنب.
جميع الإرهابيين ماتوا فى عملياتهم الإجرامية أو سيموتون حتماً لأن الوعد الإلهى يقول من قتل سيقتل ولو بعد حين ،

ولكن بفضل مثل هذه الفتاوى، يمةت هؤلاء المجرمين وضميرهم مرتاح وقناعتهم راسخة، لأنهم سيدخلون الجنة في يوم موتهم نفسه لينكحوا 72 حورية وأعداد لا تحصى من الولدان المخلدون الذين لا ينزفون ، كما تقول لهم هذه الفتاوى . طبعاً لم تكن هذه الفتاوى وحدها السبب فى الإرهاب ولكن هذه الفتاوى تبرره وتبقى هى السبب الأساسى الذى يقف مختفياً خلف هذا الإجرام ، والإرهاب أسباب عدة منها

قنبلة الانفجار السكاني، ونتائجها من أمية وفقر وبطالة واستبداد سياسي وتخلف في مناهج التعليم وظلامية التعليم الديني.. الخ

النصوص الدينية الموجودة فى القرآن

الحالة السياسية المضطربة التى تعيشها بعض البلاد بما فيها من ظلم يمارس بشكل عادى .

وتبقى الفتاوى الدينية المُحرّضة على الإرهاب تلعب دوراً مباشراً وأساسياً في التحريض على الإجرام بإستغلال العقيدة الإسلامية . والمحور المركزى الذى تلعبه هذه الفتاوى الإجرامية هو أن الفتاوى الدينية تصبغ على الإرهاب شرعية دينية بتحويله من جريمة إلى تنفيذ حد من حدود الدين أو فريضة من الفرائض , وتلاقى هذه الفتاوى أرضاً خصبة بين الفئات الدنيا والعليا المتدينين وإستغلالهم لهذه الهلوسة الدينية حينما يلوحون لهم بكلمات تثير مشاعرهم مثل : الجهاد الإسلامى - الجهاد فى سبيل الله - الجهاد ضد الكفار (غير المسلمين ) - الإسلام فى خطر .. ألخ .
وهناك أمثلة كثيرة من هذه الفتاوى الدينية المشجعة للإرهاب والإجرام الإسلامى نقدم لكم النماذج التالية:
***عندما سأل رئيس المحكمة المصرية  الشيخ محمد الغزالي أثناء المحاكمة ( العضو القيادي في جماعة الإخوان المسلمين ) عن رأيه في قاتل المفكر العلماني المصري فرج فوده في 1992 أجابه : " لقد نُفذ فيه حد الردة الذي تقاعس الإمام   ( الدولة ) عن تنفيذه". عندئذ صرخ الارهابي القاتل: "الآن أموت وضميري مرتاح".

 

شرعية قتل الأبرياء غير المسلمين فى الإسلام

**** الشيخ السعودي سفر بن عبد الرحمن الحوالي اعتبر كارثة 11/9/2001 أنها مجرد " معاملة بالمثل " ؛ أي أن هذا الفعل رداً على هجوم الرئيس كلينتون الصاروخي على القاعدة ، بعد أن فجرت القاعدة السفارة الأمريكية في نيروبي ، كما أفتى الشيخ السعودى بشرعية ضرب البنتاجون وبرج التجارة العالمي ، وقال عن البنتاجون إنه " عش الشياطين " وأنه " وكر الجاسوسية " وأيضاً  " عش المافيا "، وإن مركز التجارة العالمي ليس إلا  "مركز الربا وغسيل الأموال" (جريدة الحياة 13/2/2002) أى أنه للأسباب السابقة وطبقاً لعقيدة الإسلام يجب تدميره وقتل كل من فيه .

فتوى تبرئة جماعةين لادن ( القاعدة ) الإجرامية
**** الفتوى التي أفتى بها الشيخ السعودي علي بن خضير الخضير مبرئاً بموجبها عمليات القاعدة في نيويورك
وواشنطن من جريمتهم بقتل الأبرياء ، حيث قال: " أما التباكي والحزن لما حصل من ضحايا منهم (الأمريكان) لما يسمى بالأبرياء فهو أمر عجب. فإن حال هؤلاء الضحايا لا يخرج عن ثلاثة أحوال: أن يكون من الأمريكان الكفرة وهم لا يؤسف عليهم، لأن الفرد الأمريكي الكافر من حيث علاقته بحكومته هو محارب أو معين لها بالمال أو بالرأي والمشورة كما هو واقع عندهم وطبيعة نظامهم السياسي، لا كثرهم الله.  يجوز قتل من قاتل منهم ومن لم يقاتل، كالشيخ الهرم والأعمى والذمي باتفاق العلماء". (جريدة الحياة 13/2/2002).

فتـــــوى القرضــــاوى  بقتل أجنـــــة اليهود فى بطون أمهاتهم
- الفتوى التي أفتى بها الشيخ يوسف القرضاوي، حيث أفتى بموجبها قتل الأجنة اليهود في بطون أمهاتهم ،
لأنهم عندما يولدون ويكبرون سيصبحون جنوداً في الجيش الإسرائيلي. كما أفتى في نقابة الصحافيين في القاهرة في 3/9/2004 بقتل كافة الأمريكيين من المدنيين في العراق. وأفتى في اسبوعية "الأهرام العربي 3/7/2004"  بقتل المفكرين المسلمين العلمانيين (المرتدين)  زاعماً : "لقد أجمع فقهاء الإسلام على عقوبة المرتد، وإن اختلفوا في تحديدها، فجمهورهم اتفق على أنها القتل وهو رأي المذاهب الأربعة بل الثمانية".
****
وهناك أيضاً الفتوى التي أفتى بها راشد الغنوشي الأصولي التونسي ، وأفتى بموجبها قتل المدنيين في اسرائيل فقال "لا يوجد مدنيون في اسرائيل فكل سكانها رجالاً ونساءً وأطفالاً جنود احتياط محاربون، يجوز قتلهم". كما أصدر الغنوشي في كتابه ( الحريات العامة في الدولة الإسلامية، بيروت، 1993) فتوى بقتل جميع الحكام المسلمين دون استثناء . وقال الغنوشي: " لقد حرّم الفقهاء السنة قديماً قتل الحكام المسلمين لأن الحكام في ذلك العهد كانوا منا وإلينا. أما حكام اليوم فهم أذناب الاستعمار وليسوا منا في شيء، لذلك يجب قتلهم جميعاً". وأشار الغنوشي على ذلك بمثلاً تطبيقياً تطبيقية هو قتل الرئيس المصري أنور السادات. و هكذا جعل الغنوشي (ص 184) جريمة ارهابية إجرامية كقتل الرئيس السادات سابقة فقهية ، يُقاس عليها في استنباط الأحكام الشرعية فى قتل حكام البلاد التى تعتنق فيها الأغلبية الإسلام.

لمزيد من المعلومات راجع المعلومات التى نشرتها مجلة إيلاف فى موقعها أسفل الصفحة حيث يطالب كل من وزير التخطيط العراقي السابق الدكتور جواد هاشم والمفكر التونسي العفيف الأخضر والكاتب الأردني الدكتور شاكر النابلسي فى بيان لهم : بتكوين محكمة دولية لمحاكمة هؤلاء الفقهاء الذين يحثون على القتل والإرهاب الدموى وعلى الدول التى يعيش فيها هؤلاء المؤمنون بالهلوسة الدينية تسليمهم للمحاكمة حيث تفتح هذه الدول إذاعاتها وتلفزيوناتها ووسائل الإعلام المختلفة كالصحف أبوابها لنشر هذه الفتاوى نشر هذا الموضوع يوم الأحد 24/ 2004

http://www.elaph.com/Politics/2004/10/17789.htm

رأى نابع من التاريخ

لوحظ أن الفقهاء والشيوخ لهم شهوة الوصول إلى  السلطة ومراكز الحكم فى الدوله فينشرون الرعب والإرهاب وقلقلة الأمن ليوهموا الشعب أن هذه الحكومات غير قادرة على حماية مواطنيها ومن خلال دراسة التاريخ كان الحكام الأقوياء يرهبون الشيوخ اصحاب الفتاوى ويقفلون جوامعهم التى أعلنوا فتواهم من منابرها حتى يرجعوا إلى رشدهم .

This site was last updated 10/30/08