Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

ممثلي الكنائس وتغيير المادة الثانية

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
شكوى فلاح قبطى فرعونى
أخبار متفرقة1
الإعتداء على المنظمة بالأقصر
الكنيسة وتربية الخنازير والكلاب
كونجرس قبطى دولى
كذب جريدة المصريون
تعليق الآيات القرانية بالمحاكم
إضراب رأس السنة
شتائم الشيوخ يوم الجمعة
أعمال جبرائيل
الموائد الرمضانية
جبرائيل والمجلس القومى
قضية تبنى الأطفال
قضايا الحسبة
جبرائيل وشهيد باجور القبطى
إنتخابات الرئاسة والأقباط
قضايا الكنيسة
قضايا مختلفة
هالة مصطفى والسفير الإسرائيلى
برقية إلى الرئيس
هروب الحزب الوطنى
جبرائيل وقانون لتنظيم التبنى
مساواة وثيقة المتحولين للمسيحية
نجيب جبرائيل وظهور العذراء
جبرائيل وعمارة
الطفلة بارثينا
وقثة إحتجاجية لمعتقلى نجع حمادى
طرد ألف أسرة من البياضية
قضايا يوم عيد القيامة
قضايا وموضوعات مختلفة
شكوى زيدان يزدرى المسيحية
قانون يبيح تغيير العقيدة
أمام مجلس الشعب
المحاكم الملية
إهمال الداخلية وغرق الفتيات
إطلاق سراح مدون قبطى
جلسات النصح والإرشاد
منع اإكليروس من الإعلام
يتهم أبو إسلام بإزدراء المسيحية
مشروع قانون لحرية العقيدة
جبرائيل وتهديدات القاعدة
المحامون وقانون الأحوال الشخصية
بيان حول كنيسة العذراء بالعمرانية
نجيب جبرائيل والزواج الثانى
جبرائيل وكنيسة العذراء بالعمرانية
ساحة لشهداء العنف
لجنة تعديل الدستور
مظاهرة المسلمين وكامليا
حزب الوفد وإلتحريض ضد ألأقباط
‘عتصام ماسبيروا
الإنتخابات مخالفة للدستور
منع نجيب من السفر
Untitled 5812
Untitled 5813
Untitled 5814
Untitled 5815
Untitled 5816
الكنائس والمادة الثانية

 

"جبرائيل" يطالب ممثلي الكنائس بالانسحاب فورًا من "التأسيسية" حال الإصرار على تغيير المادة الثانية

الأقباط متحدون الأحد ١ يوليو ٢٠١٢ -

"جبرائيل" لممثلى الكنائس: التاريخ سوف يشهد لكم أو عليكم ولن يرحمكم المسيحيون إذا سايرتم الأمور. الأقباط متحدون وجه الدكتور "نجيب جبرائيل"- رئيس الاتحاد المصري لحقوق الإنسان- رسالة إلى ممثلي الكنائس الثلاث في اللجنة التأسيسية لوضع الدستور، حذرهم فيها من محاولة بلع الطعم بوضع كلمة "الشريعة" بدلًا من "مبادئ الشريعة" كمصدر للتشريع، والتي تحاول بعض التيارات الإسلامية فرضها بالقوة لصبغ الدستور بصبغة دينية بحتة. وقال "جبرائيل": "إن التاريخ سوف يشهد لكم أو عليكم في هذه المرحلة الفاصلة في تاريخ الوطن وتاريخ الكنيسة، وعيون ملايين المسيحيين من شتى الطوائف تراقب هذا الموقف الحاسم، وإننا لعلى ثقة كبيرة بأنكم تمتلكون من العقل والفكر والروح ما تستطعون أن تميزوا الصحيح من الخبث." وأكد رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان أن كلمة "الشريعة" تعني كافة الأحكام والمبادئ والفقة، وهو ما يعني تطبيق الأحكام والحدود، وعدم التصريح ببناء كنائس جديدة، وعدم إعادة بناء كنائس تم سقوطها وهدمها، وفي المدن التي فُتحت بالقوة مثل "الإسكندرية" يجب هدم الكنائس التي بها، وتطبيق حد الردة تطبيقًا عمليًا، وفرض الجزية، والإقصاء من الوظائف العليا في البلاد، وأن يكون الأقباط أهل ذمة وليسوا مواطنين.

*********************

قيادات كنسية: نرفض المساس بالمادة الثانية من الدستور.. ولم نوافق على تعديلها
المصرى اليوم 1/7/2012م عماد خليل
عبرت قيادات بالكنائس المصرية، وممثلو الكنائس في الجمعية التأسيسية للدستور، عن عدم موافقتهم على تعديل المادة الثانية من الدستور، وأشاروا إلى بقاء المادة كما هي، مع إضافة نص عليها يقول: «لغير المسلمين الاحتكام لشرائعهم».
وقال المستشار إدوار غالب، سكرتير المجلس الملي العام وعضو الجمعية التأسيسية للدستور، إنه «لا صحة لما تردد عن موافقة الكنائس والأزهر على تعديل المادة، لتصبح الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع».
أضاف: «اتفقنا مع الأزهر على أن تكون وثيقة الأزهر أحد مصادر كتابة الدستور الجديد، وأن الوثيقة تنص على بقاء المادة الثانية كما هي، مع إضافة عبارة (لغير المسلمين الاحتكام لشرائعهم)، وذلك فيما يخص الأحوال الشخصية».
وأوضح أنه «تم توزيع وثيقة الأزهر والدساتير المصرية السابقة على أعضائها، للاسترشاد بها في كتابة الدستور الجديد».
ومن جانبه، طالب الدكتور أندريا زكي، نائب رئيس الطائفة الإنجيلية، بـ«عدم العبث بالمادة الثانية من الدستور مع مراعاة غير المسلمين فيما يخص الأحوال الشخصية».
وأكد أن «أي تعديل سيعقد الأمور أكثر، ونحن بحاجة للاتفاق أكثر من الخلاف في الوقت الحالي».
وحول تعيين نائب قبطي لرئيس الجمهورية، رحب «زكي» بالفكرة، مشيرًا إلى «ضرورة مشاركة الجميع أيًّا كانت انتماءاتهم»، لكنه طالب بـ«اختيار شخصية تحظى بقبول لدى الشعب القبطي وألا تكون شخصية ديكورية».
بدوره، أكد الأب رفيق جريش، المتحدث الرسمي للكنيسة الكاثوليكية، أن «الكنيسة الكاثوليكية ترى أن تبقى المادة الثانية على وضعها الحالي، مع إضافة نص (لغير المسلمين) وعدم المساس بها، لأن هذا قد يخلق مشاكل بين المصريين».


This site was last updated 07/02/12