الداعية السلفى الشيخ أحمد عامر

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

قتل داعية سلفى وإغتصاب زوجته

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
هدم الأضرحة وغزو المساجد
السلفيون وهدم وإحراق الأضرحة
السلفيون وتخريب السياحة بمصر
السلفيون يقتلون الأقباط
حصر جرائم السلفيين
السلفين وأبو جهــل
إعتداءات السلفيين فى 14 محافظة
السمك أكل ضريح الشيخ محمد
إستيلاء السلفيين على المساجد
التكفير فى الفكر السلفى
السلفيون رأس للتنين الإسلامى
السلفين وماء النار
حرق الكنائس وتفجير الأضرحة
فتاوى إسلامية سلفية
منشورات مضحكه للسلفيين
السلفية دعوة للرق والإستعباد
السعودية ترعى التيار السلفى
الفتنة الطائفية جريمة سلفية
السلفيين وإغتيال محمد الدريني
جرائم أخرى للسلفيين
السلفيين يعتقدون أنهم الإسلام
قتل داعية سلفى
دولة الإخوان والسلفيين والفن
الشيخ الزغبى  وأكل لحوم العفاريت
ريم ماجد والسلفيون والحجاب
روح المرح وساويرس والإسلاميون
تغيير الدستور دعوه للتعرى
طاعة المجلس طاعه لله ورسوله
تمويل خارجى مشبوه للسلفيين
السلفيون يطبقون الحدود
إنهم حقا يلبسون أحذية
السلفيون يكسرون تماثيل الفراعنة
السلفيون وخراب لإقتصاد مصر
سكاكين السلفيون فى وجه الشرطة
يكفرون الثورة والشهداء خوارج
أكاذيب سلفية إسلامية
السلفيين وحكم التبول واقفاً
Untitled 5335

 

القاتل سلفى ايضاً : كشفت أجهزة الأمن في الجيزة، بعد 14 يوما من البحث والتحري واستجواب المئات، غموض مقتل شيخ سلفي وزوجته في شقتهما بالهرم. وأفادت التحريات والتحقيقات بأن مسجل خطر وراء الجريمة، وأنه سبق اتهامه في 12 قضية، وأنه أعلن توبته وأطلق لحيته منذ 5 سنوات، ويوم الواقعة تعاطى جرعة هيروين وتوجه إلى منزل القتيل وكان يحمل معه لاصقاً طبياً. وأضافت التحريات والتحقيقات أن المتهم فاجأ القتيل ووضع اللاصق الطبي على فمه وأجبر زوجته على خلع مشغولاتها الذهبية وملابسها كاملة واعتدى عليها جنسيا قبل أن يخنقها ويذبحها بالسكين.

أمرت نيابة حوادث جنوب الجيزة بحبس "محمد.ا" 36 سنة المتهم بقتل الداعية السلفى وزوجته داخل شقتهما بالهرم 4 أيام على ذمة التحقيق بعدما وجهت له النيابة تهم القتل العمد واغتصاب المجنى عليها والسرقة.

االيوم السابع نشرت أول صورة للمتهم بقتل الداعية السلفى وزوجته فى يوم الأربعاء، 8 يونيو 2011

قتيلة الهرم تعرضت للاغتصاب امام زوجها قبل ذبحه
الشروق الثلاثاء 31 مايو 2011 : كتبت : دينا الحسيني
تواصل نيابه حوادث جنوب الجيزه التحقيقات في حادث مقتل الشيخ السلفي احمد محمد عامر وزوجته التي عثر الاهالي علي جثتيهما داخل شقتهما بمنطقه كعبيش بالهرم حيث تلقت النيابه تقرير الوفاه والصفه التشريحيه للجثتيين وتناول التقرير وصف الطعنات التي تلقاها المجني عليهما من الجناه وان بهما ذبح قطعي وافادت التحريات الاوليه لرجال المباحث ان الشيخ السلفي 30 سنه مصاب بضمور بالعضلات مما افقده القدره علي الحركه وانه استعان بكرسي متحرك وانه تزوج منذ عام ونصف من زوجته البالغه من العمر 41 عاماً وليس لديه ابناء وانه شارك في الدعوه الاسلاميه من خلال بعض المواقع وشبكات الانترنت وانه يتلقي علي يده عدد كبير من شباب السلفيين العلوم الدينيه والاسلاميه كما انه شارك في مبارده الشيخ محمد حسان من اجل اخماد نار الفتنه بأمبابه بعد حادث فتنه عبير طلعت كما افادت التحريات انه تربطه صله صداقه قويه مع كلأً من الشيخ محمد حسان والشيخ محمد حسين يعقوب
تم تشكيل فريق بحث باشراف اللواء كمال الدالي مدير الاداره العامه لمباحث الجيزه من اجل كشف غموض وملابسات الحادث وتم وضع خطه بحث تهدف الي فحص علاقات المجني عليهما بالغير والاصدقاء والجيران والأقارب وسؤال شهود رؤيه من الجيران والذين اجمعوا ان الشيخ يستقبل تلامذته وبعض الاهالي داخل شقته من اجل تدريس العلوم الشرعيه لهم والرد علي اسئلتهم الفقهيه كما انه حسن السمعه هو وزوجته كما ان معاينه الينابه والمباحث اكدت انه لا توجد اثار كسر او عنف في باب الشقه ومنافذها وانه لا يوجد اختفاء لايه مسروقات مما يعني ان مرتكبي الواقعه مقربين ودخلوا برضاهم وبعد ذلك ارتكبوا الجريمه بوضع كمامه علي فم المجني عليهما وقاموا بتجريد الزوجه من ملابسها واغتصبوها .. حيث عثرت المباحث علي الزوجه عاريه الملابس وهناك اثار لاغتصاب بينما قام الجناه بتسديد طعنات بطريقه وحشيه الي المجني عليهما قامت النيابه بتحريز الهواتف المحموله الخاصه بالمجني عليهما لفحص المكالمات التي تلقوها قبل الحادث
قاتل الداعية السلفى وزوجته يعترف: ذبحت الشيخ فى الصالة واغتصبت زوجته وقتلتها فى غرفة نومها وسرقت مصوغاتها.. وخرجت بكل هدوء دون أن يشعر أحد
اليوم السابع كتب بهجت أبو ضيف الأربعاء، 8 يونيو 2011 -
المجنى عليه المجنى عليه
نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة بالتنسيق مع قطاع مصلحة الأمن العام فى التوصل إلى هوية المتهم بقتل الداعية السلفى الشيخ أحمد عامر وزوجته بالهرم واغتصاب الزوجة وسرقة مصوغاتها الذهبية، حيث تبين أنه يدعى "محمد.ع" (31 سنة) له سجل جنائى سبق ضبطه فى عدد من القضايا، وكان يصطحب زوجته ويتوجه بصفة منتظمة لزيارة المجنى عليهما..
ويوم الحادث توجه بمفرده إلى شقة الشيخ والتقى به وجلس بصحبته لتبادل بعض الأحاديث، ثم استغل تواجد الزوجة داخل غرفة نومها وغافل المجنى عليه وقيد حركته ووضع لاصقا طبيا على فمه، ثم أشهر سكينا كانت بحوزته وسدد له عدة طعنات أودت بحياته وأصابه بجرح بالرقبة، وعقب ذلك توجه إلى غرفة النوم وتعدى على الزوجة جنسيا ثم ذبحها وسدد لها عدة طعنات بذات السكين التى قتل بها زوجها،  وقام بتفتيش بعض الأدراج حتى عثر على المصوغات الذهبية الخاصة بالزوجة واستولى عليها، وانتظر لمدة ساعة ونصف الساعة، حتى تأكد من عدم تواجد أى فرد من أقارب المجنى عليهما على سلم العقار الذى يقيمان به ويقيم به أيضا أبناء عمومة الضحية، ثم فر هاربا.
تم إلقاء القبض على المتهم بعد مرور 14 يوما على وقوع جريمة قتل المجنى عليه وزوجته "منى.س.ع" داخل شقتهما بمنطقة الطوابق بالهرم، ونجحت عملية ضبط المتهم فى ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء الماضى، حيث تم القبض عليه وترحيله إلى مديرية أمن الجيزة لمناقشته عن كيفيه ارتكابه للجريمة ودوافعه وراء ارتكابها، الذى أفادت التحريات الأولية أنه تخلص من المجنى عليهما بعد اغتصاب الزوجة، وأنه كان معجبا بها وسبق وأن شاهد وجهها مصادفة أثناء تواجده بصحبة زوجها داخل مسكنهما.
وقد نجح فريق البحث الجنائى الذى تم تشكيله بإشراف اللواء كمال الدالى مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة والعميد فايز أباظة مدير المباحث الجنائية والعميد جمعة توفيق رئيس مباحث قطاع جنوب الجيزة، فى التوصل إلى هوية مرتكب الحادث بعد استجواب ما يقرب من 650 مشتبها به من أصدقاء وأقارب وطلاب المجنى عليه والمترددين عليه، بالإضافة إلى فحص المسجلين خطر والمفرج عنهم من السجون فى الآونة الأخيرة، خاصة وأن هذه الجريمة تعد من أصعب الوقائع التى أحاط بها الغموض نظرا لعدم وجود أى علاقات عدائية للمجنى عليهما بآخرين، بالإضافة إلى أن الشيخ كان على علاقة طيبة وتربطه علاقة ود بكافة معارفه وأصدقائه، وكان بمثابة المعلم الذى يتلقى طلابه على يديه العلم الشرعى.
بالإضافة إلى عدم وجود أى آثار للمتهم أو بصمات تدل على شخصيته، والتى كادت أن تؤدى بجهود فريق البحث إلى طريق مجهول، وكان من أحد وسائل جمع المعلومات فى القضية اجتماع عدد من القيادات الأمنية بعدد كبير من السلفيين من مشايخ وأصدقاء وطلاب المجنى عليه لحثهم على الإدلاء بأى معلومات تفيد فى التوصل إلى المتهم، وتساعد فى كشف غموض الجريمة، وتركز أحد محاور البحث الجنائى العمل على تحديد هوية أحد الأشخاص من أصحاب "اللحية"، دلت عليه شقيقة المجنى عليه الصغرى، بأنها شاهدته يهبط من شقة الضحية يوم الحادث، وتظهر عليه علامات الارتباك، ثم استقل دراجة بخارية كانت أسفل العقار وترك المكان، بالإضافة إلى أن عملية فحص المشتبه بهم كانت موجهة على أصدقاء وطلاب المجنى عليه، وكان هناك اتجاه لدى بعض أعضاء فريق البحث، أن يكون مرتكبو الجريمة من بينهم، كما استبعد أن يكون المتهمون من الأقباط.
كان اللواء عابدين يوسف مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الجيزة، تلقى بلاغاً بالعثور على جثة المجنى عليه"أحمد عامر" (28 سنة) وزوجته"منى.س.ع"33 سنة مذبوحين ومطعونين بعدة طعنات نافذة، داخل شقتهما بمنطقة الطوابق بالهرم، فأمر بسرعة انتقال رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتبين للمقدم مدحت فارس رئيس مباحث قسم شرطة الهرم ومعاونيه عمرو فاروق ومحمد الصغير، أن الشقة بالطابق الرابع، ولا توجد أى آثار عنف على منافذ الشقة، وعثر على المجنى عليه ملقى على أرضية الصالة مكمم الفم ومقيد، وعثر على زوجته ملقاة على سرير غرفة نومها عارية تماما ومصابة بعدة طعنات متفرقة، بالإضافة إلى أن المجنى عليه "قعيد" لإصابته بضمور فى العضلات، ويستخدم كرسياً متحركاً، ومتزوج منذ عام ونصف العام، ويقيم مع زوجته بمفردهما، والعقار الذى يقيمان فيه مملوكا لعمه وأبناء عمومته، بينما تقيم أسرته بمنزل مجاور لمنزله فى ذات المنطقة..
كما تبين أن الشيخ المجنى عليه أحد العلماء السلفيين، ويتلقى عدد كبير من الطلاب العلم الشرعى على يديه، وله مساهمات كبيرة على شبكة الإنترنت فى الدعوة الإسلامية ومحاربة الفتن، كما أنه لا تربطه أى علاقات عدائية مع آخرين.
ومن خلال معلومات العقيد محمد عبد التواب مفتش مباحث الجنوب تبين أن المجنى عليه له علاقات متعددة بأصدقائه وطلابه ومشايخه المترددين عليه لدراسة العلم، كما أن علاقته طيبة بهم جميعا، وتبين أيضا أن زوجته كانت متزوجة سابقا ووافقت على الزواج منه حتى تقوم بمساعدته لعجزه، بالإضافة إلى تلقيها العلم ودراسته على يديه، وبتحرير محضر بالواقعة باشرت النيابة التحقيق.
المتهم بقتل السلفى وزوجته: ارتكبت الواقعة وقت صلاة الجمعة واشتريت مخدرات من الأموال المسروقة ووضعت الباقى فى مسجد
المصرى اليوم كتب سامى عبدالراضى وأحمد عبداللطيف ١٠/ ٦/ ٢٠١١
قال المتهم بقتل الشيخ السلفى وزوجته إنه شاهد الشيطان يضحك فى مسرح الجريمة عقب مقتل الضحيتين، وأضاف المتهم فى المعاينة التصويرية التى أجرتها نيابة جنوب الجيزة صباح أمس أنه يطلب القصاص للقتيل ويريد أن يستريح، وطالب بتنفيذ حكم الإعدام ضده، وقال فى اعترافاته أمام هشام حاتم، مدير النيابة، ومحمود عبود، وكيل أول النيابة، إنه ارتكب الجريمة واغتصب الضحية أثناء صلاة الجمعة ومسح بصماته كاملة، وباع الذهب المسروق بـ١٤٠٠ جنيه، اشترى بـ٨٠٠ جنيه هيروين ووضع المبلغ المتبقى فى صندوق مسجد، وأمر المستشار مجاهد على مجاهد، المحامى العام لنيابات جنوب الجيزة، بحبس المتهم ٤ أيام على ذمة التحقيقات ووجه له تهمة القتل العمد المقترن بالسرقة والاغتصاب.
قال المتهم أمام النيابة: «أنا هقول كل حاجة علشان أريح ضميرى وربنا يسامحنى.. أنا اتعرفت على الشيخ أحمد - الله يرحمه - من سنتين وحفظنى ٨ أجزاء من القرآن وكان بيحفظ ولادى قرآن.. يوم الخميس قبل جمعة الغضب الثانية كلمته بالتليفون وسألته أروح أشارك ولا لأ..
وتانى يوم الصبح صحيت وتعاطيت هيروين وأخدت باقى الهيروين فى سرنجة وروحت على بيت الشيخ أحمد.. وبعد كده قولتله عايز أدخل الحمام وأخدت جرعة من الهيروين.. بعد شوية قولت لنفسى لازم اغتصب زوجة الشيخ.. وقولتله أنا هنزل أشترى حاجات علشان نشرب (تلبينة) وهو شراب من اللبن وبعض الأعشاب الـ(شيخ) بيحبها وروحت صيدلية وطلبت شريط منوم لأن أخويا بيتعاطى مخدرات ومش بيعرف ينام، واشتريت لاصق طبى..
وطلعت بيت الشيخ ودخلت المطبخ وعملت (التلبينة) ووضعت فى الكوب الخاص به ٧ أقراص مخدرة.. بعد شوية لقيت الشيخ بينام حطيت لاصق طبى على فمه وخنقته من رقبته وقاومنى وسقطنا على الأرض ومات بعد ٥ دقائق ومراته سألتنى إيه اللى بيحصل قولتلها الشيخ تعب شوية وخرجت وهددتها بسكين وأجبرتها على خلع ملابسها ومارست معها الجنس بالإكراه بعد أن أوثقت يديها من الخلف ووضعت لاصق على فمها ثم خنقتها وذبحتها من رقبتها».
وأضاف المتهم: «مسحت بصماتى من داخل المطبخ ومن السكين وأخذت معى اللاصق الطبى والأقراص المخدرة والسرنجة وتوجهت إلى مدينة رأس البر حيث زوجتى، وراجعت نفسى قبل أن أعطيها الذهب لأنها ستعرف أنه خاص بزوجة الشيخ أحمد.. وتوجهت إلى صاحب محل ذهب بدمياط وبعت المسروقات بـ١٤٠٠ جنيه واشتريت هيروين بـ٨٠٠ ووضعت الباقى بصندوق داخل مسجد بالهرم.
وأجرى المتهم معاينة تصويرية اعترف فيها بالجريمة كاملة وطالب بأن ينفذ ضده حكم الإعدام.

 

This site was last updated 06/11/11