Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

عاقر

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
حنان رئيس الكهنة
الأبنية المجاورة لهيكل سليمان
رئيس الكهنة والكهنة
رؤساء الكهنة
لاوى أو لاويون
الشيوخ
خريطة هيكل هيرودس
أجزاء ومحتويات الهيكل
مذبح البخور
أوانى وأدوات الهيكل
تدمير هيكل سليمان وهيرودس
الحربة | الحِراب
2- فناء النساء
Untitled 7121
9 - ساحة أو فناء الإسرائيليين
19- رواق سُليمان
21 - رواق الأمم
إنجيل
القرابين
عشر مدن
عاقر
أعياد اليهود
ملكوت السموات
إكتشاف قارب مطمور فى الوحل
التَخْم | التخوم
الخَصيّ | الخصيان
الأنبياء والنبوة والتنبؤ
يَسوع الناصري
الروح القدس
البَرَص | الأَبَرص
أُورُشَلِيم
العُرس
المكاييل والموازين والمسافات والعملات
اليونانيون يهود الشتات
الآية | الآيات
طوبى | تطويبات
خُمار
خارجي | خارجية
الاتكاء / المتكأ
الإثم
وادي قِدرون
الأكمَة | الآكام
سِراج

 

 قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية

عقر | عاقر | عواقر


عَقَر عَقَرًا: عقم وعقر الأمر عُقرا: لم ينتج عاقبة. والعاقر: العقيم رجلًا كان أو امرأة . والعقيم هو من كان به أو بها ما يحول دون النسل، من داء أو شيخوخة، وكان ذلك يعتبر عارًا وبخاصة عند شعوب الشرق الأوسط قديمًا . وكان وعد الرب لشعبه أن "لا يكون مسقطة ولا عاقر في أرضك" (خر 23: 26، تث 7:14). وأول من قيل عنها إنها كانت عاقرًا، هي "سارأي" امرأة إبراهيم (تك 11: 30) ولكنها ولدت -بعد ذلك إسحق. وكذلك كانت رفقة امرأة إسحق ثم ولدت عيسو ويعقوب (تك 25: 21). وراحيل امرأ ة يعقوب ثم ولدت يوسف وبنيامين (تك 29: 31). وحنة امرأة ألقانة "لأن الرب كان قد أغلق رحمها" ( 1 صم 1:6)، ولكن لما أعطاها الرب صموئيل ترنمت قائلة: "إن العاقر ولدت سبعة" ( 1صم 2: 5).

وكانت أليصابات امرأة زكريا الكاهن "عاقرًا"، وكانت هي وزوجها متقدمين في الأيام (لو 1:7)، ولكن الرب أعطاهما "يوحنا المعمدان" الذي كان سبب فرح وابتهاج، ليس لزكريا وأليصابات فقط بل لكثيرين (لو 1: 14).

ويقول الرب يسوع للنساء اللواتي كن يلطمن وينحن عليه وهو في طريقه إلى الصلب: "يا بنات أورشليم لا تبكين علىَّ.. لأنه هوذا أيام تأتي يقولون فيها: طوبى للعواقر والبطون التي لم تلد، والثدي التي لم ترضع" (لو 23 : 26 –29).

ويقول الرب على فم ملاخي النبي: "هاتوا جميع العشور إلى الخزنة ليكون في بيتي طعام، وجربوني بهذا قال رب الجنود، إن كنت لا أفتح لكم كوى السموات وأفيض عليكم بركة حتى لا توسع. وأنتهر من أجلكم الآكل فلا يُفسد لكم ثمر الأرض، ولا يُعقَر لكم الكرم في الحق" (ملاخى 3: 10 و11)، أي لا يصبح الكرم عقيمًا بلا ثمر.
*****************
المراجع
(1) موقع الأنبا تكلا
 
 
 

 

This site was last updated 04/22/14