Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

صورة وخبر 28

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
صورة وخبر1
صورة وخبر2
صورة وخبر3
صورة وخبر4
صورة وخبر5
صورة وخبر6
صورة وخبر 7
صورة وخبر8
صورة وخبر 9
صورة وخبر10
صورة وخبر11
صورة وخبــر 12
صورة وخبر13
صورة وخبر14
صورة وخبر15
صورة وخبر16
صورة وخبر17
صورة وخبر18
صورة وخبر19
صورة وخبر20
صورة وخبر21
صورة وخبر22
صورة وخبر23
صورة وخبر 24
صورة وخبر 25
صورة وخبر 26
صورة وخبر من الأراضى المقدسة1
صورة وخبر من الأراضى المقدسة2
صورة وخبر 27
صورة وخبر 28
صورة وخبر 29
صورة من الفيس بوك
Untitled 6004
Untitled 6005
Untitled 6006
Untitled 6007
Untitled 6008
Untitled 6009

 

صـــورة وخبـــر
المن والسلوى : إكتشاف المن فى شمال العراق : أول ما عرف  عن المن  manna هم اليهود والمن اسم عبري معناه "ما هو هذا؟" أو "هبة" وهي مادة انزلها الإله على شعب بنى إسرائيل ليطعمه فى البرية وكان طعمه مثل الخبز لهذا سميت "خبزًا من السماء" (خر 16: 4). ومن الأمور العجائبية التي تستحق الذكر في المن: (1) إن المقدار الذي كان ينزل في بقية الأيام (2) أنه لم ينزل يوم السبت (3) إن ما كان يحفظ منه من اليوم السادس إلى اليوم السابع كان يبقى جيدًا صالحًا للأكل بخلاف ما كان يحفظ من يوم إلى آخر من أيام الأسبوع فإنه كان يفسد ويتولد فيه الدود وكان كل ذلك دليلًا على قداسة يوم السبت وكان المن كبزرة الكزبرة ابيض وطعمه "كطعم قطائف بزيت" و"منظره كمنظر المقل" (عد 11: 7 و8) وكان ينزل يومًا فيومًا مدة أربعين سنة ما عدا أيام السبت. وتذكارًا لهذه العجيبة أمر موسى بأن يعمل قسط من ذهب يسع عمرا ومقداره لتران وثلاثة أعشار اللتر ويحفظ فيه شيء من المن (خر 16: وعب 9: 4) وكان هذا العمر محفوظًا في التابوت أو بقربه لكي يرى أولادهم القوت الذي انزله الله عليهم مدة رحلاتهم الطويلة في البرية
الصورة الجانبية للمن الخام  إشتهر المن فى الكتاب المقدس حيث كان ينزل من السماء كل يوم ليأكله الشعب الإسرائيلى فى البرية  بعد خروجهم من أرض مصر وقد تنوعت أقوال المؤرخين حول المن ولكننا نفاجأ اليوم بأن العراقيين يصنعون حلوى يطلقون عليها أسم  من السما أو المن والسلوى ويمكن شراؤها فى صورة حلويات تتوفر في العراق حيث يجمع أهل الجبال مادة المن الخام الطبيعية (مادة دبقة) المكونة لهذه الحلوى من على أوراق شجر البلوط وتظهر هذه المادة فى منطقة جبال كردستان شمال العراق وعلى جبال إيران فيما بين شهرى 4- 9 من كل سنة وتجمع هذه المادة الصمغية وتميل إلى اللون الأخضر وتخزن فى مخازن باردة لمدة سنة قبل بيعها لمصانع الحلويات ثم تطحن ويتم غربلتها لتنقيتها من الشوائب ويتم بعد ذلك إذابتها في الماء المغلي ويتم تصفيتها وفصل أصغر الشوائب  للحصول على مادة (من السما) التي يتم تصنيعها بإضافة بياض البيض لتبييضها وحشوها بالجوز واللوز والفستق الحلبي تم تتغطى بطبقة رقيقة من الدقيق  كي لاتلتصق قطع من السما مع بعضها عند تعبئتها في علب الكارتون أو البلاستيكية  وتعتبر مدینە السلیمانیة من المدن العراقية المشهورة في صناعة هذه الحلوى. وهي تفيد في تنشيط الجهاز العصبي وإعطاء الحيوية للعقل وتنشيط الذاكرة كما يقول كبار السن.
يشبه المن بعض الشبه المن الطبي الذي هو عصير منعقد من شجرة الدردار Eraxinus Ornus L. وكذلك يشبه المن الذي يتكون من شجرة الطرفاء بعض الشبه أيضًا. ولكن يظهر قوة الله وعنايته في أن المن المذكور في الكتاب المقدس يختلف عن المن العربي في الامور الآتية: (1) كان المن الكتابي كافيًا لألوف من الناس أما المن العربي فيوجد بمقادير قليلة (2) لا يوجد المن العربي إلا تحت الطرفاء وفي أول الصيف فقط (3) يمكن حفظه مدة طويلة ولا يدود (4) لا يمكن طحنه أو دقه دقيقًا (عد 11: 8) (5) يتكزن المن كل يوم من أيام الأسبوع مدة الفصل.
ويذكر عالم النبات العربي ابن البيطار فيذكر: «المن حار، جلاء، غسال، إلا أن قوته تزيد وتنقص على قدر الشجر الذي يقع عليه. جيد للصدر والرئة، والواقع منه على شجر الطرفاء جيد للسعال والخشونة التي في الصدر، والمن الواقع على نبات الخطيمي مثل العسل» وعن المن يقول الطبيب ابن جزلة: «إنه طل يقع على حجر أو شجر، فيحلو وينعقد عسلاً، ويجف جفاف الصموغ. وقوته مركبة من قوة حلاوته وقوة ما يسقط عليه. والمن الذي يقع على شجر البلوط يابس ينفع في السعال الرطب، وهو جيد للصدر والرئة، ويجلو رطوبتهما، ويلين خشونتهما. والذي يقع على شجر الدفلى وما قاربه من الشجر رديء، فينبغي تجنبه» وفي المن قال ابن سينا: «أجود المن الطري الأبيض، وهو ملين، صالح للجلاء، وينفع في السعال، ويلين الصدر، ويسكّن العطش، والشربة عشرة مثاقيل إلى عشرين مثقالاً» ينفع المن في إدرار البول، وفي الالتهابات البطنية، وفي النزلات المعوية، والسعال التشنجي، وداء الزحار، وفي الحميات، والجدري والآلام العصبية ولكن ماذا يقول الطب الحديث عن المن؟ بينت الأبحاث أن المن هو عصارة سكرية تسيل من شقوق أو من فوهات في بعض الأشجار نتيجة لجرحها أو تشققها طبيعيا أو يكون سببها الحشرات. ويجنى المن مرة كل يومين، ويسيل من الشجر بدءاً من وسط النهار إلى المساء يتألف المن من السكر والماء ومادة خاصة اسمها المانيت غير قابلة للذوبان، إضافة إلى الراتينج، ومواد لعابية، وأحماض، ورماد، ومواد آزوتية. ويذوب المن في الكحول الحارة، غير انه يترسب في شكل بلورات بالتبريد والمن نوعان الأول  طبيعي والثانى اصطناعي. والطبيعي أنواع وكل أنواع المن تثير الإسهال نتيجة حدوث تفاعلات كيماوية ناتجة من طول بقائه في الأنبوب الهضمي، ولكن المن الدمعي هو الأقل إثارة للإسهال، يأتي بعده المن العام، ومن ثم المن الدسم الذي يعتبر الأكثر تلييناً للأمعاء. أما المن الاصطناعي فيحضّر كيماوياً، ويستخدم في بعض المركبات الدوائية المسهلة.
وعسل المن (أي الذي يصنعه النحل من تناول صمغ المن المنساب من الأشجار) يحتوي على كميات عالية من مركبات مضادات الأكسدة مقارنة بغيره من أنواع العسل. وكما هو معروف، فإن لمضادات الأكسدة هذه أهمية كبرى في الحفاظ على الصحة، سواء على مستوى الخلية أو على مستوى أعضاء الجسم، من خلال منع التلف الذي تلحقه الجذور الكيماوية الحرة في الجسم. كما أن عسل المن يحتوي على الفيتامينات مثل فيتامينات المجموعة ب، والمعادن مثل الكلس والحديد والمغنيزيوم والنحاس وغيرها زهذا لا يعني الإسراف في تناول عسل المن لأنه غني بمضادات الأكسدة، فالعسل أياً كان أصله وفصله فهو غني بالسكريات البسيطة السريعة الامتصاص، خصوصاً الفركتوز والغلوكوز اللذين يرغمان البانكرياس على طرح كميات هائلة من هورمون الأنسولين، وهذا قطعاً ليس لمصلحة الشخص الذي يأكل العسل باستمرار.
صـــورة وخبـــر

وضع الدير الأحمر كأول دير مصري على قائمة التراث العالمي

فى 1/12/2012م نجح الدكتور أسامة النحاس مدير عام الآثار المستردة والمنظمات الدولية بوزارة الآثار خلال مباحثاته خلال اجتماعات لجنة التراث بمنظمة اليسيسكو المنعقد فى تونس فى الفترة من 27 الى 29 نوفمبر الجارى فى وضع الدير الأحمر بسوهاج على قائمة التراث العالمى الجدير بالذكر أنه بذلك يصبح الدير الاحمر اول موقع أثرى مصرى يوضع على القائمة ويعتبر هو ومدينة القدس الموقعين الوحيدين اللذين تم الموافقة على وضعهما على قائمة التراث العالمى من بين العديد من المواقع العربية التى طلبت التسجيل على القائمة فى العالم العربى

 صـــورة وخبـــر
بالصور .. العثور على جثة فتاة حفظها الثلج 500 عام
2012-12-17 عثر فريق من علماء الآثار في الشهر الماضي على جثة سليمة لفتاة تبين أن عمرها 15 عاما، في بيرو غرب أمريكا الجنوبية، كان الثلج حفظها وحنطها بشكل جيد .
 وأشارت تقديرات العلماء أن الفتاة تجمدت قبل أكثر من 500 عام، لكن الجثة التي تعود إلى تاريخ إمبراطورية الإنكا التي نشأت في جنوب القارة الأميركية حافظت على شكلها وملامحها وبشرتها سليمة، وبدت معالمها كاملة وقام العلماء بعمل تحليل الحمض الوراثي النووي للفتاة للتأكد من عمرها قبل دفنها والذي اتضح فعلا أنه لم يتجاوز الـ 15 عاما يذكر أن حضارة الإنكا في البيرو قد اشتهرت بالتضحية بالأطفال حيث تعتبر من الطقوس الدينية لديهم والمعروفة بأسم capacocha، حيث يتم خلالها اختيار الأطفال ذوي الصحة الجيدة ويتم تحنيطهم ودفنهم في الجبال أو الرمال اعتقادا منهم أن ذلك قد يحجب عنهم عذاب وغضب الآلهه.
 صـــورة وخبـــر
صحيفة إيطالية : كلب يواظب على حضور القداس بعد وفاة صاحبته قى ذات موعد ترددها الأسبوعى على الكنيسة !!
وبات الكاهن دوناتو بانا يقبل وجود الكلب الهادئ الذي غالباً ما يغفو قرب المذبح، على ما ذكرت صحيفة “ايل ميساجيرو”. وكانت صاحبته تعيش وحيدة مع أربعة كلاب مشردة استقبلتها في منزلها، من بينها “تومي”، وكانت تغمرها بعطفها. وكان تومي الكلب المفضل لديها ويلحق بها طوال اليوم عندما كانت تخرج من المنزل لشراء حاجياتها، وكان ينتظرها عندما تخرج من عند البقال أو الفرن.
ذكرت وسائل الإعلام الإيطالية أن الكلب “توم” لم يفوت منذ وفاة صاحبته قبل شهرين أي قداس في الكنيسة الصغيرة التي كانت تتردد إليها حيث أقيمت مراسم دفنها.
فعندما يدق جرس كنيسة سانتا ماريا اسونتا في سان دوناتشي في منطقة برنديسي (جنوب) عند الساعة 17,00 من بعد الظهر، يغادر الكلب البالغ 12 عاماً ساحة البلدة، حيث يتجمع المسنون ويجلس أمام مذبح الكنيسة. وباستثناء أيام المطر الشديد، لم يفوت “تومي” أي قداس منذ رافق نعش صاحبته في دفنها.
 

This site was last updated 01/20/13