|
موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس أ |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
غنمي صارت غنيمة وصارت مأكلا لكل وحش الحقل .. ألعله عندما يأتى يجد الإيمان على الأرض؟ بشرى لقراء صفحة تاريخ أقباط مصر .. إنتهيت من تفسير الأصحاح التاسع من أنجيل متى ومن قبله إنتهيت من تفسير إنجيل لوقا بالكامل ويمكنك قرائته على شبكة الإنترنت بكتابة عبارة " التفسير الحرفى والتاريخى والجغرافى - إعداد المؤرخ / عزت اندراوس " وأقول للقراء الأعزاء نحن فى زمن الإرتدتد فى جميع الكنائس والطوائف بما فيها الكنيسة القبطية واستطاع الشيطان أن يلبس ملابس الكهنوت داخل الكنيسة رجاءا شخصيا ألا تتخذوا إنسانا حيا قدوة مهما كانت رتبته الكهنوتية وتأكدوا من رسامته بيد أمينة ولكن إلتفتوا حول الأتقياء وكونوا كنيسة فى داخل هذا الإرتداد قاوموا الأشرار والهراطقة يهربون منكم أقرأوا الإنجيل وتمسكوا بتعاليم المسيح والروح القدس سيرشدكم وبه سوف تميزون بين الردئ والصالح والمستقيم والمعوج ******************************* مجرد فكرة للوحدة المسيحية تتحد كل الطوائف المسيحية فى ما قررته المجامع الأولى الثلاثة وفى قانون الإيمان وبعدها أضافت الطوائف المحتلفة بعض الأفكار حول مواضيع أعتبرتها الكنائس الأخرى هرطقة لهذا إذاأردنتا الوحدة أو الإتحاد فى الإيمان فيجب إلغاء الطوائف المختلفة أى فكرة أضيفت إلى معتقداتها والتى تعتبرها الطوائف الأخرى هرطقة مع عدم ذكرها إطلاقا فى كناسها وليتورجياتها وحذفها من معنقداتها وعدم الخوض فى مناقشة هذه الأفكار أو المعتقدات الملغاة بعد المجامع الثلاثة باى صورة من الصور أنه أمر معقد وصعب للغاية ولكن من الممكن تحقيقه وتطبيقه وحتى ولو بدأت طائفتين بتطبيقه وهكذا سيكون المسحيين جميعا واحد فى الإيمان وليس فى الإدارة أو السلطة لأن المسيح لم يجعل للتلاميذ رئيسا وتبقى مشكلة البروتستينية وهى حركة إصلاحية قام بها مارتن لوثر ولأن الإكليروس الكاثوليكى حرم المنشقين البروتستانت وبدل من الإصلاح قالوا أنه لا يوجد كهنوت وألغوا سر الشكر والمعمودية وغيرها لهذا إذا كانوايريدون أن يبقوا تحت إسم البروتستانت فليستعيروا كهنة يقوموا بصلوات الأسرار ويبقون لهم الإدارة ******************************* ويل لرعاة إسرائيل الذين يرعون أنفسهم بالمال الذى هو أصل كل الشرور بيعت المناصب الكنسية تحت إسم التبرعات .. وبيع وشراء المناصب الكنسية هرطقة إسمهاهرطقة لسيمونية حرم مؤسسها سيمون الساحر من فم بطرس الرسول .. والذى يأخذ منصب الأسقفية بالمال يبيع مناصب الكهنة وتدور الدائرة وتتسع وتصبح الكنيسة شيئا فشيئا كنيسة هرطوقية سيمونية إشترى رؤسائها الرب يسوع بالمال .. والهراطقة رعاة كذبة فى رآستهم يقول الرب عن رعيتهم " وتشتتت ضلت غنمي في كل الجبال، وعلى كل تل عال، وعلى كل وجه الأرض. تشتتت غنمي ولم يكن من يسأل أو يفتش " (حز 34: 5و6 ) وأى أسقف سيمونى يكون محروما من فم الثالوث حتى ولو لم يحرمه البابا أو المجمع الذين يغضون الطرف من أجل المال أو المصلحة أو الضغوط السياسية أو أى سبب آخر - الهرطقة السيمونية هى هرطقة شيطانية شريرة تعمل من داخل الكنيسة .. فتتغير شكل كنيسة المسيح إلى كنيسة سيمون الساحر أى لها صورة كنيسة ولكنها ليست فيها قوة الروح القدس لأن الأسقف أو الكاهن السيمونى يرفع الذبيحة فتصبح مثل الطوائف الهرطوقية الخارجة من الكنائس الرسولية - ومن طرائف مثلث الرحمات البابا شنودة أنه فى أثناء تجواله للرعاية فى بلاد المهجر قال للكهنة والأسافة أن المسيح إختار تلاميذة من الصيادين وعلمهم صيد الناس فالصائد الماهر هو الذى يصطاد ويحتفظ بصيده أما الأجير قيل له : يا صياد صدت أشى .. فرد قائلا .. لا شئ .. ده حتى اللى فى الشبكة مشى " وهذا هو عما فعله المدعو أسقفا لسيدنى عندما قام بحرم أربعة بدون وجه حق وبسرعة وبدون تحقيق ويقول القانون الكنسى أن هذا الأسقف يجب حرمانه لأن من يحرم بسرعة يحرم وبهذا يكون الأسقف محروما مرتين مرة بسبب هرطقته السيمونية ويحرم مرة أخرى لمخالفتة القوانين الكنسية .. كيف للمحروم أن يحرم أحدا؟ - وبعد الإعتراف الذى وقعه البابا تواضروس مع بابا الفاتيكان بالوحدة وبمعمودية الكنيسة الكاثوليكية حدث أن حرم الأنبا دانييل الأستاذ فكرى ماكس الذى سرعان ما ترك هو وعائلته (حوالى 23 فردا) الكنيسة القبطية وإنضم إلى الكنيسة الكاثوليكية ومما يذكر بشئ من الحزن أن أثنين من عائلته كانوا على وشك الزواج فإختاروا الكنيسة الكاثوليكية لإتمامه فإتصل المدعو الأنبا دانييل بالأستاذ فكرى ماكس ليطلب منه عنوان العروسين حتى يقنعهم بالزواج الكنسى فقى الكنيسة القبطية ولكنه رفض - عجبا عليك يا اسقف ألا تخجل!!! .. تحرم الأستاذ فكرى ثم تريد أن تزوج أثنين من عائلته فى الكنيسة القبطية؟ بسبب عملك تركوا كنيستك لتشبع فيها .. وأين هم الكهنة الذى سمعوا بهذا الحرم الباطل للأستاذ فكرى ولم يتكلمون؟ وأين الأراخنة الذى سمعوا بالحرمان الباطل ولم يتكلمون ؟ وأين الشعب الذين سمعوا بالحرمان ولم يتكلمون؟ ثم أين البابا والمجمع المقدس الذى سمع بالحرمان ولم يتكلمون؟ بصمتكم تدانون .. كلكم مدانون حتى النخاع لأنكم أهملتم وتجاوزتم وأنكرتم تعاليم المسيح وقوانين الكنيسة.. ويل لكم جميعا ؟ وعار .. وأقول للأخ الحبيب أ. فكرى ماكس إرجع لكنيستك القبطية أحسن من غيرها أثبت وقاوم يا يا رجل الله ولا يهمك منهم إن الرب يسوع كان يقاوم أفكار الكهنة والكتبة والفريسيين وغيرهم ولينور يسوع طريقك وأنا متأكد أن الرب يسوع سييغير المنظومة فى الكنيسة القبطية ******************************* طرائف التعليقات بالفيس بوك دأبت الحكومة المصرية فى حقبات سابقة على مساندة الإرهاب الإسلامى فى مصر بإبادة عرقية للأقباط فى الحوادث الإرهابية بتفجير الكنائس أو حرقها أو قتل بالرصاص من ******************************************** لعل ألأنبا تواضروس يستقيم !!!! الكنيسة القبطية تابعة لعائلة الكنائس الأرثوذكسية .. والأرثوذكسية كلمة يونانية مكونة من مقطعين: المقطع الأول (أرثو) بمعني (استقامة) أو مستقيم، والمقطع الثاني (ذوكسا) بمعني (رأي) (فكر). فيكون المعني الكلي (استقامة الرأي) (استقامة الفكر) أي استقامة الإيمان أو الاستقامة التي تمجد صاحبها. وقد حاد الأنبا تواضروس كثيرا عن الطريق المستقيم مرة بالإشتراك فى ليتورجية اللوثريين الذين يزوجون النساء بالنساء والرجال بالرجال وإشترك فى الليتورجية مع البابا فرانسيس بابا الفاتيكان فى عيد القديس نيقولاوس وكان يقف فى منطقة الموعوظين وراء سور حديدى فى الكنائس القديمة كان يفصل بين المؤمنين المسيحيين والموعوظين الذين لم يؤمنوا بعد ويحضرون بداية الصلوات حتى العظة ثم يخرجون بعدها بينما يكمل الكاهن أو الأسقف اللوترجية (القداس) الذى فى نهايتة التناول .. ومرة يوقع على وثيقة مع البابا فرانسيس إعترف بمعمودية الكاثوليك بدون أخذ راى المجمع .. وأدخل الشيوخ فى الكنيسة ليقولوا كلمات فى مناسبات ويبدئون كلامهم بالعبارات الشهيرة "الشهادتين" وهو ما لم تؤمن به المسيحية وصدحت الأغانى فى داخل الكنيسة القبطية وقدام الهيكل بدعوى المحبة والسلام وهى دعوى باطلة من الأساس لأن الأقباط شعب مسالم يطبق تعاليم يسوع فى المحبة والسلام بل أننا فى صلواتنا نصلى من أجل المحبة والسلام وإنجيلنا هو إنجيل المحبة والسلام فما هو الداعى لما يفعله الأنبا تواضروس الذى بسببه أدت إلى شروخ داخل الكنيسة شعبا وأكليروسا .. كما ترك ألأنبا تواضروس صليبه عندما قام بإستقبال ملك السعودية .. وهناك الكثير من هذه الإنحرافات الإيمانية والإعوجاج أدى إلى عدم سيره والكنيسة كلها فى الطريق المستقيم لعله يستقيم ويتجه للطريق الضيق تاركا الواسع الذى نهايتة هلاكه وهلاك الكنيسة كلها .. الوحدة والإتحاد يجب أن يبدأ فى الإيمان لأن هناك إختلافات عقيدية تمنعها حتى فى داخل العائلة الأرثوذكسية منعت الكنيسة الروسية الإشتراك معه فى الليتورجية عند زارة الأنبا تواضروس لروسيا وزار أديرة وكنائس مثله مثل السائح والذى أستقبله هناك الكنيسة الأرمينية التى تتحد معنا فى الإيمان ******************************************** لعله يتعظ من الكنيسة البلغارية !!! الكنيسة القبطية وشعبها كنيسةمحبة ومسالمة لكل الطوائف والأديان بلا إستثناء متبعة فى ذلك تعاليم المسيح ولكن الإيمان شئ خاص لا يمكن التفريط إيمان الآباء والشهداء والمعترفين لعل الأنبا تواضروس يتعظ من تصرف الكنيسة البلغاريه فى لقاء البابا فرانسيس ويتعظ بتصرف الكنيسة الروسية الأرثوذكسية تجاهه وفيما يلى الخبر : أثناء زيارة البابا فرنسيس ٣نيسان٢٠١٩ قرار مُسْتَقيم للكنيسة الأرثوذكسيَّة البلغاريَّة .. الكنيسة الأرثوذكسية البلغارية ترفض المشاركة بأي خدمة ******************************************** وسائل التواصل الإجتماعى وصلاة البابا فرانسيس قام قداسة البابا فرنسيس إلى المغرب يومَي 30 و31 آذار مارس 201م هذه هي الزيارة الأولى للبابا فرانسيس إلى المغرب، وجاءت تلبية لدعوة العاهل ******************************************** عندما يغضب البابا يقفل باب السماء فى 29/3/2019م نشرت جريدة فيتو الإلكترونية والورقية مقالة عن غضب البابا تواضروس بعنوان «غضب البابا».. تأديب المخالفين لنظام الكنيسة بالحرمان من الرواتب والتسريح وتعليق التجليس .. «باب السماء هيتقفل في وش المعارضين»، تحذير صارم جاء على لسان البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، للمعارضين داخل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، رغم أنه لا يفوت فرصة إلا ويقول «مكتبي مفتوح للكل بلا استثناء»، وذلك قبل أن يعود ويؤكد أن المعارضة بمعناها المتعارف عليه غير موجودة في الكنيسة، كما أن عددهم ليس كبيرا تعامل البابا مع المعارضة داخل الكنيسة يمكن وصفه بـ«الجزء الغامض» في طريقة إدارة «تواضروس» للشأن الكنسي، فمرات يرحب بالمعارضين ويجتمع معهم، ومرات أخرى نجده يتوعد حوار البابا تواضروس مع معارضيه من الشباب كانت نقطة مضيئة، حيث دعا للقاء عشرة من معارضيه في المقر الباباوى بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، للاستماع لآرائهم في المقابل، استقبل النشطاء الأقباط دعوة البابا بسعادة شديدة، ووصفوها بأنها تكشف رغبته الحقيقية في الحوار مع شباب الكنيسة، والاستماع لوجهات النظر المعارضة له «تواضروس» كان حريصا على سماع أسباب المعارضة، والتعرف عن قرب على تفاصيل موقفهم من قرارته، والتعامل معهم من من خلال الحوار، وتقريب وجهات النظر يذكر هنا أن البابا تواضروس كان يتابع تدوينات شباب الكنيسة سواء المعارضين أو المؤيدين على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»،-حسب ما أعلن في حوار تليفزيوني، قبل أن يُغلق حساباته تنفيذا لقرار لجنة الأديرة، على خلفية حادث مقتل الأنبا أبيفانيوس أسقف ورئيس دير الأنبا مقار من «الحوار إلى العقاب» انتقل البابا تواضروس، أو هكذا يتصور البعض، خاصة في تعامله مع الكهنة والأساقفة الذين يتسببون له في حرج سواء مع الشعب القبطي، أو أجهزة الدولة، حتى وصل الأمر إلى الحرمان من الحقوق المادية التي هي الدخل الوحيد للكاهن، خاصة أنه لن يكون باستطاعته ممارسة أي مهنة أخرى بعد أن يرتدي الزي الكهنوتي. القس مكاريوس فهيم قليني، أحد كهنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، فتح باب الحديث عن «عصا البابا» التي يؤدب بها المخالفين، أو من يستشعر فيهم التمرد، والتي اعتبرها كثيرون قاسية للغاية، وصرح القس مكاريوس فهيم أن «البابا يعاقبه عن طريق وقف راتبه، وحرمانه من تخصيص كنيسة للخدمة فيها، دون إبداء أسباب واضحة، رغم محاولاته الكثيرة لقاء البابا للتعرف على خلفية تعليقه هكذا»، وأكد القس مكاريوس أن راتبه الكنسي موقوف منذ ثمانية أشهر، وتحديدًا منذ أغسطس 2018، كما أن البطريرك يرفض تثبيته للخدمة بكنيسة محددة، ويتركه يصلي في أي كنيسة، وهو ما يخالف القانون الكنسي البطريرك زاد في عقاب القس مكاريوس فهيم برفضه تجديد بطاقته الشخصية منذ أكثر من عام، وبالتحديد منذ يناير ٢٠١٨، كما أوقف مناقشة رسالته للدكتوراه رغم موافقة معهد الرعاية وإجازتها من المشرفين بعد 4 سنوات عمل مستمر وتحديد موعد المناقشة وتشكيل اللجنة البعض أرجع قرارات البابا السابقة إلى الانتقادات التي يوجهها القس مكاريوس فهيم إلى بعض الممارسات في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، عبر سلسلة مقالات على صفحات الجرائد المتنوعة، إلا أن الكاهن نفى ذلك، مشيرا إلى أن «هذه الإجراءات اتخذها البطريرك قبل كتابة المقالات» «غضب البابا» طال أساقفة في المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية أيضا، حيث لا يزال البطريرك يعلق تجليس الأنبا مايكل أسقف الكنيسة في الولايات المتحدة الأمريكية، ما دفع الأخير إلى التهديد باللجوء إلى المحاكم الأمريكية. ورفض الأنبا مايكل فكرة تجليس الأنبا كاراس كأسقف على كنائس ولايات بنسلفانيا ومريلاند وديلاوير باعتبارها تابعة له، وأرسل الأنبا مايكل رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى البابا تواضروس والأنبا رافائيل سكرتير المجمع المقدس آنذاك، هدد فيها باللجوء للقانون الأمريكي إذا ما تم تجليس الأنبا كاراس أسقفا على الكنائس التابعة له وقال في رسالته إن «إيبارشية" Mid- South Atlantic Diocese " مسجلة طبقًا للقانون الأمريكي حسب الخطاب الصادر من البابا شنودة الثالث الذي حرره في ٢٠ أغسطس ٢٠٠٩م، والمحدد فيه الحدود الجغرافية بثماني ولايات، وهي: ڤيرچينيا ودلوار وميريلاند وبنسلڤانيا وكارولاينا الشمالية والجنوبية وڤيرچينا الغربية وكنتاكي بالولايات المتحدة الأمريكية، وهذا التسجيل تم في سبتمبر ٢٠٠٩م» وأضاف الأنبا مايكل: «بناء على ذلك أريد أن أخطركم بعدم المساس بالإيبارشية أو حدودها الجغرافية القانونية حتى لا يتم الزج بالكنيسة في أمور قانونية لا داعي لها»، فيما ردت الكنيسة على تهديد الأنبا مايكل بنشر الكنائس التابعة له وفقا لما أقره البابا الراحل شنودة الثالث الأنبا مايكل وجد دعما من الأنبا أغاثون أسقف مغاغة والعدوة، والذي أعلن تضامنه الكامل مع الأنبا مايكل، وأرسل خطابات إلى المجمع المقدس تفيد ذلك، وحتى اليوم لا يعرف الأنبا مايكل مصيره تأجيل رسامة الأنبا مكاريوس على إيبارشية المنيا وأبو قرقاص اعتبره البعض عقابا من البابا تواضروس للأسقف المحبوب، باعتبار أن الأنبا مكاريوس تسبب في إحراج للبطريرك مع الدولة، رغم أن هناك توافقًا بين الكهنة والشعب على تجليس الأنبا مكاريوس، وقدموا بيانا للبابا يؤكد رغبتهم تلك، كما عمقت الأحداث الأخيرة التي تشهدها المنيا شكوك المحبين للأنبا مكاريوس، خاصة بعد أن اجتمع البطريرك بكهنة إيبارشية المنيا وأبو قرقاص وتعرف على رغبتهم، والتي جاءت جميعها في صف الأنبا مكاريوس. «فيتو» طرحت هذه الأسئلة جميعها على القس بولس حليم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ولم تتلق منه إجابة صريحة على أي من الأزمات التي تم ذكرها سلفًا.
|
This site was last updated 04/08/19