Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

أ

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
Untitled 8107
Untitled 8108
Untitled 8109
Untitled 8110
Untitled 8111
Untitled 8112
Untitled 8113
Untitled 8114
Untitled 8115
Untitled 8116
Untitled 8117
Untitled 8118
Untitled 8119
Untitled 8120
Untitled 8121
Untitled 8122
Untitled 8123
Untitled 8124
Untitled 8125
Untitled 8126
Untitled 8127
Untitled 8128
Untitled 8129
Untitled 8130
Untitled 8131
Untitled 8132
Untitled 8133
Untitled 8134
Untitled 8135

 

الإعتراض على قيامة المسيح فجر الأحد

من الجمعة للأحد لا يكمل ثلاثة أيام وثلاثة ليال

 

أخيرا . !!!

قد طالبت فى هذه الصفحة بإختبار المعلومات الدينية وبتوقيع الكشف الصحى والنفسى  قبل تعيين أو إنتخاب أحد فى الخدمة بالكنيسة القبطية ككاهن أو أسقف أو بابا لأنه إتضح بعد التعين أنهم لا يعرفون شيئا فى العقيدة المسيحية وكذلك مرضى تكلفت الكنيسة ملايين الدولارات لعلاجهم فى الخارج بعد فترة وجيزة من تعيينهم كما أتضح أن بعضهم  مخه مفوت أى  ككوكوككوكو والعياذ بالله  .. الآن فقط ..  الأنبا مرقس في لقاء تلفزيوني قال : : قررت ألا أعين أي شخص في كنيسة إلا بعد خضوعه لكشف طبي ونفسي

************************************** 

الرهبان  أبرياء من دم أبيهم

قام الأنبا تواضروس بشلح الراهب الراهب أشعيا المقارى  وفد خالف البابا  المادة رقم (34 ) من كتاب القرارات المجمعية الوارد فى صفحة رقم (11) بخصوص لجان المجمع المقدس الذى جاء فى الفصل السادس والذى ينص على الاتى :ــ  ( ما تقدمة اللجان هو مجرد مشروعات أو توصيات او دراسات لا يعتبر شئ منها قرارا نهائيا الا بعد عرضة على المجمع المقدس وموافقة المجمع عليه اما اذا فوض المجمع احدى اللجان بسلطات تنفيذية محدده ، حينئذ يكون لقرارها قوة التنفيذ )  +  كيف تم تجريد الراهب اشعياء المقارى الساعة الواحدة ليلا ؟!  مثل مجلس السنهدرين الذى إتخذ قرار بقتل المسيح ليلا ومحاكمته ليلا وهل وافق المجمع على تجريدة فى جلسه عامة للمجمع او هل فوض المجمع المقدس اللجنة التى قامت بالتجريد ؟ واين التفويض  + اسئلة مشروعة فى ظل لوائح ونظم المجمع المقدس الواردة فى كتاب القرارات المجمعية صفحة ( 11 ) فهل نجد اجابة شافيه ؟؟ام سيظل الصمت سيد الموقف اليكم صورة ما جاء بكتاب القرارات المجمعية قضية الحكم بإعدام راهبين تلوث سمعة القضاء المصرى ولا يوجد أحد يصدق أن الحكم عادل حتى ولو بنسبة 1%  هذا الحكم صدر  بالرغم من تعذيب للراهب أثناء التحقيق وبالرغم من عدم وجود محامى مع الراهب المتهم وبالرغم من أن الماسورة التى قدمها المحققين على أساس أنها أداة الجريمة ليست هى التى قتلت انبا أبيفانيوس أسقف دبر انبا مقار وقد أكد الطب الشرعى أن أداة الجريمة ساطور أو فأس حاد تسبب فى فلق جمجمة القتيل وبالرغم من أن الراهب  المتهم كان بعيدا عن مكان الجريمة أثناء مقتل القتيل وبالرغم من أن هناك صوت سمع أثناء إعتراف المتهم القسرى بأن يرمى الماسورة بعيدا مما يدل على أن تمثيل المتهم للجريمة تم تحت الإجبار وهذا الصوت فقط يلغى إعتراف المتهم بالجريمة  مهما قيل من النيابة بتبرير أن الذى قاله مصور المباحث ورأينا فيديو الإعتراف ويظهر فيه المتهم وهو يعانى من آلام قيل أن هناك سلك كهربائى  مفتاحة مع المحقق ومتصل نهايته فى مكان حساس كما أنه لا يوجد دافع قوى للقتل  وأخيرا مسخرة المحكمة وعرض الفيديوهات فى لاب توب وكذلك على موبايل بثلاثة تعريفة ومنظر القضاة والمحققين فى حالة يرثى لها لا يدل إطلاقا على حضارة مصر والمصريين كان ناقص يعملوها فى قهوة الحاجة مستكة أو على  مصطبة فى قاعدة عرب أو بيت العائلة وخلافة من خذعبلات الجهلة والعامة .. وفيما يلى ما قاله الأستاذ : محمد فتحى بعنوان ( الرهبان ميقتلوش )  فى صورة زجل : مكنتش عايز أتكلم لكن وجعنى ضميرى .. قلبى عمال بيتألم .. لأنه حاسس بظلم غيرى ..  كل الحكاية و كل القضية .. التهمة متتحملهاش الجبال .. اللى أختاروا الحياة الأبدية ..  ميعرفوش يقتلوا محال ..  الحكاية بجد غامضة  أتوجع وياها قلبى .. فيها أسرار جااااامدة ميعلمهاش غير ربى ..  بالعقل و المنطق أيه الدافع .. عشان الرهبان يقتلوا أبوهم .. الكدب بتاعكم معدش نافع .. دول بيحبوا اللى بيكرهوهم .. مع أحترامى يا قضائنا .. الرهبان ميقتلوش .. كدبتوا الكدبة .. و صدقنا الحكم المغشوش .. أسمعنى يا قضائنا .. يا نزيه .. فيه أدلة لصالح الرهبان .. لكن أتحجبت عنكم ليه هية .. و الكام برهاااااان .. أنا مش بشكك فيكم .. لكن أدلة البراءة مخفية .. لكن العيب مش عليكم .. على اللى خبوا أدلة قوية ..  الرهبان قالوا أتعذبنا .. شوفنا العذاب ألوان .. لكن ربنا مش هيسبنا .. لأنه هو الحق و الديان .. الراهب ساب الحياه .. اللى بابها كان مفتوح ..  اللى أختار طريق الله .. ميعرفش يقتل روح الراهب من الدم برئ .. شيلتوه فوق طاقته .. ربنا معاه لأخر الطريق .. بكرة هتظهر برائته  

**************************************

من كتاب الكهنوت لـ ذهبي الفم.

انواع من الكهنة... (كاهن الشعب) من يختاره هو الشعب لمظهره أو صوته الرخيم أو ما شابه.. وهذا يعيش ليرضي الشعب الذي أختاره .(كاهن نفسه) وهو الذي يسعي بارادته للكهنوت وهذا يعيش ليرضي ذاته ورغباته (كاهن الله) وهذا من يدعوه الله للكهنوت وهذا يعيش لكي يرضي الله وليس ذاته ولا يرضي الشعب مخالفا للوصية  وهذا النوع الثالث هو من يعمل به الرب والروح القدس وكل ما تمتد اليه يده ينجح وتؤازره النعمه وقوة الله تحل عليه . كما يوجد (كاهن أشترى الوظيفة)  جاء من أجل الثروة والتربح بالمال وهذا الكاهن لم يدخل الكهنوت من الباب بل من موضع آخر فهذا هو الأجير الذي جاء من أجل أن يسرق ويذبح ويهلك لانه أجير ولايبالى بالخراف .
************************************** 

الإعتراض على موت المسيح يوم الجمعة

 أوردنا العدد الماضى  دراسة إنجيلية شاملة عن موضوع مكوث المسيح  في القبر ثلاثة أيام وثلاث ليال كاملة (27 ساعة) . وقد شملت هذه الدراسة كل الكتاب المقدس مع اليونانية والعبرية حتى يتمكن الناس من رؤية حقيقة إن  الاعتقاد الشائع بأن يسوع مات يوم الجمعة وقام يوم الأحد لا يمكن أن يكون صحيحًا  وقد أوردنا فى المقالة  3 نظريات منها نظريتين أكثر شيوعاً تحدد يوم الصلب والدفن هما 1 - يوم الجمعة :  وتعتمدها الكنائس الأرثوذكسية وغيرها وموت يسوع على الصليب يوم الجمعة لا تكمل ثلاث أيام وثلاث ليالى لهذا فهم يلجأون للتفسير اليهودى بأن جزء من اليوم يعتبر يوما كاملا  المشكة هنا تكمن أنه لا توجد فى هذة النظرية إلا يومين كاملين ونهار الأحد أى لا يوجد بها  إلا ليلتين فقط والمسيح قال ثلاثة ليالى  أو .. 2 - يوم الأربعاء (والتى تأخذ بثلاثة أيام كاملة وثلاث ليال )  3 - ولكن يرى البعض، في محاولة للتوفيق بين الرأيين السابقين، أن صلب المسيح تم يوم الخميس. وقد نشرنا فى المقالة السابقة بحث  بحث حول النظرية رقم 2  التى تقول انيوم الصلب كان يوم الأربعاء والقيامة يوم السبت وقت فج النور سنويا فىى كنيسة القيامة وفى هذه المقاتلة سنناقش الإعتراض على النظرية الأولى التى تعتمدها الكنيسة القبطية

************************************* 

40 ساعة لا تشكل ثلاثة أيام وثلاثة ليالى

يذكر العديد من معلمي الإنجيل أن صلب يسوع حدث يوم الجمعة العظيمة ويعتمدون على خطأ فى التقويم الميلادى بأن المسيح صلب ودفن وقام سة 33 م وكان الفصح فى هذه السنة يوم الخميس حيث يبدأ فصح اليوم اليهودى من غروب شمس لغروب شمس اليوم التالى أى   ليلة الخميس / نهار الجمعة  . يذكرون أنه أُقيم في وقت مبكر من صباح الأحد ولكن هذا التعليم غير صحيح بالمرة ! لأنه في الواقع الفترة الزمنية ما بين ظهر الجمعة إلى صباح الأحد ليست ثلاثة أيام وثلاث ليال!  ، إذا حدث الصلب في يوم الجمعة العظيمة والقيامة صباح يوم الأحد ، إذا كان لعازر فى القبر أربعة أيام كاملة وعندما أراد إقامته من الموت قالوا له لقد أنتن وإذا لم يمكث المسيح طبقا لما قاله ثلاثة أيام وثلاثة ليالى فالمسيح فتكون النتيجة أنه  ليس هو المسيا! والمسيح لا يتكلم بالمجاز فى هذا الأمر وحين نعتبر أن أجزاء من يوم هو يوم كامل طبقا لبعض الآيات الواردة فى الكتاب المقدس وبنفس المنطق  أيضا توجد آيات تعتبر اليوم يوما كاملا أى ليل ونهار 24 ساعة وقد أكد يسوع بوضوح كم من الوقت سيموت ثم يقوم فقد أعلن أنه سيرتفع مرة أخرى "بعد ثلاثة أيام" (إنجيل متي ٢٧: ٦٣ ، مرقس ٨: ٣١ ، إلخ). كيف يقتنع معلمو الكتاب المقدس بين فترة الجمعة العظيمة /  عيد الفصح والقيامة وهى أقل ن ثلاثة أيام  (أقل من 40 ساعة) مع تصريح يسوع بأنه سيمكث فى القبر  "ثلاثة أيام" ويسكت  بل أنه أكدها بـ عبارة  "وثلاثة ليالى" أى   لمدة 72 ساعة حتى لا يعتقد البعض أنه سيمكث فى القبر طبقا للتوقيت اليهودى بإعتبار الجزء هو يوم كامل بل يمكت فى القبر طبقا للتوقيت الرومانى الذى نتبعه الآن الذى مدته 72 ساعة

************************************* 

الرومان ختموا القبر ثلاث أيام وثلاث ليالى 

نود أن نكرر أن اليوم عند اليهود يبدأ من مساء يوم ثم صباح اليوم التالى  أى مكون من يومين فالفصح مثلا يبدأ من غروب شمس أى مساء يوم الخميس / وينتهى عند غروب شمس الجمعة  ويختلف عن اليوم الرومانى الذى هو يومنا الآن  يبدأ من صباح اليوم وينتهى عند منتصف الليل فى نفس اليوم  ويقول المعترضون على أن يسوع صلب ومات ودفن يوم الجمعة وقام الأحد أن الذى قام بحراسة القبر كانوا جند الرومان والذى ختم القبر هم الرومان والرومان يتبعون اليوم الكامل أى ثلاثة أيام وثلاثة ليالى كاملة اليوم 24 ساعة  أى 72 ساعة بالضبط ولهذا ذهبت النساء والتلاميذ يوم الأحد بعد مكوث يسوع إنقضاء الثلاثة أيام والثلاثة ليالى بالتوقيت الرومانى حيث معروف أنهن لن يجدن أحدا من حراس الرومان عند القبر ويمكنوا دخول القبر  أى  ثلاث أيام بالتوقيت الرومانى وليس بالتوقيت  اليهودى وتأكيدا لهذا الإعتراض أن جنود الرومان هم من ختموا وحرسوا القبر ما ورد فى "كتاب المسيح مشتهي الأجيال: منظور أرثوذكسي (مع حياة وخدمة يسوع) - الأنبا بيشوي " حول موضوع "216- الأختام والتوثيق على القبر" [إن محاولة اليهود مقاومة تحقيق قول السيد المسيح عن قيامته في اليوم الثالث قد أدت إلى توثيق القيامة بأختام الدولة الرومانية. لأن الوالي بيلاطس قال لليهود عندكم أختام وحراس فافعلوا ما تريدون. فذهبوا وختموا القبر بالأختام الخاصة بالدولة، ووضعوا الحراس. وبهذا تم عمل محضر بالأختام وبوضع الحراس وتم توثيق القيامة.. لأن القبر الفارغ في بداية اليوم الثالث كان برهانًا قويًا على قيامة الرب بالرغم من الحجر والأختام والحراس. .. * وتم توثيق قيامة السيد المسيح بمحضر ختم القبر الذي طلبه اليهود وأصدر الوالي الروماني أمرًا بتنفيذه وبوضع الحراس إلى اليوم الثالث وذلك بعد أن تأكد من جنوده عن موت السيد المسيح بعد أن طعنه جندي بالحربة. حقًا لقد ولد السيد المسيح وصلب ومات وقبر وقام من الأموات في اليوم الثالث ] : منقول من موقع ألنبا تكلا

************************************ 

الساعة الثالثة ظهرا وقت موته وقيامته

لم يشاهد التلاميذ ولا المريمات قيامة المسيح ولكنهم شاهدن أثر قيامته وظهر لهم كثيرا فى مدة الخمسين يوما بعد قيامته  ولم يذكر الإنجيل أى يوم من أيام الأسبوع الذي صلب فيه يسوع بالتحديد و ولكنه أشار إلى سنة عمادة من يوحنا المعمدان وقد ذكرنا فى المقالة السابقة أنها 28م  كما أن الإنجيل لم يذكر وقت قيامة المسيح لأن  النسوة والتلاميذ عندما ذهبوا فجر الأحد وجدوا القبر فارعا أى وجدوا أن المسيح قد قام قام  [ (مت 28: 7) وقال الملاك : اذهبا سريعا قولا لتلاميذه انه قد قام من الاموات. ها هو يسبقكم الى الجليل. هناك ترونه. ها انا قد قلت لكما».(مر 16: 6) فقال لهن: «لا تندهشن! انتن تطلبن يسوع الناصري المصلوب. قد قام! ليس هو ههنا. هوذا الموضع الذي وضعوه فيه. ] ونفهم من الأنجيل أن المسيح قام قبل فجر الأحد وليكمل الثلاث أيم والثلاث ليالى فلا بد أن يقوم فى اليوم الثالث وفى نفس الساعة التى أسلم الروح فيها والتى ذكر ها الإنجيل  الساعة التاسعة بالتوقيت اليهودى التى توافق الساعة الثالثة ظهرا بالتوقيت الحالى فإذا كانت القيامة فى الساعة التاسعة أى الثالثة ظهرا يوم السبت  فيكون يوم الفصح هو يوم الأربعاء بالتوقيت الحالى  وليس يوم الخميس وأن القيامة  ظهر يوم السبت وليس فجر الأحد لأن التلاميذ ولا النسوة لم يروه قائما فى فجر الأحد كما أنه لا يوجد سبب لقيامته  ليلا أيضا  .  

************************************  

السبت والسبث

لا يذكر الكتاب المقدس أن يوم صلب يسوع كان يوم جمعة! ولكنه ذكر أنه فى يوم الفصح والذى يعقبه السبث العظيم الذى هو  أول أيام عيد الفطير وإعتقد البعض أن السبت الأسبوعي اليهودي جاء يوم السبث ، يفترض العلماء أن يسوع توفي يوم الجمعة لتعزيز نظرية يوم الجمعة العظيمة! ولكن لم يلتفتوا إلى آيات بالعهد القديم تنص أن فى أعيادهم آيات فيها يوم راحة وللتفرقة أطلق عليها  سبث للتفرقة بينها وبين السبت الأسبوعى وقد احتفظوا بأوقات مقدسة أى أيام راحة أخرى أطلق عليها سبث "بالثاء بدل التاء"  إلى جانب السبت الأسبوعي احتفظ اليهود أيضًا بأيام العيد السنوية التي أعطاها الله لإسرائيل  راتجع (خروج 23: 14 - 17 ، سفر اللاويين 23 ، أرقام 28 - 29 ، إلخ)  ونفهم من الإنجيل بوضوح فى الاية اتالية أن هناك يوما "للإستعداد " والذى يليه "سبت عظيم" يوم الإستعداد هو يوم الفصح حيث يستعدون لأسبوع عيد الفطير باكلون فيه فطيرا واليوم التالى أوول أيام أسبوع الفطير يدعى سبثا أو محفل مقدس أو سبت عظيم كما ورد فى الآية التالية تفرقة بينه وبين السبت الأسبوعى (يو 19:  31- 32 )  " ثم اذ كان استعداد، فلكي لا تبقى الاجساد على الصليب في السبت، لان يوم ذلك السبت كان عظيما سال اليهود بيلاطس ان تكسر سيقانهم ويرفعوا فاتى العسكر وكسروا ساقي الاول والاخر المصلوب معه"   يعلمنا الكتاب المقدس أنه كان هناك سبتان بين الوقت الذي دخل فيه يسوع القبر واللحظة ، وبعد ثلاثة أيام كاملة ، حدثت قيامته! هذا هو المفتاح لفهم التسلسل الصحيح لأحداث ما حدث ليسوع منقذنا!

************************************ 

متى إشترت النسوة الحنوط والأطياب؟  

لماذا لم تذهب النسوة فى الأيام الثلاثة؟

ومن الواضح أن النساء فى لوقا أعددن حنوطا قبـــل يوم السبت  (لو 23: 54- 56) وكان يوم الاستعداد والسبت يلوح. وتبعته نساء كن قد اتين معه من الجليل ونظرن القبر وكيف وضع جسده.  فرجعن واعددن حنوطا واطيابا. وفي السبت استرحن حسب الوصية. "  ومن الواضح أيضا أنهم ذهبن وأشتروا حنوطا بعد مضى السبت   (مر 16: 1) وبعدما مضى السبت اشترت مريم المجدلية ومريم ام يعقوب وسالومة حنوطا لياتين ويدهنه. "  ومن الملاخظ أن أنه فى ألايتين يوجد سبتين وبينهما يوم إشترت فيه النساء الحنوط ولم يذهبن للقبر لأن الرومان يحرسون القبر ثلاثة أياتم حسب توقيتهم من الأربعاء وحتى السبت وطبيعى لن يذهبن القبور ليلا 

************************************ 

ميعاد موت المسيح هو ميعاد قيامته

يفسر أـصحاب نظرية يوم الجمعة  أن الجزء ينطبق على الكل أى جزء اليوم يعتبر يوما فى النظام اليهودى أى من يوم الجمعة ليوم الأحد ثلاثة أيام  أى أقل من  40 ساعة فقط ولكن دفن المسيح مدنبا أى تابعين للسلطة الرومانية التى تعتبر اليسوم 24 ساعة أى ثلاثة أيام وحرس القبر جند الرومان وختموا القبر بالختم الرومانى  إذا كان المسيح أسلم الروح حوالى الساعة التاسعة التى توافق الساعة الثالثة بعد الظهر وقبل الغروب بحوالى 3 ساعات فلا بد أن يقوم المسيح فى ذات الوقت بعد ثلاثة أيام أى فى نحو الساعة 3 بعد الظهر .. ووفى نفس الوقت لذى مات يسوع على الصليب قام يوم السبت ةقت فج النور حوالى الساعةو الثالثة

************************************ 

تحديد الفصح اليهودي:

يبدأ اليوم اليهودى من الغروب لغروب  أى اليوم يشمل مساء يوم ونهار يوم تال وطبقا  للتوقيت اليهودى لليوم ومع أنيوم الفصح اليهودى  هو يوم 14 ،يسان (أبيب العربى) إلا أنه يبدأ من مساء اليوم السابق 13 نيسان وينتهى عند عروب شمس 14 نيسان أى أن الفصح يشمل يومين 13/ 14 نيسان

 إن تأريخ الفصح اليهودي حسب النصوص الكتابية (خر 12: 1-2؛ لاو 23: 5-8؛ تثنية 23: 5؛ عدد 28: 16-25) مبني على رؤية بدر شهر نيسان[4]. عند اغروب شمس أى مساء  13 نيسان  الذي بنتهى  فى  عند غروب المشمس أى نهار  14 نيسان (أبيب العربي) وقى عشاء الفصح  يُذبح الحمل الفصحي ويُرش دمه على عتبات المنازل. خلال مساء 13 / نهار 14 نيسان حيث  يُحمَّص الحمل ويؤكل بخبز فطير وأعشاب مرة. أى أن العشاء اخير أو سر الشكر أكل يسوع فيه وتلاميذة فطير وليس خبزا بالخميرة كما يجرى فى سر الشكر يـ  الكنيسة القبطية  واليوم التالى لعيد الفصح مع بداية 15 نيسان يبدأ ايضاً أسبوعٌ كاملٌ من عيد الفطير كان ذبح الحملان يتم في البداية من قبل رب العائلة، ثم صار مهمة الكهنة في هيكل أورشليم. وبسبب وجود آلاف الحملان في فترة الفصح كان الذبح يبدأ في أول فترة بعد الظهر يوم 13/ 14 نيسان، وربما قبل بدء الغروب بست ساعات، ومن ثم تؤكل الوجبة الفصحية مع بداية 14 نيسان. رئيس العائلة يترأس العشاء. حتى نفهم موقع الصلب من الفصح اليهودي يجب أن نُلِمَّ بطريقة ذكر فترة الفصح / الفطير، سواء في العهدين القديم والجديد أو في كتابات المؤرخيّن اليهوديين يوسيفوس وفيلون. أشاروا إلى أن  كلمة الفصح كانت تُستعمل للإشارة إلى العيد أو الذبح أو الوجبة الفصحية. فسفر اللاويين يقول: "في الشهر الأول في الرابع عشر من الشهر بين العشائين فصح للرب. وفي اليوم الخامس عشر من هذا الشهر عيد الفطير للرب" (لاو 23: 5-6). وسفر العدد 28: 16-17 واضح ودقيق أيضاً: "وفي الشهر الأول في الروم الرابع عشر من الشهر فصحٌ للرب؛ وفي اليوم الخامس عشر من هذا الشهر عيدٌ سبعة ايام يؤكل فطيرٌ" أيضاً يؤكد يوسيفوس (تاريخ اليهود 3: 10: 5 رقم 248-249) أنه في 14 نيسان "نقدم ذبيحة تدعى فصحاً... في اليوم الخامس عشر يلي الفصح عيد الفطير". أيضاً يتكلم فيلون (الشرائع الخاصة 2: 27-28؛ رقم 145-149، 150، 155) عن الفصح كحادث في 14 الشهر وعن عيد الفطير بأنه يبدأ في الخامس عشر من الشهر. من جهة أُخرى يبدو يوسيفوس غامضاً أحياناً إذ يقول: "عندما أتى عيد الفطير ذبحوا الفصح" و"عندما أتى يوم الفطير، في الرابع عشر من الشهر"[ بينما ذبح الفصح يتم قبل عيد الفطير، وعيد الفطير يبدأ في 15 لا 14 نيسان. نستنج من هنا أن الإشارات الزمنية إلى عيد الفصح أو إلى الوليمة الفصحية أو إلى عيد الفطير هي إشارات تشير إلى الوحدة بين العيدين عيد الفصج و 7 أيام عيد الفطير حيث يبدأ عيد الفصح يبحث اليهودى فى منزاة على أثر لوجود خبز به خميرة فالذبيحة تمت وأكلها اليهود بفطير وبعدها قام المسيح بتأسيس سر الإفخارتيا بخمر وفطير
**************************************

إرتباط وإندماج الفصح وأسبوع الفطير
ولأن عيد الفصح مرتبط بأسبوع عيد الفطير الذى ياتى دائما فى اليوم التالى للفصح   فكثيرا ما يشار إليهما كعيد واحد مرتبط ببعضهما بالطقوس حيث يبدأ عيد الفطير بعد عيد الفصح وأحيانا جمع الإنجيليين بين العيدين يصير جملة العيدين  8 أيام ( 1يوم عيد الفصح + 7 أيام عيد أسبوع الفطير)  وعندما يذكر الإنجيلين اليوم الأول من عيد الفطير ويذكر عيد الفصح فهم يعنون عيد الفصح الذى يذبح فيه في هذا الإطار أشار (مرقس 14: 12)"وفي اليوم الأول من الفطير حين كانوا يذبحون الفصح"، لأن اليهود عملياً يذبحون الحمل في 14 نيسان (اليوم السابق للفصح)، أما في اليوم الأول من الفطير فهو 15 نيسان. أيضاً في متى 26: 17 "وفي أول ايام الفطير تقدم التلاميذ إلى يسوع قائلين له: اين تريد أن نعدّ لك لتأكل الفصح؟". ومن الواضح إذن أنه في القرن الأول الميلادي كان العيدان (الفصح والفطير) مندمجين لدرجة أنهم مرتبطان ببعضهما بالفطير فلم يُميَّز بينهما في الكلام العادي عنهما وربط سر الإفخارستيا الذى أسسه يسوع الدم والفطير أو خمر وخبز 
 

**************************************
الفصح هو إستعداد لأسبوع الفطير
حسب الأناجيل الإزائية كان العشاء الأخير وليمة فصحية كما رأينا وقد تم في ليلة عيد الفصح أى فى مساء اليوم السابق لـ13 نيسان وفى نهار 14 نيسان صلب المسيح وعن الطابع اليهودي لدوله اسرائيل
اليوم ومنها قانون له صله بعيد الفصح قانون عيد المصه (حظر الطعام المختمر (1986) : القانون الذي يحظر على أصحاب المصالح التجاريه عرض طعام مختمر للبيع أو الأستهلاك خلال أيام ايام عيد الفصح , هذا القانون نافذ المفعول  فقط في ألأماكن العامه ذات الغالبيه اليهوديه. هذا القانون جاء احتراما للشريعه اليهوديه وان  التشديد بالحفاظ على عيد الفصح ليس فقط من قبل اليهود المتدينيين وانما ايضا اليهود العلمانيين فهو عيد يوحد اليهود. ويذكر يوحنا عن يوم الفصح أنه يوم إستعداد لعيد الفطير وأن اليوم التالى لعيد الفصح الذى هو يوم إستعداد ل لأسبوع الفطير لأن اليهود يستعدون بإخلاء بيوتهم من أى خبز كانوا ياكلونه مخمر فيبحثون وينظفون بيوتهم من أى كسرة خبز وحتى هذا اليوم أفران الخبز المملوكة لليهود تبيع  الخميرة لأفران المسلمين أو المسيحيين ثم يشترونها منهم بعد إنتهاء عيد الفطير أى أن الفصح هو إستعداد لعيد الفطير  هذا هو الإستعد الذى ذكره  الإنجيلى (يوحنا 19: 31) ثم اذ كان استعداد، فلكي لا تبقى الاجساد على الصليب في السبت، لان يوم ذلك السبت كان عظيما، سال اليهود بيلاطس ان تكسر سيقانهم ويرفعوا".  بما أن العشاء الأخير هو عشاء فصحى في الإزائية وقد حدث ليلة عيد الفصح فهذا يعني أن نهار االأربعاء فى سنة 31م  كان 14 نيسان وعند غروبه الذي بدأ معه 15 نيسان بدأ أول يوم من أيام الفطير ويكون سبتا أو "محفل مقدس" مهما كان إسم اليوم وفى سنة 13م كان عيد الفصح يوم الأربعاء 14 نيسان والسبث هو يوم الخميس لا عمل فيه

**************************************

فصح يسوع وفصح الكهنة 13/14 نيسان

بغض النظر عن النظريات الثلاثة التى تقول ان لفصح (1) يوم الأربع (2) الخميس (3)  الجمعة يجب ن نعرف أن يوم الفصح كأى يوم مكون من يومين مساء يوم ونهار اليوم التالى كما أن عيد الفصح محدد بيوم 14 نيسان حيث يبدأ بغروب شمس يوم 13 نيسان ينتهى عند إنتهاء يوم 14  والذي يحدد يوم الفصح 14 نيسان  اليوم بالإضافة للحسابات الفلكية الدقيقة، هو ظهور هلال أول نيسان حيث أن له شهود متخصصين ويحرر بذلك محضر ويعلن على الملأ (حسب الطقس اليهودي).وبعد الإعلان لا يملك إنسان ما على الأرض عمل أي تغيير. وأكل يسوع الفصح فى عشية / مساء 13 نيسان فى الأناجيل ألازائية متى ولوقا ومرقس ولكن  نجد أن الصورة مختلفة  لدى يوحنا إذ حدث العشاء الأخير يسوع ليلة 13 ولكن بدأ الكهنة الفصح اليهودي يوم الجمعة ففي (يوحنا 18: 28) ثم جاءوا بيسوع من عند قيافا الى دار الولاية، وكان صبح. ولم يدخلوا هم الى دار الولاية لكي لا يتنجسوا، فياكلون الفصح" وكان هذا صباح يوم الفصح 14 عندما كان يسوع ماثلاً أمام بيلاطس فإن السلطات اليهودية والشعب رفضوا أن يدخلوا دار الولاية لئلا يتنجسوا فلا يأكلون الفصح فإن هذا العيد بدأ بحسب (يو 19: 14 ) يوم الصلب 14  هأى كانت الوجبة الفصحية للمسيح وتلاميذه في الأناجيل الإزائية مساء  (13 نيسان) ويسوع مات نهار 14 نيسان حيث ما زال يوم الفصح لم ينتهى نهاره  ونفاجأ في يوحنا أن الوجبة الفصحية للكهنة كانت نهار يوم الفصح أى أنه بعدما قدموا المسيح ذبيحة على الصليب كإنسان يموت عن الأمة فى ذات الوقت الذى كانت فيه  الذبائح تنحر فى الهيكل وبينما كان يسوع يموت على الصليب كان الكهنة يأكلون الذبيحة المقدمة للهيكل فصحا أنه  ليس لنا تفسير إلا أن الوجبة الفصحية لـ يسوع والكهنة تمت فى يوم اتلفصح كساءا / ونهارا  وأن مجلس السنهدرين وأتباعهم لم ياكلوا الفصح يم 13 نيسان مثل يسوع بسبب إنشغالهم فى جمع الأتباع وتدبير خطة القبض على يسوع ومحاكمته يوم 13 مساء وفى النهار ذهبوا لبيلاطس وسلموا يسوع ولهذا أكل الكهنة وأتباعهم  أكلوا الفصح نهار 14نيسان لأن 13 مساء و 14 نهارا هو يوم عيد الفصح عند اليهود وربما ن الكهنة وتاللاويين يأكلون ن التقدمات التى تقدم للهيكل
**************************************

 المسيح صلب ودفن وقام فى نهار الفصح
بسبب السمات الفصحية للعشاء الأخير، كما رأينا سابقاً، استنتجنا استنتاجاً أن عيد الفصح في الإزائية بدأ مع مساء الثلاثاء  13نيسان هذا المساء هو بداية يوم الأربعاء 14 نيسان وأن الإزائية تشير إلى أن يسوع قد مات يوم الفصح وفي أول أيام الفطير (بعد ظهر الأربعاء الواقع في 14 نيسان بحسب الإزائية)، وذلك لأن العشاء الأخير كان عشاءً فصحياً. لكن الأصح هو القول إن الإزائية لا تذكر أبداً الفصح أو الفطير في علاقتهما مع ساعات القبض على يسوع والمحاكمة والصلب والموت والدفن ففي وصف الفترة التي مات فيها يسوع الإشارات الفصحية الإزائية هي إشارات عن التهيئة للعشاء الأخير أو لأكل العشاء  إن تعبير "العيد" قصد به عيد الفصح فى الأناجيل الآزائية (مر 15: 6)   وكان يطلق لهم في كل عيد اسيرا واحدا من طلبوه." . (مت 27: 15) وكان الوالي معتادا في العيد ان يطلق للجمع اسيرا واحدا من ارادوه. (لو 23: 17) وكان مضطرا ان يطلق لهم كل عيد واحدا" يشير إلى عيد الفصح إنما لا يحدد أي يوم من فترة الاحتفال ذات الثمانية الأيام (فترة الفصح/الفطير).
*************************************

1) أقسام الليل عند اليهود الرومان

وهي كالتالي/ أولاً: الساعة: * الصبح = السادسة صباحاً (متى 20: 1)؛ الساعة 3 = التاسعة صباحاً (متى 20: 3؛ مرقس 15: 25؛ أعمال 2: 15)؛ الساعة 6 = الثانية عشر ظهراً (متى 20: 5؛ متى 27: 45؛ مرقس 15: 33؛ لوقا 23: 44؛ يوحنا 4: 6؛ يوحنا 19: 4؛ أعمال 10: 9)؛ الساعة 7 = الواحدة ظهراً (يوحنا 4: 52)؛ الساعة 9 = الثالثة عصراً (متى 20: 5؛ متى 27: 45و 46؛ مرقس 15: 33و 34؛ لوقا 23: 44؛ أعمال 3: 1؛ أعمال 10: 3و 30)؛ الساعة 10 = الرابعة عصراً (يوحنا 1: 39)؛ الساعة 11 = الخامسة عصراً (متى 20: 6و 9)؛ المساء = السادسة مساءً (متى 20: 8)
*************************************
2) أقسام الليل عند اليهود:
* يُقسم الليل ثلاثة هُزُع: الهزيع الأول= المساء = من 6 إلى 10 ليلاً (مرقس 13: 35؛ لوقا 11: 5؛ يوحنا 6: 16)؛ الهزيع الثاني = نصف الليل = من 10 إلى 2 بعد منتصف الليل (مرقس 13: 35؛ لوقا 11: 5؛ أعمال 16: 35)؛ الهزيع الثالث = صياح الديك = من 2 إلى 6 فجراً (مرقس 13: 35؛ مرقس 14: 72؛ يوحنا 13: 28)
*************************************
3)  أقسام الليل عند الرومان:
* يُقسم الليل عند الرومان إلى أربعة هُزُع: الهزيع الأول = من 6 إلى 9 ليلاً؛ الهزيع الثاني = من 9 إلى 12 منتصف الليل (لوقا 12: 38)؛ الهزيع الثالث = من 12 إلى 2 بعد منتصف الليل (لوقا 12: 38)؛ الهزيع الرابع = من 2 إلى 6 فجراً (متى 14: 25؛ مرقس 6: 48)

************************************* 

القيامة فى اليوم الثالث

ملاحظة 2: كيف إذن نفهم هذا؟ توفي يسوع في يوم الفصح ، الذي كان في الرابع عشر من الشهر (سفر اللاويين ٢٣: ٥ ؛ أرقام ٩: ٥ ؛ عزرا ٦: ​​١٩) ، والإعداد لعيد الخبز الخالي من الفطائر (يوحنا ١٩: ٣٠ـ ٣١) . مات حوالي الساعة التاسعة (متى 27: 46-60 ؛ لوقا 23: 44-46) ، والتي ستكون حوالي الساعة 3 بعد الظهر. في فترة ما بعد الظهر ودُفن في نفس اليوم (لوقا 23: 50-56). هناك طرق مختلفة يمكننا من خلالها تفسير عبارة "اليوم الثالث". طريقة واحدة هي لحساب الأيام بعد وفاته في 14. سيكون اليوم الأول هو الخامس عشر ، يوم العيد السبت العظيم  ، واليوم الثاني هو السادس عشر ، واليوم الثالث هو السابع عشر. وهكذا ، عد هذه الأيام كلها ، وفقًا لكل واحد من هذه الكتب ، كان على يسوع أن ينهض في اليوم السابع عشر من الشهر. هناك طريقة أخرى تتمثل في فهم "اليوم الثالث" على أنه يعني "اليوم الثالث لعيد الخبز الخالي من الخميرة" ، وفي هذه الحالة لا يزال يعني أن يسوع سوف ينهض في اليوم السابع عشر من الشهر.

عبارة "في اليوم الثالث" ذكرت كثيرا فى العهد الجديد وتعنى  حرفيًا  فى التعبير اليوناني  بعض نقطة معينة في الوقت المناسب في ذلك اليوم.  حيث أن المسيح أسلم الروح الساعة التاسعة أى الساعة 3 ظهرا فكان لا بد أن يقوم فى نفس الساعة من اليوم الثالث تكررت  فى الآيات التالية :- + مِنْ ذَلِكَ الْوَقْتِ ابْتَدَأَ يَسُوعُ يُظْهِرُ لِتَلاَمِيذِهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَأَلَّمَ كَثِيراًمِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ وَيُقْتَلَ وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومَ (متى 16: 21) لغة يونانى + وفيما هم يترددون في الجليل قال لهم يسوع: «ابن الانسان سوف يسلم الى ايدي الناس فَيَقْتُلُونَهُ وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ». فَحَزِنُوا جِدّاً (متى 17: 23) + وَيُسَلِّمُونَهُ إِلَى الأُمَمِ لِكَيْ يَهْزَأُوا بِهِ وَيَجْلِدُوهُ وَيَصْلِبُوهُ وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُوم ُفحزنوا جدا.» (متى 20: 19) + لأَنَّهُ كَانَ يُعَلِّمُ تَلاَمِيذَهُ وَيَقُولُ لَهُمْ إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي النَّاسِ فَيَقْتُلُونَهُ وَبَعْدَ أَنْ يُقْتَلَ يَقُومُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ (مرقس 9: 31) + فَيَهْزَأُونَ بِهِ وَيَجْلِدُونَهُ وَيَتْفُلُونَ عَلَيْهِ وَيَقْتُلُونَهُ وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ» (مرقس 10: 34) + قَائِلاً: «إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَتَأَلَّمُ كَثِيراًوَيُرْفَضُ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ وَيُقْتَلُ وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ» (لوقا 9: 22) + وَيَجْلِدُونَهُ وَيَقْتُلُونَهُ وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ» (لوقا 18: 33) + قَائِلاً: إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُسَلَّمَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي أَيْدِي أُنَاسٍ خُطَاةٍ وَيُصْلَبَ وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ» (لوقا 24: 7) + وَقَالَ لَهُمْ: «هَكَذَا هُوَ مَكْتُوبٌ وَهَكَذَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّ الْمَسِيحَ يَتَأَلَّمُ وَيَقُومُ مِنَ الأَمْوَاتِ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ (لوقا 24: 46) + هَذَا أَقَامَهُ اللهُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ وَأَعْطَى أَنْ يَصِيرَ ظَاهِراً(أعمال 10: 40) + وَأَنَّهُ دُفِنَ وَأَنَّهُ قَامَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ حَسَبَ الْكُتُبِ (1كورنثوس 15: 4) + (مر  10: 32-34 )   وكانوا في الطريق صاعدين الى اورشليم ويتقدمهم يسوع وكانوا يتحيرون. وفيما هم يتبعون كانوا يخافون. فاخذ الاثني عشر ايضا وابتدا يقول لهم عما سيحدث له: 33 «ها نحن صاعدون الى اورشليم وابن الانسان يسلم الى رؤساء الكهنة والكتبة فيحكمون عليه بالموت ويسلمونه الى الامم 34 فيهزاون به ويجلدونه ويتفلون عليه ويقتلونه وفي اليوم الثالث يقوم». + (مت 20: 18-19)   «ها نحن صاعدون الى اورشليم وابن الانسان يسلم الى رؤساء الكهنة والكتبة فيحكمون عليه بالموت  ويسلمونه الى الامم لكي يهزاوا به ويجلدوه ويصلبوه وفي اليوم الثالث يقوم».  (لو 9: 21-22) فانتهرهم واوصى ان لا يقولوا ذلك لاحد  قائلا: «انه ينبغي ان ابن الانسان يتالم كثيرا ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم» (لو 18: 31-33 )  واخذ الاثني عشر وقال لهم: «ها نحن صاعدون الى اورشليم وسيتم كل ما هو مكتوب بالانبياء عن ابن الانسان 32 لانه يسلم الى الامم ويستهزا به ويشتم ويتفل عليه 33 ويجلدونه ويقتلونه وفي اليوم الثالث يقوم» (لو 24: 6-7 ) قائلا: انه ينبغي ان يسلم ابن الانسان في ايدي اناس خطاة ويصلب وفي اليوم الثالث يقوم» ا(لو 24: 46)   وقال لهم: «هكذا هو مكتوب وهكذا كان ينبغي ان المسيح يتالم ويقوم من الاموات في اليوم الثالث اعمال 10: 39-40)  ونحن شهود بكل ما فعل في كورة اليهودية وفي اورشليم. الذي ايضا قتلوه معلقين اياه على خشبة. 40 هذا اقامه الله في اليوم الثالث، واعطى ان يصير ظاهرا (1 كور 15: 3-4 ) فانني سلمت اليكم في الاول ما قبلته انا ايضا: ان المسيح مات من اجل خطايانا حسب الكتب، 4 وانه دفن، وانه قام في اليوم الثالث حسب الكتب
************************************* 

  فى ثلاثة ايام اقيمه

ملاحظة: في ألآيات التالية  تعد الكلمات المترجمة في ثلاثة أيام  هي صيغة الجمع لقضية.تحدد نقطة زمنية  فإن هذه العبارة تعني "في وقت ما خلال فترة ثلاثة أيام". باالمقارنة بالقسم السابق نعلم أنه كان أكثر تحديدًا في وقت ما في اليوم الثالث من "فى ثلاثة أيام أقيمه"، وهو اليوم السابع عشر من الشهر.
يوحنا 2: 19-21 )  اجاب يسوع وقال لهم:«انقضوا هذا الهيكل، وفي ثلاثة ايام اقيمه». 20 فقال اليهود:«في ست واربعين سنة بني هذا الهيكل، افانت في ثلاثة ايام تقيمه؟» 21 واما هو فكان يقول عن هيكل جسده. 22 فلما قام من الاموات، تذكر تلاميذه انه قال هذا، فامنوا بالكتاب والكلام الذي قاله يسوع. " (مت 26: 61) وقالا: «هذا قال اني اقدر ان انقض هيكل الله وفي ثلاثة ايام ابنيه»(يوناني: ἐν τρισὶν ἡμέραις) .(مت 27: 40) قائلين: «يا ناقض الهيكل وبانيه في ثلاثة ايام خلص نفسك! ان كنت ابن الله فانزل عن الصليب!» (.مر 14: 58) «نحن سمعناه يقول: اني انقض هذا الهيكل المصنوع بالايادي وفي ثلاثة ايام ابني اخر غير مصنوع باياد».(مر 15:  29) وكان المجتازون يجدفون عليه وهم يهزون رؤوسهم قائلين: «اه يا ناقض الهيكل وبانيه في ثلاثة ايام! (يو 2: 19) اجاب يسوع وقال لهم:«انقضوا هذا الهيكل، وفي ثلاثة ايام اقيمه».(يو 2: 20) فقال اليهود:«في ست واربعين سنة بني هذا الهيكل، افانت في ثلاثة ايام تقيمه؟»
*************************************
قيامة خلال ثلاثة أيام؟
ملاحظة: االايات التالية  المترجمة من اللغة اليونانية في ثلاثة أيام (متى 226: 61؛ مرقس 14: 58) والتي تعنى في حالة التكاثر. في هذه الحالة ، يشير حرف الجر "dia" حرفيًا إلى "خلال" ، وكما تشير الحالة الموروثة إلى "الوقت الذي" خلاله  فإن هذه العبارات تتحدث كما لو كان سيتم الإنشاء أثناء الايام الثلاثة لم يكن هذا ما قاله يسوع.ولكن لم يكن هذا المعنى بل أنه يشير إلى نقطة في الوقت المناسب خلال ثلاثة أيام ولا يعتد بتحديد المعنى فى هذه الآيات حيث أن  الشهود الزور هم الذين أدلوا بهذه الأقوال (متى 26:60 ؛ مرقس 14:57) ، يمكننا تجاهل شهاداتهم بأمان تماما. (مت 26: 59-61 )   وكان رؤساء الكهنة والشيوخ والمجمع كله يطلبون شهادة زور على يسوع لكي يقتلوه 60 فلم يجدوا. ومع انه جاء شهود زور كثيرون لم يجدوا. ولكن اخيرا تقدم شاهدا زور 61 وقالا: «هذا قال اني اقدر ان انقض هيكل الله وفي ثلاثة ايام ابنيه».  (مر 14: 55-58) وكان رؤساء الكهنة والمجمع كله يطلبون شهادة على يسوع ليقتلوه فلم يجدوا 56 لان كثيرين شهدوا عليه زورا ولم تتفق شهاداتهم. 57 ثم قام قوم وشهدوا عليه زورا قائلين: 58 «نحن سمعناه يقول: اني انقض هذا الهيكل المصنوع بالايادي وفي ثلاثة ايام ابني اخر غير مصنوع باياد». 
************************************* 

أقيم  بعد ثلاثة أيام
(مت 27: 62-63 ) وفي الغد الذي بعد الاستعداد اجتمع رؤساء الكهنة والفريسيون الى بيلاطس63 قائلين: «يا سيد قد تذكرنا ان ذلك المضل قال وهو حي: اني بعد ثلاثة ايام اقوم  (يوناني: μετὰ τρεῖς ἡμέρας)
(مر 8: 31 )   وابتدا يعلمهم ان ابن الانسان ينبغي ان يتالم كثيرا ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل وبعد ثلاثة ايام يقوم. (يوناني: μετὰ τρεῖς ἡμέρας)  .

ملاحظة 1: الكلمات المترجمة بعد ثلاثة أيام في كل من هذه الكتب المقدسة هي الكلمات اليونانية μετὰ μετὰ ἡμέρας (Gtr. meta treis hemeras) والتي هي في حالة الاتهام. بقدر ما يتعلق الأمر بالوقت ، تتعامل قضية الاتهام مع "المدة على مدار فترة كاملة" (DF Hudson p105 ؛ و Ward Powers p106 ؛ و HPV Nunn p40) ، وليس "المدة خلال فترة" - التي ستكون حالة تسببية (انظر # 2.23) ملحوظة). بما أن حرف الجر "meta" يعني حرفيًا "بعد" ، فإن هذه البيانات توضح أن يسوع لم يستطع النهوض خلال فترة الثلاثة أيام المحددة ، يجب أن يكون بعد بعض الوقت. إذا عدت يومًا على أنه فترة من النور - "الله يُدعى يوم النور" (تكوين 1: 4) - أي "12 ساعة" (يوحنا 11: 9) ، فأين هي فترات نورك إذا كنت تؤمن بيسوع توفي بعد ظهر يوم الجمعة وارتفعت صباح الأحد؟ إذا عدت يومًا على أنه 24 ساعة ، فأين هي الأيام الثلاثة ، التي تساوي 72 ساعة ، بين الساعة 3 مساءً. الجمعة بعد الظهر والساعة 6 صباح يوم الأحد؟

ملاحظة 2: لا يمكننا أن نعتبر هذا فترة ثلاثة أيام كاملة منفصلة ، لأن هذا يعني أنه قد ارتفع بعد اليوم السابع عشر ، على الأقل في اليوم الثامن عشر ، وسوف يتعارض مع العديد من الكتب المقدسة الأخرى (انظر # 2.21). لذا ، وفقًا لأفضل مبادئ ترجمة الكتاب المقدس (انظر RP 301 # 4.08 "اجعل تحسس التناقضات الواضحة") ، يمكننا أن نعتبر ذلك فترة مدتها ثلاثة أيام كاملة - أي 72 ساعة. هذا هو بالضبط ما سنفعله مع حساب الصالحين. إذا أخذنا أن نبدأ من وقت وفاته ، حوالي الساعة 3 بعد الظهر. في اليوم الرابع عشر ، يجب أن يكون قد قام في وقت ما بعد الساعة 3 مساءً. في اليوم 17 ، ولكن قبل الساعة 6 مساءً والتي ستكون بداية اليوم الثامن عشر لليهود.
*************************************
قام  بعد ثلاثة أيام وثلاث ليال
(يونان 1: 17)
17
واما الرب فاعد حوتا عظيما ليبتلع يونان.فكان يونان في جوف الحوت ثلاثة ايام وثلاث ليال  (بالعبرية: שְׁלֹ

(مت 12: 40)
40لانه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة ايام وثلاث ليال هكذا يكون ابن الانسان في قلب الارض ثلاثة ايام وثلاث ليال. (يونانية: τρεῖς ἡμέρας καὶ τρεῖς νύκτας) .

ملاحظة 1: تسلسل الأحداث التالية لثلاثة أيام من يونان وثلاث ليالٍ في بطن السمك هي كما يلي.

(يونان 2: 1) "فصلى يونان الى الرب الهه من جوف الحوت."
(يونان 2: 10) "وامر الرب الحوت".
(يونان 2: 10) " فقذف يونان الى البر".

في كل حالة على حدة هنا الكلمات التي تحتها خط "ف"، "و"، و "و"، هي نفسها جنبا إلى جنب (الهيموغلوبين. וַ، HTR. فا) والذي يمكن أن يعني "و" أو "لكن" أو "أو"، اعتمادا على السياق (J. Weingreen ، قواعد عملية للتعبير الكلاسيكي الصفحة 40) ، ويمكن أن تعني أيضًا "ثم". هذا لا يعني "قبل هذا" أو "قبل هذا" أو "خلال ذلك الوقت". يمكننا أن نرى أنه يتم استخدامه هنا للانضمام إلى سلسلة من الأحداث التي تتبع بعضها البعض ، والتي يمكننا أن نستنتج من أن يونان أمضى ثلاثة أيام كاملة وثلاث ليال كاملة في بطن السمك (يونان 1:17) ، وهذا هو ، 72 ساعة على الأقل من الوقت. بعد هذا تكلم الرب مع السمكة وقيأت يونان على الأرض الجافة.

الملاحظة 2: في العهد الجديد ، يكون التعبير لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال (اليونانية: τρεῖς ἡμέρας καὶ τρεῖς νύκτας ، Gtr. treis hemeras kai treis nuktas) (في متى 12:40) في حالة الاتهام ، وكما رأينا بالفعل (# 2.24 الملاحظة 1) ، تشير قضية الاتهام إلى فترة زمنية كاملة. لا يعني ذلك عادة "وقتًا" ، يكون هذا هو الحالة الموروثة ، أو "نقطة في تلك الفترة الزمنية" ، والتي يجب أن تكون الحالة الموروثة. اليونانية هي دليل كتابي على أن يسوع كان حرفيًا ثلاثة أيام وثلاث ليال في القبر. لذلك يمكننا أن نأخذ هذه الفترة الزمنية 72 ساعة على الأقل عن طريق حساب 12 ساعة في كل يوم (يوحنا 11: 9) ، و 12 ساعة في كل ليلة. هذه هي بالمعنى الحرفي ثلاث فترات من الظلام ، وثلاث فترات من الضوء حيث يمكننا أن نرى ما قاله الله في البداية ، "والله دعا يوم النور ، والظلمة سماها الليل" (تكوين 1: 5). لم يكن هذا الوقت بين موته وقيامته ، بل كان الوقت الذي كان فيه "في قلب الأرض" ، أي الوقت بين دفنه في القبر وقيامته.

 

 


نلخص في الجدول التالي تاريخ الفصح في الإزائية (استنتاجاً) وفي يوحنا  عندما كان المسيح فى سن 33 سنة كانت السنة الميلادية لصلبه وموته وقيامته سنة 31م  ويم الفصح فى هذه السنة كان يوم الأربعاء 14 نيسان ولما كان اليوم اليهودى يبدأ من مساء اليوم السابق فيكون يوم مساء الفصح هو 13 نيسان ونهاار الفصح 14 نيسان :
**********

ننشر رسالة بعنوان ” أبالسة الجالية القبطية الاسترالية وإفساد تعاليمها”
فنار مصر 20 مايو، 2019
الانبا دانييل
رسالة ( الأبالسة ) وصلت إلينا عبر أحد أقباط أستراليا بعد الفاجعة التى اصابت الأستراليون منذ ساعات وهزت عرش الجالية القبطية بإيبارشية سيدنى التى يراعها الانبا دانييل فقد رأينا من واجبنا نشرها بالكامل كما هى لربما يكون هناك حل لأنقاذ ما يمكن أنقاذة قبل فوات الآوان وتتضمن الرسالة ما يلى .
استيقظت القارة الأسترالية صباح يوم الاحد الماضى على خبر مقتل سيدة فاضلة من ابناء إيبارشية سيدنى وتوابعها طعنها زوجها بسكين خارج مقر عملها و هذه قد تكون رابع حالة بالابروشية واننى لا اريد الدخول والبحث عن الاسباب التى ادت الى هذا الحادث البشع … ولكننى تذكرت ايام طفولتى بينما اطالع الصحف المصرية الى عهد قريب لم اقرأ عن جريمة قتل واحدة يكون ابطالها من الاقباط بكل كان 100 فى المائة من غير الاقباط حتى انه ظهرت جريدة الحوادث تعرض جرائم قتل و ظلت تصدر اسبوعيا فلم ارى قبطى صاحب مسرح الجريمة و قد تكون كلمة مائة فى المائة غير صحيحة و لكننى لا اذكر او اتذكر جريمة ابطالها من الاقباط الا فى الاونة الاخيرة من السنوات الماضية .
و لكننى رايت و ادركت ان نمط مدينة سيدنى تتجهة بمنهج وسلوك غريب غير مقبول , فعلى سبيل المثال الابروشية بها حوالى 7 كهنة بارت تايم Part time بمعنى يقوموا بأعمال اخرى بجانب الكهنوت منهم دكاترة على سبيل المثال على ان يخصص لهم خمسة ايام بالعمل ويومين فقط للكهنوت وبالتالى يلبسون البدل فى شغلهم وتتجهة الكنيسة القبطية فى سيدنى الى التنصل من الهوية القبطية والانحراف بعيداً التعاليم التى نشأنا عليها منذ نعومة اظفارنا , و بالتالى اصبح الكاهن غير متفرغ لكلمة الله و اصبح الكاهن فاقد لتكريس نفسة لخدمة الكنيسة بحثاً عن الجاه والمال و اعتبرت الابروشية كل ما يهمها قداسات الاحد والمظاهر التى تجعلنا ان نظن اننا كنيسة المسيح لذا أصبحت الحياة الكنسية اقرب الى نادى اجتماعى تتنشر فيه النميمة والكلام الغير مثمر , وتسابق بعض الاباء الكهنة لارضاء الرئاسات الدينية دون النظر الى ابداء آرائهم الشخصية او راعيتهم وأصبحت الكنيسة تتجة نحو الهاوية يلزم فيها الصمت , الخزول , الخنوع و سعى الجميع لتذويق جمال الابروشية و كاننا نعمل خدمات من سلوفان هاشة , هزيلة وليست مبنية على صخرة المسيح حتى ان بعض الكنائس اصبح لها قداسات خالية من صلوات الخولاجى يحذف فيها بعض الكهنة الكثير من الصلوات بحجة تقصير القداس حتى لا يمل الشهب فاصبح القداس السريع ليس له طعم , لدرجة ان البعض يتناول دون الاستعداد للتناول كالصيام 9 ساعات و حضور الانجيل و خلافة , فما معنى ان يدخن احد الاشخاص سيجارة ويقوم الكاهن بأعطائه من الأسرار الإلهية المقدسة معلناً انا نفسى كل الشعب يتناول… اذا وصلنا الى هذا المستوى فنحن نحتاج اباء كهنة حقيقيين لهم و قت كامل متفرغين لخدمة المسيح و منسكبين ليل نهار على الخدمة .
من المسئول عن ما وصلت اليه الجالية القبطية بسيدنى بعد اصبح هناك اربع حالات قتل من الاقباط فاذا اطمست الكنيسة اعينها و غطت وجهها بالتراب فثقوا ان الحجارة سوف تصرخ بل دم هؤلاء القتلة يصرخ امام اللة الاب كل حين و اذا اصر الأسقف فى اعطاء الكهنوت للمحسوبيات والمقربون فضاعت الكنيسة و تعيش فى جهل وخمول , نحن نؤمن ان الكنيسة لا تقوى عليها ابواب الجحيم و هذا لا يمنع ان الكنيسة من الممكن ان لا تضعف و تعيش فترات جهل و ضعف .
كان المسيح يجول ليل نهار و يسافر بين القرى و المدن يكرز و يبشر و يشفى مرضى و يقيم موتى ولم يكن له عمل اخر فهو صاحب الكلمة التى يقول كن فيكون … الان نريد صحوة ان لا نهتم باظفارنا والتصوير السلفى بل الاهتمام بكل عضو من اعضاء الكنيسة وكل نفس مات من اجلها المسيح وان يكونوا كهنة الايبارشية صورة المسيح القوية يقدمون خدمة الكرازة لغير الاقباط لا ينبغى ان نتجاهل تعب بعض الاباء فى الخدمة ولكننا نتحدث عن النمط الجديد والذى يجب علاجه حتى لا ينخدع البعض فى نجاح الخدمة بالكنائس المملوءة بالشعب , بل بالركب المنحنية و النفوس التائبة , فقياس نجاح الكنيسة بالنفوس التى اكتنزت الزيت فى قلوبها لتستقبل العريس والركب المنحنية للمسيح وليس الرئاسات الدينية لأنة ينبغى ان يطاع الله اكثر من الناس والعمل على إصلاح الفساد وإلا ستكون مشترك و مدان امام المسيح .
اتعجب من الكهنة الموظفين الذين يتخذون عملهم حجة لسداد مصاريف المنزل و الحياة , فكيف يكون لهم ايمان لكى يعظ ابناء الرعية ويؤمن الآخرين بان اللة سوف يقف معنا و يسدد اعوازنا , اعتقد ان هذا النوع من الكهنة ومن قام بسيامتهم قد فقدوا هذا الايمان الايمان و الا كان سلموا حياتهم واوقاتهم كلها للمسيح كما قال المسيح للتلاميذ اتبعنى قال الكتاب تركوا كل شئ و تبعوة .
من هنا بدأ الانحراف عن النمط الطبيعى لكنيستنا و نحن نريد من ابينا الاسقف و كهنة الابروشية صحوة جديدة للرجوع بكنيستنا الى مصدر القوة و نحن كلنا ينبغى ان نتكاتف و نعيش تحت اقدام الصليب قبل ان نرى القتيل رقم خمسة و ستة و …. كيرياليصون .

A Sydney hospital security guard will spend tonight behind bars charged with the stabbing death of his wife.
Sixty-year-old Mourad Kerollos, from Panania, is accused of repeatedly stabbing his wife and leaving her body just metres from Prince of Wales Hospital in Sydney’s east.
Gihan Kerollos was found unresponsive with stab wounds on Barker Street about 8.45pm last night. The 47-year-old mother-of-three had just finished a shift at the hospital.
Police allege Mr Kerollos was parked in the family’s station wagon on Barker Street waiting for his wife but had no intention of driving her home.
9News has learned Mr Kerollos “came prepared” with a knife found in a pool of blood on the street.
Police earlier described the incident as “domestic” related.
“I never expected it from him. Never, never in my life,” one of Mr Kerollos’ neighbours told 9News.

“I feel very bad because this street is a very nice street. Everybody really supports each other.”
Mr Kerollos was arrested at the scene and did not apply for bail.
He is expected before Central Local Court on July 18.

صورة وخبر
لعنة الفراعنة (لعنة الملك توت عنخ أمون) بدأت أسطورة لعنة الفراعنة عند افتتاح مقبرة توت عنخ آمون عام 1922م وأول ما لفت انتباههم نقوش تقول "سيضرب الموت بجناحية السامين كل من يعكر صفو الملك" هذه هي العبارة التي وجدت منقوشة على مقبرة توت عنخ آمون والتي تلا اكتشافها سلسلة من الحوادث الغريبة التي بدأت بموت كثير من العمال القائمين بالبحث في المقبرة وهو ما حير العلماء توت  صاحب المقبرة والتابوت واللعنات حكم مصر تسع سنوات من عام 1358 إلى 1349 قبل الميلاد وقد اكتشف مقبرته هوارد كارتر ويوم 6 نوفمبر عام 1922م ذهب هوارد إلي اللورد كارنرفون "يقول له أخيرا اكتشفت شيئا رائعا في وادي الملوك وقد أسدلت الغطاء علي الأبواب والسرداب حتى تجيء أنت بنفسك لترى وجاء اللورد إلي الأقصر يوم 23 نوفمبر وكانت ترافقه ابنته.. وتقدم هوارد وحطم الأختام والأبواب.. الواحد بعد الآخر.. بدأت  حالات الوفاة الغامضة لبعض أعضاء فريق هاورد كارتر وزوار آخرون بارزون للقبر بعد ذلك بفترة وجيزة. فتح فريق كارتر قبر توت عنخ امون (KV62) في العام 1922 م, عمل عالم المصريات الشهير جيمس هنري بريستد مع كارتر بعد وقت قصير من فتح المقبرة لأول مرة. أبلغ كيف أن كارتر أرسل رسولاً لقضاء حاجة لمنزله. في طريق عودته إلى منزله، ظن بأنه سمع صوتاً خافتاً شبيهاً ببكاء أحد ما رأى عند وصول المدخل قفص الطيور محتلاً من ثعبان الكوبرا رمز النظام الملكي المصري توفي كناري كارتر على فمه المفتش العام السابق للآثار المصرية الحكومية أن هذا كان مفسراً بأن منزل كارتر أقتحم من قبل نفس الكوبرا الملكية التي تُحمي رأس الملك لضرب الأعداء في نفس اليوم الذي كسر قبر الملك.. ذكرت تقارير عن هذه الحادثة في صحيفة نيويورك تايمز في 22 من ديسمبر في العام 1922 م أول حالات الوفاة الغامضة كانت للورد كارنارفون. فقد تعرض للدغة باعوضة, ولاحقاً بينما كان يحلق جرح مكان اللدغة بطريق الخطأ. ثم أصبح مصاباً حيث أدى ذلك إلى تسمم في الدم. قبل أسبوعين من وفاة كارنافون كتبت ماري كوريلي رسالة خيالية إلى مجلة نيويورك ورلد، أوردت فيها اقتباساً من كتاب غامض كان يؤكد على أن " العقاب الرهيب" سيلحق بمقتحم القبر المختوم. وتبع ذلك ثورة في وسائل الإعلام, مع تقارير بأن اللعنة وُجدت على قبر الملك, ولكن هذا غير صحيح. آرثر كونان دويل مؤلف شخصية شارلوك هولمز, اقترح ذلك الوقت أن وفاة كارنارفون حدثت بسبب وجود " عناصر" وضعها كهنة توت عنخ أمون لحماية القبر الملكي, وهذا ساهم في زيادة اهتمام وسائل الإعلام. وذكر آرثر أنه وقبل 6 أسابيع من وفاة كارنارفون شاهده يضحك ويلقي النكات عندما دخل إلى قبر الملك وشاهده يقول لمراسل قريب (ه. ف. مورتان) "أنا سأمنحه ستة أسابيع ليعيش" وجد التشريح الأول لجثة الملك توت عنخ أمون من قبل الدكتور ديري ندبا ملتئمًا على الخد الأيسر للملك, ولكن بما أن كارنارفون كان قد دُفِن قبل ستة أشهر من هذا فلم يكن ممكنًا تحديد ما إذا كان موقع الجرح في الملك متطابقًا مع لدغة الباعوض القاتلة في كارنارفون. في عام 1925 م، زار الأنثروبولوجي هنريفيلد برفقة برستد ضريح وأشار إلى لطف وود كارتر. وأفاد أيضًا كيف يمكن لثقالة الورق المعطاه لصديق كارترالسير بروس إنغهام من يد محنطة مع المعصم وسوار والتي تحمل علامة ملعون من يحرك جسدي. يجب أن تأتى له النار والماء والأوبئة. بعد تلقي الهدية بوقت قصير، أحترق منزل انجرام، ثم تلاه بعد ذلك طوفان عندما تم إعادة بناءه. كان هوارد كارتر يشكك تمامًا باللعنات. فقد نقل في مذكراته "الغريب" موضحاً أنه في مايو 1926 م رأى ابن آوى من نفس نوع أنوبيس، حارس الموتى، للمرة الأولى منذ أكثر من خمسة وثلاثين عامًا من العمل في الصحراء.
فُتِح القبر في التاسع والعشرين من فبراير 1922 م، اللورد كارنارفون، هو الداعم المالي لفريق التنقيب وقد كان حاضر أثناء فتح القبر, توفي في 5 أبريل 1923 م, بعد أن لدغته بعوضة فأصابته بالعدوى, توفي بعد فتح القبر بـ 4 أشهر و 7 أيام. توفي (George Jay Gould I) في الريفيرا الفرنسية يوم 16 مايو، 1923 م بعد أن أصابتة حمى بعد زيارته للقبر. توفي الأمير المصري علي كامل فهمي في 10 يوليو 1923 قتلًل بالرصاص من قِبل زوجته. العقيد المحترم أوبري هربرت, عضو في البرلمان, وهو أخ كارنارفون الغير شقيق, أصبح أعمى تمامًا وتوفي في الـ 26 من سبتمبر عام 1923 م, وذلك بسبب تسمم في الدم عن طريق عملية أسنان تهدف إلى استعادة بصره. ولف جويل, مليونير وزائر للقبر من جنوب أفريقيا, قُتِل بالرصاص في جوهانسبرغ بتاريخ 13 نوفمبر 1923 م, قتله المبتز بارون كورت فون ڨلتايم والذي كان اسمه الحقيقي كارل فريدريك موريتز كرتزي. توفي السير ارشيبالد دوغلاس ريد (Archibald Douglas-Reid)، وهو الطبيب الذي قام بعمل الأشعة السينية لـ مومياء توت عنخ أمون، في يناير 15، 1924 م من مرض غامض. توفي السير لي ستاك (Lee Stack)، الحاكم العام للسودان، في 19 نوفمبر 1924 م, اغتيل أثناء القيادة في القاهرة. آرثر كراتندن ميس (Arthur Cruttenden Mace - A. C. Mace), وهو عضو في فريق كارتر لتنقيب, توفي عام 1928 م بسبب تسمم الزرنيخ. المحترم ميرفين هربرت, وهو الأخ الغير شقيق لـ"كارنارفون" والاخ الشقيق لسابق ذكره "أوبري هربرت", توفي في 25 مايو 1929 م, حسب ماجاء في التقارير بسبب "ملاريا الالتهاب الرئوي". القائد المحترم ريتشارد بيثل (Richard Bethell)، السكرتير الشخصي لـ كارتر (Carter)، توفي في 15 نوفمبر 1929 م بعد العثور علية مخنوق في سريره. ريتشارد لتشرال بيلكنتون باثال, البارون الثالث لمدينة ويستبري, وهو والد الذي ورد ذكره بالأعلى, توفي في 20 فبراير 1930 م, يفترض أنه ألقى نفسه من الطابق السابع لشقته. فتح هوارد كارتر (Howard Carter) مقبرة في 16 فبراير 1923 م، وتوفي في وقت لاحق بعد أكثر من عقد في يوم 2 مارس، 1939 م ومع ذلك لا يزال البعض يوعز سبب وفاته إلى لعنة.
الكوبرا الملكية (الصل)، وتمثل الإلهة الحامية دجت، قمة قناع توت عنخ آمون

 


اليوم الأربعاء 14 نيسان (العشاء الأخير) الجمعة (الصلب) السبت
الإزائية 14 نيسان (الفصح اليهودي) 15 نيسان (الفطير) 16نيسان
إنجيل يوحنا 13 نيسان 14 نيسان (الفصح) 15 نيسان (الفطير)
هكذا في الإزائية كان العشاء الأخير عشاءً فصحياً  مساء 13 نيسان (من حيث موقعه الزمني في 14 نيسان ومن حيث خصائصه الفصحية)، وصُلب الرب في اليوم التالي 14 نيسان في يوحنا يُصلب يسوع أثناء ذبح الحملان في الهيكل (مما ينسجم مع لاهوت يوحنا: يسوع هو حمل الله الذي يرفع خطية العالم أي يوم 14 نيسان وقبل أكل الحمل الفصحي وقبل بدء الفصح اليهودي مع شفق 14 نيسان وبداية 15 نيسان.

 



[1] Joachim Jeremias: The Eucharistic Words of Jesus. The MacMillan Company—New York, 1955. P, 14.

[2] تبدأ وجبة الفصح بالقدوش وهي بركة الكأس وبالصحن الأول. بعد هذا يُقدم الحمل الفصحي وتُمزج الكأس الثانية. وقبل الوجبة الخاصة أخذ يسوع هنا النذور الفصحية التي ذروتها تفسير عناصر الوجبة بالحوادث التي تمت في الخروج من مصر: فالفطير يرمز إلى بؤس الماضي، والأعشاب المرّة ترمز إلى العبودية، ومسحوق الفاكهة له لون الطين وقوامه ويرمز إلى عمل العبودية، والحمل الفصحي يرمز إلى رحمة الله التي فشخت (أي عبرت: من عنا كلمة فصح) بإسرائيل من العبودية إلى الحرية.

[3] راجع مر 15: 33-36، و42-44؛ مت 27: 45-50؛ ولو 23: 44-46.

[4] بداية غروب الشمس وأفولها. اليوم الجديد حسب التقويم اليهودي يبدأ بالشفق.

[5] تاريخ 9: 13: 3 رقم 271.

[6] حرب اليهود 5: 3: 1 رقم 99.

[7] يو 1: 29.

[8] راجع الجزء الرابع من هذه السلسلة

 

 

والرب يسوع المسيح لم يظهر في منطقة أورشليم قبل يوم ٨ نيسان أي بعد أن كان موعد عيد الفصح محدد بظهور هلال أول نيسان . ودخل يسوع إلى الهيكل صباح يوم ٩ نيسان بشكل مفاجئ لرؤساء الكهنة (أحد السعف ) أما طرد الباعة من الهيكل الذي أثار رؤساء الكهنة ضده فحدث في صباح الإثنين ١٠ نيسان، [ وسمع الكتبة ورؤساء الكهنة فطلبوا كيف يهلكونه لأنهم خافوه إذ بهت الجمع كله من تعاليمه ] (مرقس 11: 18، متى 21: 46، لوقا 19: 47و 48)

فحتى يوم ١٠ نيسان لم تكن هناك خطة للقبض على يسوع أو صلبه. وفي يوم ١٠ نيسان كان مستحيل تغيير موعد عيد الفصح على وجه الإطلاق بعد أن تم الإعلان عنه...
أما قرار القبض علي يسوع فلم يتخذ إلا قبل الفصح بيومين أثنين أي يوم ١٢ نيسان كما ذكر كل من متى ومرقس: [ وكان الفصح وأيام الفطير بعد يومين وكان رؤساء الكهنة والكتبة يطلبون كيف يمسكونه بمكر ويقتلونه ولكنهم قالوا ليس في العيد لئلا يكون شغب في الشعب ] (مرقس 14: 1و 2؛ متى 26: 4و 5)

فحتى يوم ١٢ نيسان لم تكن فكرة القبض على يسوع قد ظهرت كخطة واضحة أو تحدد لها موعد. ولكن عندما عرض يهوذا على رؤساء الكهنة استعداده لتسليمه وجدوا الفرصة سانحة فغيروا خطتهم للقبض على يسوع حتى في العيد. فعملية القبض على المسيح كانت فجائية حتى لرؤساء الكهنة. ومما يبين أن العملية قد تمت على عجل وبشكل فجائي هو القبض علي يسوع في مساء يوم
الاستعداد ١٤ نيسان وتمت محاكمته ليلاً على عجل الأمر الذي كان مُخالفاً لنصوص الشريعة...
ولا ينبغي أن ننسى القاعدة الأساسية للفصح [ في الشهر الأول في الرابع عشر من الشهر بين العشاءين فصح للرب ] (لاويين 23: 5)، [ في اليوم الرابع عشر من هذا الشهر بين العشاءين تعملونه في وقته حسب كل فرائضه وكل أحكامه تعملونه ] (عدد 9: 3)

+++ باختصار وتركيز شديد:
المسيح الرب أكل مع التلاميذ الفصح عند وقت العشاء الأول، أي ليلة الجمعة، ثم مساءً بستان جسثيماني، ثم القبض عليه، ثم ثلاث محاكمات يهوديه انتهت صباحاً، ثم ثلاث محاكمات رومانيه انتهت بتسليمه ليصلب ووضع علي عود الصليب الساعه السادسه ( التي تمثل من 12 ظهرا) ثم كلماته السبع علي الصليب ثم الظلمه من منتصف السادسه الي منتصف التاسعه ( التي تمثل من 3 عصرا) فهو تقريبا من 2 الي 4 وفي هذا الوقت اسلم يسوع المسيح الروح أي خلال الظلمه قبل نهايتها (تقريبا الرابعه عصرا، قبل الغروب) فلقد سلًَّم الروح في ظلمه، ثم اشرقت الشمس مره أُخري بعد زوال الظلمه، ومازلنا في يوم الجمعه، وهذا يُحسب ظلمه ونور ثم ظلمه ليلة السبت ثم نور يوم السبت ثم ظلمة يوم الاحد ثم نور فجر يوم الأحد وهذا ثلاث ظلمات وثلاث أنوار، ولو عُدنا لتعريف اليهود فهذا يُحسب ثلاثة أيام = ظلمه (مساء الخميس بالنسبة لنا وليلة الجمعة بالنسبة لليهود) نور (نهار يوم الجمعة) - ظلمه (مساء الجمعة بالنسبة لنا، وليلة السبت عند اليهود) نور (نهار يوم السبت) - ظلمه (مساء السبت بالنسبة لنا، وليلة الأحد عند اليهود) نور الفجر (نور بداية نهار الأحد أي الفجر)


_______________

عموماً هذا هو الأدعاء الملخبط لأن اللي كتبه مش يعرف اليهود صحيح المعرفة، فهم يقولون:

* (الأدعاء) يوم الأربعاء: صُلب المسيح ودفن "ثم إذ كان استعداد (أي الاستعداد لسبت عيد الفصح) فلكي لا تبقى الأجساد معلّقة على الصليب في السبت لأن يوم ذلك السبت كان عظيماً" (يوحنا 19: 31).
+ (تعليق) [ طبعاً (حسب هذا الكلام العبثي) يبقى المسيح تم تسليمة يوم الثلاثاء مساءً، وأنه صنع العشاء يوم الثلاثاء بعد الغروب ]

* (الادعاء) يوم الخميس: بعد سبت الفصح العظيم (السبت الأسبوعي) "لأن يوم ذلك السبت كان عظيماً" (يوحنا 19: 31).
(تعليق) [ ده على أساس أن اليهود يعتبرون أن العيد هو سبت ومش أخد باله هذا الكاتب أن الرب قال لو أتى العيد في يوم من الأسبوع يتعامل مثله مثل السبت في طقسه، ولم يقل أن يقال عليه أنه سبت أسبوعي، فهناك فرق ما بين أن يتعامل مع اليوم مثل السبت أو بكونه يوم السبت من الأسبوع ]

* (الأدعاء) يوم الجمعة: بعد سبت الفصح اشترت مريم المجدلية ومريم أم يعقوب الحنوط ليذهبن ويدهنّه. (مرقس 16: 1). وفي هذا اليوم عينه أيضاً "أعددن النسوة حنوطاً وأطياباً وفي السبت استرحن" (لوقا 23: 56). والسبت المقصود هنا هو السبت الأسبوعي الذي يلي يوم الجمعة.
+ (تعليق) [ طبعاً ده كلام فارغ، لأنهم اشتروا هذه الحنوط بعد غروب يوم السبت الفعلي حيث ينتهي اليوم عند الغروب، وبكون الرومان في أورشليم فهم لا يغلقون الحوانيت أي المحلات عند الغروب كما كان عادة اليهود ]

* السبت: السبت الأسبوعي
+ (تعليق) لو حسبنا عدد الأيام من يوم الأربع ليوم الأحد فكم يوم صار عددهم!!! (فالرب مات على الصليب قبل الغروب يعتبر يوم)، [ الأربع والخميس والجمعة والسبت وقام في فجر الأحد ] يعني لو بهذه الحسبه يبقى قام في اليوم الرابع والرب قال [ في اليوم الثالث يقوم وليس في الرابع ولا الخامس ]


+ وَبَعْدَ السَّبْتِ عِنْدَ فَجْرِ أَوَّلِ الأُسْبُوعِ جَاءَتْ مَرْيَمُ الْمَجْدَلِيَّةُ وَمَرْيَمُ الأُخْرَى لِتَنْظُرَا الْقَبْرَ (متى 28: 1)

* الأحد: في الساعات الأولى من يوم الأحد الذي يبدأ مساء السبت قام المسيح
[ طبعاً الخلط الحادث بسبب عدم فهم الكلام عن يونان أنه قضى في الحوت ثلاثة أيام وثلاثة ليالٍ، لأنه قال هذا تشبيهاً به ولكنه هو لن يكون مثل يونان حرفياً، بل أكد أنه في اليوم الثالث يقوم ]
_________________________________

طبعاً هذا الكلام السابق عن الصلب يوم الأربع والسبت المجازي مجرد أدَّعاء وتحوير، لأن اليهود ليس عندهم سبتان بل هو سبت واحد فعلي في الأسبوع فقط لا غير، أما من أخذ بعض آيات العهد القديم وحورها لتناسب فكره الخاص فهو حتماً أخطأ خطأ فادح لأنه فعلها بدون فهم واعي عن سبت الأعياد أو بمعنى أوضح الأيام التي يأتي فيها العيد الذي يتم معاملتها مثل السبت تماماً لكنه هو لن يكون سبتاً حرفياً لكي نقول على يوم الأربعاء سبت، فلا يقصد قط أن هناك سبتان على وجه الإطلاق مثل هذا الكلام العبثي، وباعتذر على الاختصار الشديد جداً بدون تطويل لأن الموضوع لا يستحق تعباً لأنه واضح ولا يحتاج لنقاشٌ قط .. كونوا معافين

 

 للأسباب التالية :-

(1) إذا كان يسوع مكث ثلاث ليال كاملة وثلاثة أيام كاملة في القبر. على الأكثر ، يتعلق الأمر بيوم واحد بالإضافة إلى جزء من اليوم وليلة واحدة بالإضافة إلى جزء من الليل. لم يحدث شروق الأحد عندما جاءت النساء إلى القبر لأنهم جاءوا "بينما كان لا يزال مظلمًا" (يوحنا 20: 1). لذلك عزيزي القارئ ،



# 2.26 خاتمة بشأن وقت قيامة يسوع
لقد أظهرنا بالفعل أن يسوع قام في وقت ما في يوم 17 من شهر نيسان (راجع # 2.21 ؛ # 2.22) ، وأنه لكي يتفق الكتاب المقدس الآخر ، يجب أن يكون بين الساعة 3 مساءً. و 6 مساءً في ذلك اليوم (انظر # 2.24). يمكننا تضييق الوقت أكثر عندما نرى أن يسوع كان يجب أن يدفن لمدة ثلاثة أيام كاملة (انظر # 2.25 الملاحظة 2). لا نعرف وقت دفنه بالضبط ، لكن يمكننا تقديره من خلال الحقائق التالية.


(8)
(9) ، ، .

يمكننا أن نفترض من كل هذا أنه كان متأخراً جداً في يوم الفصح (الرابع عشر من نيسان) عندما دفن يسوع ، ربما بين الساعة 5 و 6 مساءً. كان لابد من دفنه لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال على الأقل ، أي 72 ساعة (انظر الملاحظة 2.25 رقم 2). لقد أظهرنا بالفعل أنه يجب أن يكون قد ارتفع في يوم 17 من نيسان (انظر # 2.21 ؛ # 2.22) ، لذلك ربما كان بين الساعة 5 و 6 مساءً. في ذلك اليوم ، الذي كان يوم السبت الأسبوعي

 

ة

*

 

 

التاريخ يذكر أن هيرودس مات قبل الميلاد بـ 4  ق.م لهذا تكون السنة التى صلب فيها يسوع ودفن وقام  فى السنة الميلادية  31 م  وفد أثبتت دراسة جيولوجية أن نشرها موقع لندن (أ ش أ) بتاريخ 39/5/2012م  أن الباحث الأمريكى جيفرسون وليامز وزملائه الباحثين فى "مركز أبحاث العلوم الجيولوجية" بألمانيا تمكنوا باستخدام الموجات فوق الصوتية من رصد حدوث زلزالين وقع أولاهما فى العام 31 والآخر محلى بين العامين 26 و36، وبالتوفيق بين سنة ميلاد المسيح التى حدثت قبل وفاة هيرودس الكبير  الذى وقع  فى زمن الحاكم الرومانى لليهودية بيلاطس البنطى عشر سنوات  ما بين 26 - 36 م

***
يفحص مقاله تقريرًا في الفصل 27 من إنجيل متى في العهد الجديد مفاده أن زلزالًا كان قد شعر في القدس في يوم صلب يسوع الناصري. لقد وضعنا جدولًا زمنيًا متنوعًا من نواة من عين جدي على الشاطئ الغربي للبحر الميت بين رواسب مشوهة نتيجة لزلزال واسع الانتشار في 31 قبل الميلاد ورواسب مشوهة بسبب زلزال أوائل القرن الأول. تم تعيين مبدئيًا لهذا الحدث الزلزالي في أوائل القرن الأول بتاريخ 31 م بدقة تبلغ accuracy 5 سنوات. من بين المرشحين المحتملين الزلزال الذي تم الإبلاغ عنه في إنجيل ماثيو ، وهو زلزال وقع في وقت ما قبل أو بعد صلبه ، وتم "استعارته" فعليًا من قِبل مؤلف إنجيل ماثيو ، وزلزال محلي بين 26 و 36 م كان نشطًا بدرجة كافية. لتشويه الرواسب في عين جدي ولكن ليس بنشاط بما فيه الكفاية لإنتاج سجل تاريخي لا يزال قائما وغير كتابي. إذا كان الاحتمال الأخير صحيحًا ، فهذا يعني أن تقرير الزلزال الذي حدث في إنجيل متى هو نوع من الرمز.

 

 

في هذه السنة بالذات ، التي كانت السنة الثالثة عشرة من حكم هيرودس ، وقعت مصائب كبيرة على البلاد ؛ سواء كانت مستمدة من غضب الله ، أو ما إذا كان هذا البؤس يعود مرة أخرى بشكل طبيعي في فترات زمنية معينة ، كانت هناك حالات جفاف دائمة ، ولهذا السبب كانت الأرض قاحلة ، وفعلت لا تنتج نفس الكمية من الفواكه التي كانت تنتجها. (جوزيفوس 1930) في الفترة من 31 قبل الميلاد إلى 28 قبل الميلاد
****

******************************************



ماثيو 12:40
لأن يونان كان ثلاثة أيام وثلاث ليال في بطن السمكة العظيمة ،
هكذا يكون ابن الإنسان ثلاثة أيام وثلاث ليال في قلب الأرض.
إنني على دراية بسن غروب الأربعاء وحتى غروب السبت لكون يسوع ثلاثة أيام في القبر مع تفسيرهم لكلمة "الجاذبية" على ما يبدو القبر ، لكنني أعتقد أن يسوع كان في عالم الموت خلال ساعات النهار من الخميس من 3. بعد الظهر إلى الساعة 6 مساءً ، وأنه كان هناك خلال مرور ثلاثة أيام وثلاث ليال ، وأفضل ما يمكنني تحديده من المعلومات الكتابية أنه حدث بهذه الطريقة.

 

الفصح مساء 13/ نهار 14 نيسان

الفصح الأربعاء يبدأ مساء الثلاثاء 13 نيسان

(1) فى وليمة عيد الفصح يقدم رب الأسرة أربع كئوس خمر للحاضرين وكانت الكأس الثالثة تسمى كأس البركة  وكانت الكئوس الأولى والثانية من طقوس عشاء الفصح عند اليهود، وإنجيل لوقا وحده أشار للكأس الثانية (لو22 : 17) وأتبع المسيح  في هذه الليلة طقوس الفصح اليهودي، لكنه بدلا من خروف الفصح قدم الخبز الذي حوله إلى جسده. وكانت كأس العهد الجديد بدم المسيح هي الكأس الثالثة كأس البركة (لو22 : 20). والمعنى أن المسيح صار هو فصحنا (1كو5 : 7) . وفي نهاية طقس الفصح يسبحون ويشربون الكأس الرابعة ... وهذه هي التي شربها المسيح خلاً على الصليب، وأسلم الروح بعدها ليصير هو ذبيحة الفصح الجديد، ويصير الصليب جزءا من الإفخارستيا، وصارت الإفخارستيا هي نفسها ذبيحة الصليب. فالإفخارستيا ليست ذبيحة جديدة بل هي نفسها ذبيحة الصليب والفصح هو يوم الإستعداد لأسبوع الفطير حيث يستخدمون خبزًا غير مختمر أي فطير. ومنذ هذه الليلة ولمدة 7 أيام التالية التى تبدأ بيوم الخميس  يوم لا يأكلون سوى الفطير. ومساء الخميس أي عشية يوم الجمعة أسس السيد المسيح سر العشاء الرباني، قدًّم نفسه لكنيسته فصحًا حقيقيًا، قدّم جسده ودمه مأكلًا حق ومشربًا حق.

(2) العشاء الأخير: (لوقا 7:22-30)

(2) خطب المسيح الوداعية: (مت31:26-35 ) و ( مر27:14-31 ) و ( لو31:22-38)

(3)  يسوع في جثسيماني:  (مت30:26، 36-46 ) و ( مر26:14، 32-42 ) و ( لو39:22-46 ) و ( يو1:18):

 

الفصح الأربعاء نهارا 14 نيسان
(4) تسليم يسوع والقبض عليه:  (مت47:26-56 ) و( مر43:14-52 ) و ( لو47:22-53 ) و ( يو2:18-12):
(5) محاكمته أمام رؤساء اليهود يوحنا يميز بدقة ما دار في المحاكمات الدينية وقدر العلماء وقوف المسيح أمام حنان حوالي الساعة الثانية صباحًا. : (مت57:26-10:27 ) و ( مر53:14-72، 1:15 ) و ( لو54:22-71 ) و (يو13:18-27)
(6) محاكمات مدنية أمام بيلاطس وهيرودس :  (مت 2:27، 11-31 + مر1:15-20 + لو1:23-25 + يو28:18-16:19):-

(7) صلب المسيح (مت32:27-56 ) و( مر21:15-41) و ( لو26:23-49 ) و (يو16:19-37):-

(8) أسلم الروح

 

 


أول يوم فى اسبوع الفطير
كان اليوم الأول هو يوم الصلب وتوفي يسوع ليدخل إلى نواحي الموت في حوالي الساعة التاسعة أو حوالي الثالثة بالوقت الحالى  بعد الظهر قبل غروب الشمس ً. في عيد الفصح ، نيسان 14. كان هناك ظلام دامس لمدة ثلاث ساعات من الظهر حتى الساعة 3 مساءً. يعتبر البعض هذا الظلام لمدة ثلاث ساعات بمثابة محاسبة للليلة الأولى. آخرون ، بما في ذلك المؤلف ، كانوا يحسبون اليوم ، نيسان 14 ، كحساب لليوم الأول من الأيام الثلاثة التي كان فيها يسوع حاضراً في عوالم الموت.

الليلة الأولى
أحضرت غروب مساء يوم الخميس بداية الليلة الأولى ، نيسان 15 ، أول أيام عيد الخبز الخالي من السبعة أيام. كان هذا "يومًا رائعًا" ، يوم السبت غير السبت ، وهو أمر لا يعرفه المسيحيون عادة. فيما يتعلق بالدفن ، تم دفنه في القبر قبل غروب الشمس حيث انتهى عيد الفصح في نيسان 14 وكان في القبر في الوقت المناسب تمامًا لغروب الشمس ويوم نيسان 15 ، وهو أول أيام عيد الخبز الخالي من الفطائر وفي يوم نيسان 15 من غروب الشمس مساء يوم الجمعة إلى غروب الشمس ، كان يسوع ، وهو خبز السماء الخالي من الخطايا ، قد أتم عيد الخبز الخالي من السماء ، وهو ثاني أعياد إسرائيل السبعة. كان هذا العمل الكهنوتي الأعلى من أجل شركة الله مع الناس.

اليوم الثاني
بدأ النهار الثاني يوم الجمعة عند شروق الشمس ، واستمر في مرور 24 ساعة من عيد الفطير الذي انتهى ليلة الجمعة عند غروب الشمس.

الليلة الثانية
بدأ النهار الثاني مساء يوم الجمعة عند غروب الشمس وانتهى صباح يوم السبت عند شروق الشمس.

اليوم الثالث
بدأ النهار الثالث صباح يوم السبت عند شروق الشمس وانتهت ليلة السبت عند غروب الشمس.

الليلة الثالثة
بدأت الليلة الثالثة ليل السبت عند غروب الشمس وانتهت صباح يوم الأحد عند شروق الشمس. تبدأ الغروب ليلة السبت في اليوم الأول من الأسبوع الجديد أو ما نسميه الأحد. أكمل هذا الأيام الثلاثة والليالي التي كان فيها يسوع حاضراً في عوالم الموت. يُظهر الكتاب المقدس أن يسوع قد تم إحياءه في يوم الأحد ، والذي يبدأ بحساب العبرية عند غروب الشمس مساء السبت. قام من القبر في وقت ما بعد غروب الشمس خلال الليل في بداية اليوم الأول من الأسبوع لإقامة عيد الفطر. مرة أخرى ، إذا تم إحياء يسوع في ساعات الليل بعد غروب الشمس ليلة السبت ، فلا تزال هذه هي بداية اليوم الأول من الأسبوع ، يوم الأحد ، حيث يبدأ حساب يوم الأحد العبري عند غروب الشمس مساء يوم السبت.

هذه قصة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ رآها يسوع في عوالم الموت.
بعض الاعتبارات الأخرى لكرونولوجيا أسبوع العاطفة
هناك بعض روابط العيد العبري هنا أيضًا لمساعدتنا في وضع أسبوع العاطفة.
شاهد مقطع فيديو YouTube هذا عن الأعياد السبعة لإسرائيل.
جاء القيامة يوم الأحد في عيد الفطر وهو اليوم الأول من الأسبوع الذي يلي يوم السبت (السبت) من عيد الفصح. اتبع اليهود القرايين هذا الحساب اليوم كما فعل الصدوقيين قبل 2000 سنة. لقد كان الفريسيون مخطئين في وضع أولهم في اليوم التالي ليوم السبت من الخبز الخالي من الخميرة. وكذلك اليهود الحاخامات اليوم. عد omer هو من الغد بعد السبت (السبت) الأسبوعية التالية الفصح. لذلك نحن نعول خمسين يومًا من omer من Firstfruits Sunday إلى العنصرة Sunday. راجع التقويم الخاص بسنة العاطفة ، 32 عامًا ، على رأس هذه المقالة. هذا النمط نفسه من سبع سبعات من 49 ثم 50 لبدء الكتلة الجديدة من سبع سبعات كما شوهد في دورات اليوبيل.
نرى هذا باور بوينت على دورات اليوبيل والسبعين نبوءة.
مثل COG أجد أيضًا اسم "Sunday" بغيض لأنه يعود إلى عبادة الشمس الوثنية. ولكن مع ذلك ، جاء يوم القيامة في اليوم الأول من الأسبوع. واليوم الأول من الأسبوع مهم وميمون كاليوم الأول من الأسبوع. لذلك القيامة يوم الأحد ، (إذا أردنا أن نسميها بهذا الاسم) ، تبدأ عند غروب الشمس مساء السبت. وخلال تلك الفترة الزمنية بعد غروب الشمس وقبل شروق الشمس في اليوم الأول من الأسبوع ، قام يسوع من بين الأموات.

كان يوم الأحد الأخير يومًا آخر جاء في اليوم الأول من الأسبوع ، يوم الأحد ، إذا مات يسوع فعلاً في نيسان 14 ، عيد الفصح ، وفعل\

 

يتبع القيامة يوم الأحد بعد سبعة أيام على رأس الأسبوع التالي. قام يسوع من بين الأموات في اليوم الأول من الأسبوع مستوفياً ثلث أعياد إسرائيل السبعة ، عيد الأول. ونحن نحسب خمسين يومًا من عمر الأول من اليوم الأول ، عيد الأولين ، عيد العنصرة يتبع في اليوم الخمسين بعد ذلك في أول يوم آخر من الأسبوع ، وهو يوم نسميه يوم الخمسين.

يوجد هنا عدد من الكتاب المقدس يمكن أن يساعدنا في تأكيد الأمور بالنسبة لنا بينما نحاول أن نضع بأمانة أسبوع العاطفة. الرقم 17 هو رقم في الكتاب المقدس يتعلق بخلاص أبناء الله. (انظر اليوم السابع عشر من الشهر) في حساب الفيضان في سفر التكوين 7:11 و 8: 4. إذا كان يسوع مصلوبًا في عيد الفصح ، نيسان 14 ، في القبر ودفن لعيد الخبز الخالي من الفطائر يوم الجمعة يوم السبت 15 نيسان وقام من جديد يوم القيامة يوم الأحد ، كونه نيسان 17 ، فهذا الرقم 17 هو في الواقع عدد ميمون يشهد على الإلهي خلاص

*************************************

يدرس المشرعون في كاليفورنيا في الولايات المتحدة مشروع قانون يفرض على الكهنة التبليغ عن الخطايا التي يسمعونها في كرسي الاعتراف والمتعلقة بالاعتداء الجنسي واهمال الأطفال أو التعرض اليهم جنسياً. لا يُضيّق ذلك الخناق على الكهنة الكاثوليك وحسب بل يضرب أيضاً سر التوبة عرض الحائط كما ويهدد الحريّة الدينيّة ويضع كلّ الديانات في خطر. وسيضطر بالتالي الكهنة الاختيار بين المحافظة على السريّة ومواجهة خطر السجن أو خيانة السريّة وانتهاك الضمير وقوانين اللّه والكنيسة الكاثوليكيّة. ويشير القانون الكنسي الى أن “ختم السر لا يُنتهك وبالتالي يُمنع المعرّف منعاً باتاً من خيانة تائب بالكلام أو بأية طريقة أخرى ومهما كان السبب.” ويواجه رجال الدين الكاثوليك الذين ينتهكون عمداً أسرار الكنيسة الحرمان الكنسي. بالإضافة الى ذلك، يُشير التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكيّة الى ان “كل كاهن يستمع الى الاعترافات مُجبر المحافظة على السريّة التامة بشأن الخطايا التي يعترف بها التائب اليه وإلا واجه عقوبات قاسية.” وتجدر الإشارة الى أن احترام السلطات سريّة كرسي الاعتراف هو جزء من مهامها الدستوريّة بحماية الحريّة الدينيّة. ويقول الأب بيوس بيترزيك: “على الرغم من كون الكاهن أداة إلا ان الاعتراف هو أساساً لقاء التائب المسيحي باللّه، فهو يعترف بخطاياه للّه ويحصل من خلال الكاهن على الغفران. إنها لحظة مميّزة يعترف خلالها شخص عن أعمق ما يكمن في وجدانه للّه. وتعتبر الكنيسة الكاثوليكيّة ان المعلومة التي حصل عليها الكاهن في كرسي الاعتراف ليست ملكه بل ملك اللّه وحده، ولذلك، يُمنع الكاهن منعاً باتاً – وما من استثناءات أبداً – من الكشف عن خطايا أحد التائبين. وفي الواقع، ان الكاهن الذي يتجرأ على القيام بذلك يقترف خطيئة أخلاقيّة خطيرة ويواجه الحرمان الكنسي.”

 

 

 

This site was last updated 05/20/19