الثالوث القدوس - The Holy Trinity
تظهر بوضوح فعّالية أقانيم الثالوث القدوس كلهم في سياق نصوص موحدة.
ولكن عبارة ”الثالوث القدوس“ ابتكر كلماتها أول مرة ترتليان، وهي ليست عبارة كتابية، ولكنها مفهوم شائع ومنتشر.
أ- الأناجيل
-١ (مت 3: 16- 17) (مت 28: 19) و(التوازيات)
-٢ (يوحنا 14: 26)
ب- أعمال الرسل- (أع 2: 32- 33 و 38- 39)
ج- بولس
-١ رومية (رو 1: 4- 5) (رو 5: 1 و 5) ( رو 8: 1- 4 و 8- 10)
-٢ (1كور 2: 8- 10)
-٣ (2كور 1: 21) ( 2كور 13: 14)
-٤ (غلاطية 4: 4- 6)
-٥ أأفسس ( أف 1: 3- 14 و 17) ( أف 2: 18) ( أف 3: 14- 17) (أف 4: 4- 6)
-٦ (1 تس 1: 2- 5)
-٧ (2 تس 2: 13)
-٨ تيطس (تى 3: 4- 6)
د- بطرس- (1 بط 1: 2)
هـ- يهوذا- الآيات -٢٠ ٢١
الجمع في الله بيشير للثالوث بشكل تلميحي في العهد القديم
أ- استخدام الجمع الإله
-١ الاسم إيلوهيمElohim هو جمع (راجع الموضوع الخاص: أسماء الله)، ولكن عندما بيُستخدم للإشارة إلى الله بياخد فعل مفرد.
-٢ الـ ”نا“ في (تك 1: 26- 27) ( تك 3: 22) ( تك 11: 7)
ب- "ملاك الرب" (ملاك الموضوع الخاص: ملاك الرب) كان ممثل منظور عن الله
-١ تكوين ( تك 16: 7- 13) ( تك 22: 11- 15) ( تك 31: 11 و 13) (تك 48: 15- 16)
-٢ خروج (خر 3: 2- 4) ( خر 13: 21) ( خر 14: 19)
-٣ قضاة (قض 2: 1) ( قض 6: 22- 23) ( قض 13: 3- 22)
-٤ زكريا (زك 3: 1- 2)
ج- الله وروحه منفصلين، (تك 1: 1- 2) (مز 104 : 30) (أش 63: 9- 11) (حز 37: 13- 14)
د- الله / الإله (YHWH (والمسيّا (Adon (منفصلين، (مز 45: 6- 7) (مز 110 : 1) ( زك 2: 8- 11) ( زك 10: 9- 12)
هـ- المسيا والروح القدس منفصلين، (زك 12: 10)
و- الثلاثة كلهم بيتذكرو في أأشعيا ( أش 48: 16) ( أش 61: 1)
ألوهية المسيح وأقنومية الروح القدس سببت مشاكل للمؤمنين الأولين التوحيديين والمتزمتين (شوف الموضوع الخاص: التوحيد).
-١ ترتليان- جعل الابن تابع للآب
-٢ أوريجانوس - جعل الجوهر الإلهي للابن والروح القدس ثانويين تابعين
-٣ آريوس- أنكر ألوهية الابن والروح القدس
-٤ المونارخية- قالت بتجلي متتابع Ϳ نفسه، كآب وبعدين كابن وبعديها كروح قدس.
بالاستناد للمادة الكتابية.
صيغة الثالوث القدوس تطورت تاريخياً
-١ الألوهية الكاملة ليسوع، معادلة للآب، وتم تأكيدها في عام ٣٢٥ م. في مجمع نيقية
-٢ الأقنومية والألوهية الكاملتين للروح القدس بتعادل اللي للآب والابن وتم تأكيدها في مجمع القسطنطينية عام ٣٨١ م.
-٣ عقيدة الثالوث القدوس عبر عنها بشكل كامل أوغسطين في كتابه (Trinitate De (
فيه سر حقيقي هنا. ولطن العهد الجديد يبدو أنه بيأكد جوهر إلهي واحد (التوحيد) ب تلات تجليات أقنومية أبدية سرمدية (الآب والابن والروح
القدس).
"فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس." (مت 28: 19).
العقيدة الكتابية بإله واحد (التوحيد) فيه تلات تجليات شخصية (الآب، والابن، والروح القدس) ما بتتأثرش برفض الآية (1يو 5: 7) لعدم وجودها فى المخطوطات القديمة رغم انو صحيح ان
الكتاب المقدس ما بيستخدمش أبدا للثالوث وهما بيعملوا مع بعض: ً
كلمة "ثالوث"، إلا ان مقاطع كتيرة بتتكلم عن الأقانيم التلاتة جميعا ً
.١ في معمودية يسوع (مت 3: 16- 17)
.٢ في المأمورية العظمى (مت 28: 19)
.٣ في إرسال الروح القدس (يوحنا ١٤: ٢٦)
.٤ عظة بطرس في يوم العنصرة (أع 2: 23: 34)
.٥ نقاش بولس عن الجسد والروح (رو 8: 7- 10)
.٦ نقاش بولس عن المواهب الروحية (١ كور12: 4- 6)
.٧ مخططات بولس في السفر (٢ كور 1: 21- 22)
.٨ منح بولس للبركة (٢ كور 13: 14)
.٩ نقاش بولس لملء الزمان (غل 4: 4- 6)
.١٠ صلاة بولس التسبيحية للآب (أف 1: 3- 14)
.١١ نقاش بولس لتغرب الأمميين السابق(أف 2: 18)
.١٢ نقاش بولس عن وحدانية الله (أف 4: 4- 6)
.١٣ نقاش بولس عن لطف الله (تيطس 3: 4- 6)
.١٤ مدخل لرسالة بطرس (١ بط1: 2)
شوف الموضوع الخاص الثالوث القدوس على يوحنا :١٤ .٢٦