Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

اللغة العبرية

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
حنان رئيس الكهنة
الأبنية المجاورة لهيكل سليمان
رؤساء الكهنة
رئيس الكهنة والكهنة
لاوى أو لاويون
الشيوخ
خريطة هيكل هيرودس
أجزاء ومحتويات الهيكل
مذبح البخور
أوانى وأدوات الهيكل
تدمير هيكل سليمان وهيرودس
الحربة | الحِراب
2- فناء النساء
Untitled 7121
9 - ساحة أو فناء الإسرائيليين
19- رواق سُليمان
21 - رواق الأمم
إنجيل
حائط المبكى
القرابين
عاقر
أعياد اليهود
يَ
رئل
ال
اللغة العبرية
ملكوت السموات
إكتشاف قارب مطمور فى الوحل
التَخْم | التخوم
الخَصيّ | الخصيان
الأنبياء والنبوة والتنبؤ
يَسوع
الروح القدس
البَرَص | الأَبَرص
أُورُشَلِيم
العُرس
المكاييل والموازين والمسافات والعملات
اليونانيون يهود الشتات
طوبى | تطويبات
خُمار
خارجي | خارجية
الاتكاء / المتكأ
وادي قِدرون
الأكمَة | الآكام
سِراج

 

 قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية

اللغة العبرية | اللغة العبرانية


← اللغة الإنجليزية: Hebrew language - اللغة العبرية: עברית - اللغة اليونانية: Εβραϊκή γλώσσα - اللغة القبطية: - اللغة الأمهرية: ዕብራይስጥ - اللغة السريانية: ܠܫܢܐ ܥܒܪܝܐ.

(2 مل 18: 26 و28 واش 36: 11 و13 و19: 18). هي إحدى اللغات السامية، وقد وجدها إبراهيم في ارض كنعان لما قدم من ما بين النهرين. وكانت تلك اللغة شديدة الشبه بلغات الدول والقبائل الأخرى في سوريا في ذلك الحين، خاصة الفينيقيين والمؤابيين والاراميين. وأقدم أصل لكتابة اللغة الفينيقية، المعروفة بالمسمارية، موجود في آثار رأس شمرا، التي ترجع إلى القرن الخامس عشر قبل الميلاد.

وقد كتبت معظم أسفار العهد القديم بالعبرانية، إلا سفر دانيال وعزرا فقد كتبت أجزاء منها بالآرامية. وكانت العبرانية لغة بسيطة جدًا، إلى أن أضيفت إليها بعض الزيادات في القرن السادس للميلاد على يد جماعة من علماء مدينة طبريا. أما أول تغيير على اللغة فقد تم خلال فترة السبي، إذ فقدت اللغة نقاوتها، وأضيفت إليها تعابير أرامية حتى قامت في العبرية لهجة عامية كادت تقضي على الفصحى الكلاسيكية التي لم يتقنها في العصور المتأخرة إلا رجال الدين والفقه. وكانت تلك العامية تخضع للآرامية خضوعًا مباشرًا، حتى أن اليهود أيام المسيح كانوا يتكلمون الآرامية ذاتها (مر 5: 41 ويو 5: 2 و19: 13 و17 و20 واع 21: 40 و22: 2 و26: 14 ورؤ 9: 11).

اللغة العبرية هي لغة الشعب الإسرائيلي، كما أنها اللغة الأصلية لأسفار العهد القديم ( باستثناء: دانيال 3-4، عز 3-6، إذ أن هذه الأصحاحات مكتوبة باللغة الأرامية). فاللغة العبرية هي إحدى اللغات السامية الشمالية الغربية، التي تشمل كافة اللغات الكنعانية بمختلف لهجاتها، والآرامية ( بما فيها السريانية التي اشتقت منها) والسينائية والأغاريتية والفينيقية والموآبية. أما اللغات السامية الشمالية الشرقية، فتشمل الأكادية وما تفرع عنها من بابلية وأشورية. أما اللغات السامية الجنوبية فتشمل العربية الشمالية والجنوبية واللغة الحبشية. ولكل لغة من هذه اللغات أهميتها في فهم اللغة العبرية، لصلتها الوثيقة بها.

(1) أصل اللغة العبرية:

العبرية هي إحدى اللغات الكنعانية، ولذلك تسمى " لغة كنعان" (إش 19: 18)، كما تسمى "باللسان اليهودي" (22مل 18: 26 و28، نح13 : 4،إش 36:11 و13).

وسُميت -لأول مرة- بـ"العبرية" في مقدمة سفر حكمة يشوع بن سيراخ، كما تسمى " بالعبرانية" في العهد الجديد (انظر يو 5: 2، 19: 13و17و20، أع 21 : 40، رؤ 9: 11).

وقد نشأت عبرانية الكتاب المقدس، كلغة منفصلة عن اللغة الكنعانية، في القرون الأولى من الألف الثانية قبل الميلاد. فعلى أساس ما جاء في سفر التثنية (26: 5)، كان الشعب العبراني من أصل أرامي، ولابد أن أولئك القادمين الجدد -إلى أرض كنعان- استعاروا لغة الكنعانيين الذين سكنوا في فلسطين قبلهم. ومع أن أسفار العهد القديم هي أهم الكتابات باللغة العبرية القديمة، فهناك بضع وثائق أخرى بهذه اللغة، منها:

(1) لوح من الخزف، عبارة عن تمرين مدرسي عن المواسم الزراعية على مدى شهور السنة، يرجع تاريخه إلى نحو 925 ق.م. (أي إلى ما قبل عهد أخآب ملك إسرائيل). وقد اكتشف في جازر، ويعرف باسم " تقويم جازر "..
(2) نقش سلوام الذي يرجع إلى نحو 705 ق.م. ويصف كيف تم حفر النفق، في عهد الملك حزقيا، لجلب الماء إلى داخل مدينة أورشليم.
(3) قطع الشقف السامرية التي ترجع إلى عصر الملك يربعام الثاني ملك إسرائيل، أي إلى نحو 770 ق . م. وتشتمل على إيصالات ضرائب مدفوعة للخزينة الملكية، في شكل خمر أو زيت.
(4) " رسائل لخيش " التي ترجع إلى نحو 587 ق.م. والتي اكتشفت في تل الدوير. وتتكون في معظمها من رسائل من قائد مركز مراقبة يهودي متقدم، إلى رئيسه في مركز القيادة في المدينة.
(5) كما اكتشفت حديثًا في "عراد" جذاذات تحتوي على قوائم بأسماء أشخاص. كما وجدت وثائق أخرى في كهوف قمران ترجع إلى ما قبل السبي، علاوة على ما وصل إلينا من أختام وعملات من العصور المختلفة.

وكل هذه الوثائق تثبت أصالة الأسفار الإلهية، وأنها كُتبت في العصور التي تنسب إليها (فمثلًا: تعاصر "رسائل لخيش" سفر إرميا). ولكن الأهم أنها تكشف كيفية هجاء الكلمات العبرية في العصور القديمة، والمنافذ التي جاءت منها أخطاء النسَّاخ على توالي العصور.

والمعتقد أن لغة أسفار العهد القديم تمثل المرحلة التي بلغتها اللغة في عهد الملكية، ومع ذلك فهي تحتوي على مادة ترجع إلى القرن الخامس عشر ق.م. وتمتد حتى نهاية القرن الأول بعد الميلاد، بما فيها من شعر قديم، وكتابات متأخرة يظهر في كلماتها وأسلوبها التأثر باللغات الأرامية والفارسية واليونانية.

ونعرف مما جاء في سفر القضاة (12: 6) أن نطق الحروف قد اختلف باختلاف الأسباط والمواقع. كما أنه في فترة ما بعد السبي، حلت الأرامية محل العبرية في الحديث (انظر نح8: 8،13: 13)، ولكن ظلت العبرية هي لغة الكتابة والعبادة ، كما يبدو من بعض المخطوطات مثل سفر يشوع بن سيراخ ولفائف البحر الميت.
ومن الواضح أن اللغة العبرية لم تعد تستخدم -بصورة عامة- منذ القرن الثاني بعد الميلاد، بعد ثورة اليهود وتدمير الهيكل وخراب أورشليم وتشتت اليهود.

(2) مميزات اللغة العبرية:
واللغة العبرية لغة أبجدية، تتكون من اثنين وعشرين حرفا، تجمعها: أبجد، هوز، حطي، كلمن، سعف ، صقر، شت. وتخلو من حروف الروادف وهي: الثاء، الخاء، والذال، والضاد، والغين.. وهي تُكتب من اليمين إلى الشمال (مثل اللغة العربية تمامًا). وكانت في البداية تكتب بالحروف الفينيقية المقفلة، ولكنهم استخدموا الحروف الأرامية المربعة المفتوحة في العهد الفارسى. ومع أنه توجد نحو أربع عشرة علامة، من علامات ضبط حركة الحروف، إلا أنهم لم يستخدموا شيئًا منها في العهود القديمة، بل كان نطق الكلمات ينتقل شفاهًا من جيل إلى جيل. وفيما بين القرنين الخامس والعاشر بعد الميلاد، قامت جماعة من علماء اليهود (عُرفوا باسم "الماسوريين" أي الناقلين) بإضافة علامات الترقيم وضبط حركات الحروف.

وكسائر اللغات السامية، يتكون أصل الكلمة في العبرية في الغالب - من ثلاثة أحرف أساسية، ومنها تأتي كل المشتقات بإضافة بعض الأحرف في البداية أو في الوسط أو في آخر الكلمة، أشبه بما يجري في تصريف الكلمات في اللغة العربية. كما أن الاسم يُرفع ويُنصب ويُجر كما يتضح ذلك من النقوش السبئية. وله ثلاث صور: المفرد والمثنى والجمع، ومنه المذكر والمؤنث وتتفق الصفة مع الاسم الموصوف في العدد والنوع (مذكر أو مؤنث). كما أن الفعل يُفرد ويُثنى ويُجمع، ويُذكر ويُؤنث، ومنه الماضي والمضارع والأمر والشرط، والمبني للمعلوم والمبني للمجهول، والمتكلم والمخاطب والغائب. وتتكون الجملة عادة من فعل وفاعل ومفعول وظرف أو جار ومجرور.

ومن أهم ما يميز لغة العهد القديم العبرية، هو أنه رغم أن أسفار العهد القديم كُتبت على مدى أكثر من ألف عام، فإنه لا يكاد يوجد اختلاف بين لغة أقدم هذه الأسفار ولغة أحدثها. ويمكن تعليل ذلك بعدة أسباب، أولها أن هذه الأسفار أسفار مقدسة، فكانت الأسفار الأولى هي النموذج والمثال -لغويًا- للأسفار المتأخرة، كما حدث في اللغة اليونانية إذ أصبحت كتابات أرستوفانس ويوربيدس، هي المثال الذي حذا حذوه من جاء بعدهما من الكتاب. ومثل تأثير كتابات كونفوشيوس في اللغة الصينية، على كتابات من جاء بعده من الكُتَّاب.

ومن أهم الأسباب أيضًا هو أن اللغات السامية -بعامة- لم تتعرض للكثير من التغيير بين عصر وعصر، ولكنها اختلفت بين مكان ومكان. فالمفردات العربية المستخدمة في المغرب تختلف عن تلك المستخدمة في مصر - مثلًا، ولكن هذه المفردات ظلت كما هي في كلا القطرين، على مدى الأجيال أو بالحرى منذ دخول اللغة العربية إليهما. وبالمثل يجب أن تنسب الاختلافات البسيطة في لغة أسفار العهد القديم، ليس إلى اختلاف الزمان، بل إلى اختلاف المكان، فقد كان بعض، الكُتَّاب من المملكة الجنوبية، والبعض من المملكة الشمالية، كما كتب بعضهم في فلسطين، وبعضهم في بابل (انظر نح 13: 3 و24، قض 12: 6، 18: 3)، وستجد المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى. كما أن بعض الأسفار كُتب قبل السبي أو في أثناء السبي البابلي، وبعضها كتب بعد السبي، ومع ذلك فالاختلافات في اللغة قليلة نسبيًا، حتى إنه من الصعب القول بأن هذا الجزء كُتب قبل السبي، وذلك بعد السبي، مما جعل كبار العلماء يختلفون اختلافًا كبيرًا في تحديد تواريخ كتابة الأجزاء المختلفة.


(3) اختلاف الأسلوب في اللغة العبرية:
ولسنا في حاجة إلى القول بأن الأسلوب يختلف من كاتب إلى كاتب، ومع ذلك فإن الاختلاف في الأسلوب بين أسفار العهد القديم، لا يكاد يُذكر بالنسبة للاختلافات بين الكُتَّاب اليونانيين والرومانيين. كما أن الاختلاف في أسفار العهد القديم، يرجع -كما سبق القول- إلى اختلاف المكان والبيئة، لذلك يختلف أسلوب هوشع -مثلًا- عن أسلوب معاصره عاموس.


(4) التأثير الأجنبي في اللغة العبرية:
لا شك في أنه كان للغات الأجنبية تأثير على اللغة العبرية، وبخاصة في المفردات. لعل أول اللغات التي كان لها تأثيرها في العبرية، هي اللغة المصرية القديمة، ولكن كان أقواها تأثيرا اللغة الأشورية التي استعارت منها العبرية عددًا كبيرًا من الكلمات. فمن المعروف أن الكتابة البابلية كانت تستخدم في الأغراض التجارية، في كل منطقة جنوبي غرب أسيا، حتى قبل دخول العبرانيين إلى أرض كنعان. وفيما بعد السبي ، دخل إلى اللغة العبرية، الكثير من الكلمات الأرامية، والأساليب الأرامية. كما دخلتها بعد ذلك كلمات فارسية ويونانية.


(5) الشعر والنثر في اللغة العبرية:
وتختلف لغة الشعر عن لغة النثر في كل اللغات، ولكننا نجد هذا الاختلاف أقل وضوحًا في اللغة العبرية، لأنه حينما تملي المشاعر القوية النثر، نجده يتحول طبيعيًا إلى لغة شعرية، ولذلك تصطبغ معظم الأسفار النبوية بصبغة شعرية. كما أن الشعر العبري، تستخدم فيه كثيرًا الأساليب النحوية القديمة.


(6) نشأت اللغة العبرية:
كانت اللغة السامية المستخدمة في أرض كنعان، هي ما يسمى بالسامية الوسطى، فعند دخول العبرانيين إلى كنعان، استخدموا هذه اللغة . والدليل على أن العبرية لم تكن هي لغة إبراهيم قبل هجرته إلى كنعان، هو أنه يدعى "أراميًا" (تث 26: 5)، كما كانت لغة لابان الأصلية هي الارامية (تك 31: 47). كما أن كلمة "البحر" تستخدم للدلالة على الغرب، و" النقب "، للدلالة على الجنوب، وهو ما لا ينطبق إلا على أرض كنعان ، موطن هذه اللغة (انظر إش 19: 18).

وحيث أن سكان كنعان الأولين لم يكونوا ساميين، فلا يمكن العودة بنشأة اللغة العبرية إلى ما قبل هجرة الساميين. إلى أرض كنعان، أي إلى الألف الثالثة قبل الميلاد، فهي بذلك أحدث عهدا من اللغة الأشورية البابلية التي تنطوي على ما يدل على نشأتها قبل العبرية بزمن.


(7) متى أصبحت اللغة العبرية ميتة؟
كان السبي البابلي ضربة مميتة للعبرية، فقد أُخذت الطبقة المثقفة إلى بابل، أو هربت إلى مصر. والذين بقوا في البلاد، لم يلبثوا طويلا حتى استخدموا لغة قاهريهم، أصبح استخدام العبرية قاصرًا على أمور الديانة، وأضحت الأرامية هي لغة الحديث. ومهما يكن مرمى ما جاء في سفر نحميا (8:8)، فهو دليل على أنه كان من العسير على الشعب في ذلك الوقت فهم العبرية الفصحى عند قراءتها لهم. ولكن لأنها كانت اللغة الدينية المقدسة، فإنها ظلت تستخدم قرونًا طويلة. وبدافع الوطنية استخدمها المكابيون، وكذلك باركوا كبا (135 م.).
وجرت في العصور الوسطى محاولات لإحياء العبرية، بدرجات مختلفة من النجاح. وفي خلال القرون من العاشر إلى الخامس عشر بعد الميلاد -وبخاصة بين يهود الأندلس- أصبحت عبرية العصور الوسطى أداة للثقافة الشعرية والفلسفية والعلمية. وكان يظهر في عبرية الأندلس تأثير اللغة العربية بقوة، سواء في الكلمات أو في التراكيب. واستعادت العبرية قوتها بظهور الحركة الصهيونية في القرنين التاسع عشر والعشرين. ومع أنها قامت أساسًا على عبرية الكتاب المقدس، إلا أنها تأثرت بشدة بالمجتمع التكنولوجي الغربي، وكثيرًا ما تختلف عن عبرية الكتاب المقدس الفصحى.

 

قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية
اللغة اليونانية

لغة اليونانيين القدماء فهي اللغة الهند-أوربية ويغلب أنها اشتقت من اللغة السنسكريتية، والافستانية، والفارسية القديمة والسلافونية، والتوتونية، واللاتينية، والكلتية Celtic، كلمات مشابهة لها. وتمتاز بقوة عباراتها وضبطها ودقتها وبدقتها وجمالها. وبعد فتوحات الإسكندر الأكبر انتشرت شرقًا وغربًا، وأصبحت لغة الثقافة.
وكان اليهود الذين يتكلمون اليونانية يستعملون اللهجة الذائعة (اع 21: 37).
في عصر بطليموس فيلادلفوس (283-246 ق. م. - في القرن الثالث قبل المسيح) بدأت ترجمة العهد القديم إلى اللغة اليونانية وهى الترجمة المعروفة "بالترجمة السبعينية" أو سبتواجنت Septuagint. كما أن أسفار العهد الجديد كتبت باللغة اليونانية. وكتب بيلاطس البنطى العنوان على الصليب: "يسوع الناصرى ملك اليهود" بالعبرانية واليونانية واللاتينية (يو 19: 20.19).
قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية
اللغةاللاتينية
اللغة اللاتينية (Lingua Latīna) أو الرومانية (Lingua Rōmāna)  لغة إيطاليقية كانت محكية أولا في لاتيوم - وهو الجزء الأوسط من شبه الجزيرة الإيطالية - وفي مدينة روما القديمة ثم انتشرت عبر المتوسط ثم إنتشرت فى مناطق وبلاد كثيرة فى أوربا نتيجة الفتوحات الرومانية.
 تنحدر اللغات الرومانيقية كالإيطالية والفرنسية والكتلانية والرومانية والإسبانية والبرتغالية من اللغة اللاتينية. بالإضافة إلى ذلك، تشكل المفردات لاتينية الأصل جزء كبيرا من مفردات كثير من لغات العالم، خاصة اللغات اليونانية وبعض البلاد الأوروبية والإنجليزية .


**************

المراجع

موقع الأنبا بولا

This site was last updated 06/17/14